سوال عاجل لبنت النيل وبقية الاعضاء
 

انا هذا اللي صار لي في رمضان بالضبط ..

بعد العيد تأخرت الدوره و حللت وطلعت حااااااااامل ..

عقبال زوجتك وكل المحرومين يا رب

أميرات ..

اميرات


لو طلع هذا الكلام صحيح


لك هدية مني



اقسم بالله انا عند كلامي

شكرا للاخوان والاخوات


المشكله رافضه تروح للمستشفى تقول خلنا نشوف موعد الدوره اذا نزلت خلاص انتهى كل شي


واذا ما نزلت نروح للمستشفى


وانا مابي اضغط عليها مخليها على راحتها


كيف تحسب الدوره ؟؟؟؟

من اول يوم تنزل فيه الدوره تحسب شهر + ثلاثه عشر يوم يعني

30+13

في مره الاول ضبط الحسبه بعد هذه الفتره نزلت الدوره

ولكن الشهر هذا

على هذه الحسبه باقي تقريبا اسبوع او يزيد قليلا


هل هذه الحسبه صحيحيه او جات معنا صدفه


هي قبل الزواج عمرها ما حسبتها ولا فكرت فيها


بس كانت عنده هذه المعلومه بس عمرها ما تابعتها

هل صحيح هذا الكلام




تحياتي للجميع

الله يرزقكم الذرية الصالحة ...

السلام عليكم ..

يا ريت تكتب لي اخي تاريخ اول يوم لاخر دورتين جاءوا للزوجة ( بالتقويم الميلادي )
و تحدد لي هذا الدم نزل في اليوم الكم تحديدا من الدورة ؟
حتى نحدد هل الذي نزل عليها له علاقة بحدوث التبويض ام غير ذلك ؟

انتظر الرد ..

أخي الكريم
إن لم تكن زوجتك حامل فهذا هو حكم الدم

اليك الفتوى ( سبق و أن سألت السؤال نفسه للجنة الشرعية للمنتدى و أجابني أخي الجروح بالفتاوى التالية)

السؤال
السلام عليكم ورحمة الله
زوجتي عادتها الشهرية تبدأ معها بأن تأتيها قطرة بسيطة فتقوم بالتشطيف جيدا ثم تظل نظيفة لا يأتيها شيء حتى اليوم الثاني فما الحكم هل تصلي في هذا اليوم؟ وهل يجوز الجماع خلال هذه الفترة؟
وجزاكم الله خيراً.

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن المرأة إذا كانت ترى الدم يوماً وليلة، ثم ترى النقاء يوماً وليلة أو أكثر أو أقل، فلا تخلو من واحد من أمرين:
الأمر الأول: أن لا يتجاوز هذا التقطيع خمسة عشر يوماً.
الأمر الثاني: أن يتجاوز هذا الانقطاع أكثر من خمسة عشر يوماً.
أما في الحالة الأولى وهي: ما إذا كانت الحالة المذكورة لا تتجاوز خمسة عشر يوماً، فقد اختلف العلماء في حكمها، فالإمامان مالك وأحمد يريان أن عليها أن تغتسل كلما رأت النقاء، وتصير في حكم الطاهرات يجوز لها ومنها ما يجوز لهن ومنهن، وهذا المذهب يسمى مذهب التلفيق، ومذهب اللقط.
وأما الإمام أبو حنيفة والإمام الشافعي فمذهبهما هو: أن جميع أيام النقاء والحيض حيض، فتظل المرأة في حكم الحيض حتى تكمل عادتها أو تميز، ويسمى هذا المذهب بمذهب السحب، وبمذهب ترك التلفيق.
أما إذا كان هذا التقطيع يتجاوز خمسة عشر يوماً، فإن الجميع متفقون على أن حكمها حينئذ حكم المستحاضة، وقد ذكرنا حكم مجامعة المستحاضة برقم: 2278.
كما ذكرنا أيضاً شيئاً من الأحكام المتعلقة بها برقم: 7433.
وعلى هذا، فإن كانت زوجتك - أخي السائل - من أهل الحالة الأولى، فقد علمت أن في اعتبارها طاهراً أو حائضاً في أيام نقائها خلافاً بين أهل العلم، وأي مذهب من المذهبين المذكورين عَمِلتْ به، فلا حرج عليها إن شاء الله تعالى.
لكن يجب التنبه إلى أن وطء من تقطع دمها قبل أن تغتسل متفق على منعه، وإنما الخلاف فيه بعد أن تغتسل كما سبق.
أما إذا كانت من أهل الحالة الثانية، فهي مستحاضة تجري عليها أحكام المستحاضة المذكورة في الفتويين المحال عليهما.
والله أعلم.


المفتـــي: مركز الفتوى


islamweb

لمزيد من الفائدة

http://www.islamweb.net/ver2/Istisha...earchType=SAME