هذه هي المرأة التي بكى عليها زوجها ( رسالة إلى حواء )
 

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا مقطع للشيخ أبو إسحاق الحويني حفظه الله

يتحدث فيه عن قصة أحد أصدقائه وسبب بكائه على زوجته عند مرضها .

للتحميل كلك يمين ثم حفظ الهدف باسم ( Save Target As )



هذه هي القصة باختصار يا أخوتي

كان هذا الشخص يعمل مع أحد المقاولين الكبار منذ صغره و وكان مخلصاً في عمله وكان راتبه قليل جداً وظل يعمل مع هذا المقاول حتى كبر وكان لهذا المقاول بنت وحيده فزوجها لهذا الشخص لأمانته وبعد الزواج كان يذهب هو وزوجته كل يوم خميس إلى أهلها وكان أهلها يضعون لهم اللحمة والدجاج وما لذ وطاب من الطعام وهذا الرجل كان دخله قليل لا يكفي أن يجلب مثل هذه الأطعمة لبيته ، وكانت زوجته لا ترضى أن تأكل من هذا الطعام وتقول بأنها تأكل من هذا الطعام كل يوم في بيتها وقد شبعت منه ولا ترضى أن تأكل أبداً وتقول لهم ضعوا لنا الطعام القليل من الجبن أو المش فأنا أكل اللحمة وما لذا وطاب من الطعام كل يوم وهي في الحقيقة لا تأكلها ولا تراها وكانوا عند ذهابهم تقوم أمها بوضع لها بعض الدجاج أو اللحم في كيس ويأخذوها معهم إلى البيت ويأكلونها هناك يقول زوجها أنها ما كشفتني قط وقد مر عليه أوقات عصيبة كثيرا قبل أن يصبح من المقولين الكبار وكان مفلساً تماماً ووقفت معه وما كشفته قط ( فو الله يا أخي لك حقاً أن تبكي عليها )

جزاك الله خير الجزاء
جاري التحميل

جاري التحميل


جزاك الله خير

وجزاكم الله بالمثل

أخوتي في الله زوجه محبوبه / تعبت من البعد / أم ديومه

طابت لكم الأيام والليالي وأسكنكم الله في المقام العالي

وفيكِ بارك الله

أختي في الله رقة

وجزاكِ الله خير الجزاء

جزاك الله خيرا ابا محمد

قصة بغاية الروعة نسال الله لهم الرحمة

بارك الله بك

جزاك الله خير

موقف مؤثر حقا

اللهم إنا نسألك من فضلك

بارك الله فيك أخي بالله ابو محمد

جزاك اللــــــــــــــــــــــــه كل خير
لله در تلك المرأة وأمثالها
رحمهما الله تعالــــــــــــــــى وأسكنهما فسيح جناته هي من خيرة النساء وهوخير من قدر تلك المـــــــرأة

جزاك الله خير
أنا حملت المقطع بس يقص القصة وإذا وصل لروحتهم عند أبوها انقطع ولا عرفت الموقف .. حملت كذا مرة ونفس الكلام .
لو سمحت اذكر الموقف لأني متشوقة لسماعه .. جزاك الله خير

وجزاكم الله بالمثل جميعا يا أخوتي

طابت لكم الأيام والليالي وأسكنكم الله في المقام العالي

وجزاكِ الله بالمثل يا اختاه

هذه هي القصة باختصار

كان هذا الشخص يعمل مع أحد المقاولين الكبار منذ صغره و وكان مخلصاً في عمله وكان راتبه قليل جداً وظل يعمل مع هذا المقاول حتى كبر وكان لهذا المقاول بنت وحيده فزوجها لهذا الشخص لأمانته وبعد الزواج كان يذهب هو وزوجته كل يوم خميس إلى أهلها وكان أهلها يضعون لهم اللحمة والدجاج وما لذ وطاب من الطعام وهذا الرجل كان دخله قليل لا يكفي أن يجلب مثل هذه الأطعمة لبيته ، وكانت زوجته لا ترضى أن تأكل من هذا الطعام وتقول بأنها تأكل من هذا الطعام كل يوم في بيتها وقد شبعت منه ولا ترضى أن تأكل أبداً وتقول لهم ضعوا لنا الطعام القليل من الجبن أو المش فأنا أكل اللحمة وما لذا وطاب من الطعام كل يوم وهي في الحقيقة لا تأكلها ولا تراها وكانوا عند ذهابهم تقوم أمها بوضع لها بعض الدجاج أو اللحم في كيس ويأخذوها معهم إلى البيت ويأكلونها هناك يقول زوجها أنها ما كشفتني قط وقد مر عليه أوقات عصيبة كثيرا قبل أن يصبح من المقولين الكبار وكان مفلساً تماماً ووقفت معه وما كشفته قط

اللهم أرحمها رحمة واسعة وأجعل قبرها روضة من رياض الجنة ؛ ورزقها الفردوس الاعلى من الجنة ؛

جزاك الله خير الجراء أخي الفاضل أبو محمد ؛؛ تقبل الله منك ولاحرمك ربي الأجر ؛

وحقق لك ربي كل ماتتمنى في الدنيا والآخرة ؛؛

ودمت بحفظ الله ورعايته ؛؛

أخي الفاضلة أبو محمد

جزاك الله خيراً

جزاك الله خيرا اخي الكريم الجروح


وجعل ماتقوم به في موازين حسناتك

بارك الله فيك

الله يسخر لنا ازواجنا ويجعلنا خير لباس وستر لهم ويكونوا خير لباس وستر لنا


جزاك الله خير على القصة النادرة في زمن كثر فيه التشكي والفتن ...

اللهم استر علينا وعلى المسلمين و المسلمات آمين

جزاك الله خيرا على الإفادة

كثر الله من أمثالها

اللهم آمين آمين

وجزاكم الله بالمثل جميعا يا أخوتي

طابت لكم الأيام والليالي وأسكنكم الله في المقام العالي