![]() |
هل المعدد يكون ظالماً لزوجته الأولى ؟؟؟
بسم الله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم اما بعد أخواني في هذا المنتدى الطيب ما رأيكم فيمن يقول أن من تزوج على زوجتة يكون قد ظلمها لأن الله تعالى يقول في الآيه ولن تعدلوا فيكون عدم العدل هنا ظلم للمرأة من ناحية أنه لن يستطيع أن يعدل بين أزواجة في الحب فالموضوع أشكل علي فهل من الممكن أن يشرع الله شيئا يكون فيه ظلم لأنسان حاشا وكلا ولكن يمكن أن يقع الظلم من الزوج وليس فيما شرع الله ظلم تعالى الله علواً كبيراً والذي يقول أن التعدد فية ظلم للمرأه يكون قد أفترى أفتراءاً كبيراً فالعدل المقصود بالآية الكريمة ولن تعدلوا هو العدل القلبي الغير مؤاخذين به وليس العدل المادي الذي يستطيع الانسان أن يسيطر عليه والرجاء أن لا يفهم من كلامي أني أشجع على التعدد ولكن موضوع أحببت أن أطرحة للنقاش وكل يدلي بدلوه هل التعدد فيه ظلم للمرأة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وجزاكم الله خيراً |
اقتباس:
اخي الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حقيقة كنت اليوم قد تناقشت مع احد اصدقائي حول هذا الموضوع بالذات فسبحان الله فتحت انت لي نافذة استكمل من خلالها ما توقفت عنده اولا دعنا نتفق على ان الله جل في علاه ما شرع للانسان امرا فيه سوء وتحاشى وتعالى عن ذلك علوا كبيرا ثانيا اتصاف الخالق جل في علاه بالعدل المطلق سبحانه لا كامل غيره وسؤالك حول هل المعدد يكون ظالما لاحدى زوجاته فالاجابة عليه نعم يكون المعدد ظالما لاحدى زوجاته اولا لانه لن يعدل بتاتا بين الاثنتين ثانيا لان الكثير من الرجال يميلون بكل ثقلهم نحو احدى الزوجات دون الاخرى وهذا هو العيب الذي اختاره الرجل لنفسه اما النقص الذي وضعه الله عز وجل بابن ادم هو صفة عدم العدل بين الزوجات وان كان العدل بين الزوجات ينقسم تحت العدل المادي والعدل المعنوي او القلبي فغياب العدل القلبي هو ظلم للطرف الاخر وكذلك غياب العدل المادي ظلم للزوجة |
والله يا اخي ما اظن انه فيه ظلم بمعنى الظلم الحقيقي
ولكن الزوج اهو وشطارته انه يكسب الزوجتين بدون ما يحسس انه فى وحده افضل من الاخرى وياريت اذا راح عند اين من زوجاته انه ما يحاول ان يقارن بينهم عشان لايظلم اى وحده فيهم واولا واخير اذا الزوجه قامت بواجباتها تجاه زوجها رح تكون اهى الكسبانه |
قد يكون الرجل متزوج إمرأة واحدة ومع ذلك يكون ظالماً
الظلم أخي الكريم ليس فقط في التعدد فمن كان ظالماً فسوف يظلم الزوجة والأطفال والأهل وأما التعدد فكثير منا يفهم أنه إذا مال لواحدة دون الآخرى أنه ظلم وهذا خطأ فقد كان رسولنا صلى الله عليه وسلم يحب عائشة أكثر من جميع نسائه .. العدل أخي الكريم في ( المأكل والملبس والمسكن والمبيت ) وأما القلب فلاتملك أن تجعله نصفين متساويين مثله الجماع وقد قال صلى الله عليه وسلم (( اللهم هذا قسمي فيما أملك فلاتلمني فيما لا أملك )) |
بسم الله
بارك الله فيك اخي وصديقي أبا عمر على الرد الطيب واليلك اخي هذه التساؤلات اقتباس:
اقتباس:
وأنت قلت ان الرجل اذا احب احدى زوجاته اكثر من الاخرى يكون ظالماً لها فانتبه لما تقول بارك الله فيك |
وهل نحن كنبينا صلى الله عليه وسلم ؟
وهل نساء اليوم كامهاتنا رضوان الله عليهن يا اخي لا تقارنا مع خير البشر واله وقارنا مع من هم بمستوانا الله يهديك ويهدينا |
يا أخي العزيز أبا عمر
ان لم يكن لنا برسول الله اسوة حسنة فمن يكون اذا والله يقول لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا مين ذكر المقارنه هنا أنا اقول هل المعدد الذي يحب احدى زوجاتة أكثر من الاخرى تكون هي مظلومة وبالتالي هو ظالم وأنت تقول لا فرق بين العدل المادي والعدل القلبي فكيف بالله عليك تجيب على السؤال التالي قال تعالى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا وهنا الحكم بجواز الزواج بثنتين وثلاث واربع نساء الا اذا خفت ان لا تعدلوا فلم ينفي العدل والعدل هنا المادي وقال تعالى وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ والمقصود هنا العدل القلبي الغير مسيطر عليه فهذا العواطف لسنا مؤاخذين عليها وارجع الى كتب التفاسير فالسؤال كيف يبيح الله شيئاً وهو التعدد ثم يكون فيه ظلماً؟؟؟؟؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي في الله مسلم .... أحب أولا ان أشكرك على هذا الموضوع الذي يجهل حكمه الكثير من الناس ومن النساء خاصه , ولسنا في صدد الأن بيان الأخطاء في حكم التعدد... اقتباس:
و أظننا متفقون في هذا ولكن من أهم شروط النقل الشرعي نقل الأدلة الشرعيه الصحيحة وكلام العلماء فيها وكلنا متفقون على ان الله سبحانه عادل حاشاه من الظلم فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي ) صحيح ولا يخالفنا في ذلك إلا ضال والعياذ بالله وقد قال الله تعالى {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ }النساء3 فما هو العدل المذكور بالأيه و ما معنى قوله : ألا تعولوا..... يقول الشيخ عبد الله الراجحي : فيجب العدل بين الزوجات، في أربعة أمور: في النفقة، والكسوة، والسكنى، والقَسْم، كل واحدة لها ليلة، ينام عندها، ولو كانت حائضا أو نفساء، ولا يشترط الجماع، المهم البيتوتة، يبيت عندها تعولوا : اي تجوروا كما قاله ابن كثير فإذا قلنا ان المعدد لن يعدل ابدا على إطلاق الحكم فالأية السابقة لا تفيد حكما لأنه لن يستطيع احد العدل بينهن كما في الآية اللاحقة... فهل هذا هو المقصود ؟؟ طبعا لا وذلك لأن النبي عليه الصلاة و السلام عدّد والصحابة من بعده عدّدوا فهل ظلموا ..!! ولكن ............ قال الله تعالى { وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً }النساء129 فبقول الله سبحانه لن نعدل ابدا ثم قال الله تعالى فلا تميلوا .. والميل الحسي يكون مصدره ميل قلبي فلا تجعل الميل القلبي يؤثر على الميل المادي فتميل لواحده أكثر من الأخرى من حيث النفقة والمبيت والكسوة وحتى الإبتسامة فعن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقسم بين نسائه فيعدل ويقول ( اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك ) رواه الترمذي وأبو داود والنسائي وابن ماجه والدارمي وقال الالباني جيد في مشكاة المصابيح رقم 3235 وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا كان عند الرجل امرأتان ، فلم يعدل بينهما ، جاء يوم القيامة وشقه ساقط ) صحيح الترمذي رقم 1141 قال العلامة بن عثيمين رحمه الله : ومن المعلوم أن كمال العدل في بعض الأمور لا يمكن فإن المحبة لا يمكن أن يسوي الإنسان بين الزوجتين فيه لأن المحبة أمر يلقيه الله عز وجل في القلب ولهذا قال الله تعالى ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) لكن الشيء الذي يمكنك أن تعدل فيه يجب عليك بكل حال فلا يجوز أن تعطي هذه كسوة دون الأخرى ولا يجوز أن تعطي هذه حلي دون الأخرى ولا يجوز أن تضحك إلى هذه دون الأخرى ولا يجوز أن تأتي إلى إحداهما في يوم الأخرى دون الأخرى وهلم جرا فعليك أيها الأخ عليك أن تعدل بين نسائك في كل ما تقدر عليه من بذل مال أو سماحة نفس أو إقامة في ليلتها أو غير ذلك . انتهى كلامه رحمه الله اقتباس:
اقتباس:
وللإستزاده من هنا كلام العثيمين رحمه الله والله تعالى اعلم |
اطلاقا مو ظالم اذا عدل بينهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
بارك الله فيك اخي علاء الدين
|
اقتباس:
[blink]هذا هو الكلام الصح...[/blink] |
موضوع مكرر بشكل خيالي..
|
كما قال الإخوة العدل هو العدل المادي
أما الميلان القلبي فهو ليس بظلم لقول الرسول عليه السلام اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك فسبحان الله |
اقتباس:
|
التعدد الحاصل هالأيام ظلم صريح
فأغلب المعددين إلا من رحم ربي يميل ميلاً عظيماً ولو طلبت الجديدة منه ان يرفس الأولى رفساً ليخرها خارج المنزل لما توانى __________ اما التعدد في حد ذاته وبشروطه الشرعية المعروفة فليس فيه ظلم فما كان الله ليشعر ظلماً لعباده |
العدل بين الزوجات كان موجود
كان موجود عند النبي ومن بعده الصحابه الى وقت قريب (الكبار في السن) بس في الوقت الحالي مافيه احد يعدل مهما كان اعرف واحد متدين وحالته الماديه كويسه والرجال طيب وعاقل وتعدى طيش الشباب بس بعد ماتزوج الثانيه انقلب بيته والسبب اتوقع في العدل لو زوجته شايفه منه العدل بينها وبين زوجته الثانيه كان تمسكت ببيتها وعيالها على ان السبب من زواجه ان يعف امرأة كبيره في السن (فوق الاربعين) ومطلقه |
الأصـل هو مشروعيـة التعـدد كما قال الله : (( فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا ))[ النساء :3 ] . وذلك لما يترتب عليه من إحصان الرجال والنساء وتكثير النسل وتعبيدهم لربهم ، وكذلك المباهاة بهم بين الأمم يوم القيامة .
لكن هذا التعدد مشروط بالعدل ، كما قال سبحانه وتعالى : (( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ )) . والعدل المقصود به في الآية الكريمة هو النفقة ، وأما ميل القلب وتفضيله واحدة على أخرى فلا حرج فيه لأنه مما لا يملكه العبد ، ودليل ذلك حينما سأل عمرو بن العاص الرسول صلى الله عليه وسلم : أي الناس أحب إليك يا رسول الله ؟ قال : عائشة ، قال : فمن الرجال ؟ قال : أبوها . ففي هذا الحديث دليل على جواز التفضيل والميل القلبي . لكن لا يكن ذلك الميــل سبيـلاً إلى هضم الأخــرى حقوقها التي سبق الحديث عنها.. والتعدد ( لذاته ) له أسباب متعددة ؛ منها ما هو محمود ، ومنها ما ليس بمحمود فمن الأسباب المحمودة التأسي بسنة سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم ، وزيادة التحصين واعفاف الفرج وتكثير النسل والستر على من لم تزوج خاصة ممن بلغت سناً كبيرة أو كان مطلقة أو أرملة . ومن الأسباب الغير محمودة محاكاة الآخرين ممن سبقوه بالتعدد دون أي هدف ، أو قصده النكاية بالزوجة الأولى فيتزوج عليها بأخرى .. وقد يكون السبب في التعدد هو تقصير الزوجة ، أو معاناة الزوج من الزوجة الأولى حيث أنها لم تكن سكناً له . والتعدد أحياناً يكون سبباً من أسباب الطلاق سواء كان للأولى أو للثانية . أما للأولى فلأن غالبية النساء لا تحب أن يشاركها أحد في زوجها ، وحينما تعلم بأن زوجها ينوي أن يتزوج بأخرى أو تزوج عليها تنقلب الدنيا عليها هما وغما وترى أن زوجها خائن للعشرة ، وتبكي بحرقة وقد تخرج من بيتها وتقول له : اختر واحدة من اثنتين : إما أنا أو هي ؟ ، فإن كان مغلوباً على أمره ضحى بالثانية حديثة العهد من أجل أم الأولاد ، وأما إذا كان حبل الود منقطعاً مع الأولى ، والثانية تَتَحبَّبُ إليه وتبذل له الغالي والنفيس فسوف يكون عليه الأمر سهلاً في تطليق الأولى ، أو ربما شرطت الثانية قبل الدخول بها أن يطلق الأولى فيمتثل لها ! . |
الرجال يمووووووووووووووووتووون على هذا الموضوع (التعدد) ويتمنووووون تطبيقه لكن تمنعهم عدة موانع وأولها غلاء المعيشه وبصراحة أكثر شي يقهر لما واحد يحببب زوجته ومع ذلك يتزوج عليها ...أما اللي من الأصل مااايحب زوجته الأولى هذا عسى الله يوفقه ...
|
وقد يكون فية ظلم للزوجة الثانية .. ليست دائما الاولى مظلومة بل قد تكون الثانية مظلومة بيد الرجل المعدد الذي لا يخاف الله و يظلمها ارضاء لزوجتة الاولى وقد يطلقها ارضاء للاولى ..الله يرفع الظلم عن نساء المسلمين
|
اقتباس:
|
التعدد يكون فيه ظلم للزوجة الأولى اذا تزوج عليها زوجها بدوووووووووووون سبب .. بعض الازواج يقول لزوجته ليس بك عيب ولكنني اريد ان اغير والله حلل لي ذلك وانا مقتدر ماديا ... فكما أن للرجل حق في التغيير فيجب عليه الا يحرم المرأة من هذا الحق كذلك .. فاذا طلبت الطلاق فمن حقها تماما لان بعض النساء لا تطيق العيش مع انسان معدد لانها تشعر بانها تموت في كل لحظة ..
|
اقتباس:
فكيف يشرع الله شيئاً فيه ظلم حاشا وكلا ولا يوجد سبب مانع للتعدد في الشرع فلا تحرمي ما احل الله ولا تقولي أنه ظلم والزوج اذ يتزوج على زوجته لا يكون ظالماً ولا يشترط ان يكون هناك سبب يقع الظلم للزوجة الاولى اذا لم يعدك العدل المادي فقط |
اقتباس:
لكن الغريب ان هناك من يكرر الخطأ ويقيم شرع الله سبحانه وتعالى حسب هواه وعاطفته .... "فإذا طلبت الطلاق فمن حقها تماما ..." استغفرالله العظيم |
اقتباس:
|
روعه مرت من هنا ...
لاأحب التحدث عن التعدد لأني كرهته ليس كشرع حاشا لله ولكن كفعل بعد ظلم زوجي لي وأنا كزوجه أولى وميلانه للتانيه وهي بتساعده في هادا الشئ كرهت المعدد والمعددين الذين لايعدلون يدعوا العدل وهم كدابين |
اقتباس:
ولكن عندي سؤال كيف كرهتيه ليس كشرع الله ولكن كفعل ؟؟؟؟؟؟ اليس الفعل أيضاً من شرع الله؟؟؟؟؟؟؟؟ ولكن ينبغي عليك ان تكرهي الفاعل وليس الفعل أذ أن الشريعه كلها عدل ولكن المشكلة تكون أحياناً في المطبق لهذا العمل |
اممممممممممممممم
والله ما ادري بس ياريت كل من اراد ان تزوج بأخرى ان يسال نفسه هل انا قد المسئوليه ام لا |
عندي سؤال أود الاجابه عليه
هل يجب العدل بين الزوجات في الجماع ؟؟؟ |
اقتباس:
اغلب من يتزوج ثانية يكوووووووووووون بسب الجنس فكيف يعددددددددل فيه فرق بين الاثنتين في كل شيء |
أسأل نفسك
بسم الله الرحمن الرحيم
أحب أولا أن أقول للرجل الذى يفكر فى الزواج بأخرى هل سألت نفسك لماذا ستتزوج ؟ هل تنطبق عليك الشروط التى وضعها الله لمن يتزوج بأخرى نعم هناك شروط واضحه وصريحه لذلك ولكنها للاسف تغيب عن ذهن معظم وليس كل الرجال الذين يتزوجون على زوجاتهم هذه الشروط هى أن تكون الزوجه مريضه مرضا يجعلها طريحه الفراش ولا تستطيع أن تؤدى ما عليها لزوجها من حقوق أو تكون غير قادره على الانجاب بشكل قطعى أو تكون ذو خلق ضيق لا يطيقه الزوج فيتزوج بأخرى ويحتفظ بالاولى من أجل الاولاد ثم يأتى الشرط الاهم والاخطر وهو المقدره وليس المقصود بها المقدره الماديه أو الصحيه فقط ولكن المقدره على العدل بينهن فعكس العدل الظلم فهل تستطيع أخى المعدد أن تجنب نفسك عاقبه الظلم فى الدنيا والاخره ؟ أن رأيى الشخصى أن أسلم حل هو أن يضع الزوج نفسه مكان زوجته لو طلبت منه الطلاق لانه مريض ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أو لو لم يكن هو قادر على الانجاب وطلبت هى الطلاق للتتزوج برجل اخر لتنجب !!!!!!!!!! أوكان خلقه ضيق ولم تتحمله !!!! فى الحاله الاولى وهى المرض اذا تزوج الزوج على زوجته فمن الممكن أن تحمد المرأة المرضه تلك أن زوجها أحتفظ بها على ذمته وترضى ولو كانت لا تنجب فمن الممكن أن تلتمس له العذر وتقول فى نفسها لقد تزوج من أجل الانجاب وليس لانه لم يعد يريدنى أما الثالثه وهى صاحبه الخلق الصعب فمن الممكن أن تشعر أنها هى السبب المباشر وراء هذا الزواج ولكن اذا لم تتوافر تلك الشروط السابقه وفكر الرجل فالزواج لانه قادر ماديا أو لانه يريد التغيير أو التجديد أو يريد أن يستعيد شبابه مع أخرى فقد باء بغضب الله لانه فى هذه الحاله هو يفكر فى نفسه فقط وهذا هو الظلم بعينه ولا ننسى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رفض أن يتزوج زوج ابنته على ابنته والزوجه أيضا من حقها أن ترفض هذا الوضع أن لم يكن له اسبابه القويه هو شرع الله نعم ولكن من حقها أن وجدت نفسها لن تطيقه وليس عليها لوم فمن يجد فى نفسه أنه يستطيع أن يعدل ويجنب نفسه الظلم فليفعل وجزاكم الله خيرا على طرح هذا الموضوع الشائك |
أخي الكريم
أنا لاأريد أن أتحامل على شئ قدشرعه الله عزوجل وأكيد التعدد مفيد كتير وهو أفضل من الزنا وإتخاذ الخليلات ..وكذلك لوهناك إمراه تزوجت ولم توفق في زواجها وتطلقت من حقها أن تتزوج مرة أخرى.. وكذلك الأرآمل والبنات اللاتي لم يأتيهن النصيب من حقهم أن يتزوجوا ولكن أغلب المعددين إسمح لي كدابين بيقولوا نستطيع العدل وهم ماجوا حتى من جنب العدل وعندهم إستطاعه وكله كدب مايقدروا يوفوا دا الشئ ؟ أنا بعرف عن العدل ومايجب على الرجل العدل فيه ؟ ولكن من بيعدل في دا الزمن إلامن رحم الله أخي الكريم فيك أن تبحث عن مواضيعي التي كتبتها عن زواج زوجي وعدم عدله وميلانه لزوجته وبقوه لها ويصدقها في كل كبيره وصغيره ؟وأقسم بالذي رفع السموات بلاعمد إنه مستعد يقتلني أويضربني عشانها ومن أجلها وإني والله أحاول أبتعد عنها قدرالمستطاع ولاأحتك بها ولكن بلاجدوى كم مره قلت لزوجي لاتعطيها أذنك لأنها تكذب عليه يوم نكون مع بعض في أي مكان ..وتقوله روعه عملت وفعلت وقالت وهي كاذبه ويشهد الله على مافي قلبها من كذب وخداع له وبدون أن يسألني يجي إما أن يضربني كف أو يشد شعري ويقول لي فعلتي وفعلتي ولايجعل لي مجال للكلام أو حتى الدفاع عن نفسي أخرمره تقول له إني أذهب لمكان وجودها بالملحق الذ تسكن فيه واسبها وأشتمها فحسبي الله ونعم الوكيل فيها فتجعل زوجي يغضب مني ويهددني بالطلاق وتشتيت الأولاد وأنا وربي ماني متحمله إلاعشانهم وليس أمامي إلاالدعاء بأن يرد الله لي زوجي رداً جميلاً وأن يهديه صوابه ويكفيني شرهذه المرأه التي لاتخاف من يوم الحساب ..وأن يرد كيدها في نحرها وكل تلات أيام أحاول أقرأ البقره وكتيراً ماأستغفرالله وأستعين بالصبروالصلاه وأغلب المعددين عندما يتزوجوا يميلوا للتانيه ...ماقلنا شئ كل جديد وله ميزته وله وقته ...ولكن العدل ياعباد الله وعدم تفضيل وحده على الأخرى تحيتي لكم |
لايوخيي مهو بظلم الله مايقول شيئ إلا يصلح للمسلمين والمسلمات
ولكن الظلم الحقيقي من الإنسان لأنه خلق ظلوما ؛ لو تزوج وعدل بينهن موظلم أبداً |
هل الموت ظلم ؟( أستغفر الله كثيرا من قول ذلك )
لا وألف لا طبعا تعالى الله علوا كبيرا الموت حق ومع ذلك هو مصيبة في الوقت نفسه والتعدد على المرأة نفس الشيء حق ومصيبة ياليت تفهمون هذا الشيء تؤمن به لكنه عليها مصيبة |
اقتباس:
الزواج بأكثر من زوجة واحدة أمر مطلوب بشرط : أن يكون الإنسان عنده قدرة مالية ، وقدرة بدنية ، وقدرة على العدل بين الزواجات فتوى الشيخ ابن عثيمين من كتاب فتاوى إسلامية ج/3 ص/205 اقتباس:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فقال تعالى: ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم )) النساء (3) فالمقصود من الآية الكريمة بيان منهج الله في الزواج ، وأن الزواج بأكثر من واحدة – اثنتين ، أو ثلاث ، أو أربع – مشروط بشرط العدل بين الزوجات في المبيت والطعام ، والشراب والمسكن ، فإن لم يستطع ذلك فعليه بأن لا يزيد على واحدة فقط ، فكلمة ( فواحدة ) تعني الأمر بزواج واحدة فقط ، أي إن خفتم الجور في التعدد فتزوجوا بواحدة ، ولا تزيدوا عليها .والله أعلم . وأما قوله تعالى : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) [ النساء:129] . فذلك في الميل القلبي ، لأن القلب قد يميل إلى إحداهن دون الأخرى , روى الإمام أحمد في مسنده عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم بين نسائه فيعدل ثم يقول:" اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك "، يعنى القلب . ولذلك قال جل شأنه : ( فلا تميلوا كل الميل ) أي فلا تبالغوا في المحبة القلبية، حتى تكون الأخرى كالمعلقة ، لا هي زوجة ، ولا هي خالية عن النكاح ، والله أعلم ولا يشترط لجواز التعدد أن تكون الزوجة الأولى مقصرة - كما هو منتشر بين الناس - وقد عرفنا عدم وجود هذا الشرط من فعل النبي صلى الله عليه وسلم وسيرة صحابته ، حيث كانوا يعددون الزوجات دون حاجة إليهن ، أو تقصير من زوجاتهن السابقات الشبكة الاسلامية اقتباس:
والله أعلم |
اكيد هيبقى فى ظلم ودايما بيكون للزوجه الاولى لان لو بيحبها جدا وهيميلها هى اكتر مكنش من الاساس اتجوز عليها
|
أنا مخطوبه لرجل متزوج ولديه أبناء ، وكل من حولى رفض هذا الخطيب لانه ظروفه غير ظروفى فأنا لم ارتبط قبله وأنا جميله والحمد لله إلا أننى وافقت عليه لانه متدين ويعرف الله جيدا ، وهذا السبب هو الذى شجعنى على الارتباط به ، إذ أنه سيكون عادل بينى وبين زوجته الاولى إن شاء الله ، ولا اعتقد تماما أنى سأكون سبب فى ظلم لها أو إهدار أى حق من حقوقها
|
اقتباس:
حبيبتي موعيب إن الوحده تتزوج من متزوج ولكن العيب أن تكون السبب في ظلم الزوجه الأولى ..أوحتى الزوجه الأولى ليست ملاك فليس لها الحق في ظلم الزوجه التانيه ..لأن الظلم ظلمات يوم القيامه وربنا قدحرم الظلم على نفسه وجعله بيننا حراما وأتمنى ان تكوني قدالمسؤوليه ولاتعملي على التحريش بزوجك ضد زوجته الأولى وأولاده كما بتفعل ضرتي سامحها الله بالتوفيق ياغاليه والله يسعدك |
كثيرا ما يكون الزواج من أخرى لصالح الزوجة الأولى!
كيف يكون ذلك؟! 1- قد يكون الزوج قبل زواجه من الثانية، يخرج كثيرا من بيته، ولا يوليه كثير اهتمام، حتى إذا تزوج ثانية شعر بأهمية العدل فصار يراعي الأولى ويحرص على البقاء عند الأولى أكثر من السابق. 2- وقد تكون الزوجة الثانية وجه خير للأولى، وذلك من ناحيتين: فقد تكون الثانية كثيرة المطالبات، أو على الأقل أكثر من الأولى أو تكون الأولى لا تطالب بحقوقها لسبب أو لآخر، حتى إذا جاءت الثانية طالبت بحقوقها، فيلبي رغباتها ويجد نفسه مضطرا للعدل فيعطي الأولى ما لم تطلب، والناحية الثانية: أن الزوج قد يحب الثانية ويعطيها ما لم يكن يعطي الأولى فيبدأ بمراعاة الأولى من أجل العدل. 3- أحيانا عندما يتزوج الزوج على زوجته يجد الزوجة الثانية سيئة الخلق، أو يجد فيها ما يجعله يعرف قيمة الأولى وأنها كانت زوجه مثالية بالنسبة لهذه الزوجة، فيميل إلى الأولى. إن كل ما ذكرته ليس من نسج الخيال، ولكنه من الواقع، وأعرف أكثر من مثال على ذلك، أحد الأمثلة صديق خاص جدا، عندما تزوج الثانية، أصبح شبه مقيد بالمنزل، وعندما يريد الخروج منه يحسب ألف حساب، بل إنه أصبح لا يقبل دعوات القهوة التي ندعوه لها إذا كانت بين المغرب والعشاء، فقد خصصه لقهوة زوجتيه، علما أنه يحب زوجته الأولى وتحبه ولا زالا كذلك، كما يحب زوجته الثانية وتحبه والعلاقة بينهما ممتازة، والحمد لله رب العالمين. من المهم أن يدرك الجميع أن الزواج بثانية بحد ذاته لا يعتبر ظلما للأولى، فإننا إن قلنا ذلك فهذا يعني أننا نزعم أن كل زواج بثانية فهو ظلم، إذاً فالإسلام يشرع للظلم، وليس الأمر كذلك، وليس هنا مجال تعداد محاسن الزواج بثانية. ثم إن أقل حالات الزواج بثانية أن يكون مباحا لمن لم يرد الظلم، وقد قال بعض العلماء باستحبابه ورجحه كثير من علمائنا لعدة أدلة، منها قوله تعالى: (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) فكان الأمر بالزواج بثانية وثالثة ورابعة، واستثنى من ذلك خوف عدم العدل، مما يدل على الاستحباب على رأي من قال ذلك. والأسوة هو النبي -صلى الله عليه وسلم- وقد عدّد، وهذا دليلهم الثاني. وغير ذلك من الأدلة العقلية التي ليس هنا مجال ذكرها. كما أني لا أرجح هذا ولا ذاك فلست أهلا لذلك، لكني سقت ذلك لكثرة من ينكر الأمر الشرعي لا سيما من القوارير، وفي هذا خطورة على دين الشخص. |
اقتباس:
وشي طبيعي أن ترفض الزوجة الأولى هذا الزواج وأبناؤه أيضاً ولكن الدور عليك أنتي أن تجلعليهم يحبونك بأخلاقك وصبرك وتحملك لهم في البداية ثم لما يجدوا منك هذا اللطف والأحترام سترين كيف تكون النتيجة بارك الله لكما وجمع بينكما في خير |
- كثير من البشر فيهم حساسية مفرطة ... من التعدد .. - كثير من يصاب بعسر الهضم ... عند موضوع التعدد ... - أصبح الكثير مصاب بداء فوبيا التعدد ... لكن في الأخير .... التعدد شرع ... علمه من علمه وجهله من جهله .. فمن رضي فله الرضى .. ومن سخط فعليه السخط .. وأخيرا أقول ... أخي الرجل .. لعل التعدد يكون بابا لك لولوج الجنة ... ( يبدو ان أسهمي نزلت عند الكثير من الأعضاء لكن الحق احق أن يتبع ) ... وارجوا أن لا يأخذ كلامي على عواهنه ... بل يكون مشروط بالشروط الشرعية وليست الشروط المزاجية ... دمتم بحفظ الرحمن ... |
| الساعة الآن 03:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©