![]() |
بضع أنفاسي أسطرها هنا ...
بسم الله الرحمن الرحيم سلام الله عليكم ورحمته وبركاته كيف هي أحوالكم ؟ فقد اشتقت لكم .... كم كنت أتمنى أن أعود إلى هذا الوطن الذي احتواني ويشدني الحنين إليه ،،، كثيرة هي الأشياء التي أخذتني منه لكن لابد لي من عودة محملة بشيء يشفع لي بقربكم ... فــ خلال الفترة السابقة أصبحت اكتب خواطر وأنزلهاا على حائطي في الفيس بوك .. وها أنا اقطف بعض منهااا لأجلكم ... تعليقاتكم ،، أرائكم تسعدني وانتظرهااا بشوق .... /// لم تكن للحياة معالم تذكر ،، روح من الطفولة ~ مع الكثير من البراءة ~ و تستمر الحياة ... و مع ضربات القدر الموجعة ،، نكبر و نتعلم .. ونكتسب من عالم الكبار ملامح تبدأ بالظهور للعيان و تنزوي تلك الروح في دواخلنا تدريجياً إلى أن نقتحم هذا العالم بأعمارنا .. لكن هل نحن صدقاً كبار كأجسامنا و أعمارنا - أم - نعتقد أننا كذلك بالفطرة !!! ** قد تكون ملامح السعادة في حياتنا شبة باهتة ~ يتناوبها الآسى مع جرعات الألم والكثير من الدموع .. فقد لأننا حصرنا نظرتنا فيما نتمناه ولا نحصل عليه ،، بدون النظر للحكمة القدرية لكل تلك الأحداث ... ** يقولون أن: " الشدائد تصنع الأقوياء " ونحن في زمن لا مكان سوى للقوي ،،فالـ ننظر إلى مشاكلنا و أحزاننا بزوايا أكثر إيجابية و تفاؤل ،، لنتعلم منها وننضج من خلالها ... ** قد لايرى أو يلاحظ الإنسان الفوضى التي تعم حوله إلا عندما يراها و يلاحظها الآخرون ** قد نظن أن حقيقة مشاعرنا لاتبدو ملامحها من خلال حروفنا .. فـ نغلفها بالكلام المنمق المعسول .. لكن في الواقع // مشاعرنا هي روح حروفنا تسري في الآخر فتأثر فيه فيشعر بحقيقتها و منبعها و أن انبهر بسحرها في بادئ الأمر .. ** مهما مرينا بمواقف صعبة و قاسية ... أو حتى انهزمنا أمام أشياء قد تبدو بسيطة في نظر الآخرين =// فإننا نتعلم وننضج من خلالها.... فلنتعلم من الدمعة كيف نبتسم ومن الجرح كيف نداوي ومن الحرمان كيف نعطي ومن الخيانة كيف نوفي ومن مصاعب الحياة كيف نعيشها بسعادة بمنتهى الرضى والإيمان أن هناك ثمة خير في كل مايصيبنا فنحن مازلنا في الدنيا وجدت للإختبار والإبتلاء فلنشعر بسر الوجود ونمضي بتفاؤل وأمل وإصرار وتحدي وشفاتنا ترسم ابتسامة مهما كااان دمتم برضى الرحمن وإيمان يملئ قلوبكم سعااادة ورضى ** كُلاً ينادي بالمساواة ،،حتى جعلوا المرأة مثل الرجل في كل شيء ،، و أنا لا أريد سوى أن أبقى " أنثى بكامل حقوقها " ** اجعلي لحياتكِ معنى وهدف ،، واستمتعي بكل دقيقة فيها وإن كانت تكتسب مذاق العلقم .. فالصبر والإحتساب هو من يكتسبها اللذة ،، فاجعليها لكِ لا عليكِ ،، واستفيدي منها ولا تجعليها تذهب وتنحسب عليك بدون فائدة.. ** نحن من نعطي للأشياء أهمية ،، ونحن من نصوغها ،،فـ نراها بـ منظورنا ،،فـ نفهم الكلمة والنظر بحسب تصورنا وقد يكون بحسب احتياجنا ،، ** عندما نريد أن نهرب من الواقع .. فإن أقرب ما يتلقانا في أحضانه ويمسح دموعنا .. ~ سجادة ~ نـنطرح عليها نناجي من لايخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء .. ونخرج كل كوامن أنفُسنا بدون ترتيب أو خوف .. ولانرفع منها إلا ونشعر بإنشراح عميق عميق .. وكأنه اختلط بدمائنا وتشبعت به أرواحنا ... ** أشباه الرجال هم الذي يسقطون فشلهم على المرأة بصوت مرتفع و كلام أقرب للتجريح فيشعرها أنها هي المذنبة ولم تكن يوماً كذلك ... ** على قدر ما تضيق الدنيا علينا بعدد أنفاسنا ،، على قدر ما تتسع بعمق الإيمان والرضى في قلوبنا ،، ** للأحلام ثمن و لا تتحقق إلا بالكثير من التضحيات فلا تتوقع عكس ذلك ~ ** و ينكسر خاطري و يجرح قلبي من " قهر رجل " فتعاف نفسي جميع رجال العالمين لحظتها ~ فسبحان الذي جعله لاينطق عن الهوى ،، استعاذ من " قهر الرجال " دون " كيد النساء " ** عندما نشعر بصدى ( كلماتنا ) في أعماقنا ... نظن أن ألسنتنا نطقت بها وسمعها ما حولنا !! فـ تتحدث أعيوننا : أأكان حقاً مسموعً ؟! فـ النفس ترغب حينها في إخفاء مكنونها لذةً ~ حياءً ~ انكسااار ~ في لحظات القرب و المناجاة لخالقها .. // ** أنفاسٌ < ذابلة > قد تحيها < كلمة > مجرد < كلمة > لم يلقي قائلها بالا .. وأخُرى < حائرة > قد ترشدها < كلمة > لم يلقي قائلها بالا .. // فـ لنعبر عن أرائنا بحرية بدون خجل أو تردد ... نجعل لها صوت يُسمع ،، صَدى يَدوي .. نجعل لكلماتنا وجُود و حياة .. و نترك لنا في حياة الآخرين بصمات لا تمحى أبداً ... // فالكلام نــعــمـــة ~ فالـ نحسن استخدامه فيما يرضى الله ~ ** لا تجعلي من رمضان حالة استثنائية في العبادة ،، فــ اعزمي أن يكون هذا حالك في بقية الشهور.. فلا تهجري القرآن ولا تنسى ذكر الله .. و اجعلي الخير لك عادة ( ) فــ الفقراء و المساكين يفتقدون أهل الخير في بقية الشهور ... ** سألتني يوماً : ما رأيكِ بجمال تلك الوجوه ؟ فـ أخبرتها : لا أعلم بمقدار الجمال الذي تحتويه ،، فـ إني أرى كل الوجوه جميلة .. فـ بادلتني بـ تعابير لم ترق لها اجابتي !! فـ أجبت تعابيرها : بـ أني لا أرى سوى جمال العقل و الروح ،، فـ اعذريني إن لم استطع أن أرى الوجوه كما تريها !!! ** أخبرها عن تساؤل يدور في نفسِه : كيف أستطيع مقابلة ملك هذه البلاد ؟! فـ أجابته بسؤال استنكاري : وهل تستطيع مقابلة من هو أقل منه في هذا الزمان !!؟ فـ أثار حوارهما دموعي و مشاعري ،، فـ سبحااان الذي بأي وقت أردنا قربه و الاتصال به و مناجاته ... رفعنا أيدينا بـ الله أكبر ( ) و هو من / مــالــك الــمــلــك جل في علاه ... ** حينما أشارك الأطفال عالمهم بكل ما يحتويه تمتلكني شقاوة بروح البراءة ،، وضحكات الفرح التي ترتسم على الشفاه ^ــ^ فـ أترك عالمي ريثما أنتعش وأتعلم من صفاتهم التي تفقد معالمها فينا ...عندما نمضي في دنيا الكبار ثم أعود أدراجي بذكرى وحنين لعمر كان يشغلنا عنه متى نكبر؟!! متى نكبر ؟!! ** لفتة ~ عندما يرى كلاً منا الأمور من زوايا مختلفة ،، فـ الاختلاف هنا يكملنا ،، و بين زاويتي وزاويتك يوجد نقطة اشتراك .. لكن المصيبة تقع : عندما نختلف في حكم ثابت من أحكام ديننا فهو يرى أن تطبيقه مثالية وتطبيق ما ينافي الشرع أمر تافه و عادي جدا...ً ،، لا يجب الوقوف على حدوده ،، بحكم أنه يمشي مع الجماعة!! و اختلافنا في تضخيم الأمور وتصغيرها من وجهة نظرنا .. فــ هنا لا يوجد قيمة للحوار و انسحابنا أفضل من جدل عقيم !! ** قد نرى الجماال في كل شيء .. فقط // لأن جماال أروحنا هي أعيوننا و بوابتنا للحياة ... ... فــ اجعلي أنفااسكـ تنطقـ بالجمااال كـ جمااال روحكـ النقية ♥ == مااازال هنااك المزيد ... لكن بعد أن ارتوي بقربكم وتعليقاتكم ... |
كلمات رائعه وفقك الله دومااااااااااااااا
|
رائعة جدا
صراحة حبتيها جدا جدا يعطيكي العافية اجمل الكلمات هي ماتخرج من القلب ربي يسعدك ويوفقك |
سلمت اناملك دكتورة شوشو كلمات تلامس الوجدان و تدغدغ المشاعر لكن الشاطر فينا من يفهم معانيها جيدا و يراجع حساباته و يرى الدنيا بمنظور جديد.
كنت فاكراك دكتورة بس طلعت كاتبة موهوبة وفقك الله. تقبلي تحياتي |
تسلم يدك على الكلمات الحلوة وحشتينا لاحظت فترة غيابك طولت
|
أختي الفاضلة
أشكر لكِ مشاركتنا هذا الإبداع وهذه الأفكار التي اتفاقنا أو اختلافنا فيها معكِ لا يضر أبداً سوى في هاتين العبارتين اقتباس:
اقتباس:
تعلمين يا أخيه أننا مسلمون و الأمر كله لله تعالى مالك الملك فلا يحق لنا نسبة تصريف شيء من الكون للأقدار .. وارجعي إلى الفتاوى في هذا الشأن . أتمنى لكِ التوفيق و المزيد من الكتابة الهادفة سلمت أناملكِ . |
سألتني يوماً : ما رأيكِ بجمال تلك الوجوه ؟ فـ أخبرتها : لا أعلم بمقدار الجمال الذي تحتويه ،، فـ إني أرى كل الوجوه جميلة .. فـ بادلتني بـ تعابير لم ترق لها اجابتي !! فـ أجبت تعابيرها : بـ أني لا أرى سوى جمال العقل و الروح ،، فـ اعذريني إن لم استطع أن أرى الوجوه كما تريها ! (((مااجمل تلك الخواطر فهي تدل على عقليه واعيه ومثقفه ومتواضعه... ماشاء الله عليك الخاطره التي اقتبستها جميله جدا وهي نظرتي لجميع الوجوه الله يوفقك لما يحب ويرضى |
حينما أشارك الأطفال عالمهم بكل ما يحتويه
تمتلكني شقاوة بروح البراءة ،، وضحكات الفرح التي ترتسم على الشفاه ^ــ^ فـ أترك عالمي ريثما بيت العائلة.. أنتعش وأتعلم من صفاتهم التي تفقد معالمها فينا بالفعل هذا ما اشعر به عندما اكون معهم واداعبهم استمعت بكلماتكِ الرائعة..شكرا من القلب |
و ينكسر خاطري و يجرح قلبي من " قهر رجل " فتعاف نفسي جميع رجال العالمين لحظتها ~
فسبحان الذي جعله لاينطق عن الهوى ،، استعاذ من " قهر الرجال " دون " كيد النساء " أعجبتني حقا هذه الكلمات .. طرح موفق د. شوشو .. جزاك الله خيرا.. |
اقتباس:
مشكور أخوي ،،،وإياااكم ياارب ،،، |
اقتباس:
اللهم آآمين وإيااكِ يااارب حبيبتي ،،، مشكورة ربي يعطيك حتى يرضيك ياارب ،، |
اقتباس:
الله يسلمك و يسعدك ياارب ،، مشكورة حبيبتي ،، حياااكِ المولى ،، |
اقتباس:
ياهلا ومرحبا فيك يابنت مكة .. الله يسلمك ويسعدك يااارب ،،، وأنا أكثر وحشني كل شىء هنااا ،،، كانت دراستي والآن الإمتيااز يأخذوا وقتي فالله يبارك في الأوقاات ويعين ... دمتي بسعااادة ورضى ... |
اقتباس:
حياك الله أخي الفاضل ،، والشكر لك .. أتمنى لو أنك تفيدني بهذه الفتاوى لأن حقيقا لم أجدهاا والذي وجدته حرمه قول وشااءت الأقدار ولم أقول كذلك ،، وفي شيوخ استخدموا كلمة " الحكمة القدرية " التي استخدمتهاا ،،، وجزاك الله خير ... |
اقتباس:
وإيااكم يااارب ،، حياك المولى أخي الفاضل ،، وشكرا جزيلا لك ... |
اقتباس:
العفو عزيزتي ،، ربي يسعدك ويرضى عليك ويحققلك كل أمنيااتك ياارب ،، |
اقتباس:
وإياكِ ياارب ،، تسلمي لي الله يسعدك ويرضى عنك ياارب .. |
اقتباس:
أختي الفاضلة يقول الشيخ العثيمين : القدر تقدير الله تبارك وتعالى، وهو من صفاته، وصفات الله تعالى لا ينسب إليها شيء من صفات الربوبية كالمشيئة والتدبير وما أشبهها فلا يصح أن يقال دبر القضاء أو دبر القدر على فلان كذا وكذا، لأن المدبر هو الله، والذي يشاء هو الله، والقدر تقدير الله، فإذا كانت صفات الله تعالى لا يجوز أن تعبد، فلا يقول الإنسان: سأعبد عزة الله، سأعبد قدرة الله، فإنه كذلك ليس لها شيء من الربوبية كالتدبير وما أشبه ذلك، فالذي ينبغي بل الذي يجب أن يضيف الإنسان المشيئة إلى الله سبحانه وتعالى، كما أضافها الله سبحانه وتعالى إلى نفسه في كتابه، كما أضافها إليه أيضاً نبيه صلى الله عليه وسلم في قوله صلى الله عليه وسلم للرجل: بل ما شاء الله وحده . انتهى و في عبارة : اقتباس:
فالأولى : قول : النظر للحكمة الإلاهية .. أو الحكمة الربانية .. أو حكمة الله تعالى لأن الحكيم من صفات الله تعالى ولا يجوز نسبتها للقدر . و في عبارة : اقتباس:
و الحقيقة أنها عبارة شديدة الوقع .. و مخيفة في نفسي .. لأن الله تعالى يقول : ( وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ) . وفقكِ الله لكل خير . |
اقتباس:
جزاك الله خير أخي الفاضل على توضيحك وتنويرك لي ،، ربي يباارك فيك ،، |
نقية ،، صافية ،، هي نفسك خالية من صغائر الذنوب ،، و آآثام سنتك الماضية ،، بعد إتمام صيام عااشوراء .. أما عن الكبائر فــ تكفيرهاا توبة خالصة نصوحة لله وحده ...
فــ لنعمل الإثنين و نكن بذلك أنقياااء ،، نولد من جديد ... " وعجلت إليك ربي لترضى " ،،، فــ ياارب تقبل .. ياارب تقبل ،،، وأعفوو عنا وأهديناا وثبتنااا ياااربي ... ،، قد تكون كل الأمور ميسرة لـ معصية الله ... لكنها تتيسر اختبار منه سبحانه ... فلا تأمني الفتنة و تفرحي بـ التيسير .. فـ الشيطان يجري في بني آدم مجرى الدم ... فـ يزين الأمر في عينيكِ و ينسيكِ من تعصي !! لكن كيده ضعيف و بذكر الله يخور و يضعف ،، و تبقى مقاومة النفس للنفس .... فـ بالمجاهدة ،، سيهديكِ الله و يسخر لكِ السبل .. ،، عندمااا نتماادى في ذنوبنااا ،، فلا نستغرب الضيق الذي يُصيبنا بعده .... ،، لو أردت أن تبدع و تتميز و تضع بصمتك في الكثير من أمور حولك .... فقط عليك أن تؤمن أنك تستطيع ذلك و تستحق أن يكون لك وجود حقيقي في هذه الدنيااا بإسمك و شخصك .... وبعد أن تتشبع من هذا الإيمااان ،، إبدأ في وضع خططك أحلام وأمنيااتك ... وخطط لــ تحقيقهااا والوصول إليهااا .. ثم أبدأ بالعمل و الأخذ بالأسبااب وأهمهاااا صلتك بمن بيده تسيير كل الأمور لك .... ،، ثمة سعادة تروي قلوبنا ،، تفااصيل صغيرة تسببها ،، توجد في ثنااايا أوقاتنا ،، تثري شعورنا بالسعاادة و الفرح ،، تهون علينا ضغوطات الحياة ... قد تمر عليكِ مرور الكرام .. دون أن تشعري بها أو تلقي لها بالا .. فــ لماااذا ؟! لا تلاحظيها و تسجليهاا ... لــ تشعري بوجودهااا و تستمتعي بــ تأثيرها على نفسك حينهاا ... فـ تلك المواطن التي تشعرك / بـ راحة البال و الفرح و الإبتهاج و نشوات السعاادة ... ،،، نعمة ،،، فـ حدثي بها و اشكري موجدهااا ،، لـ تزداد في اتساعها و عمقهااا في نفسك .. فــ تصبح منبعهاا أنتِ ،، و موجدهااا في حياتك أنتِ ... ،، سألتني هل تؤمني \ بأبدية الأشياء / فـ أخبرتها : ليس في كل شيء ... فـ قاطعتني بحماس : و هل الحب من هذه الأشياء ؟ فـ ابتسمت لها ،، فـ قد رأيتُ في عينيهاا لمعةً لم أعهدهااا من قبل ،، شممت رائحة أن هناك من وعدهاا بتلك الأبدية و لهذا سألت ... فــ أجبتها : إني أؤمن بـ أبديته ... إن كان هناك عقد و وعد على سنة الله و رسوله ،، فـ صار ذلك الميثاق الغليظ الذي لا ينقض إلا بالإكراه ... فـ أي شيء متصل بالله و يرضيه - لن و لم و لا - ينقطع أبد العمر ،، فـ ابتسمت لي ،، ثم زفرت بعد شهيق عميق ... ،، همة - إنجاز طموح - بصمة بذل - تميز عطاء - إبداع كفاح - نجاح دأب - إصرار مثابرة - تفاؤل أمل - ابتسامة حب - سعادة عمل تطوعي رؤية إيجابية : : : مصطلحات لابد أن نضعها نصب أعيوننا ،، و نجعل لها قيمة ،، معنى ،، يخصنا ،، و طريقة لإيجاادها في حيااتنا بطريقة التي تعبر عن نفسك ... وأضف غيرهاا ماشئت ،، ،، هدف يومي / اضيفي شيئاً جديداً كل يوم يزيدك ،، يثريك ،، يجددك ،، بإيجابية .. يصبغ يومك : بالفائدة ،، بالسعاادة ،، بالإنجاز ... ،، لا تجعلي مشاعر الزعل ،، تتراكم في قلبك .. حتى لو كانت لــ شخص لا يعني لك .. فـ قلبك هو المتعب .. فــ صفيه لآجل الله .. سامحي .. وإن أردتي .. واجهي و صارحي عاتبي إن لزم .. فقد تكوني أسأتِ الظن ... ،، أسرح في ملكوت الكون .. فأرى سماءً قد تلبدت بالغيوم .. و شمساً شاارفت للغروب ... منظراً يتجلئ بالجمااال ،، و جملة من روحانياات التأمل والتدبر في خلق الله ... ...و كم هي نعمة تشرح الصدر ،، و تسعد الخاطر .. فلا تحرمي نفسك من استشعااارها ... فإنهااا لا تحتاج سوى أن تطلقي العناان لروحك لتندمج مع ذلك الملكوت ... فيسقيهااا روحااانياات ويرويهااا ،، حتى تتفجر ينابيع التسبيح والإقرار بعظمة الخالق وقدرته من قلبك على لسانك ... ،، بحراً يرافقني كل صباااح ... أرى اتساااعه و أمواجه التي تتلاطم ،، طيور نورس تحوم فوقه ... و أوزات تستقر عليه .. يرسموا صورتاً تبهج النفس ... ......فيسرح العقل مدبراً ومفكراً .. بآية نقرأها كل جمعة ... { قل لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا } فتهدى نفسي الباحثة عن جواااب ... أن هناااك فرجاً قريب .. لذلك الهم الذي أنهك قلبي ... // |
الساعة الآن 10:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©