ماهو تفسيركم لهذه الحاله ..أجيبوني بالله عليكم؟؟؟
 

أنا صاحبه موضوع" أعيش مقهوره أم مازا أفعل" لن أطيل عليكم لكن أمانه كل من يقرأ موضوعي ويشعر أنه يستطيع أفادتي يجيبني
احترت في أمر زوجي تؤثر عليه بعض ظروف العمل وضغوط الحياه هزا ليس للتبرير ولكن لتوضيح جوانب الامور انه يحبني وانا متأكده من زلك ولا تعني المشاكل وبعض الخلافات كرهه لي بل يحبني ويحب ابنه ويريد ابناء اخرين مني ادعو لي ان تصل مولودتي بالسلامه في ظل كل هزا الضغط من حولي
زوجي يريد كل شئ لا أعلم التقسير ولكن يريد وجودي في حياته انا وابنائه ويريد من تحبه وتحن عليه و هي موجوده ليست زوجه والاخري علي علاقه بها يخرج معها ويكلمها بالجوال ومن الممكن ان يساع قلبه الكثيرات
الغريب اني غيرمقصره من جهه الحب والحنان وأمور كثيره وزوجي عاش حياته قبل الزواجكما يقولون"بالطول والعرض" وفي ظل كل هزا عندما يتضايق يقول لي لا‘لم لمازا حظي بهزا الدنيا هكزا وانا محتاج لمن يحنو عليا انا غير قادر علي مرضاتك في ظل هزه الظروف وبنفس الوقت يرسل رسايل الحب والغرام لهزه ويطلب رؤيه الاخري لم أعد أفهمه ومازلت أحبه وبعض الاحيان اعتبره مريض لكن انا من يساعدني علي تحمل كل هزا

اري مافي حدا جاوبني هل هزه الشخصيه معقده لهالدرجه

هذا مريض علاقات .. بالعربي ماتكفيه امرأة واحده ..
هل هو قريب من الله .. هل يصلي هل يقرا قران ولا طايش؟

منه مقصر ولا مفرط لكن بعيد الي حد ما طيب ماهو تفسير والحل ازا كنت مكاني

اختي ادعي الله يسخره لكي
وسامحيني ربما غلطتي بااختيار فيجب ان تصبري
يعني لو كنتي تعلمين من قبل انه صاحب علاقات يجب ان تتوقعي انه لن يقدر ان يستغني عنهم
انتي عليكي الدعاء بان يسخره لكي ويجعلكي قره عنيه ويبعده عنالحرام
والأمر الثاني اصبري وقولي انا لله وانا اليه لراجعون
هي مصيبه وااختبار من الله فانجحي

اعتقد اختي ان الحل في جلسة للحوار بينكما واحرصي على ان يكون الوقت مناسب
ثم ذكريه بالحديث [[البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت, افعل ما شئت فكما تدين تدان]].
وقولي له هل ترضى ان يرزقنا الله بفتاة وتقابل من يفعل معها مثلما تفعل مع الاخريات؟
واساليه هل ترضى ان افعل كما تفعل؟
هل تظن الله سيتركك هكذا دون ان يزيقك من الكاس الذي تذيقني اياه؟
واجعليه هو الذي يتحدث ويجيب
وذكريه بانه رب الاسرة وانه القدوة لكى ولابنائك

كلامك جميل اختي لحظه كما تدين تدان احس يامقهوره ان زوجك متعود على الحياه التي لاحدود لها اخذ راحته
لازم تفوقيه تخليه يراقب الله في خطواته الله يعينك ويسخرو لك وحدك دون سواك

زوجك يبغاله كف يفوقه ولكن ليس براحة يدك بل من تصرف حكيم انت ادرى بزوجك وبنقاط ضعفه واذا فكرتي مليا بتوصلي للي انا اقصده
اسمحي لي هو اتعود يتمادى لدرجة الدوس على كرامتك يعني لو كان الحال وليعاذ بالله بالعكس فهل كان سيغفر لك فكري واجيبي وستجدين الحل

اخواتي العزيزات هو يفعل زلك من اجل الزواج مره اخري وانا اثق به تماما المشكله انه لا يملك ما يساعده الان علي الزواج ووضعنا المادي مكركب صار له فتره و لن يفعل حراما اعلم ان مايفعله خطأ انا هزه المره غير قادره علي الحوار وخاصه لان موقفي ضعيف فانا عرفت زلك من جواله وبنفس الوقت فتحنا من قبل الموضوع بسبب واحده منهم وقال انه يجد راحته معاها في الكلام "ان بعض الظن اثم" لا اشك في فعله الحرام وفي هزه الفتره توترت العلاقه بيننا جدا وضربت واتهانت كرامتي ووصلت للتهديد بالطلاق ومشكلتي الكبري حبي له فأنا لا اتخيل حياتي بدونه والان بعد وجود طفل وحامل لا اقدر علي التخلي عنه ولا عن الاولاد

الحب بلى والحب حايصبرك كده مافي مشكله انت حاسه انك ماتقدري تستغني عنه لذلك خذيه بالسياسه
والله يعينك ومره شدي ومره ارخي وتسير الحياه

كيف يكلم ومايفعل حرام


انت تكذبي على نفسك مادام يكلم فهو بمكانه يفعل اي شي

حاولي تقوين صلته بالله

وقبل كل شي كيف صلتك بالله هل تصلوا الفجر بوقتها

الله يصلحه لك ويسخره ويهديه