|
اتمنى عدم نقله <<هذا هو نوع الحب اللذي نريده
كان رجلآ يذهب يومياً لدار الرعاية بالمسنين لتناول الإفطار مع زوجته
رغم أن عمره اقترب من الثمانين ،عندما سألته عن سبب دخول زوجته لدار الرعاية بالمسنين؟ قال إنها هناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر (ضعف الذاكرة) سألته: وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعاد قليلا؟ فأجاب: إنها لم تعد تعرف من أنا.. إنها لا تستطيع التعرف عليّ منذ خمس سنوات مضت، قلت مندهشاً: ولازلت تذهب لتناول الإفطار معها كل صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت؟ ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال: هي لا تعرف من أنا ولكني أعرف من هي . اضطررت أن أخفي دموعي حتى رحيله وقلت لنفسي: هذا هو نوع الحب الذي نريده .:21: من لا يعتبرك رأس مال ،لا تعتبره مكسباً الناس معادن تصدأ بالملل .. وتتمدد بالأمل .. وتنكمش بالألم بالله من فيكم في هذا الزمن يحمل لزوجته مثل هذا الوفاااااااء؟؟؟!!!!!!!! |
رحم الله والديك.. هذي المشاعر لا يعرفها إلا المؤمنين المخلصين .. الذين تأدبوا بأخلاق سيد ولد آدم.. حين كان يفرش ردائه لصويحبات من هي تحت التراب وفاء لها .. وحبا في سماع سيرها مع صويحباتها عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ..
|
لا إله إلا الله محمد رسول الله
ما قدرت أمسك دموعي هذا من الوفاء ولا زال هناك أزواج أوفياء وزوجات أوفياء والمعدن الأصيل لا يتأثر بالظروف.. |
موضوع جميل ومؤاثر
ياليت كل حيااه زوجيه فيها حب كان كل البشر بخير الله يعطيك الف عاافيه اختي على هذا الموضوع |
اقتباس:
عفوا اخي الوزن الثقيل موضوعنا عن الوفاااااء لشريك العمر وانت تطرقت الى موضوع الحب والسعاده الى شي تفتقده بحياتك <<همسه اتمنى ان تتقبلها تأكد نحن من نصنع السعاده والحب ابحث عن السعادة فى اعماقك الحياة الم وامل دمعة وابتسامة نور وظلمة منحة ومحنة والله قد خلق لنا عينين اثنين لكى نرى بهما الجانبين معا وليس من ا لعدل ان نرى الحياة بعين واحدة ليس من العدل ان نرى الالم ولا نرى معه الامل ان نرى الدمعة ولا نرى معها البسمة ان نرى الظلمة ولا نرى النورمعه ان نرى المحنة ولا نرى النعمة ليس جميلا ان نرى الاشواك فى الورود ولا نرى حبات المطر وهى تعانق اوراق الزهرة ان الاحداث واحدة لكن تقبلنا للحدث وتفاعلنا معه يختلف والناس فى ذلك مذاهب شتى ومدارس متفرقة منهم من ذهب بفكره وتقبله للاحداث اقصى اليمين ومنهم طاثفة اقصى اليسار وقلة اخرى هم المعتدلون هم الذين اشار اليهم النبى فى معنى حديث له عجبا لامر المؤمن فان امره كله له خير ان اصابته نعماء شكر فكان خيرا له وان اصابته ضراء صبر فكان خير له والدنيا لاتخرج عن هذين الحالين اما نعمة واما نقمة والمؤمن يكيف حاله مع الحالين مع الاولى تجده شاكرا ومع الاخرى تجده صابر والصبر والشكر من اعلى مقامات الدين اما الاخرون الذين يشطحون بخيالاتهم اقصى اليمين واقصى اليسار فاؤلئك التعساء الاشقياء والفرق بينهم وبين السعداء ليس بعيدا وانما هو محض فكر او مجرد رؤية لذلك ان اردت ان تبحث عن السعادة فابحث عنها داخلك ولا تطالب بتغيير الكون حتى تحصل على السعادة لان احداث الكون ثابته وسنة الله لن تتغير وانما غير افكارك انت غير افكارك انت غير افكارك انت فحياتك من صنع افكارك فكن معتدلا فى تفكيرك وكن عادلا فى رؤيتك للاشياء وانظر الى الحياة بعينين اثنين |
يسلموووو على الموضوووع الرااائع..
دمتي بوووود=) |
الله يعطيك العافيه موضوع رائع بروعتك غاليتي |
مروركم الاروع
|
انا حياااتي مافيها استقراااار نفسي ولا ودي ولا عااطفي ولا فيه اي نقطه تجمعنا غير عقد الزواج وكرت العاائله فقط
لاكن هانا ابحث عن السعااده ان شااء الله والله يوفقني ويسعدني يسعد كل فرد بالحيااه ذكر اما انثى مشكوره اختي على التعليق الي علقتي علي فيه والحب اذا ماحاء من اول مره مستحيل يجي لو الشخص يقعد يدوره مليوون سنه لان الحب من اول نظره والحب من الله |
هذه الأمور و التفكير فيها سيسبب أزمة مستقبلية "استنتاج من قبل الخلوقة" :d . . . أختي الفاضلة من واقع تجربة أن الميل لجانب دون آخر و الإغراق في تفاصيله يجعل الشخص مضطرب غير متوازن سهر الكسر! - فالذي ينظر للحياة الزوجية أنها سعادة وأن الشريك سيقدم الغالي والنفيس وأنه سيكون معه في حله وترحاله وعافيته ومرضه سيصاب بإحباط شديد عندما لا يجد هذا الشيء. - والشخص الذي يرى أن الحياة الزوجية تقييد للحرية و أنها مشاكل وهموم وتعاسه أبدية .. سيعيش حياته وهو يترقب لحظات هجوم الطرف المقابل ويعيش أيامه في تفسير تصرفات الشريك :18: "ليتغدى فيه قبل ما يتعشى فيه" "شاكة بصحة المثل لكن واضح" . :d |
المنتدى يمنع المنقول/ الاشراف
|
| الساعة الآن 12:28 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©