ما هي أفضل مكانة عند الزوجة ويجب أن تحبه أكثر الزوج أم أمها وأبيها
 

الرسول صلى الله عليه وسلم وصانا على الأم ثم الأب ثم الزوجة هذا بالنسبة للرجل
لكن ما هي أفضل مكانة عند الزوجة ويجب أن تحبه أكثر الزوج أم أمها وأبيها؟
وشكرا

بابي ومامي

وبعدييييييييييييييين زوجي

أكيد الاولى ان تحبه ابيها وامها ثم زوجها, ولكن من الافضل ان تحبهما جميعا بالتساوي, وممكن اقولك طريقة ثانية ان لكل واحد منهم حب يختلف عن الشخص الآخر يعني تحب اهلها حب غير الذي تحبه لزوجها فحبها للوالدين لانهما سر وجودهاوووووو والامور الاخرى التي نعرفها جميعا اما زوجها لانه حبيبها وابو اولادها ...الخ فهنا يصعب عليها التمييزولكن الاولى هم الاهل قد اقول لك مقولة يمكن تقتنع بها ان الوالدين ما يتعوضوا يعني لا قدر الله وصار لهم شي ما ممكن انها تجيب غيرهم وبالتالي يكون حبها لهما اقوى من حبها لزوجها اما الزوج فنحن نعيش مثل هذه المواقف اذا لا قدر الله صار له شي فبامكان المراة ان تتزوج بعد العدة يعني بدل الزوج في مليون زوج ولكن الوالدين ما لهم بديل. اعتقد فمت توضيحي. هذا رأيي.

يصراحه سؤال غريب بس أحب أعلق إنه مكانة الزوج وحبه غير عن مكانة الأم وألأب
الأب والأم سبب الوجود في الحياه وهم أكثر ناس ممكن يضحوا من أجل أولادهم وحتى لو كبروا وتزوجوا ومهما فعل افبن ستجد أنهم يتغاضون ويسامحون فأكيد الوالدين لهم مكانه خاصه ولهم كل الحب ( الله يحفظ أهلنا لنا) بس هناك حديث عن الرسول لايحضرنا الآن إنه الزوج لو طرق الباب والزوجه تصلي تقطع صلاتها وتفتح له أما إذا كان الوالدين فهم ينتظروا ولذلك حكمة لايعلمها إلا الله ونجد في موضع آخر أن الله قرن عبادته بطاعة الوالدين ( ولاتشرك بي شيئا وبالوالدين إحسانا )
أما الزوج صحيح هو سبب إن الزوجه تكون أم وهوله أفضال كثيره وووو بس لاننسى أن الرسول أخبر أن الزوجه التي يموت زوجها وهو راضي عنها فطوبى لها
المهم لايوجد وجهه للمقارنه بين حب الوالدين وحب الزوج فكلا له مكانته وكلا له واجباته التي وضحها الشرع ولاننسى مقوله قالها أحد الحكماء ( الزوج موجود والإبن مولود بس الوالد مفقود ) يعني الأهل مايتعوضون أبد والزوج الطيب كمان مايتعوض والكل له مكانه فيجب أن لانقارن

كل واحد لة معزة خاصة الام والاب واجب علينا محبتهم بس الزوج هذا شي تطوعي :) جعلي فدا تراب رجلينة

بصراحه بالنسبة لي شي أكيد الام
الاب
الزوج

أحس مقارنات مثل هذه تسبب مشاكل :p

في رايي ما فيه مجال للمقارنه لأن كلا له حبه الخاص المختلف عن الثاني يعني أحب ماما و بابا و أموت فيهم بطريقة و أحب زوجي و أموت فيه بطريقة ثانيه بمعنى إن كل منهم له في قلبي حجره خاصه منفصله عن الثاني و كل منهم يمثل لي شي مختلف :)

اعتقد ان الحرمه بعد الزواج تحب ريلها أكثر من اي حد و اي شي في الدنيا خاصة لو كان ريلها يبادلها الحب و يعاملها بالشكل اللي يرضي الله ..

بعدين .. حب الحرمه لزوجها يختلف تماما عن حبها لابوهاو امها .. او حتى حبها لعيالها

انا بالنسبه لي بالرغم من اني توني متزوجه و بعدني ما حملت بس مع هذا احس اني ما بحب عيالي اكثر من حبي لزوجي .. لسبب بسيط و هو اني مو بس ابا العيال عشان اشبع غريزة الامومه الموجوده فيني انما لاني ابا يكون عندي عيال من هالانسان بالذات ...

و اعتقد ان هالمفروض يكون احساس اي و حده تحب زوجها صدق

أختي ( انتظار) هذا الشي بديهي في قلب المرأة , لكن لو اختلف الزوج مع الأبوين في غير معصية الله من الأوجب بالطاعة ؟
راجع مقالتي تجدين الحل ؟ حفظك الله ,,,

أخي جمر ,,,,,,,,,,,,, جزاك الله خيرا ,,,, فقد أحسنت في مداخلتك ,, وما ذكرته صحيح بالنسبة لحق الزوج وتقديم حقه ومن ذلك طاعته ,,, لأن الأخت السائلة سألت سؤال عام . فالجواب عام ,,, عن المكانة التي يجب أن يحظى بها الزوج ..

اتفق مع جمر فى كل ما قاله ولكن يا سيدى كم من الرجال الان يحمل ولو واحد على عشره من الصفات التى كان يتحلى بها الرجال ايام الرسول عليه السلام شتان بين الزمنين وبين الصفات القديمه الجميله وصفات رجال اليوم .الله يهدى الجميع.

السلام
طبعا القرآن الكريم مليء بالآيات الكريمه التي تبين فضل ومكانة الوالدين وواجب الأبناء نحوهما
لكن ممكن تذكروني اذا كنت ناسيه والله أعلم اذا في القرآن الكريم آيه واحده تحث على السجود للزوج كما يقول البعض هنا أو تبين حتى أن له فضل وجميل على الزوجه :confused:
زوجي على العين والراس لكن أمي وأبي الله يخليهم ويطول أعمارهم ويجازيهم بالجنه ان شاء الله فوق كل شئ ما عدا طاعة الله طبعا ولا تنسو أن الجنه تحت أقدام الأمهات
سلام

<------ واحد ملقوف مع أن السؤال للزوجات

أنا بحب مامي ثم مامي ثم مامي ثم بابي ثم أبنائي وزوجتي
ثم أخواني واخواتي ثم عماني وعماتي وخوالي وخالاتي ثم
أبناء وبنات العمومه والعمات والخالات والخوال ثم 00000
تعبت خلاص 0000 !

الله يعيننا على الحب ومشاكله 0000!!!

أختي نعومة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,,,
لي تعقيب على ما ذكرتيه ـ وفقك الله ــ :
(( لكن ممكن تذكروني اذا كنت ناسيه والله أعلم اذا في القرآن الكريم آيه واحده تحث على السجود للزوج كما يقول البعض هنا أو تبين حتى أن له فضل وجميل على الزوجه ))

نعم له فضل بنص الأحاديث الصحيحة الصريحة , ألم تقرأي ما ورد من أحاديث في مشاركة الأخ الفاضل / جمر ؟

والشريعة الإسلامية تؤخذ جملة واحدة , فالسنة مفسرة للقرآن ومؤكدة , وأيضا تسن أحكاما مستقلة , ,,,,

وقد ورد النهي من الرسول صلى الله عليه وسلم عن مثل هذا القول ـ فيما معناه ـ ((لا ألفين أحدكم متكئاً على أريكته، يأتيه الأمر من أمري يقول: لا ندري ما هذا؟ بيننا وبينكم كتاب الله، ألا وأني أوتيت الكتاب ومثله معه)).

فالسنة شرع كما أن الكتاب شرع .....
واعلمي ياأختي ـ وفقك الله ـ أن الأحكام الشرعية إنما تؤخذ من العلماء الراشخين في العلم , وليست محل اجتهاد من قبل الأشخاص ,,,
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في ذلك: " وليس على المرأة بعد حق الله ورسوله أوجب من حق الزوج "

أما الميل القلبي فهو فطري لايتحكم به الإنسان , ولسنا في محل لنقاش ذلك ؛ إذ المقصود كما ورد في السؤال هو : المكانة ,,,,,

اسأل الله العلي العظيم أن يحفظ شبابنا وفتياتنا من كل سؤ ,,,,,,,

أختي ( نعومة ) حفظك الله 00
يكفي أن الشريعة قد رفعت مكانة الزوج لدى زوجته على من هو غيره حتى الوالدين , للأحاديث السابق ذكرها , وانما نحن عبيد نقول سمعنا وأطعنا , ليس لنا من الأمر من شي , نطبق ما جاء به الله من عنده ,

ولو أردتيها عقلاً 000
لاحظي المراحل التي مر بها الزوج حتى يتزوج والمعاناة التي اجترعها ,
واختارك من بين النساء , والنفقة والجهد , قال تعالى ( فلنخرجنكما من الجنة فتشقى ) أي يا آدم ( الرجل ) اذ قد قضى الله الشقاء على الرجل وهو الكد والبذل والسعي في الأرض لراحة زوجته , ألا يستحق بعد ذلك أن يكون له زيادة فضل من غيره , بل لو حصل لك أي شي , من سيكون المسئول الأول عنك هل أبويك , لا بل زوجك ,
ويكفيك أنك لو مكثت عند أبويك دون زواج سيملان منك , ويطفشونك , واسالي الأرامل والعوانس والمطلقات , لكن الزوج لا يمل منك بل هو مسئول عنك , وهذا الكلام عام , ولا ينقض بصنع رجل أو رجلين أو ثلاثة
حتى نقول ( زوجي غير كذا 000) فنحن نتكلم عن الأصل

بصراحة انا مع الراي البيقول لكل حب طريقة ثانية ومكانة مستقلة لكل منهم يعني مافي اي مجال للترتيب ولا هي درجات تجي بالتسلسل عشان نقول احب هذا اكثر من هذا

ممكن سؤال (hagy)
اذا تعارض حق الزوج مع حق الأبوين , كأنك يمنع الزوج زوجته من حضور حفلة زفاف , والأبوين يأمروها 0
أيهما يقدم ؟ انتظر الجواب

السلام
الجواب على سؤال الأخ جمر هو
أن الواجب على الزوجه هو طاعة الزوج في أمرين فقط لا ثالث لهما وهما 1عدم الخروج من البيت الا بأذن الزوج
2طاعته في الفراش فقط
وأي شئ غير ذلك فليس واجب على الزوجه أن تطيع الزوج فيه
فأرجو أن يعرف الأزواج هذا الكلام جيدا ومعناه جيدا ولا يعطو لأنفسهم حقوق أكثر من حقوقهم
ثانيا عندي سؤال لو أن الرجل لم يتزوج هل يبقى عاطلا عن العمل أم أنه يسعى ويعمل ويشقى حتى لو لم يكن يريد الزواج لأنه يحتاج العمل ليس فقط من أجل الزوجه بل من أجل حاجته النفسيه للعمل ليحس بأنه فرد نافع في المجتمع ويحقق ذاته وراحته النفسيه هذا أولا
وثانيا اذا كان الزوج ينفق على الزوجه ويقدم لها المال (مع أن في هالزمن صارت المرأه تعمل وتنفق وتكد على البيت مناصفة مع الرجل اذا مش أكثر منه ) فالمرأه تعطي الزوج أعز ما تملك وهو عرضها وشرفها وشبابها وحياتها التي تفنيها من أجل خدمته والقيام بأموره وكذلك صحتها التي تحرقها وتفنيها لتحمل وتنجب له الأولاد وتربيهم وتسهر على راحتهم وراحته فأيهما أغلى المال (الذي يقدمه الزوج )أم الشباب والصحه (التي تقدمها الزوجه )
وسلام

أختي ( نعومه ) قلنا لك قال صلى الله عليه وسلم وأنت تقولين أقول أنا فأيهما نتبع ؟؟؟
ثم أنك قلت أن طاعة الزوج في ثلاثة أشياء التي ذكرتيها مع أن طاعة الزوج في كل شي ماعدا معصية الخالق , ممكن دليل أختي من الكتاب او السنة لتحديد أن واجبات الزوجة هي ثلاث فقط مع أن حقه مقدم وأعظم من حق أبيها وأمها للحديث: ((سئل الرسول من أعظم الناس حقا على المرأة؟ قال: زوجها))
ولولا أن السجود محرم لغير الله لكان على الزوجة أن تسجد لزوجها للحديث: ((لو كنت آمراً أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها))

وإن طاعة الزوج بمنزلة الجهاد في سبيل الله للحديث: ((جاءت امرأة إلى النبي فقالت: يا رسول الله أنا وافدة النساء إليك، هذا الجهاد كتبه الله على الرجال فإن يصيبوا أجروا وإن قتلوا كانوا أحياء عند ربهم يرزقون ونحن معاشر النساء نقوم عليهم فما لنا من ذلك؟ فقال رسول الله : أبلغي من لقيت من النساء أن طاعة الزوج واعترافا بحقه يعدل ذلك وقليل منكن من يفعل))

أختي اذا لم تقتنعي بالكتاب والسنة فماذا يقنعك 0

هههههههههههههههههههههههههههههه سبحان الله امس زوجى يسالنى من اتحبين اكثر انا او ابوكى
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه قتله قتله ابوى احبه والى مافيها خير لاهلها ووالديها مافيها خير لزوجها
واذا ماتحب اهلها شلون تبي الله يرضى عليها محبت الله من محبت ورضى الوالدين قالى صح كلامج عين العقل استحيت من كلامه
وانا اعز امى وابوى واعز زوجى بس الزوج له مكانه غيررررررررررر (ما تنوصف)

الله يسلم لسانك يا اخ جمر وانا بوافقك الراي ..

اعزائي لا تخلطوا بين الحب والطاعه
نعم امر الله تعالى بطاعة الزوج .....وهي اولى من طاعة الوالدين مادامت في غير معصية .
لكن بالنسبة للحب فهذا في قلب المرأه ولا يتحكم فيه احد .....ولم يجبر عليه الاسلام في شيئ

فعن رأي الزوج الحنون والمؤدي واجباته مع زوجته يستحوذ على قلبها غالبا ..واذا كان الزوج غير ذلك فقلبها يبقى معلقا بوالديها

وهناك ايضا فارق اخر حيث اذا وصل الابوان مرحلة الكبر والحاجه الى الاولاد فهنا ربما يرق قلب الزوجه بشده حيث لا تستطيع تحمل البعد عن والديها .

السؤال حلو جدا ......شكرا لكم

سلامي ....