![]() |
: - : - : أكـــــــره أن أعــــتـذر : - : - :
|
بارك الله فيك ... وجزاك خيرا على ما خطته يداك ... نسال الله تعالى ان نكون من النوع الثالث... لان فيها الكسب الاكيد ... كسب مودة الاخرين وكسب راحة النفس والرضا الداخلي ... وتطبيقا لسنة نبينا الكريم .. |
|
اخي الكريم انا في شخصيتي القديمة كنت من النوع الثاني
وبعد التطوير اسئل الله المزيد عرفت ان النوع الثالث هو الصحيح والمثمر اجتماعياً وشخصياً وقررت ان اكون من النوع الثالث,,,,,,,,,,, ولا زلت احاول واخفق تقدمت قليلاً ولكن لازلت اخطاء وشعاري صعب لاكن مش مستحيل ,,, مع العلم اني احاول التعلم حتى من اخطاء الأخرين وان كان ليس لي علاقة فيها فلا بد ان اتعلم فما الدنيا الأمدرسة كبير والخبرات الشخصية هي المحك |
صدقت أخي الكريم أبو لمى ،،،، لكن دعني أختلف قليلا مع طرحك الراقي ،،،
نتمنى أن نكون من النوع الثاني ،،، لكن هذا صعب على الجميع من وجهة نظري فكلنا نخطيء وسنخطيء دوما (( كل ابن آدم خطاء ، وخير الخطائين التوابين )) فلنكن من خير المخطئين الذين يعتذرون عن خطأهم ،، |
|
|
|
ماشاء الله تبارك الله
بارك الله فيك اخي الفاضل على ماخطته اناملك،،،، ربي يسعدك وينور بصيرتك حقيقة انا بين النوع الثاني :11: والثالث اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يغفر لنا ذنوبنا ويرحم ضعفنا ويغفر زلاتنا الله يفتح عليك ابواب رحمة ويألف بين قلبك وقلب زوجتك ويحفظ لكم صغيرتكم ويقر اعينكم ببرها وصلاحها.. حصنتكم بلا اله الا الله |
أنا أعتقد في بعض الأحيان يتطلب منا الموقف أن نكون من الفئة الثانية وأحياناً أخرى يحتم علينا الموقف أن نكون من الفئة الثالثة أي وفق الأحداث والمواقف ومجريات الأمور.........
المهم أن يكون الإنسان على وعي تام بالشخص الذي يتعامل معه ونوعية الموقف وأن يعتذر عن الخطأ بطريقة مناسبة ............. جزاك الله كل الخير أخي الفاضل على الموضوع القيم..... وتقبل تحيااااااااااااتي,,, |
|
|
اخي الكريم ابو لمى...لك مني كل الاحترام والتقدير
موضوع رائع...ولكن هل تكوين الانسان يسمح له بان لا يخطىء نحن بشر نخطىء ونصيب...وكما قال الحبيب عليه افضل الصلاة والسلام لو لم تخطئوا وتستغفروا...لابدلكم الله بقوم يخطئون ويستغفرون فيغفر لهم*******كما قال عليه الصلاة والسلام اريد ان اكون من غير خطأولكني لم اعصم منه.....ولكني أخطىء فأعتذرفأتعلم من خطأي فأخطىء وهكذا شكر لك على سعة صدرك والله من وراء القصد اخوك المحب لك في الله |
|
أهلا أخي أيمن
في الحقيقة أنا أعتقد نفسي من النوع الثالث أناقش و عند اقتناعي بخطأئي أعتذر فورا دون مماطلة و ليس هذا فقط بل أتعهد أن لا أكرر خطأئي جزاك الله خيرا |
|
|
|
|
انا ايضا محتاره انا من اي الصنفين الثانيه او الثالثه
ولكن احيانا يعتمد على الشخص الذي اخطات بحقه فالبعض يحب المناقشه ويترك لك المجال للتحدث والبعض الاخر عندما تحاول مناقشته وتوضح معلومه له لايعطيك المجال ===>تخلص عمرك وتعتذر وينتهي الموضوع اشكرك على الموضوع الحلو |
|
أناا أكررره الااعتذااااررر
واكررة إن أقوول كلمـــه (( آسفة )) وماا أقوولهاا إذلاا اذاا حسسسيت نفسي إني صج صج غلطاانة مااحب أعتذرر ومااحب أغلط على إنســــــــــــــآآآآن أحب أكوون أنساانه في حاالي ومااالي شغل في غيرررري لكن أناا من الي يتلوومووون وووااايد بس ماا أقدرر أعتذرررر وووإن شالله أحااااول أعدددل من نفسسسي وتشكــــــــــــــــــررآآت أخي الفااضل ^.^ |
بارك الله فيك
بارك الله فيك أخي الكريم على الفكرة والطرح الراقي ، والموضوع القيم ، وهو ما يسمى بفقه الأعتذار
هذا الخلق الجميل الذي نفتقده . الإنسان -أي إنسان- يَنزِع إلى الشر مرةً بعد مرة؛ فالله تعالى لم يصف المتقين بأنهم معصومون، إنما وصفهم بأنهم أقوامٌ يرتكبون الأخطاء، لكنهم يعترفون بها، ثم يدرءون أو يدفعون هذه الأخطاء بالأفعال الصالحة، قال تعالى يَصفُهم: {وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ} (القصص: 54). إنهم يخطئون، لكنهم يعترفون ويتوبون، إنه الاستعلاء على كِبر النفس ورغبتها في البراءة ولو بالمراوغة، الاستعلاء على ثقافة التبرير وحب الجدال بالباطل.إذن، وظيفة العاقل هي الاعتراف بالذنب إن هو أخطأ، والرجوع إلى الحق إن سقط وارتكب ما لا يليق. |
اخي ابو لمى
اشكرك على هذه المعلومات ونتمنى ان نكون جميعا من النوع الثالث ولكن ما الحال اذا كان من اخطات فيه لايرد التحدث فيما حدث بل حتى انه اوقاتا كثيرة لا ينبهك الى خطاك ويتركك الى ان تسكتشفه وحدك وربما تكون انت اخطات ولا تعلم انك اخطات اعذرني على الاطالة |
الساعة الآن 10:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©