الدماء
 

اتوقع ان زوجتك لم تطهر بعد يجب الا تغتسل من الدورة الا بعد التاكد التام من الطهر والا تستعجل

اوافق ام رسيل

أوافق أم أسيل وعليكم أيضا مراجعة طبيبة نساء مختصة في هذا الشأن

أنا مع كلام الخوات اللي قبل هذا معناته أنه زوجتك ما أنتهت من الحيض يجب أن تتأكد أنه مايوجد دم ينزل عليها وبعدين تغتسل ومن الأحسن أنك تستخدم واقي ذكري إذا كانت هي في الدورة علشان قلبك يكون متطمن أنه الدم ماراح يأذيك...

يا اختي انتبه من هالشي



ترى دم الحيض مضرررر كثييييييييييير عليك وعليها كمان ولذلك حرم الله عز وجل جماع الحائض
بس مادري هل يجوز من وراء حجاب ؟؟ (اقصد مع الواقي)


الاحرى ان تسأل
زوجي يقول ان دم الحيض يسبب العقم
فانتبه لنفسك بارك الله فيكم وسدد خطاكم

هل يجوز الجماع اثناء الدورة مع لبس الواقي الذكري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معلومه غريبة يعني المراة ماتضرر؟

اول شي ربي ما حرم دا الشي على الفاضي

اكيد في سبب

قال تعالى: (ولا تقربوهن حتا يطهرن )

تاني شي..

في وحده جامعها زوجها ايام الدورة جالو مرض مرة كبير ماني فاكرة اسمو

غير الاعرض الغير صحيه

غير الفطريات غير الالام الي تصيب المراة بعد الجماع .. او بعد مدة من الزمن او الحيضه التي بعدها ..

ويكفي ان ربي حرمو

سامحني اخويا حسيت اني هجمت عليك

بس والله خطر

وعلى قول الاخوات الدم دليل على عدم الطهر

والطهر له علامته
مو شرط يوقف الدم يعني انتهى الحيض

واتمنى ان الكل يحرص وينتبه

صحيح كلام الأخوات يجب التأكد من الطهر

وإليك الطريقة وهذه للمتزوجات فقط:
أخذ قطنه (شاش) نظيفة وإدخالها بإصبعين داخل فتحة المهبل برقة وأمساكها من الطرف وبعد دقيقة نخرجها فإذا لم يكن بها آثار دماء معناه الزوجة طهرت واذا به آثار دماء ولو شعيرات صغيرها معناه الزوج لازالت حائض ويجب الإنتظار

تحياتي

رقم الفتوى 14946
المفتي أ.د. أحمد الحجي الكردي
أ. د. أحمد الحجي الكردي
خبير في الموسوعة الفقهية، وعضو هيئة الإفتاء في دولة الكويت

تاريخ النشر 2007-04-21
عنوان الفتوى استخدام الواقي الذكري في الجماع
السؤال ما حكم امرأة جامعها زوجها وهو يستعمل الغشاء الواقي؟
اقتباس من الفتوى فلا مانع من ذلك إن كان الجماع في القبل في غير وقت الحيض والنفاس والإحرام، بشرط أن يكون برضا الزوجة؛ لأن ذلك قد
الفتوى بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلا مانع من ذلك إن كان الجماع في القبل في غير وقت الحيض والنفاس والإحرام، بشرط أن يكون برضا الزوجة؛ لأن ذلك قد يؤذيها نفسيا فلا يستعمل بغير رضاها.
والله تعالى أعلم.