![]() |
"" مميـَز "" والدتي رحمها الله. ذكريات ، وعظات ، وعبر .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، مر على وفاة والدتي وقت طويل ، لكن لا زلت أتذكرها وأحن إليها . لذا ، فقد كان لي هذا الموضوع حيث الحديث عن أمي وعن كل أم .. لنتذكر أمهاتنا أحياءً أو أمواتا . تنذكرهم بالخير وندعو لهم . لم أكن أرغب في الكتابة ذلك الوقت ولا أدري ما السبب ربما كان الذهول والصدمة هما السبب ،،، أو عميق الحزن والألم ... لم أكن أتصور يوما أن فقد الأم صعب لهذه الدرجة حيث يكون الإنسان مفرغا من شيء مهم في حياته يصعب أن ينفك عنه ، وأنه كان مربوطا برباط وثيق أفلت منه بعد أن غادرته أغلى من عاش معها . ((وجود الأم التي هي محور تلك المرحلة ، وكل مرحلة ، وهي شاهد وثيق قوي الذاكرة على أدق التفصيلات ، والمرء يرى نفسه صغيراً مادام بحضور أمّه ، فإذا فقدها هَرِمَ فجأة )) سلمان العودة طفولة قلب . إن الشوق والحنين لوالدتي يدير في مخيلتي ملامح مما عايشته في جزء من مسيرة حياتها ، وهذا جعلني أفرغ شيئا يسيرًا مما أختزنه لأختزله هنا وببساطة !!!! . كان لا بد لي أن أكتب فقد كان في وفاتها رحمها الله عظة وعبرة وعبر .. هل تصدقون أنني الآن لا زلت مشتاق !!!أنا الآن مشتااااااااااااااق لأمي . مشتاق لرؤيتها ، فقد تعودت عليها ، وعلى حبها وتوجيهها ونصحها . اشتقت لأقبل رأسها ، وخدها ، ويديها ، اشتقت لأحضنها ..ولأشم رائحتها .. نصيحتي لمن أمه على قيد الحياة وينعم بقربها أن يستغل كل الفرص بالتقرب إليها وأن يكون بارًا بها بكل ما أوتي من قوة وأن لا يغضبها أو يحزنها يوما ما ، وأن يكون حبه لها أفعالًا وأقوالا وأعمالا . أن يخلص لله في برها . في حبها . هي أهم من دنياه . هي أهم من أبناءه . هي أهم من الزوج والزوجة. هي أغلى من في هذه الدنيا كلها . شاهدوا هذا المقطع. http://www.youtube.com/watch?v=-jLRT...eature=related تغير فهمي للحياة بعد وفاة أمي الغالية ، ولم أكن يوما أظن ظنا أن فهمي وإدراكي لمعاني الحياة سيتبدل بهذا الشكل . فأتاح لي فهمي الجديد بأن أفكر بالآخرة مرات ومرات . وأن أنظر للدنيا بمنظار آخر ، وأسأل الله العظيم من فضله أن يكون في ذلك صلاح لي ولذريتي وزوجتي وأخواني وأن يكون فيه هداية لي وتذكيرا على الدوام بأنني مفارق قريب لهذه الدنيا مهما غرني طول الأمل . إليكم شيئا أعرفه عن سيرة والدتي رحمها الله وباختزال على الرغم من صعوبة الإختزال لمن يكتب عن أغلى إنسانة عايشها حياته !!! كانت صديقتي ، ونعم الصديقة . كانت أمي ، ونعم الأم أمي . كانت أختي أيضا فنعم الأخت أمي . كانت تحبني حبًا عظيمًا ، وتعطف علي وترحمني ، وتتعاطف معي دومًا تنشغل بي دومًا ، ودائمة السؤال عني . كم من مرة توسدت يدها لساعات فلا تتحرك حتى لا توقظني حتى لو توسدت يدها لساعات فالمهم أن أنعم بالنوم !!! لم أكن الوحيد من أخوتي ينعم بحبها وعطفها وحنانها ، بل الكل من أبنائها يظن أنه من أعطي هذه المنحة من الغالية .. والعجيب الغريب أن هذا الحب والحنان والعطف منها لم يكن موزعا فينقص ! لكن قلبها الكبير كان أوسع وكان مليئا بالحب حيث احتل الحب في قلبها مكان أشياء أخرى لم تكن الحب ولا العطف ولا الرحمة ولا الحنان .. ((الحب الحقيقي)) ((بعد أن انتهى من صلاته قالت أمه: هل دعوت لي؟ قال : نعم أمي ...قالت : و ماذا كان دعاؤك؟ قال : قلت يا رب إن لم تجعلني لقلبها سعادة فلا تجعلني له وجعا فسكتت و لم تقل شيئا !! فقال لها : لماذا لم تقولي آمين؟ فقالت : لأني .......... في الحالتين أريدك !!!!)) كم جاشت مشاعري حين ابتعد عنها لمرض أوسفر حيث أحس بشيء ينقصني .. فكيف بي الآن وقد فقدتها تماما ! لن أنساك يا أمي ما حييت . مهما كان الأمر فلقد سطرتي بأفعالك وأقوالك مالم يستطع مؤلفوا المئات من الكتب أن يلقنوني إياه. ولا حتى معلمي ، ولا ناصحي ومحبي . كل أولئك كان تأثيرهم محدودا ، مقابل تأثير أمي لا لشيء إلا لأنها الأم ، والأم صادقة مخلصة النية همها الأكبر أن يكون أبنائها بررة وعبادا صالحين . كانت لي في حياتك عظات=وأنت اليوم أوعظ منك حيا منذ أن عرفتها وهي تعاني ! كان عمري آنذاك لا يتعدى العشر سنوات . كنت أراها تتألم !!! ألم شديد في ظهرها منذ كنت طفلا !! ! تسهر الليل لتصلي لكن الألم يشوش صلواتها فتضيق لتشويش صلاتها فحسب ! كنت صغيرا أراها تتحسر أمام عيني فلا أملك سوى أن أبكي ، وهل لي سوى البكاء ! أستطيع أن أسمي والدتي أم الأمراض _ رحمها الله _ فكم عانت وعانت وعانت ، وهي تسكت لا تنطق ببنت شفه ! لكني كنت وأخواني نرى ذلك في عينيها . http://www.youtube.com/watch?v=KCJYY5znrhM http://www.youtube.com/watch?v=IlmGodSxf6k على الرغم من أمراضها وأسقامها ، إلا أنها كانت نعم الأم المربية أمي . ونعم الأم الحنون أمي . فكانت تؤدي دورًا مضاعفا في تربيتنا . الصلاة . لا يمكن أن يبقى أحد أبنائها في البيت وقت الصلاة ، فهذا أمر مستحيل ، لأن مكانك هذا الوقت في المسجد ولا غير !! وحتى الفجر . إيه يا أمي . كنتي دائمة الإيقاظ لنا وقت صلاة الفجر ومنذ طفولتنا ، فلم تكلي ولم تملي !!! عشرات السنين وبشكل يومي تمر على جميع الغرف لتوقظ جميع أبنائها للصلاة ثم تعود لهم مرة أخرى وأخرى. وتتابعهم جميعًا حتى ترى أنهم قد غادروا للمسجد ، فرغما من أنفي سوف أذهب للمسجد لأصلي ولو كان الشتاء قارسًا ، فلا أهم من الصلاة . وكانت نعم الزوجة لوالدي رحمهما الله . كان دائم الثناء عليها أمامنا حتى حينما كنا صغارا . كان والدي مشغول بعمله ، وكان عمله يستدعي مناسبات كثيرة وولائم في البيت وذبائح ولم يكن يطبخ له سوى أمي وقد يكون ذلك أحيانا في الأسبوع مرات !!! كانت زوجة مطيعة تحب والدي رحمه الله وتعاونه على الخير دومًا .. كل ليلة اثنين أو خميس تقول له (( تصوم بكرة ؟ )) وغير ذلك من التعاون معه على الصالحات . يتبع في المشاركة القادمة في الأسفل . |
كانت والدتي صوامة قوامة ، وامرأة صالحة كما أحسبها . فلم تكن تترك صيام الإثنين والخميس ، أو الأيام البيض ، أو عشر ذي الحجة ، . أما في الليل فهي قائمة تصلي ، وكم رأيتها سكبت دموعها على خديها وعبراتها تخنقها خشية الله وحبًا فيه . وأنا طفل . أو وأنا أب كبير . الأمر سيان لم يتغير القيام والصيام لم ينقطعان إلا لمرض شديد قد يكون بإيعاز منا نحن أبنائها خوفا على صحتها . ! ياااااااه كم من العمر مضى وهي على هذه الحال . صلاة وتهجد وصوم وقيام !!! سنين ترعرعت فيها وتزوجت وكبرت فأصبحت أبًا !!! وخط الشيب رأسي . وهي هي نفسها عابدة قانتة لله تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر . كانت كثيرًا ما تتحدث معي رحمها الله عن رؤية الله في الجنة فلا تلبث أن تبكي بكاء كثيرا لا يتوقف ، وذلك شوقًا للقاء الله جل في علاه ومحبة له . http://www.archive.org/download/4-al...ah-in-gana.ram http://www.youtube.com/watch?v=-8GT7iV_zrw أما الموت وما أدراك ما الموت . فلم أزرها يومًا إلا وناصحتني وذكرتني بالموت بل كانت تقول لي يا وليدي أحمد الله على الإسلام ولا تموت إلا وأنت مسلم ، الله يصلحك . ويحسن خاتمتي يا وليدي وخاتمتك . http://www.ozkorallah.net/subject.as...=92&sub_id=608 في آخر أيام حياة والدتي رحمها الله وفي أوج مرضها . وحينما كنا نزورها . لم تكن تستطيع الكلام ، بل لا صوت لها . كانت تحاول أن تتكلم . ولا تستطيع فالحبال الصوتية توقفت تماما . تحاول الكلام فلا تتكلم . لكني مرة سمعتها فجأة وهي في شبه غيبوبة تقول لي ( رح صل ) ويروي لي أخي أبو أسامة أنها كانت تقول له وهي على الحال نفسه : صلو . صلوا . صلوا . لقد تعلق قلبك يا والدتي بالصلاة . وتعلق بمناصحة أبنائك بالصلاة . فرحمك الله أيتها الغالية . كانت تقرأ ما تحفظه من قرآن فتكثر من تلاوة الفاتحة وهي على فراش الموت . وكانت كثيرة التسبيح والتهليل والإستغفار . نصيحتي لكل من يمرض له حبيب ويحس بدنو أجله أن يذكره بالله وبالتسبيح والتهليل والإستغفار فلا هدية للحبيب أعظم من هذه الهدية . كنت مع أخوتي وبعض أبنائهم قبل وفاة والدتي بليلة في المستشفى وهي في حالة غيبوبة وقد بدأت تحتضر .. فكنا نلقنها الشهادة لساعات وكانت تستجيب على الرغم من الغيبوبة والاحتضار . ترفع اصبع السبابة بشكل متكرر كلما ذكر اسم الله . وكنا على رأسها من الثالثة عصرا حتى العاشرة مساء تقريبا نلقنها الشهادة فتستجيب . أما قبل دخولها الغيبوبة فكانت تكثر من لا إله إلا الله . أتذكر بعدما انقطع صوتها أنها تنهدت لتقول لا إله إلا الله كعادتها . لكنها تفاجأت أن لا صوت لها ! فلم يتحرك سوى لسانها وشفتيها دون صوت ! أو حتى همس ! في ليلة وفاتها وأثناء تلقيننا لها للشهادة كنت أذكرها بأنها ستذهب إلى الله الذي طالما تشوقت للقاءه وأنها ستذهب لحبيبها ربها ، وهو الذي يحبها أكثر من أبناءها وهو الذي يرحمها أكثر من رحمة أبناءها لها وشفقتهم عليها ، فرحمته وسعت كل شيء . http://www.youtube.com/watch?v=gFWMExLu564 طيلة أيام مكوثها في المستشفى 12 يوم لم تذق رحمها الله الماء سوى منقطا بالمنديل نقطتين أو ثلاث . فقد منع الأطباء منها ذلك , وكانت متشوقة إليه وعطشى طيلة تلك الأيام . يروي لي أخي أبو أسامة أنه بل منديلًا ووضعه في شفتيها بعد عطش دام أكثر من تسعة أيام تقريبا فشفطت المنديل !!!! تألمت في نفسيتي مع أخواني كثيرًا لمشاهدتنا معاناة أمنا فلم نكن نذق للنوم طعمًا في أيام كثيرة . لدرجة أنني من شدة رحمتي لها ولما شاهدته من ألم تمنيت أن ترتاح من الدنيا فهي تتألم أمام عيني ولا أملك لها شيئا ... أراها تتوجع وأنظر إليها شفقة وعطفا دون حراك فلم يكن بيدي شيء . لن أنسى طيلة حياتي نظرتها لي في شدة ألمها وتريد أن تتكلم لتشكو من الألم فلا تستطيع . آه يا أماه كم تألمت لألمك . لن أنسى تلك اللحظة أبدًا . بعد وفاة والدتي رحمها الله بكيبت وحزنت لكن الألم الذي كان يعتصر قلبي في مرضها زال لأني أطمع بفضل الله أنها ارتاحت من المرض والسقم بل نسيت مرضها تماما ، فقد ذَهبت لله سبحانه وتعالى أرحم الراحمين . عن أنس بن مالك قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم "إذا أراد اللَّه بعبد خيراً أو أراد أن يصافيه صب عليه البلاء صباً، وثجه عليه ثجاً، وإذا دعاه قالت الملائكة : يا رب صوت معروف ، فإذا دعاه الثانية فقال : يا رب ، قال اللَّه تعالى - لبيك وسعديك لا تسألني شيئاً إلا أعطيتك أو دفعت عنك ما هو شر وادّخرت عندي لك ما هو أفضل منه فإذا كان يوم القيامة جيء بأهل الأعمال فوفوا أعمالهم بالميزان أهل الصلاة والصيام والصدقة والحج ثم يؤتى بأهل البلاء فلا ينصب لهم الميزان ولا ينشر لهم الديوان ويصب عليهم الأجر صبا كما يصب عليهم البلاء فيودّ أهل العافية في الدنيا لو أنهم كانت تقرض أجسادهم بالمقاريض لما يرون مما يذهب به أهل البلاء من الثواب . فذلك قوله تعالى {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} ". فبعد أن تذكرت تلك الأحاديث هدأت نفسي ولله الحمد . لن أنسى تلك اللحظات حيث وُضعت في القبر وأنا أنظر إليها فإذا بشريط حياتي معها يمر بسرعة أمام عيناي . فقلت في نفسي : هذه أمي تلقى في القبر ، وسأكون مثلها يومًا ما !!! يا الله . استعرضت حياتها أمام عيني ، لكني حمدت الله أني ما لقيتها ورأيتها إلا على خير ... الحمد لله على فضله ورحمته وهدايته . بعدها تذكرت نفسي وأنا المكثر من الذنوب والمعاصي . تذكرت أنني سألقى في القبر مثلها . لكن كيف سيكون وضعي . والله أنني تذكرت هذه القصيدة في تلك اللحظات . http://www.youtube.com/watch?v=Boy-o...eature=related |
اخى الكريم ابو فصيل السلام عليكم ورحمة الله والله يا اخى انت فتحت موضوع كلنا شوق للحديث فيه لانه على الرغم من مرور اكثر من سبع سنوات على وفاة الوالدة واكثر من خمسة عشرة عام على وفاة الوالد رحمهم الله تعالى اعتقد انه لم يمر يوم الا وقد ذكرتهم وترحمة عليهم والله يا اخى الحديث ذو شجون ولكن لى عودة بأذن الله لكى استفيض فى موضوع لا يخرج ابدا من الذاكرة |
ماشاء الله تبارك الله ،، أغبط الأشخاص اللي عاشوا هذه الحياة
من تسبيح و تهليل و تكبير .. قبل كل شئ ، الصراحة .. موضوعكم أخي الفاضل أبو فيصل .. خلاني أتفكّر في 3 أشياء : 1 - سألت نفسي ؟ ياربي هل ممكن بيوم من الأيام ولدي هذا الصغير بيفتكرني كذا و يحبني مثل ما نحن نحب أمهاتنا ؟ لإني يوم أشوفه يحبني دحين ، أقول بداخلي .. بكرة يكبر و ينساني مجرد ما يعتمد على نفسه .. و الصراحة ، تعلمت درس من هذا الموضوع .. إني بأشجع ولدي على القيام للصلاة في المسجد من صغره و من سن المدرسة بإذن الله .. 2 - مشاعرك تصف تماماً مشاعري تجاه فقداني لوالدي رحمه الله منذ أعوام عديدة .. فمازلت أذكره حتى الان .. مع إني دايما أسمع بإنه فقدان الوالدة أشد و أكثر ألماً .. و الله لا يذوقني ياه .. 3 - الحمد لله إني أجلت دراستي - مجرد معرفتي و تأكدي بإنه الفرصة متاحة لي للتأجيل - ، من أجل والدتي .. لإنها مريضة و مع إنه وجودي بجانبها ما راح يفيدها بشئ ، سوى إبعادها عن الشعور بالوحدة القاتلة .. فأخواتي المتزوجات ، يجتمعوا فقط عند أمي - يوم واحد فقط في الأسبوع - و هناك اللي يعيشوا في مدن أخرى .. بس يومياً أجي عند أمي و إذا غبت يوم ، بتسأل عننا .. ( أكيد عشانها تشتاق ولدي مو عشاني :D ) .. بس يمكن شعور بداخلي ، لإني اغتربت عنها فترة .. و بأعوض الأيام اللي غبته عنها .. و بنرجع نغترب من جديد ، لإنه مو مسموح لي باالتأجيل أكثر من سنة .. بس سنة ، أفضل من لاشئ .. . . الصراحة ، ما فتحت مقاطع الفيديو .. لإنه كلامك مؤثر جداً .. أخاف أشوف المقاطع و ما أمسك حالي .. |
الله يرحم موتاكم و موتى المسلمين قلبت المواجع علي اشوف الشياب من الجيران يموتون قلبي يتقطع الي مات بحديقته كل ما امر من بيته يسلم علي سالت عنه في يوم قالولي لقوه بنص حديقته ميت و انه مات بوسط حديقته الي يحبها والي مات في بيته كان كل ما يشوفني ينحني وينزل قبعته ويقول لي سلام عليكم بلعربي اختفى ما اشوف سالت عنه في يوم قالو لي مات في بيته خاف يتصل بلمستشفى ياخذوه وينحرم من بيته جارته تقولي بحسره جو الورثه باعو البيت اتذكر حالنا و حالهم الله يرحم امواتنا ماتو بوسط احبابهم ولقيو مين يلقنهم الشهاده ويغمض عينهم ياترى احنا كيف بنموت اولادنا كيف بيصيرون مين يكون معهم ويربيهم مثل هلمواضيع اتجنبها حتى لا اغرق بلكابه اكتب ودموعي تصب لكن الموت حق وكفى بالموت واعظا |
اللهم ارحم جميع موتي المسلمين
ذكرياتك مع والدتك رحمها الله ادمعت عيني فالام غاليه جدا فأنا مغتربه عن امي وابي ولكني احن لرؤيتهم واذكر اطفالي بهم وكيف كنا عائله مترابطه ووالله اني كلما قررت السفر الي احد الدول الاروبيه لقضاء عطلة الصيف مع زوجي واطفالي اتذكر ان لي ابا واما انا بحاجه لهم ولدعائهم ولحضنهم الذي يشعرني بالامان اطلب من زوجي ان يغير وجهتنا الي حيث يسكن ابي وامي ففي برهم كل السعاده اللهم احفظ امي وابي واجعلهم من اهل الجنه رساله الي أغلي الناس والدي ووالدتي انتم شمعة حياتي بدونكم حياتي مظلمه احبكم ابنتكم الصغرى ام /عبد الرحمن |
اسأل الله ان يرحم والدتك ويغفر لها ولموتى المسلمين
كلامك مؤثر جداا الأم غاليه جدا اسال الله ان يحفظ امي و امهات المسلمين يارب ويرزقنا برهم |
اسأل الله العظيم رب العرش الكريم ان يرحم والدتك ويجعل
ما اصابها تكفير لذنوبها كلامك مؤثرجدا وانت لم تتكلم عن والدتك فحسب بل ذكرتنا عن الواعظ الصامت كم نحن غافلون ومسوفون!! نسأل الله حسن الختاااااااام بارك الله فيك واطال عمرك على طاعته |
الله يرحم اموات المسلمين صادق ابو فيصل اعظم شيء في الكون
بعد الله ورسوله مايحس بهم الا من فقدهم الله يرحم امواتنا واموات المسلمين |
الله يغفر لها ويرحمها ويجمعكم بها في جنات النعيم
وربي يجزاها خير على تعبها وصبرها الحمد لله على كل حال وربي لا يحرمها دعائكم موضوعك موثر أبكاني كثيرا وما زلت أتسائل كيف يبر أحدنا والديه غير السؤال والزيارة والمعاملة بالمعروف والدعاء لهم الكثير ممن فقد والدية يشعر بعد وفاتهما أنه لم يفعل شيئا لهما ويتذكر مواقف كثيرة يندم لأن خياره لم يكن موفقا حينها وأمورا لم يفعلها وأمورا لم يكن ينبغي أن يفعلها اقتباس:
هزتني هذه العبارة كثيرا مهما بلغ الانسان من عمر فهو عندما يكون مع أمه وأبيه يشعر بأنه ما زال صغيرا وينمو وكأنهما من يشعرانك بالحياة بعد الله ما أقسى التفكير بإمكانية تجربة مرارة فقدهما الله يرحم المسلمين الأحياء منهم والميتين وربي يرزقنا بر والدينا في حياتهم وبعد مماتهم إذا كان أجلهم قبل أجلنا وفقك الله |
الله يجعل والديك في الجنه
ويحرم عليهم عذاب النار واالقبور والله انها دموعي انسكبت لما تذكرت امي وانها بعيده عني اتمنى تكون قريبه مني واظل اطل عليها كل يوم وبموضوعك هذا اوقظت في نفسي امورا عده الله يجعلك بارا بوالديك على الدوام موفق يااخي الفاضل |
الأخوة والأخوات الكرام
abo marym روح الطير الغربة مرة نور دبي طموحي غير حنين للامل انثى أبكت القمر colors نسيم الوسم أشكركم شكرا كثيرا .. على المرور والمشاركة .. وأسأل الله الكريم من فضله أن يرحم ويغفر لوادينا أحياء وأمواتا ، وأن يرزقنا بر أبنائنا وبناتنا ويصلحهم . شكرا لكم أيها الأفاضل على مشاعركم النبيلة .. وقد تابعت ما خطته أناملكم وأعدت قرائتها أكثر من مرة ففيها رسائل جميلة بارك الله فيكم |
رحمها الله و أسكنها فسيح جناته وجعلني و كل أمهات المسلمين أمهات صالحات و قدوة صالحة لأبناءهم و بناتهم كما كانت والدتهم غفر الله لها
اللهم انزلها منزلاً مباركاً وانت خير المنزلين اللهم انزلها منازل الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً |
كلمات .. أبكتني .. وذكرتني بالواعظ الصامت ..
الللهم اغفر لوالدة أبو فيصل واجمعه معها في الفردوس الأعلى ..آمين .. |
الله يرحم موتاكم وموتى المسلمين
كلامك مؤثر جدا والمقاطع جعلتني اجهش بالبكاء انا الحين بعيدة عن امي واحس كل يوم عن يوم يزيد شوقي لها فكيف اذا راحت ولا ردت - بعد عمر طويل- |
السلام عليكم يا ابو فيصل موضوعك رائع جدا و لكنه في ذات الوقت مؤلم بدرجه تفوق الوصف لم تتوقف دموعي و انا اقرا ما سطرته عن والدتك رحمها الله و جعلها مع النبيين و الصديقين و الشهداء و حسن اولئك رفيقا تذكرت امي رحمها الله و تذكرت شوقي اليها و انا في غربتي التي لم يشا الله لها ان تنتهي بعد و موتها وانا عنها بعييييييده فلم استطع وداعها لم اتمكن من الاختباء في حضنها لمره اخيره ومنذ ذلك اليوم من اكثر من 6 سنوات و انا اشعر بخواااااااااء في قلبي و يتم لا مثيل له بعد ان ذقته قبلا بوفاه والدي رحمه الله و انا في السابعه من عمري و كانت هي في الثالثه و الثلاثين كانت امي و احسبها على الله من الصالحين صابره مكافحه برغم مرضها الا انها ربتنا انا و اخوتي بدون اي مساعده من احد الا الله كم كنت ارق لحالها و هي تدعو الله ان يعينها على تربيتنا و لا يحوجها الا اليه تخونني الكلمات و لا استطيع قول ما اريد الا ان ادعو لها بالرحمه و بان يجزيها الله عنا و عن تربيتنا خير الجزاء و ان يكون مرضها رفعا لدرجتها في الجنه باذن الله و ان يكون كل ما نكسبه من حسنات في ميزان اعمالها اللهم ارحم امهاتنا و امهات المسلمين و ارزقنا بر اولادنا لنا عندما نحتاجهم اسفه اني طولت في الكلام بموضوعك و لكن ما في قلبي من شوق اليها و افتقاد لدفء حضنها لا ينتهي و اتمنى ان يجمعني الله بها في الجنه باذن الله وحشتييني يا امي |
الأخوات الفاضلات
ماريا شيهانة موهبة الكويت aseera 01 أسأل الله الكريم من فضله أن يجيب دعواتكم وأن يكون لكم ولوالديكم بمثله من الأجر الوفير عند الله سبحانه وتعالى . وقد كان لكلماتكم تأثيرها الإيجابي البالغ بارك الله فيكم ، وأحسن الله خواتيمنا جميعا . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذي ثاني مرة أقرء موضوعك المرة الأولى لم أستطع أن أكمل القراءة ولم أكتب لان الدموع منعتني أنهرت وأنا أقرء كلماتك التي كتبت من القلب كلمات الشوق والحب في حق من منحتك الحياة والحنان والحب أنهرت لأني كنت في فترة أحس فيها بشوق كبير لأبي رحمه الله كتبت قبل قرائتي لموضوعك في دفتر مذكراتي لابي قلت له أبي أنا يتيمه نعم يتيمه الاب والحنان والحب رغم وجود أمي الله يحفظها ولكن يظل الاب رمز للقوة والأمان بدونه نفقد الكثير الوالدين نعمه من نعم الله علينا بدونهم يختل التوازن ومهما كانت أعمارنا نظل دائما نفتقد لهم ولا تزال حاجتنا لهم دائما وأبدا ولكننا مؤمنين وإن شاء الله نكون صابرين ونعلم أن الدموع لن تنفع أحد ونعلم أننا زاد لوالدينا في الدنيا والآخره عندما نشتاق لهم ندعو لهم نتصدق عنهم نبر أحبابهم وأصدقائهم أسال المولى تعالى لينا ولك أن يربط على قلوبنا ويرزقنا بر والدينا أحياء وأموات، وأن يرزقنا الذرية الطيبة المباركة التي تنفعنا في الدنيا واآخرة |
اسأل الله ان يرحم والدتك ويغفر لها ولموتى المسلمين
|
اسأل الله أن يرحمها ويسكنها فسيح جناته
والأم التي أنجبت ابن صالح لم تمت حسناتها بل هي في ازدياد كلما رفعت يديك تدعو لها اسأل الله أن تكون ذلك الابن الصالح نحسبك كذلك والله حسيبك ولا نزكيك على الله، فأنت على ثغر بإدارتك لهذا المنتدى المحافظ، اسأل الله لك الثبات والقبول ويجعل كل ماتقدم خالص لوجه ربنا الكريم وفي ميزان حسناتك ووالدتك |
حياك ربي يالغالي .. يكغي أنها الأم حتى نتوقف ونقرأ كل حرف كتبته ونقف عند كل عبارة سكبتها ونسجتها وأخرجتها من صميم فؤادك .. الأم .. تلك الشمعه التي تضيء دروبنا .. رحم الله والدتك وأسكنها فسيح الجنان وجمعك بها في عليين . حمدت الله كثيرا بعد أن قرأت موضوعك أن والداي لازالا على قيد الحياة ، ما يحفزني أن أبذل قصارى جهدي لرضاهم وجلب السعادة لهم أسأل الله أن يطيل بأعمارهم على طاعته . وجزاك المولى خير الجزاء . كلمات معبره ومؤثرة وبنفس صادقه لأنها تحدثت عن أحب الخلق إليك بعد المصطفى صلى الله عليه وسلم . |
| الساعة الآن 01:06 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©