|
المشهد الأخير .. !
يا للحلُم الكسُول .. يصرّ في كلّ مرّة .. على أن يوقظَ الرّتابةَ من حولي .. فيمَا أنا أتوسّله .. أن يكملَ المشهدَ الأخير .. فقط .. المشهدَ الأخير ! أنتظرُ .. ويغمرُني الانتظارُ بإيقاعهِ التراجيديّ .. الممزّق فيُسدَل السّتار .. ويداهمُني الصّحو برنينهِ الواقعيّ .. "هذه المرّة لن أفلته دونما المشهد الأخير .." هكذا تمتمتُ بحروفٍ ترتدي الثقة .. دونَ أن أعيَ حتّى أنّني تمتمتُ بذلكَ مراراً ! .. . تستفيقُ الحكاية .. وهاهوَ الحلمُ .. قاربَ على الانتهاااء بقيَ فقط .. أن أرَى وجهه .. أدركتُ أنّني في حفل زفاف .. زفافي " أنا " هكذا قرأتُ في وجوه من شاركوني الحلمَ بضحِكاتهم .. وعلاماتِ التقدير التي تومضُ في أعينِهم .. حتّى أمّي .. بدَت أصغرَ من عمرها بكثير .. بالرغم من أنّها لم تبتَسم .. لكنّ وجنتَيها وعينيها ابتسَمتا حتّى أنّي لمحتُها تغمضُ عينيها قليلاً على صورتي المختبِئة بينَ أهدابها ! حاولتُ أن أبدوَ " عروساً " متّزنة .. وأن أملا أعماقي بشغَف المفاجأة : " لا بدّ وأنّه هوَ .. بكلّ تفاصيله " ما أوجعَ شساعةَ الانتظاااار .. حتّى عقاربُ السّاعة .. بدَت تسخرُ من الكرسيّ الفارغ بجواري ومن القلق الذي يساورُ عينيّ ! أحاولُ ترتيبَ ما تناثرَ من هدوئي .. شيءٌ من " الغرور " .. بالتأكيد سيُضفي عليّ السّكينة وهالةُ إشراقةٍ على قسمَاتِ وجهيَ البائسة .. المترقّبة ! أبتسمُ وعينايَ لا تلبثان تحدّقان _ دونَ أن ترُفّا _ في المنعطَف الذي سيعبرُ منه .. هكذا سمعتُ والدته .. " حماتي " العزيزة .. تشرحُ لأمّي .. كدتُ أن أوقفَ صخبَ النّبض .. كيما ترنّ معانيها بقلبي ..! لمَ كلّ هذا التأخير يا ... ؟ كانَ سؤالاً عابراً .. لكن سرعانَ ما تراكمَ بجذلٍ في إحدى زوايا اللحظة .. : " صحيح .. لماذا لم يخبروني باسمه ..!؟ " أحببتُ أن أناديَه .. كي يلتقيَ اسمُه بصوتي ! انتظرتُ كثيراً .. عرفتُ ذلكَ من منظر عقارب السّاعة .. إذ باتَ مختلفاً تماماً .. استيقظتُ من أفكاري الهاربة إليه .. على صوتِ الصّمت والهدوووء .. الصّمتُ أحياناً يكونُ من أقوى المنبّهات .. تطلّعتُ حولي .. تفقدتُ " المعازيم " بتراتيلهم العذبَة .. فأدركتُ أنّهم سبقوني إلى " الصّحو " .. حتّى " حماتي " .. غادرتني دونَ وداع .. وأنا التي أتوقُ إلى أن أتأمّلها .. قدرَ الإمكان حتى أستحضرَ شيئاً من صورته .. وتظلّ البقيّة لغزاً .. أحاولُ حلّه .. كي أجدَ معنىً لأيّامي ! شاكسَتني السّاعةُ وهيَ بعدُ مازالت ترسلُ سخريتَها : " ما عادَ الحلمُ .. يجدي " !! وبلا مبالاااة .. أبطأ بها شعوري .. هربتُ إلى مرآتي .. وأخذتُ أسرّحُ شعري على إيقاع هدوووء الفَجر .. وأنا أحلمُ بـ " حلمٍ " جديد ! ،،، نبضُها .. إيقَاعُ نـ ـقَاء : وتعجبُ حينَ يشيحُ الآخرونَ بـِ قلوبِهم عنـ هَـا .. . هيَ لمْ تدركْ بعدُ أنّ وهجَ الـ ضّوء يُرهقنَا ! . |
لا لن تكون هناك خيبة
سيتحقق الحلم يوما بإذن المولى ومالذي يمنعنا من الاستمتاع بالأحلام قصيرة المدى علها تقطع رتابة الحياة وصخب التأوه الحزين الذي ربما أطلقته النفس حسرة على أفول العمر بدون فارس الأحلام حبيبتي حسابات لا أدري مالذي يجعلني أحب حرووفك وكلماتك العذبه التي تطلقها أناملك المبدعه حقيقة ليتنا نتواصل وفقك المولىى ورزقك بذلك الفارس الذي يبدد ظلام الحلم لتستفيقي على حقيقة حياة سعيده محبتك غلا |
سيدة الحرف
و هل بقية اللغز هو ما سيجد معنى لأيامك يا غالية .. ؟ المشهد الأخير سيكون بداية او قد يكون النهاية من يدري و الحلم الجميل قد يتحقق و تكتمل معه وضوح الرؤية لكن الأهم هو ان الزهرة - و ان لم نقتطفها مبكرا - تبقى منبع الأمل و عنوان الجمال و نبع الحنان .... كما هي انت ِ يا جميلتي أنتظر أن اقرأ مشاهد أخرى محبتي الكبيرة أم حمودي |
أسلوبك جميل
حقق الله أحلامك يا غاليه |
اسلوبك جميل
ابدل الله احلامك الجميلة واقعا تعيشينه وزوجا وفيا تحبينه وولدا صغيرا تضمينه اللهم آميين |
صاحبة القلم الرفيع الشأن
تعرفي لماذا لم تري "المشهد الاخير" لأنك سوف ترين الذي طاااال انتظاره قريباً ان شاء الله سوف ترينه ولن لن يكون بينكم "مشهد اخير" حبيبتي هذه بشرة خير ان شاء الله بكره حتقولي ام عبد الرحمن "ان شاء الله" قالت كل التقدير |
.
أيتها المختلفة قرأت ما كتبت ثم قرأته ثم قرأته فشعرت أن هذه الورقة من كتاباتك .. هي ذاتها التي كتبتها أنا... قبل سنين. حينها فقط اطمأننت أن ورقتي التي أعياني البحث عنها قد وقعت في أيد أمينة!!! ربما يسوؤك أنني أكرر على مسمعك أن شيئا غامضا في كتاباتك يذكرني بزمان كنت فيه أكتب!! أيتها المختلفة قبل أن أعرفه ..كنت مصابة بنهم الكتابة حتى إن قلمي لم تقف شهيته يوما عن التهام بياض الورق.. إنه يصر على البوح بالجوع الطويل الذي عاناه وكنت أشعر أنني ما خلقت إلا لأنفق وقتي في التنقل بين تفاصيله .. تلك التي أكاثرها عامدة إلى الإغراق فيه.. كنت أحلمه ... عاااشقة... قبل أن يسمح القدر أن ألتقيه وأعشقه ..حااالمة.. مغرقة فيه وكنت أظل مرتبكة درجة إنهاك عقاربي في قتل ساعاتي معه!! وكنت أرجو .. أن أشفى من شوقي للاشتياق له عندما سكنني... استطاع بعناية فائقة أن يستبدل كل أثاثي العريق من الشوق واستطاع.. أن يؤثث فراغي بمقاعد وثيرة لا تتسع إلا لشعور مربك بالحب حاولت التواطؤ مع عقلي لأهرب منه.. يالسذاجة .. من قال إن الجنون يعترف بالنوايا المسبقة كنت أهذي.. وكانت خيباتي تدفعني للانتصار .. وللتوحد فيه ويلومونني على الهذيان لم لا يقدرون حاجتي الماسّة له بعد أن عشت دهرا لا أهذي.. رجوت طيفه.. أن يفصل لي واقعا على قياس حلمي .. وحلمت بخيوط الشمس المتشابكة دفئا...تنتظم عباءة فرح ... ترحم عريي في برد الشتاء... ولابد للحلم أن ينجلي... ولا أكرم من أن يستجيب القدر دمت بألق |
ببرود الشتاء القارس ..
بل بزمهرير ٍ .. لا يحسن دروب الدفء... تلفك عيني .. كيما .. / / تحسدك:d ( عيني عليج باردة .. لالالالا.. ثلج ..:) قلم حسابات .. قلم ٌ.. ستظل حروفه دوما تساؤلني .. وسطوره .. بين حنايا روحي تحاصرني : هل ذقتم عسل التميز ..كما قلمي قد ذاقه ؟؟ ويحي !!! أفنجرؤ ؟؟ بل التميز ..ما كان إلا ليكون رفيقا لحسابات .. وما جاء إلا ليزين صفحاتنا .. بمدادها والكلمات .. لذا .. فلي همسة .. قد وبختها يوما ( أعني تلك الهمسة الشريرة:23: ) ..وأرجعتها إلى كهفها .. وقلت لها : صه ..وأصمتي صمت الكهوف .. ولكن .. يبدو أنها اليوم ..هي من تُسكتني ..وتدق بعدي الدفوف !:21: حينما قرأت حروفك في مشاركة أخينا الفاضل الوزاري .. ذكرتِ كلمة .. أوجعتني .. ربما لأنها ثوب قد حيك لغيرك .. فألبستيه روحك .. (أفتقد الثقة بنفسي) شعرت حينها ..وبعد أن قرأتها : (بالعامي ) نففففففففففففففسي أعضج :18: نفسي أقول :::: ماذا تريد النفس حتى تقتنع أني لست كغيري !! ماذا تريد الروح حتى تدرك إشراقة ما وهبت لغيرها!!!! ماذا تريد تلك التي تسكن بين حنايا حسابات ..حتى تعلم .. أن لاسمها رنة في سمع من حولها ..فكيف بها هي ؟؟ حبيبتي .. أبارك لك تميزا .. حقيقة .. قد .. اقتلعني من صمتي ..وأنطق أحرفي:30: لأني وبكل بساطة .. أحبها .. أحبها .. نعم إني أحبها .. إنها روحك .. فأشعري بزهو أنها لك وأنت لها .. ملاحظة : بديت أغار :23: مادري أغار عليج من أرق ولا أغار على أرق من حسابات:17: ربي يسعدج يا غالية وتعزميني على عرسج قريب .. |
غاليتي حسابات عشت معكِ الحلم وصحوته
ما أجمل أسلوبكِ لله دركِ أسأل الله أن يجعل احلامكِ واقعا تعيشينه بكل سعادة وأسأل الله لي ولك ولجميع البنات أن تتحقق أحلامنا بالقريب العاجل إنه على كل شيء قدير أرق تحية لقلبكِ الرقيق دمتِ بكل ود |
سـيكتمل بإذن الله
وأقرب مما تتصورين وستشاركك أحرفك ولكن ستكون غيــــــر لأنك ستكتبين بحروف متفائلة مضيئــة بإذن الله ياحسابات وبذات الأحرف التي سطرت ( خيبتك ) ستسطر فرحــــك وفقك الله ويسر أمرك وفرّج همك أينما كنت ِ |
إحم إحم ...
" صحيح .. لماذا لم يخبروني باسمه ..!؟ " من أجل التشويق!!! :26: :28: مممممممم ,, إن كيدهن عظيم !!! تحدقين في حماتك .. كي تعرفين ملامحه المجهوله؟!!! :18: سبحان الله ...ليش اتأخر؟!! يمكن كان ورا الكرسي اللي انت قاعده عليه!!! :d أعجبني المشهد .. و أتمنى أن يكتمل قريبا قريبا قريبا قريبا قريبا و لكن على أرض الواقع:14: ... و عاد حزتها طالعي ورا الكرسي :d |
اقتباس:
لن يضيع الحلم سُدي وكيف يضيع بعد أن اتخذ من تلك القلوب وطناً وسكناً ؟ ومن تلك السنوات مرتعاً ... كم من مرات صالَ فيها وجال ؟ هل سيضيع الحلم من بين أيدينا ؟! الا يكفينا آلاماً تجرحنا في واقعاً ؟ ولا نملك إلا الصبر ؟! ربما حاولنا مراراً أن ننفض تلك الرؤوس فيسقط عنها كل الأحلام لكنها أحلامنا ... أصيلة ابت ألا تتركنا إلا عند بوابة واقع يكون أبهي وأكثر إشراقاً بإذن الله واقع يتشابه معها في الملامح تتركنا عنده وقد اطمئنت علينا وها قد صِرنا في أمان لن تظل أحلامنا مبتورة حتما وبعون الله سيكتمل الحلم ونصل إلي المشهد الأخير سوف يكون ذلك المشهد " كلوز " علي وجه العريس أو لقطة جماعية تضم كل من ستتراقص قلوبهم وعيونهم لن يكون هناك مجال للكلمات فالفرحة وقتها لن تحتاج لأي تعبير غاليتي الحبيبة " ام محمد" كنتُ أنا من بين المدعويين نعم .. كنت معهم شاهدت فرحتك .. لا .. بل روعة فرحتك أدمعت عيناي لمشهد والدتك تدير وجهها بين المتواجدين وبين اللحظة والأخري تتلذذ بالنظر إلي وجه العروس ولسانها يتمتم: " ماشاء الله تبارك الله الله يحفظك ياابنتي ويسعدك مع زوجك ما أروعكِ اليوم ابنتي وكأني أراكِ لأول مرة وما أبدعَ ذلك النور الذي يشع من وجهك اليوم ستفارقيني غاليتي لتنيري بيت زوجك " ألم أقُل لكِ غاليتي انني كنت هناك ؟ ألم تشاهديني بينهم ؟ لكن روعة المشهد عرقلتني عن التقدُم نحوك فاكتفيت بفرحة غمرت قلبي ... ودعوات لكِ هَمَسَ بها لساني أخذني إلي هناك روعة تصويرك لذلك الحلم جعل الله أيامك القادمة حبيبتي أروع وأجمل مما تتخيلين |
ماشاء الله تبارك الله ياأم محمد............
اكرر اعجابي باسلوبك هذه بشرى باذن الله كما قالو البنات قبلي وباذن الله ستتحق قريباا ولاتدعين الخيبه تسكن بنفسك ابدا الحلم على مافسر عليه ان شاءالله الله يرزقك بالقريب العاجل ويسعدك بالدارين. |
السلام عليكم
أسعد الله أيامك غاليتي هل سأضحكك إن قلت أني حلمت بالأمر أيضا ... و لكن ليس في الصالة لأنه لم يرد الدخول بل كان ينتظرني للذهاب سويا لبداية نهاية العزوبية و كل ما رأيته هو حذاء أسود تملكني الخجل و لم أنظر إلى الأعلى لأرى ملامح وجهه و هنا صفعني ذلك الحلم بضريبة الخجل بأن انتهى دون أن أرىذلك الفتى الذي يسمى رجل المستقبل حتى الحلم أحيانا يضايق عند محدودية التصرف تمنيت أن لو ركضت لأرى وجهه في ذلك الحين رأيت أمه كانت شديدة الإبتسام أذكرها كانت ذات شعري بني قصير و ملامح مستدقة لم تؤثر فيها عوامل تعرية الزمان تهتم بنفسها كثيرا تحت رعاية الكريمات و المستحضرات تبدو عليها الصرامة و الطيبة في آن معا تتكلم أحيانا كثيرا و قد تصمت لساعات و تنظر إلى يديها المعقودتين على حضنها فيها تناقض غريب يبعثك للتساؤل من أي الأصناف سيكون ابنها ؟؟ أسأل الله أن يكتمل حلمك الوردي و يكون مشبعا بغمرات الورود و قبلات العريس المعهود حفظك الرحمن |
حقق الله أحلامك أخية
|
أسأل الله أن يكتمل حلمك
كأجمل حلم وأعذب واقع وأسعد حياه وفقك الرحمن ياغاليه ورزقك زوجا تقيا نقيا يسألك كل يوم.. وينــــــك مــــــن زمــــــان؟؟ |
وينسدل الستار .. لبرهة..
هنا كانت مدن أحلام .. لها من الذكرى نصيب واليوم .. هو واقع أعيشه .. بين طيات الجموع .. والتهاني تترى .. والدعوات لرب البريات .. تطرق المسامع .. بالبركة والحبور ودوام السرور .. كم عانقت مشاعري زفراتك.. !! وستعانق قلبي قريبا" بإذن المولى الكريم بشاراتك .. عذبة هي حروفك .. أقر الرحمن عينك وألبسك ثوب سعادة فضفاض .. |
ما شاء الله اسلوبك جميل
باذن الله يتحقق الحلم قريبا ويكون واقع ويكون اجمل واجمل فى الواقع ولن يكون مشهد اخير بل اول مشهد لحياة جديد سعيدة |
غاليتي حساباتي ما أكثر ما يتكرر علينا تلك الاحلام الوردية التي بحول الله وقوته ستكون واقعا نعيشه ونستمتع به غاليتي أنا اقول لك ذلك والتفاؤل يملؤني بأن وعد الله قريب (أمن يجيب المضطر إذا دعاه) ونحن المضطرين وهو وحده المجيب القادر السميع العليم فلنثق بإجابة الدعاء كأنما نراها رأي العين فأنا أرى حلمك يا أم محمد رأي العين وقد اكتمل المشهد الأخير وكأنما حلمك قد اكتمل واصبح أمامي واقعا أراه دمتي ياغاليه بخير وعافية وهناء وراحة بال |
أروع شيء انك لم تشاهديه في الحلم
أخاف ان يظهر شاب اصغر منك سنا هل ستفرحين ؟؟ أم ستكتئبين مثلما سيحصل معي قريبا ( فرحتي لم تتم بسبب صغر سنه ) الله يعينني ظللت اردد اذا لم يكن ما تريد فأرد ما يكون !! وشكلي الان سأرد مايكون ( سأقبل بالاصغر سنا !! نصيحة لا تحلمي لا في اليقظة ولا في النوم !! الواقع يأتي عكس الحلم قد يكون ردي متشائما لاني حالتي الان متشائمة الى ان أتأكد ان زواجي بالاصغر هو خير لي مع اني استخرت ودعيت ان لا يكون عريس الغفلة اصغر ! ولكن جاء الاصغر حكمة الله اللهم لا اعتراض ان كنت تراه خيرا لي .. موضوعك قلب المواجع !! |
غلا القلب .. وأنا أقولُ يا غلاااا .. " ليتناااا " ! يقطعُ " مثبّطي " الأمل .. أحياناً هذا اليقين .. لكنّي أثقُ بالمولى .. فإمّا أن أفيقَ أنا .. أو يحضرَ هو ! منّي لروحك .. كلّ الحبّ الوفيّة .. هذا كثير !! : أما الزّهرة .. فأدركُ أن القلبَ كإيّاها .. إذ يستطيعُ أن يعيدَ يناعته ! جبرَ الله القلوب ،، محبّتي دوماااااً الأصفى ،، عبير .. أشكرُ قراءتك .. لحروفٍ ضحكتُ حدّ الألم .. أن أدرجتها هنا !! محبّتي ،، بنت ديرتي .. لو تدرين .. ماااا أثمنَ دعوتكِ في الرّوح !؟ جزاكِ المولى عنّي خيراً ،، امتناااانٌ جمّ ،، بوبو .. يا غالية .. أتدرين ؟ كانَ حلُماً عارضاً في الصّحو .. أما الـ " رؤيا " التي عنيتِ فقد رأيتُها وعبّرت على ما أحبّ .. وها أنا أقول مسبقاً : الغالية أمّ عبدالرحمن قااالت ! محبّتي ،، أرَق .. صدقاً .. يستفزّني هذا التشبيه ولكن .. بطريقةٍ عذبة http://www.66n.com/forums/images/icons/icon7.gif : يا غالية .. عندما تجيئينَ من شرفةِ الحضور .. تخضرّ الرؤى .. ويرتّلُ الجمالُ همسَه .. ( رغمَ غيرة الحبيبَة البسمة http://www.66n.com/forums/images/icons/rolleyes.gif ) !! لقلبكِ جنائنُ وَرد ،، البسمَة .. أيتها الحبيبة .. كنتُ أدركُ أن حضوركِ لا يمطرُ سوى الوَرد .. لا أدري كيف أحتفي بـ قلبٍ يتماهى مع خفقي المبذور أعلاه .. ليس أجمل من حضوركِ هدية أفرحُ بها .. شكراً .. بحجم سعادتي بكِ http://www.66n.com/forums/images/icons/icon12.gif محبّتي التي لااا أملكُ غيرهاااا ،، الحاجّة الجميلة .. أمّ مهنّد .. كنتُ أحبّ هذه الرّوح .. فكيفَ وقد صقَلها الحجّ .. فبصُرنا بها : نورٌ على نور ! كلّ الودّ والوَرد ،، الـ غاااااالية .. يا لهذا الفأل .. كنتُ دعوتُه ليرتديَ الحروف أحقاً .. تجاهلني !! : في كلّ مرّة .. تتعمّدينَ " إشرَاقةً " تمنحنُي " ابتسامَة " قد تصحبُني إلى يوميَ التالي ! محبّتي للغااالية ،، برّ الأمَاااان .. أعيانا هذا التشّويق http://www.66n.com/forums/images/icons/mama2.gif أشعرتني بقربه .. ( يعني آخرتها ورا الكرسيّ http://www.66n.com/forums/images/icons/eek.gif ) : يستهويني دوماً قفزكِ كـ " غزال " بينَ جدٍّ و ضحك .. من يتقنهُ سوى القلّة !! محبّتي ،، الـ زّهرة .. وي كأنّ هذياني ألهمكِ الحُضور.. ! منحتِ الحلمَ أجنحةً من نور .. فكان نبضاً آخرَ .. ألبسَ فضائي غيمةً بيضااااء .. لكِ كلّ الحبّ ياااغالية ،، أمّ فيصل .. أما الرؤيا التي عُبّرت فكانت هناكَ في طيبَة الطيّبة .. ربما أتحفكِ بها في وقتٍ آخر .. جبرَ الله قلبكِ يا أمّ فيصل عمّااا قريب ،، أمَة الله .. ُتُرى .. كم يلزمُني من عمرٍ كي أقنعَني أنّني لم أعد أهتم .. و كم شمسٍ تلزمني كي لا يشيَ بي صقيع الفَقد .. ؟ : عذبٌ سردكِ بتفاصيله التي تجعلني أرمقُ الواقعَ بجذَل و أعاودُ الأمل!! : يسّرَ المولى لنا ولكِ الأمر ،، محبّتي ،، الفتاة .. تعذبُني دعواتكِ النقيّة .. جزاكِ المولى عنّي خيراً ،، حلمُنا الداااافئ .. ( وينـــك مــن زمـان؟؟ ) بالطبع .. تسمّرتُ هنااا أتدرينَ يا غاالية .. كثيراً ما حلمتُ بهااا : عذبةٌ أنتِ حدّ الدّفء ! محبّتي ،، عيوووش .. حضورك حملَ لي صوتاً أعرفه أظنه المطر ..! شكراً لكمية الفرح الهاطلة معكِ .. شكراً بإيقااااع القلب ! محبّتي ،، شيراز .. تجتثّين خِلسة من القلب نبضاتٌ تُحلّق في الفضاء .. وتدعو لكِ ..: أنْ " بوركتِ ..! همّة عااالية .. أتدرينَ أنّي سعدتُ بحجّتك .. وكأنها لي ؟! ربما " توأمتنا " أوحت لي بذلك ؟ مازلتُ أثقُ في رحمته .. سبحااانه لكنّها الأحلام .. لا تبرحُني !! كوني ببهاااااء ،، ليلى .. محبطة أنتِ ؟ على غير العادة ! رغمَ كلّ شيء .. سأبارك لكِ على الخطبة ! إن هداكِ الله للقَبول .. فهيَ نعمة .. صدّقيني ! يسّر المولى أمرك ، وفرّج همّك .. والعقبى لدينا بالصّحوة المباركة ! تحيّة وياسَمين ،، |
,,,,المشهد الأخير ,,,,,
أبعد أن عشنا معك الحلم الوردي ...... نصطدم بخيبة أمل ......... دققتي الحسابات الدفينة والمشاعر الغزيرة ويقف حلمك الرهيب عند .....المشهد الأخير......... لما ياحسابات,,,,,,,,,,, لم لم ْ تأخذي حساباتك ......للمشهد الأخير..... أو خبئتية لتنثريه على أرض الواقع؟ أو تجاهلتية وخفتي من شر عين حاسد وآثرتي التراجع؟؟ أم فارس مغوار أراد بك خيرا لتشدي عزيمتك ويقوى ايمانك؟؟ هو بانتظارك صدقيني فأيما تفضلين دنيا فانية؟؟ أم آخرة باقية؟؟ " المشهد الأخير " ربما هو الخيار الأخير ولم " لا " والخيرة فيما اختارها المنان أو ليس كذلك؟ لله درك أي قلم تملكين ؟؟ حفظك الله ورعاك |
عقودُ اللؤلؤ .. بلى والله هوَ كذلك ! أتدرين يا لؤلؤة .. المرّات التي سبقَ أن رأيته فيها كـ حلم في المنام .. حدثَ فيها ذاتُ الشيء .. ولم يكتمل المشهد لكنّها " أضغاثُ أحلام " .. وهذا ما لملمَ خوفي http://www.66n.com/forums/images/icons/icon7.gif شكراً لأنكِ هنا .. شكراً بحجمِ الزّرقة ،، |
فال خير ان شاء الله مع اني ماني فاهم شي لكن كل هبوب احتمال يخفي خلفه عواصف وبرق ورعد وآآآآآخرها مطر بالتوفيق |
المشهد الأخر أجل لإشعار آخر :)
إذ أنك ما أن تري النهاية قبل أوانها ستفقد رونقها.. أحلام جميلة تشحن بطارية الأمل لدينا لنكمل ما تبقى من الوقت المحدد بكل تفاؤل وصحة نفسية طيبة. كلمات رائعة نظمت بطريقة راقية ما شاء الله.. زادك الله مما وهبك :) |
ويبقى دائما ..
انتظارنا ..للمشهد الأخير .. أسأل الله .. أن يختم حياتنا بالصالحات .. وأن يجعل حلمك حقيقة ..ويتمه عليك ..بمشهد ..تحتضنين فيه ..حبيبك ..محمد .. اللهم ااااااااااااامين >>>سبحان الله أذن وأنا أكتب .. فال خير إن شاء الله |
ربما أنّ تلكَ النسخة " العتيقة " .. تريدُ أن تقول : ساري .. فاتنةٌ هيَ لغة " المواساة " والفأل في حرفك .. ليتهُ يتدثّر بها دوماً ! وافر التحيّة ،، ميس هاواي .. أيّتها الجميلة .. الغائبة تروقني _ جداً _ تلكَ الزاوية التي ترمقينَ منها العالم .. ليتكِ تأخذينني إليها .. سأكونُ ممتنّة جداً http://www.66n.com/forums/images/icons/icon7.gif " لا تطيلي الغياب .. رجاااءً " محبّتي ،، اعذروها .. آآآمين لنا ولكِ وللجميع هناااا .. توقيعكِ يبعثُ فيّ البهجة والله ! محبّتي ،، ( ويْ كأنّ حرفي سيعودُ نسخةً مكرّرة http://www.66n.com/forums/images/icons/icon59.gif ) !! |
مبروك الاسم الجديد
ليش؟!! |
اقتباس:
وماأجمل حرفـــــــــــــك وتشكيلاتــــــــــــــــــــه لمـــــــــــاذا التغييــــــــــــر؟؟ إن سمحتي طبعا:) |
اقتباس:
اتريد ان تقول النسخة العتيقه للنفس... تغيرت ( وهذا فأل ! ) الافكار هي التي تغير الاسامي وليس العكس اقتباس:
هل علمتي انه لم يتغير شي بين الحساب والمغادره .... وربما كان الحساب أهون .... اقتباس:
نريدها عوده ببرمجه البوصله واعادة توجيهها الى القبله .... أسال الله ان يـيسر لك قرب الفرج والرضا به |
لحظه
لحظه لحظه (وجه مصعوق) (وجه يبكي) ليييييييييييييش؟!!!!! ما حبيــــــــــــــــــــــتكم أنا آخر من يعلم !!! و أنا ألف و أدور في المنتدى وينها حسابات؟! مو من عادتها تغيب هالغيبه؟!!! لاحظت أسلوب (طبق الأصل) بين الإثنتين ... و كانت تراودني الشكوووووووووك .. و أقول كيف استطاعت أن تقلدها كل هذا التقليد المحترف!!! و حتى اللون !! و الصدمه إني رديت عليج في موضوعي .. و أنا ماعرف إنه هذي حسابااااااااات !! أنا زعلانه محد علمني... على العموم و الخصوووووص مبروك اللقب الجديد!!! |
الغاليتان ( ليلى ، حلمنا الدافئ ) .. هيَ محاولة .. ربَما للانعتاق .. منّي ! محاولة ساذجة !! لكنّي ضقتُ بي .. فلا أقلّ من أغيّر ما هو قابلٌ للتغير .. طالما لن يمسّ القناعات المتحجّرة فيّ ! ( حلمنا : أما قولكِ إن سمحتِ ، فليتكِ تعلمين كم أمقتُ الحواجز http://www.66n.com/forums/images/icons/icon7.gif ) محبّتي ،، أخي ساري .. أوَتدري ؟ حسبي أن أنظرَ الآن إلى حروف " جنائن " لأشعرَ بشيء من قبيل " السّعادة " ! لا بأس .. قليلٌ من خداع الذات .. لا يضير ! جزاكَ المولى خيراً ، وبشّركَ عمّا قريب بما يسرّكَ عن أختك " جنائن " http://www.66n.com/forums/images/icons/icon12.gif وااافر التحيّة ،، العزيزة _ جداً _ برّ الأمان .. أيّ كرمٍ أفضتيه هنا ؟! أوَ حقا؟ كنتُ أهلاً لتفقدينني ؟! << اتبسطي يا ستّي ، ومين قدّك http://www.66n.com/forums/images/icons/icon54.gif كنت حابّة أتخفّى ولو قليلاً .. لكن .. المخابرات كانت بالمرصاد تسلمي ع الطلة الحلوة http://www.66n.com/forums/images/icons/icon7.gif محبّتي ،، ( بليز .. ) دعوا مشهدي هذا .. يعودُ إلى مهبّ ( الرّووووح ) ضقتُ بهِ وااقعاً ! محبّتي التي لا أملكُ غيرهاااااا ،، |
اسأل الله أ ن رزقك الزوج الالح والذرية المباركة اختي حسابات الزمن .. أنتي وأخياتي وجميع بنات المسلمين ..
طيبي نفسا ً إن الكريم موجود ولا تنفذ خزائنه ولا نعلم ما هو مخبأ لنا ... |
ريم الرحمة .. جزاكِ المولى خيراً وبشّركِ بما تحبّين .. أشكرُ لكِ التذكير المبارك .. محبّتي ،، ( مُ غ ل ق ) !! |
وأنا اقول حسابات سجلت باسم ثاني
ليش :eek: < مسوية ذكية انها مكتشفه الاسم الثاني:17: :o بس هذا حلو مررررررررره الله يهنيك:14: وبالمناسبة بسوي لك مفاجئة انتظريها بس مو هناا :28: |
غلا صباحك ورد http://www.66n.com/forums/images/icons/icon12.gif لا يا ستّي أنا مسجّلة جديد.. وأما المفاجأة .. فحدسي يقول بأنها هنااااك .. بالجوار http://www.66n.com/forums/images/icons/icon7.gif محبّتي ،، |
حبيبتي هذا السم جميل جدااااااااا ..
والنسبة لي أنتي ام محمد .. يارب تعجل بمحمد وابوه .. << والله كل ماجبت طاري محمد أسمع الأذان سبحان الله .. |
عندما لمحت مشاركات تحت اسم " جنائن ورد " ساورني شك وتعجبت !!! تذكرتُ الغالية " ام محمد" وتساءلتُ : " أهكذا يكون التشابه في الأسلوب لهذه الدرجة ؟!" وأعَدُتُ النظر فوجدت: " عضو جديد" ثم حملقتُ جيداً في التوقيع :eek: :eek: :eek: لأتأكد أن " جنائن ورد " لم تشير إلي أنها هي هي " حسابات الزمن " والآن تأكدت " جنائن ورد " بصراحة أعجبني جداً حتي أنني للحظة أخذتُ نَفَسَاً عميقاً لأتنسم شذي تلك الجنائن أما : " بساتين غادرها الظل " لن أقول أنكِ أردتِ التغيير ... لكنكِ تركتِ بساتينك من الظل خالية فسوف أُحسِنُ الظن وأبحثُ عن معاني وراء الكلمات ربما تكون مختفية وأقول : الظل جميل لكن الأجمل أن تملأ الشمس أركان الوجود فتبعث الدفء وتُنعِش الزهور فتلك جنائنكِ يا غالية غادرها الظل لأن الشمس أشرقت عليها فداعبت ورودها وأشجارها في حنان دوماً جنائن ورودك نَضِرة يانعة |
لم اقل باول كلامي هذا : اقتباس:
اقتباس:
الضوء والانتظار في هذه الحاله .... يتعب الافكار ..والتأملات ..والخوف من الخيـبه ..... لكن ان شاء الله خير وفااااااال سأدعي لكي باذن الله خلال هذه الايام فقط .... وان شاء الله كما في البال |
اعذروها الغالية .. وأمّ مُحمّد تدعو لكِ والله .. دعائكِ لي .. بحدّ ذاته " بشارة " .. صدّقيني ! جبرَ الله قلبكِ عمّا قريب ،، الـ زّهرة .. ما عدتُ أدري صدقاً " ماهيّة " مشاعري .. هل أنا سعيدة ، حزينة ، قلقَة ..؟ لكن عندما أتذكّر .. كيفَ كنتُ قبلَ شهرين من الآن أقول : حمداً لكَ ياااارب .. في جنّة والله ! ( كانت هذه إجابةً عن تساؤلك حول : " بساتين غادرها ..) : دوماً حضوركِ يا غالية .. إشراقةٌ لأعماقي ! لكِ الودّ والورد ،، أخي ساااري .. أتذكرُ أجر " سرور تدخله على قلب مسلم " ؟ ثق أيها الكريم .. بأنّك حزتهُ _ إن شاء المولى _ ذلكَ أنّني ما أن قرأتكَ حتّى رددتُ بلااا شعور : " الله يسعدك يااااارب " .. جزاكَ المولى خير الجزااااء ، ويسّر لكَ الخير كله لكَ من قلب أختكَ دعوةٌ بإذن الله ! وااافر التقدير ،، |
| الساعة الآن 10:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©