![]() |
إلى أي سن تظل المرأة تحس و تطلب و تبدع ......?
السلام عليكم,
عندي سؤال و أكيد المتزوجين عندهم خبرة و إن شاء الله تفيدوني. سؤالي هو إلى أي سن تظل المرأة تحس و تطلب و تبدع و تستمتع بالجنس؟ و ما هو معدل السن لبلوغ سن اليأس؟ و هل تتأثر غريزة المرأة بعد بلوغهاهذا السن؟ بعرف إنو هالإشيا بتختلف من إمرأة لأخرى بس يا ريت إللي عندو علم بالأمر يخبرني. وشكرا. |
اغلب اللي في المنتدى "اندر ايج"
اقصد ما وصلو لهالمرحله - اعتقد لازم تستشيرين بروفيشنلز |
طيب ياريت إللي قرأ عن الموضوع يفيدني أو ياللي صحابو كبار و مجربين و قالو له :d
|
اعتقد المرأة تحتاج الجنس حتى لو وصلت سن اليأس ( ما بعد انقطاع الدورة و ما يصاحبة من تدهور في الهرمونات) و المرأة التي تحب الجنس سوف تظل تطلبة وتبدع فية و تكتشف حركات جديدة حتى لا تصيب زوجها بالملل , والمسألة بالنهاية تعتمد على الحب و التفاهم و التناغم مع الشريك الذي بدورة اما يزيدها رغبة او يدفنها .
|
قلبي يعورني شكرا جزيلا على ردك هذا ما كنت أعتقده أنا أيضا بس حبيت أتأكد أكيد في دراسات تتحدث عن هذا الموضوع و أنا بإنتظار المزيد من الردود. و سبب سؤالي هو إني عم بفكر هل هذا الموضوع سيظهر عائق إذا تزوجت البنت من هو في سنها أو قريب من سنها ولا لاء؟
|
لكل زمان دوله ورجال
هل يعقل تاخذ زمنك وزمن غيرك المراه من 18 الى 35 متعه من 35 الى 45 جبر خاطر من 45 وفوق يفتح الله ع العموم وجهة نظري انا غير ملزم فيها احد اتمنى ماتزعلون مني |
عفوا أخ نبت الفيافي أنا سؤالي كان عن المرأة و هل تغير الهرمونات بعد سن اليأس بأثر على قدرتها لعطاء زوجها؟ أما عن الرجال اللذين يعاملوا المرأة على إنها "sex machine" تبعا لنظريتك بدعي الله ما يبتلي أي بنت مسلمة فيهم :(
|
اقتباس:
لكن وين اللي يستقبلها هنا مربط الفرس اتمنى تفهمين مغزى كلامي |
مرة جديدة أسأل الله ما يبتلينا بهالنوع :( و على فكرة كل إنسان الله بيعطيه حسب نيته و الله أعلم :29: .
|
لكل حادث حديث
اعتقد المرأة وكل مخلوق بشري كل ما كبر في العمر تتغير قناعاته ورغباته كالجنس مثلاً |
حلووووووه مره مين اللي بيستقبلها ليه يعني الزوجه اذا كبرت ترميها سبحان الله بعض العقول خلقت للتفكير في امور محدوده كالجنس مثلا
اللي سالت تسال عن الزوجه وليست العشيقه او الصديقه اعتقد ان الزوجه والزوج ايضا يتغيرون عندما يكبر كلا منهم واكيد تتغير رغباتهم بس الجنس غريزه فيهم وماتنقطع والمراه مااعتقد انها في سن معين تتوقف عن الجنس ومو معناه انها وصلت سن الياس انها ماتت مشاعرها |
أخ فاغر الأخت الشوكولا أشكر مروركم و مشاركاتكم ;)
|
والله ياريت نجد في المنتدى موضوع يناقش هل الأمر من ناحية علمية ونفسية للجنسين لأن محتاجين كثير لهذه الناحية ، فكثير من الرجال في التزامن مع سن اليأس للمرأة (40 - 55) يمروا بأزمة منتصف العمر اللي أحد أعراضها أن الرجل يبحث عن الشباب من جديد ، كل رجل حسب أسلوبه ووازعه الديني والمهم هنا كفاية الرجل عن الحرام قدر الأمكان (وهو ما أعتبره واجب على كل إمرأة) ، فهل الهرمونات الأنثوية الملامة في هذه الفترة أم هي الحالة النفسية وضغوطات المجتمع والزوج نفسه ؟؟لذا أعتقد أنه من المطلوب تثقيف النساء والرجال على حد سواء بمرحلة سن اليأس ومنتصف العمر للرجال و تجميع الاستشارت الطبية والنفسية للمختصين في هذا المجال
|
اولا لا يوجد شيء اسمه سن يأس خصوصا مع التطور الطبي في مجال الهرمونات التعويضية.
حيوية المرأة من هذه الناحية تعتمد على هرموناتها ونفسيتها وقناعاتها بأن الامر ليس عيبا لمن في سنها وليس خطأ ان تظهر رغباتها لزوجها . كما ان الامر يعتمد على طبيعة علاقتها بزوجها . ان استثنينا اصابتها بأمراض عضوية او مشاكل نفسية مع الزوج او الاولاد ، فأعتقد ان المرأة ستكتسب نضجا وخبرة مع العمر ومن حظها انها ليست كالرجل عضويا فهي قادرة على العلاقة بغض النظر عن سنها ، اما عن الرغبة فتختلف من امرأة الى اخرى . ان كانت تجمعها بزوجها علاقة حب ونفسيتها مستقرة ولا تعاني من امراض فأعتقد ان امر حيويتها لن يتأثر ولقد سألت صديقة لي في الخمسينات من العمر فقالت ان الرغبة تزيد ، طبعا مو كل امرأة خمسينية او ستينية قادرة على العطاء ، و ما معنى ان نشاهد نساء كبيرات السن محافظات على جمالهن ورشاقتهن وحيويتهن ؟ بعكس نساء في الثلاثينات نراها كالعجوز من ناحية اليأس والذبول والكآبة ، اعتقد ان الهرمونات هي الدافع للتشبث بروح الشباب ويتبعها النفسية المرتاحة. |
يرجى من الاعضاء الكرام عدم الاساءة للمرأة بشكل عام من خلال تعليقات ساخرة ، ان ارادت النساء السخرية على الرجال لوجدت ما يستدعي السخرية . لذلك نرجو الاحترام المتبادل بين الجنسين .
|
اللأخوة والأخوات الكرام
سن اليأس للمراة يناظره سن يأس للرجل أيضا ما معنى يأس؟؟ يأس من الانجاب وليس من الجنس وبالعكس هناك الكثير من النساء بعد انقطاع الدورة تزداد حاجتها إلى العلاقة الزوجية الحميمة أكثر من الأول بسبب نقص هرمون الاستيروجين عندها لأن هرمون الاستيروجين يتسبب فى هدوء نسبى للمرأة من الناحية الجنسية والله أعلى و أعلم وهذا أعتقد أنه تفسير منطقى لما يحدث من قبل الكثير من النساء الغربيات فنجدهن قد بلغن الخمسين أو أكبر وتجد الواحدة منهن تتزوج من شاب أو من أحد الرجال مثلا فى سن 30 الى 35 وهذا الشىء تخجل النساء العربيات من فعله نظرا لظروف المجتمع والتربية وبسبب خجلها من أبنائها لماذا يوجد بعض النساء اللاتى يملن الى التقليل من العلاقة الزوجية بعد انقطاع الحيض؟ قد يرجع ذلك الى عدم الرغبة فى العلاقة الخاصة وهذه نسبة ضئيله جدا من النساء ولكن الأغلب يكون بسبب وجود ضعف فى العظام أو الظهر والله أعلى و أعلم أخيتى الكريمة الرجل أيضا فى سن الأربعين وما بعدها تحدث له تغيرات فسيولوجية فى جسمه وهرموناته وليس النساء فقط والقدرة على الجماع أيضا فالرجل عندما يكون 25 سنه ليس كالرجل عندما يكون عمره 40 وليس كالرجل الذى عمره 50 سنه هذه سنة الله فى عباده الجسد يبلى ويشيخ ولا أحد سواء من الرجال أو من النساء يستطيع أن يمنع ذلك ولكن تبقى الروح فى النهاية ويبقى الالتزام بالدين والأخلاق ومن السائد فى مجتماعتنا الشرقية أن المرأة تفقد قدراتها الجنسية بعد انقطاع الطمث والرجل كما هو حتى 80 سنه بالتأكيد كل ذلك اشاعات ولا أساس فى صحته والله أعلى و أعلم أكرر مرة ثانية انقطاع الطمث يعنى عدم القدرة على الانجاب وليس عدم القدرة على ممارسة الحياة الزوجية والله ولى التوفيق |
الأخت eman, آلبتول و ألأخ عبيد ألله شكرا جزيلا لمشاركاتكم . صراحة طمنتوني كتير لأنه هذا ما كنت أعتقده دوما ان شباب الروح و الحب هما أهم العوامل اللتي تحافظ على صحة العلاقة الحميمة و الرغبة فيها والقدرة على العطاء لكل من الجنسين, لكن لوهلة ووسط الشكاوا المشاكل التي قرآت عنها و الكلام الشائع إللذي ذكر الأخ عبيد الله خفت أكون متفائلة زيادة عن اللزوم :d لكن مثل ما قالت الأخت emanالتوعية و إضافة أي دراسات اللتي تتناول هذا لموضوع قد تساعد على فهم كل طرف للآخر في هذه المرحلة من العمر وكيفية التعامل مع أي نوع من التغير . شكر مجدد لكل من شارك بالموضوع.
|
مع تحفظي على كل الردود الا ان المساله تحتاج الى وقفه ويعتمد على1.توفيق الله وعلىالوراثه وعلىشخصيةالمراة وثقافتها وعلى مدى اهتمامها بنفسها وخاصةفترة الحيض والنفاس واخواتى يعرفون وش اعنى ومنثما مدى حرص الزوجه على اسعاد الزوج بكل ما اوتيت من قوه :30:
|
طيب يافيافي
ماشاء الله تبارك الله امي وأبوي في الخمسين وكأنهم في العشرين يوم بعد يوم إيش رايك وعلامات الجماع واضحه على أمي كأنهم عرسان ماشاء الله والله وأكبر |
سن اليأس عند المرأة أو بعبارة أدق انقطاع الحيض الشهري عند المرأة وتوقف الإباضة. وتبدأ أعراض سن اليأس في الظهور تدريجيا منذ سن الأربعين وقد يسبق هذا السن بعدة سنوات أو يتأخر حتى سن الخمسين. ويعتري المرأة في هذه المرحلة كآبة وأفكارا ممضة لشعورها النفسي المقيت بأنها قد انتهى دورها كأم وربما نغصها شعورها بأنها كذلك ستفقد دورها كزوجة وتنعدم فائدتها وتقع فريسة للأسى واللوعة. وهناك البعض ممن يتفهمن حقيقة هذه المرحلة وتعد العدة لمواجهة المشاكل الحقيقية فتعبرن هذه المرحلة دون مقاساة الكثير وتنصرف لأمور بيتها وأولادها وزوجها مما يكسبها الثقة والاعتزاز. أعراض سن اليأس: من أعراض سن اليأس انقطاع الطمث ويتم التأكد من ذلك باستمرار الانقطاع متواصلا لمدة سنه كاملة وإلا كان ذلك انقطاعا مؤقتا لا علاقة له بسن اليأس. وإضافة لانقطاع الطمث تتوقف الإباضة إذ يكف المبيض عن إنتاج الهرمون الذي يكون قد بدأ بالتضاؤل منذ عشر سنوات قبل الوصول لهذه المرحلة. ويقل إنتاج هرمون الأستروجين الذي ينظم الدورة الشهرية وينمي النهدين ويغير نوع الصوت ويعطي جسم المرأة شكله الأنثوي الناعم. وتكون الإباضة قد بدأت بالنضوب يقل ظهورها من مرة شهريا الى مرة في الشهرين ثم في الستة شهور. كما يقل النزف الحيضي ويختل حتى ينقطع كما تطول الدورة الحيضية خلال تلك الفترة مع ضعف النزف عن المعتاد. والآن وبعد التقدم العلمي والطبي انقلب الأمر وأصبح الأمر بغاية التفهم وندرت المضاعفات التى تنشأ عن حالة اليأس الذي يعتبر تغييرا لا محالة من وقوعه في الجسم. كما أسهم هذا التقدم في القضاء على هذه المضاعفات وأوجد علاجا لتأخر سن اليأس بواسطة الهرمونات التى تؤخر مظاهر التقدم بالسن وتحمي الجسم من سرعة ظهور التجاعيد وارتخاء الثديين وتقضي على أمراض القلب وتحمي المرأة من مرض السمنة وتفسخ العظم [blink]وتجدد النشاط الجنسي[/blink]. والكلمة الأخيرة في هذا الموضوع هي أن سن اليأس وإن اعتبر مرضا فهو مرض عصري لتقدم معدل العمر الذي كان في السابق أقل مما هو حاليا فكانت المرأة لا تصل أحيانا لحد سن اليأس وتعيش العمر مخصبة. بوركتم |
[blink]قلة الثقافة الحسية[/blink] ونذكر رأي ( فان دفلد) في كتابه ( الزواج المثالي): يرى المثاليون أن يتزوج الرجل والمرأة في سن مبكرة متساوية أو متقاربة، وكان الرجل حتى وقت قريب هو المسئول عن تعليم المرأة الأمور الحسية وعن إرشادها وتوجيهها في النشاط الحسي الزوجي، أما المرأة الشابة في أيامنا، فلا ننكر أنها تحتاج إلى توجيه الرجل وإرشاده وتعليمه لها ولكنها ترى أن دورها في الزواج أصبح المشاركة الفعالة في النشاط الحسي بدلاً من أن تكون في الزواج وفي أمور الحياة مجرد صبية ساذجة غريرة، ومن ثم تصبح الموانع الحديثة لزواج الصغار هي عدم النضج الاجتماعي والنفسي وعدم الاستقرار المالي، فهذه الأمور أهم من قلة الثقافة الحسية. [blink]سن منتصف العمر[/blink] ويرى المتحمسون أن يكون الرجل أكبر من المرأة سناً، وأكثر خبرة ولكن إذا زادت سنه عن سنها بعشر سنوات، فلن يكون في ريعان الشباب، والأفضل في فجر الزواج، أن تكون المرأة العروس في العشرين من عمرها، والرجل في الثلاثين، ولكن التوافق الحسي على المدى الطويل ينطوي على جانبين هامين هما: حيوية الملامسة وكثرة عدد مرات الملامسة، ومن ثم يتضح أنه يلزم تقليل فرق السن بين الزوجين، لأن الرجل في الخمسين يبدأ في مرحلة التقدم في السن، وإذا استمر في نشاطه الحسي المعتدل المنظم، فقد يحتفظ بقوته وعافيته مدة طويلة، ويمكنه أن يلامس زوجته باستمتاع كامل ( لنفسه )، وإمتاع كامل ( لزوجته). ولكن تقل بالتدريج قدرته على تكرار الملامسة في فترة قصيرة، كما تقل رغبته الحسية ببطء وتدرج. واليوم تعتبر امرأة الأربعين سنة امرأة شابة، وهي لا تعد متقدمة في السن إذا قورنت بامرأة الثلاثين سنة، التي كانت تعيش منذ قرن واحد كما يقول عالم النفس جيمس دوجلاس. وكذلك يلاحظ أن مرحلة انقطاع الحيض النهائي ( سن منتصف العمر ) تبدأ في الخامسة والأربعين وما بعدها بالنسبة لنساء اليوم، ولكن المهم أنه بين سن الأربعين، وسن انقطاع الحيض النهائي، لا يقل نشاط المرأة الحسي، ولا ينقص عدد ملامساتها، بل تزيد رغبتها الحسية في هذه السنوات أكثر مما كانت عند نفس المرأة من قبل، ولذلك أطلق بعض الكتاب المبالغين وصف ( السن الخطيرة ) على هذه السن ( من 40 إلى 45 ) عند المرأة الحديثة. ويؤيد هذه النظرية الجديدة ما لاحظه الدكتور ( ر.لاتو ديكنسن) في دراسته المفصلة لمتوسط الحياة الحسية عند النساء، من أن المرأة في شمال أوربا، وعند الأنجلو أمريكان، ينتهي عندها الحيض تماماً في سن 49 وليس في سن 45 . [blink]انقطاع الحيض النهائي[/blink] والمرأة الناضجة التي تتزايد رغبتها قليلاً، أو التي تبقى رغباتها ثابتة لا تتغير، والتي اعتادت الملامسة الحسية النشيطة الممتعة سنوات طوالاً، لابد أن تشعر ( بعد سن 40-45 وما بعدها) أن اهتمام زوجها الحسي قد فتر، وأن رعايته لها قد نقصت، وأنه لم يعد يمتعها بقدر ما كان يفعل من قبل. والمؤسف أن يفتر اهتمام زوجها الحسي بها في نفس الوقت الذي تفكر فيه في التغير المنتظر في حياتها ( بانقطاع الحيض النهائي)، ويعكس شبابها المنسحب الآفل آثاره على عقلها الواعي، فيبدو لها أنها تتجرع حرماناً قاسياً، تتحالف فيه ألوان الصراع العقلي، وهذا الصراع العقلي النفسي قد يتخذ أشكالاً لا تحصى، وقد يؤدي إلى نتائج خطيرة لا حصر لها، ولو اقتصرت أعراض هذا الصراع النفسي على نفسها، وعلى مجرد اضطراب عصبي، لكان هذا من حسن حظها، ولكن الأمر يخرج عن ذلك إلى بعض المآسي النفسية العصبية، فتخيم المآسي على البيت كله، والمؤسف أن يخيم البؤس والشقاء واليأس والإشفاق على الزوجين بعد أن كانت السعادة المتبادلة الوارفة ترفرف عليهما عمراً طويلاً. والغريب أن يحدث هذا دون ذنب أو خطأ من أحد الزوجين. لهذه الأسباب كلها، يرى ( فان دفلد) أن فرق السن بين الزوجين يجب ألا يتجاوز بضع سنوات وحسب، وبذلك يمكنهما أن يبدآ حياتهما الزوجية بمقدار متقارب من التجربة والخبرة، وإذا بدأ الزوجان زواجهما في سن مبكرة، استطاع كل منهما أن يشارك الآخر مشاركة متزايدة في التجارب والمشاعر الشخصية، وإذا تأخر الزواج إلى سن أنضج، أتى كل منهما معه بمهارته لتحسين علاقاتهما الزوجية. [blink]الخبرة الجنسية أهم من العمر[/blink] لكن د.جابي كيتوركيان، أخصائي طب العائلة والصحة النفسية المجتمعية، له رأي مختلف في الموضوع، فما هو رأيه إذن؟ يقول د.كيتوركيان: إن فارق السن بين الزوجين لا يؤثر سلباً على المتعة والأداء الجنسي من قبل الزوج لزوجته، بل على العكس فإن هناك إحصائيات عالمية تؤكد أن فارق السن بين الزوجين إذا كان 10-20 سنة يؤثر إيجابياً على الحياة الجنسية بين الزوجين، إذ باستطاعة الزوج إمتاع زوجته جنسياً أكثر، مقارنة بزوجين من نفس الجيل أو بفارق سنوات قليلة. وأضاف د.جابي كيتوركيان إن الزوجة تشعر بالمتعة الجنسية مع زوجها المتقدم عليها بالسن أكثر من تلك المرأة المتزوجة من شاب صغير أو من نفس الجيل، وقال: إن قدرة الرجل الجنسية تزداد مع تقدمه بالسن وهذا لا يتعلق بعدد المرات التي يقذف بها، إنما بأدائه وخبرته الجنسية. بمعنى أن خبرته الجنسية تجعله يسعد زوجته ويمتعها أكثر من الشاب المراهق، الذي قد يقذف أكثر لكن خبرته الجنسية تكون أقل وبالتالي تكون سعادة الزوجة الجنسية أقل، قد يكون المراهق قادراً على ممارسة الجنس أكثر من الرجل المتقدم في السن لكنه لا يتقن فن الممارسة الجنسية وقد يكون الرجل المتقدم بالسن مقارنة بالمراهق أقل قدرة جنسية لكنه يتقن فن ممارسة الجنس. وكذلك فإن الرجل المتقدم في السن، السليم والمعافى، قادر على إمتاع زوجته وإشعارها بالنشوة الجنسية أكثر من مرة دون أن يقذف وهذه المقدرة يفتقدها مثلاً الشاب المريض الذي يتناول دواءً جراء إصابته بمرض ما، كضغط الدم العالي أو القلب أو السكري، ووضّح د.كيتوركيان أن العامل النفسي مرتبط بالأداء الجنسي، وأنه كلما كان الزوجان مرتاحين نفسياً فإن أداءهما الجنسي يكون أفضل |
الأخوة راما, مارد و جوري شكرا لمروركم و مشاركاتكم. أخي المجاهد أشكرك على المعلومات القيمة و مجهودك جزاك الله خير ووفقنا جميعا لما يحب و يرضى.
|
الساعة الآن 08:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©