![]() |
أنوثة مهمله / قضية تحتاج التفكير !
كلنا نسمع ان المرأة كائن عاطفي .. يحوي مشاعر فياضة
تابعة للرجل و خاضعة ... بسبب : الوظيفة التي خلقها الله من اجلها ( زوجة وام ) فرضاً / ما كتب لها الزواج ..؟! هذي الطبيعة الخلقية من عاطفة و ضعف وين تصرف ؟!! لا حد يقول تضبط عاطفتها ،، لان هذا خلاف للطبيعة الأنثوية .. و شوفوا شكاوي الآنسات من الوحدة و طغيان العاطفة التي تبحث عن مخرج .. - و الله أني ارحمهم و ادور لهم حل ،، لكن صعب مع غلبة العدد و قلة توفر الرجل الحقيقي ..! في الغرب توجهت الفتيات الى العلاقات المثلية ،، و هذا محرم في شرعنا .. و ضحايا التعدد في ازدياد من فتيات في مقتبل العمر و قمة الأنوثة و العنفوان العاطفي .. طلاق ،، ظلم ،، امراض نفسية ،، انهيارات عاطفية ،، تنازلات لدرجة الامتهان و الإذلال . - و زي ما نعرف من حسنات هذه الامة كما قال عليه الصلاة والسلام كثرة نساءها ..!!! /// كل هذه الامور تصب في مصلحة الرجل /// - متجرد من العاطفة ،، كل احتياجه جنسي ،، يشبعه باي طريقة .. لا يضطر للكبت او المعاناة ... له اكثر من مخرج ،، أبيح له الزواج باكثر من زوجة ،، كثرة النساء لاجله .. القضية هنا ... ايش الحكمة هنا ؟!! و ليش الإهمال للانثي ؟!! و اغلاق الباب دون احتياجاتها ؟!! و كل هذا التسخير للرجل و العناية باحتياجاته ؟!! ( لا اقصد الانحياز لجنس دون جنس ! او الاعتراض على خلق الله و حكمته لكن قضية فعلاً تحتااااج التفكييير ...! ) * |
يووووووه
يا كثر مافكرت بهالموضوع وللاسف مالقيت جواب |
اقتباس:
ولكن ممكن تزيد صعوبته اذا ماصححت البنت طريقة تفكيرها البنت الي تشوف اشباع عاطفتها اهم شي بالحياة = يكون تفكيرها مرتكز على الزواج = بالتالي ترتبط حياتها كلها بالزواج وبكذا تعيش حياة كئيبة ، ولكن لو صححت طريقة تفكيرها الى : انها ما انخلقت بالحياة عشان تشبع عاطفتها ولكن لكي تعبد الله تعالى باكمل وجه وتستعين بما اعطاها اياه لتعيش الجوانب الاخرى من الحياة = راح تقل معاناتها وتصبح متقبلة اكثر لوضعها دايم اقول اللهم اسالك راحة البال والطمانينة اينما كانت سواء بالزواج او العزوبية وشي ثاني، تظنين الرجال محظوظين عشان الواحد يتزوج اكثر من وحدة ؟ لا يا غالية لانه حتى لو تزوج اكثر من وحدة بتزيد مسؤولياته ولازم يزيد صبره على المشاكل الي ممكن تصير بسبب هالوضع، ولو اكتفى واحدة ممكن مايتوفق معها فيصير بين نارين بين انه يعيش طول عمره مع زوجة مهو سعيد معها او انه يتزوج عليها وتطلع له هالمرة مشاكل من نوع جديد ! بصراحة اتعاطف مع الرجل لما يتزوج بنت ولا يرتاح معها وله منها اطفال ! |
أهلاً غاليتي..
اقتباس:
نصيحتي لك..بأن تستغفري الله عز وجل.. فجل موضوعاتك تعكس عن اشكالات خطيرة يقع فيها تفكيرك.. والله الذي لا إله غيره إني لك ناصحة..ولا أقصد بتعليقي أن أقلل من قدرك أو من أفكارك..لا والله بل أردت لك الخير.. وأنصحك بأن تقرأي في كتاب الله عز وجل كثير..وإذا عرضت لك شبهة من الشبهات فاستشيري فيها.. وتذكري أن الشبهات أخطر على قلب المؤمن من الشهوات.. أسأل الله عزوجل أن يشرح صدرك للحق..قولاً وسماعاً وإيماناً.. تحياتي.. |
اقتباس:
|
رغم قلة مشاركاتي الا ان موضوعك وحده اجبرني على الرد
اخيتي رد اختي ديمي كافي وشافيلا اقرئيه ولكني احببت ان اضيف ان الله هو الذي يرزق من يشاء الزوج وهو من يحرمها ذلك لحكمة يعلمها هو فقط وجهاد النفس مطلووووب على الفتاه والمتزوجه وكثير ماتمر المتزوجات باهمال الزوج لانه بشر يخطيء ويصيب وله طااقه محدوده ومايمنعها من اطلاق عواطفها الا خوفها من الله عز وجل وكذلك يجب على العزباء ان تفعل ثانيا الله الذي شرع التعدد وليس لتسلية الرجل واشباعه غرائزه بل للحفاظ على المجتمع اختي على الرغم من قولك لاتعترضين على حكمة الله الا انك طلبتي التفكير لما التفكير في شي شرعه الله العنوسه قدرت على بعض النساء نسال الله لهم العون والصبر والتعدد من شرع الخالق ؟!!! |
اقتباس:
المعددين الآن غير كفؤ للتعدد و الزوجة الثانية او الرابعة هي اللي تصرف على نفسها .. الزوجات هم اللي يتحملوا مشاكل التعدد وليس الزوج .... شروط يوافقوا عليها في البداية بعد شهرين ثلاث تذهب مهب الريح ،، و كلمتهم للزوجة الثانية او غيرها إذا مو عاجبك روحي اهلك ..! طبعاً يعيشها تحت الضغط خوفا من الطلاق ... يعني تخرج من ضغط لضغط قد يكون اكبببر بكثيير ..! ولا ننكر ان فيه زوجات راضين وازواج معقولين ،، لكن تبقى عاطفة المرأة اقوى فتحتمل ضغط اشد .. انا هنا قصدت ان الفتاة مالها مخرج الا واحد وقد يكون ضييق جدا .. يعني حاولت اوضح الصورة لا اكثر .. |
ديمي /
قبل الرد اتمنى ان يدرك الجميع أننا هنا في نقاش تأملي وقضية حقيقية ،، من عنده اضافه مفيده يتفضل .. و اللي هدفه الهجوم والإهتهام بدون وعي رجاءً الموضوع ليس له .. نحتاج توضيح بعض الأمور ،، بعيد عن الكبت و اغلاق كل منافذ التفكر ،، و الأتهامات الشرعية لي يمكن نستفيد من بعض ،، باسلوبكم هذا يبقى كل منا على اعتقاداته دون فائدة ترجى .. لا ننكر الواقع بحجة ان هذا مخالف للشرع ،، الشرع ما يمنع اعمال العقل والبحث عن القصد و التامل في خلق الله و نظامه ..! الآلف مؤلفه من البنات يفكروا مثل تفكيري لكن ما حد يسمع منهم ...! الخروج عن الدين من قبل كثير من الفتيات و الإنبهار بكل دعاوي التحرر سببه الجهل في كيفية مناقشة قناعات فرضت قصراً وعنوه عليهم .. كل مافي الموضوع نحتاج اقناع و توضيح فقــــــــــــــــــــــــــــــــط ..! ... بالنسبة لردك ديمي / - قضية مسلم فيها ( ما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون ) الهدف الأول من خلق الأنسان ذكرا او انثى . الهدف الثاني ( إني جاعل في الأرض خليفة ) فخلق آدم وحواء .. امر آخر لم يستطع ادم العيش بالجنة بدون انيس ،، فاوجد الله حواء .. و قولي ان الله فطر الأنثى على العاطفة ، هو فعلاً لتيسير مهمتها في الحياة ، من زوجية وامومة .. و العبادة قائمة بذكر او انثى ولا تحتاج لعاطفة كما تحتاجها الوظيفة الأنثوية في الحياة .. سؤالي وووين تصرف هذى العاطفة ؟! والى متى كبتها ومجاهدتها ..! صحيح ورد الصيام وغيره لكن سمعت من البعض انه صعب جدا والفراغ العاطفي خلاف الجنسي لا يشبع بالصيام وشوفى الأخوات في قسم المطلقات والمتاخرت وشكواهم مع انهم يقروا قران و يصوموا .. هذا مو يوم ولا يومين لا سنوات قد تطول ...! مع اني اتفق معك هنا انه يجب على كل شخص ضبط نفسه و عاطفته والتصبر على الأحتياج الجسدي والنفسي لكن القضية عاامة و يعجز عنها البعض .. على اقل تقدير تحولت الى انحرفات سلوكيه ،، و اكتئاب نفسي ،، و عزله وغيره ،، وامتهان لنفس ورضى بالإستعباد .. - توجه الغرب الى المثلية ،، طيب قلنا بسبب عدم الإيمان .. طيب عندنا الظاهرة هذى بكثرة وهي ( البويات ) و تتستر تحت مسمى ( إعجاب و صداقة ) .. و كانت محصورة على المراهقة الأولى لكنها الأن امتدت الى مختلف المراحل .. و شوفي تجمعات البنات في المدارس و الجامعات و المولات ،، و الأحضان والقبلات و المسجات الجياشة ..! تضنين ليش البنت تتقمص شخصية الذكر ..! تعتقدي انه اعجاب بالذكر او خدعة نفسية غير واعية تحثها العاطفة والحاجة إلى القبول من طرف آخر ..! وليش تستسلم لها الأخرى ..! اعتقد انه ادراك منهما ( البوية و العشيقة ) ان العلاقة بين جنسين متماثلين غير صحيحة ولا تحقق اشباع كافي .. فحيلة نفسية قد لا تكون ارادية تحاول هذه البويات الى تصحيح العلاقة بينهما و الإشباع على قدر الإستطاعة ..! و انكسار نفسي من الأنوثة المكبوته فتحاول اثبات نفسها و التمرد على القوانين .. - من مميزات امه محمد كثرة نساءها ، مصدرها الثقافة الإسلامية ايام الدراسة الجامعية تحت عنوان ما ميز الله به أمة محمد عليه الصلاة والسلام .. انا استنتجت ان كثرة النساء لأجل الرجل ، والا ما الفائدة من كثرتها ..! و ليش اعتبر هذا ميزة وحسنة لأمة محمد ..؟ مع انه قد يكون ضرر على المرأة .. - كلامي عن الرجل ،، أنا تكلمت عن اصل خلقته التى تميزت بقلة العاطفة لديه فهي قد لا تتجاوز 40 % فقط من مجمل تكوينه ، وعن طبيعته الفسيولوجيه ومنها الجنس الغالب عليه كحاجة ملحه .. و الزواج هو المظلة المشروعة لإشباع الحاجات للذكر والأنثى ، و قصدت انه متاح للرجل اكثر من المراة ..! و ايضا يتجرا ( ولا ننكر الواقع ) على اشباعه بأكثر من طريقة غير مشروعة خلافا للمرأة .. فالعاطفة وان اشبعت بطريق غير مشروع يكون اشباعها مؤقت و غير حقيقي .. - انا اعتبر الأنثى مهملة واحتياجاتها ايضاً مهمله و الواقع خير شاهد ولا ينكره الا مكابر اناني .. يجيك واحد متشبع حد الإكتفاء ،، او وحده اكرمها الله بزوج و امومة واسرة منصفه ، و ما تعرف معاناة غيرها تقول لا مو صحيح هالكلام ووو الخ ..! ولو قلبت الاقدار يتبين صدق الإيمان بكلامه من عدمه ... قضيتي هنا ليست الأمور الميسره ،، بل المعسرة .. ! - استغفر الله على كل حال ،، لكن التفكر بخلق الله و نظام الكون مشروع بدين الله ووجهت له الآيات الكريمة ( افلم يتفكروا في خلق السموات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً ) . ليس كل تفكر معناه اعتراض وذنب ،، بل قد يقود لحقائق نجهلها تزيد الإيمان لدينا .. وما تكلمت عنه ليس شبهه بل واقع مشاهد ، يقودنا لتفكير رغماً عنا ، فكل مشكلة تحفز العقل للبحث عن حل ..! |
اقتباس:
لكن لو اراد زوجك التعدد ؟ وش موقفك ؟ لا تجاوبيني لكن بس عشان تعرفي مقصدي .. وهل تعتقدي بتعدد في وقتنا الحاضر حفاظ على المجتمع ؟! والتعدد من مقاصده إشباع غرائز الرجل ( وانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ) ما طاب لنفوسهم و استلذوه من النساء .. العنوسة قدر صحيح ، لكن مو قضيتنا انه قدر .. قضيتنا احتياجات الأنثى في ظل هذا القدر ... |
( احتياجات الأنثي في ظل هذا القدر ) ..
سوال كبييير جداً جداً ،، و اختصر معاناة الاف بل ملايين الإناث ..! قبل اسبوع في مدرستي عقد مجلس للأمهات ،، بسبب اعتدا جنسي من احدي الطالبات المراهقات على زميلتها ..! فعلاً الأنثي عاطفة متحركة ! و مهمله جدا احتياجاتها .. يعتقد البعض انه ليس لديها غريزة و فطرة و كانها مخلوق غير البشر .. جعلتينا فعلاً نفكر ،، و حددتي لنا السبب الاصلي الانحرافات .. تصدقي يا بنك ان طالباتي وجهوا لي أسئلة قريبة من موضوعك و ما عرفت أجاوب عليهم مع أني حاولت أرقع واجيب من هنا وهناك .. لكن الواقع جبااار و يهدم اغلب القناعات ..!!! ننتظر الاثراء من بقية الإعضاء و نرجو الفائدة .. وجزاك الله خير .. |
مشكوورة بنك جزاك الله خير على موضوعك ..
لامستي جراحنا بقوووة . من زمان وانا اتمنى لو اني ذكر كان حلت ثلاث ارباع مشاكلنا فكرنا وتعبنا من التفكير ولا وصلنا لنتيجة . معك حق ليه كل هالعاطفة و صار مصيرنا بيد شخص آخر .؟!!!! وليه وليه ..الخ .. المعاناة ماهي زواج وبس المعاناة نوع بحد ذاته . اذا وصلتي يا بنك لحل قولي لنا .. ننتظرك |
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة
والله أني مستمتع في جمالية النقاش هنا ، وفي نوع الموضوع ، وفي فكر الكاتبة سترها الله ووقاها من شر خلقة أختي في الله أسئلة جداً صريحة منك ، ومشكلة فعلاً تؤرق كل فتاة خصوصاً في وقتنا الحالي ، المرأة فعلاً مخلوق عاطفي وتحمل الكثير من المشاعر منذ أن تكون طفلة إلى أن يتوفاها الله ، فهي فعلاً بعد عبادة الله هي مخلوقة للعاطفة سواء كانت ( أم ، أخت ، بنت ، زوجة ، عمة ، خالة ) ، ولايعي أكثر الرجال هذه الصفة في النساء ويتعامل معها بشكل مخيف ومريب ، والنتائج تكون عكسية وسلبية في النهاية . ما سبب هذه المشكلة ؟ أعتقد بأن سببها ينشأ من الأسرة ، ف عندما تجد الفتاة المشاكل الأسرية و الجفاف في المعاملة ، وإهمالها عاطفياً ، يجعل منها فتاة متعبة ومرهقة وتعاني الكثير من الفراغ العاطفي مايجعل منها شخصية ضعيفة يتمكن منها كل من يريد إشباعها عاطفياً !! ما الحل ؟ الحل أن تكون هناك توعية على الصعيد التعليمي الإجتماعي والإعلامي على اهمية معاملة " البنات " معاملة حسنة تحمل الكثير من الحب والإحترام ، وإشباعهن من العاطفة خصوصاً من الأب ثم الأب ثم الأب والأم مايجعل منها متشبعة عاطفياً وآمنة ، إلى أن تتزوج ويتسلم زوجها عاطفتها بطريقة شرعية . ملاحظة !! العاطفة التي تبحث عنها أي فتاة منذ أن تولد إلى أن تذهب إلى جوار الله هي الحب ، وليس من الضروري أن يكون الجنس فقط إضاءة !! تكوينة الرجل والمرأة هي حكمهُ من الله ، وثقي وآمني بأن الله لايظلمُ أحداً وبأنه لايوجد من هناك مستريحُ بين الجنسين لقولهِ تعالى ( لقد خلقنا الإنسان في كبد ) كل التقدير . |
والله الموضوع هذا من كثر التفكير فيه مالقيت اجابة
تدرين وش الا جابة انك تئناسى بالله وتتقربى الى الله حينها ستنين كل الفراغ العاطفى والنفسى سبحان الله الله عطانا الحلول من قيام ودعاء واستغفار بس نحن مصرين نتجاهلها ونلجاء الى التسويف و |
اقتباس:
كل التقدير . |
صراحه انا مثلك دايما احس في داخلي شعور ان المراه مظلومه وهي المسؤله عن اسعاد الرجل الذي لايفكر الا في نفسه ؟؟ والخطا عليها دوما وابدا في حال طلقت ؟؟ او تزوج زوجها بغيرها ؟؟ حتى لو خانها يقولولها اصبري ولو العكس كان ذبحها
يعني على الزوجه الصبر حتى الممات اوقات افكر اقول شكلنا مانخلقنا الا لهذا الرجل حتى يرضى ويرتاح ويكون مستانس والا مطلقه او يتزوج عليك استغفر الله العظيم يارب ترحمنا وتغفر لنا وبالنسبه للفراغ العاطفي يمكن ان المجتمع من كثر مابيحافظ عليها يحرمها من كل شي ويشدد على علاقاتها حتى مع صديقاتها باسم عيب مؤدبه فتظل الفتاه حائره فهناك فراغ عاطفي كبيرلاتعرف من اين تاخذه واين تصرفه؟؟ لكن اتوقع لو انها اخذت كل عاطفتها التي ربي وضعها لها من حنان أب وحنان امومه وعلاقات اخويه جيده وصداقات صاحباتها وزميلاتها وعدم حرمانها مما تحب في ظل الحدود الدينيه والادب العام والمعقول في دنيا مليئه بالفتن وسهولة الانحراف مع الالتزام بالدين الذي يغنيك عن كل البشر وعن كل حاجه فالعلاقه اذا كانت مع الله جيده والله لن تجد هذا الشعور بالعكس سترتاح نفسيا للتسامر مع هذا الحبيب (الله) ومناجاته وطلب رضاه ورحمته فهي علاج شافي من كل داء الى ان ياتي الزوج ليكمل باقي الاحتياجات التي تنقص الزوجه واقصد الجانب الجنسي اخيرا (لايسئل عما يفعل وهم يسألون) اكيد هناك حكمه لله لم نعلمها في هذا ولن يكون ظلم للمراه ابدا مع شعورنا بذلك قد ينقصنا الرضى بقضاء الله وقدره قد ينقصنا قول سمعنا وأطعنا وتسليم انفسنا لامر الله كيف يشاء وكيفما يريد نثق تماما ان الله حرم الظلم على نفسه وجعله بين عباده محرما عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن ربه عز وجل أنه قال : ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ، يا عبادي ، كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته ، فاستطعموني أطعمكم ، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم ، يا عبادي ، إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا ، فاستغفروني أغفر لكم ، يا عبادي ، إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ، يا عبادي ، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص ذلك من ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر ، يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه ) . تخريج الحديث أخرجه مسلم ولم يخرجه غيره من أصحاب الكتب الستة. اخيرا واهم شي لو كل واحد قام بواجباته على اكمل وجه ومثل ماامر الله عز وجل لم يحدث اي خلل في اي جانب لكن لله المشتكى فعلا (خلق الانسان من كبد) هذا رايي اخيتي احترامي لك |
الأخت العزيزة بنك حياك الله
وسأبدأ بالقول أن رد الأخت ديمي أعجبني وليس لأن فيه هجوم وما سوى ذلك فو الله لم يصل هذا لقلبي إنما فكرة جميلة وربط الأمور كلها بالله ونفي النقص أو الظلم عنه سبحانه بالإضافة إلى أن الأخ المتفائل بالله رده في محله وهو إكمال لما بدأت به ديمي.. وأشكرك على طرح هذا الموضوع حتى تصل الفكرة الصحيحة للجميع.. أولاً أختي عرجتي أنت على معلومة الأخت ديمي بأصل سبب الخلقة وهذا هو الأساس الذي ننطلق منه ومن أجله نحيا وعليه نموت وعليه كذلك سنبعث. وعلينا تسخير كل الظروف ( من حلوه ومره )لتكون مواتية لا مخالفة لهذا الهدف السامي. وجميل أن نتناقش تحت هذه المظلة عن هذه المشكلة ونحاول أن نجد حل ومخرج لها.. اقتباس:
وأي توجه آخر خلاف ذلك وصرف هذه العواطف في غير محلها الحقيقي حينها يسمى هذا إنحراف ويترتب عليه عقوبات وليس لها العذر فيما قدمت يداها حينما تقابل خالقها الذي هو أعرف بها سبحانه.. وبالتأكيد لا تستطيع أن تقول لخالقها أنت خلقتني ياربي ومعي هذه الكمية الهائلة من العواطف الجياشة فأين تريدني أن أصرفها .. لم تكتب لي ياربي الزواج وبالتأكيد لم أرزق بذرية فأين أذهب؟؟ *إذن بالتأكيد هناك مخرج تصرف فيه كل هذه الطاقات بالحلال أيضاً وبلا زوج وأبناء.. لكن من يعرف هذا الطريق؟؟ إذن نستخلص أن المشكلة تكمن فينا نحن في قلة معرفتنا وبحثنا عن البدائل الشرعية التي أتاحها الله. وتكشف ضيق أفقنا وتفكيرنا بأن هناك مصب واحد فقط وهو هذا الزوج.. ولو أن هذا القول صحيح بأن الزوج تصب عنده كل العواطف الجياشة فلم بعض المتزوجات تشعر بأنها في مهب الريح إذن نضيف بعض المتزوجات كذلك لقائمتك السابقة.. هناك من أخواتنا من طلقت وبقيت بعواطفها أيضاَ نضيفهن لقائمتك وعلينا البحث لإيجاد حل لكل هؤلاء فالعدد جد كبير __________ اقتباس:
فكيف بمن هو أرحم بنا من الأم على صغيرها لا يضع إلا مخرج واحد وضيق كما ذكرتي ؟؟!! ألا ترين فيه تنقص من قدرة الخالق ؟؟ أو تضييق ومشقة على أخواتنا المتأخرات أو المتزوجات أو المنطلقات.. وكأنه سبحانه يريد أن يفتنهن!! تعالى سبحانه عن ذلك علواً كبيراً.. __________ اقتباس:
لا يوجد إنسان يخلو من العاطفة.. وجميع البشر لديهم قلوب وأفئدة.. وجميع البشر عندهم كل أشكال وصور العواطف ولكن بدرجات متفاوتة.. وإذا لم يكن كذلك ولم يكن الرجل عاطفي فكيف الله جل في علاه يقول في محكم التنزيل ﴿أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾ [الروم: 21] فمن أين أتت هذه المودة والرحمة وقال الله بلفظ بينكم أي أنها بالتأكيد لا تختص بالمرأة فقط وبقية ما ذكرتيه في هذا الإقتباس عكسه تماماً ما يدور في هذا المنتدى تحديداً.. اقتباس:
فلماذا التناقض !! ثم إن النساء معروف أنهن عاطفيات لذلك لا يصلحن للقيادة كما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم وقد أوكل الله إليهن بمهمات تليق ونسبة هذه العاطفة لديهن. بينما الرجل أوكل الله إليه مهمات أكبر وأشمل فلو كانت العاطفة أعلى عنده أو مماثلة للمرأة ( رحنا وطي ) لأنه حينها لن يستطيع القيام بمهماته على أكمل وجه وسيغلب العاطفة في كثير من أموره بينما هي تحتاج لصوت العقل. وأختتم الرد على هذا الإقتباس بقول الله سبحانه وتعالى {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى}.. _______________ اقتباس:
ألم يحل الله الزواج للمرأة كما أحله للرجل؟؟ بماذا يزيد الرجل عن المرأة بهذا الشأن؟؟.. بالتعدد فقط.. وإذا لم تتزوج هذه أو تلك هل نلقي باللائمة على الرجل؟؟!! ما ذنبه وماذا اقترفت يداه؟؟ أما إن رأيتي أن هناك تمييز ففعلاً يوجد تمييز. لأنه في النهاية هذا الرجل سواء كان زوج أو أب أو أخ أو ابن هو المسئول عن المرأة ولك أن تتخيلي مجموعة من الموظفين لديهم صلاحيات أكبر من صلاحيات رئيسهم فكيف سيتمون العمل؟؟ اقتباس:
هذه النقطة تخيفني يا أختي وليتك توضحين المقصد . فنحن نعرف أن الزواج أحله الله لها بما يناسب خلقتها فأين المشكلة؟! ___________________ اقتباس:
وحلها بسيط جداً وبيد الأم السيطرة على ابنتها بأن تغذيها عاطفياً وتكثر من احتضانها وتقبيلها ومدحها والثناء عليها حتى تتشبع الفتاة عاطفياً.. وقلما نجد أمهات للأسف يفعلن ذلك.. وعليها حدثت الكارثة للأسف في زمننا هذا لسهولة - تداول - الرذيلة دون الأزمنة الماضية.. لقد استشهدتي بقضية أخرى يا بنك لا دخل لها بصلب موضوعك مطلقاً.. وابحثي واستزيدي في هذه النقطة وصدقيني لن تجدي من يقول عكس ذلك وأن أساس هذه المصيبة البيت. _____________ اقتباس:
___________ اقتباس:
فكل مخلوق خلق لما هو ميسر له وهذه قاعدة معروفة. ولكنك أظهرتي هذا الإهمال وكأنه ظلم من الله للأنثى تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً. المشكلة ليست في المشرع وما شرعه وأباحه.. المشكلة في تطبيق الخلق لهذا الشرع وقد ذكرتي جانب من سوء هذا التطبيق وهو ما يفعله بعض المعددين الغافلين هداهم الله وهذا هو المنطلق الصحيح فالخلل فيمن يسكنون الأرض لا من هو في السماء سبحانه وتعالى .. وكان على موضوعك أن يسير في هذا الإتجاه بدل ذكر الجوانب التي يغلب فيها الذكر على الأنثى وكأنك نسيتي قوله تعالى {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى}.. لقد تشعب موضوعك وذكرت محاور عدة: -منها حق التعدد للرجل ولا يقابله شيء للمرأة - مشاكل انحراف المراهقات والعلاقات المثلية - المرأة كائن عاطفي بطبعه - تأخر النساء في الزواج وعلقتي تأخرها وربطتيه بعاطفيتها وأنها ستنتهي بدون زواج وقد تنحرف وقد تصاب باكتئاب أو عقد نفسية والواقع وما أراه في هذا المنتدى أن هناك متأخرات لم يصبن بشيء مما ذكرتي بل هم احسن حالاً من المتزوجات في السلام الداخلي والصفاء الذهني. |
لنأتي للحلول:
سمعنا جميعاً بعبارة (( احفظ الله يحفظك )) وكنا نقولها كحكمة في إذاعة الصباح ونحن صغيرات.. جاء وقتها الآن... إن حفظت الله حفظها وحفظ عواطفها ولم تشعر بأي انزعاج أو ألم ولا تشغلها هذه العواطف ولا تشعر بأي نقصٍ أو خلل بل ولن تتطور أمورها لإكتئاب أو عقد نفسية حتى ييسر لها الله الزواج. ثم من كانت لديها عاطفة قوية اتجاه تكوين أسرة أو تربية أبناء ولم يعطها الله ذلك أو أخرها فيه فهذه لحكمة منه سبحانه لعلها بصبرها ومجاهدتها على نفسها تصل لمرتبة عالية في الجنة .. قد لا يصلها قائم الليل صائم النهار. أليست هذه نعمة عظيمة, الجنة في مقابل الحرمان من زوج أو ذرية. بلى والله لهي التجارة الرابحة.. ومن كانت نفسها تسمو لمعالي الأمور تسلم بقدر الله وتطيب نفسها بقضائه لعلمها بعظيم رحمته ولعلمها بأنه يدخر لها سبحانه ما هو أفضل من الدنيا وما فيها. فالإيمان بالقدر خيره وشره من أركان الإيمان كما نعلم. أما خلقتني ياربي بعاطفة جياشة ثم لم تيسر لي الزواج!!!!!!!!!!!! وكأني ألمح لظلم وقع علي فهذه مصيبة عظيمة في الإيمان ومدخل من مداخل الشيطان. والنار حفت بالشهوات بينما الجنة حفت بالمكاره.. والتأخر في الزواج أو عدمه بالكلية لهو من المكاره .. ولكن هل هذه المكاره ستوصلنا الى الجنة أم إلى النار بناءاً على العبارة السابقة.. المسلمة الفطنة تعرف كيف تستغل ابتلاء الله وتعرف كيف تستغل هذه المكاره لتصل لهدف أكبر وأعظم من هذه الدنيا الفانية بما فيها وأيضاً نعلم جميعاً بأن الله يغار.. متى وكيف وأين ؟؟ روى البخاري عن أبي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “ان الله يغار، وإن المؤمن يغار وغيرة الله ان يأتي العبد ما حرم عليه”. يغار سبحانه من المعصية ولا يريد لعبده أن يقع فيها أفليس من باب أولى أن نلتفت لهذا الحبيب ونملأ القلب بحبه سبحانه ونستأثر به ونناجيه . والله سيغنينا سبحانه عن كل ما نقص في حياتنا وسنجد حلاوة الإيمان بلا شك. ولا يعرف معنى قولي هذا إلا من جرب .. ومن لم يعرف هذا الطريق والله سيبقى يفكر ويتقلب على جنبيه حزين منكسر عقولنا البسيطة ترى أن الزوج والزواج فيه صرف لهذه العاطفة.. طيب ومن تزوجت وأراد سبحانه أن يصرف قلبها عن حب زوجها ماذا تفعل هذه المسكينة ؟؟ ألم يكن الزواج حل ؟؟ لقد أصبح مشكلة الآن ؟؟ إذن من باب أولى أن تصرف هذه العاطفة لمن قلوبنا بين اصبعين من أصابعه يقلبها كيف يشاء سبحانه جل في شأنه.. |
مو جدا جدا جدا راائع
لم أقراء جميع الردود لكن أختلفنا رحنا جينا حياة المرأة أو البنت صعببببببببه جدا جدا جدا مهما كان الرجل وظروفه أتوقع ماتجي نفس المرأة لي عوده |
يا حليلك ياليت المشكلة مثل ماذكرتي كان هانت وسهل حلها
تدرين وين المشكلة الحقيقية ,, كل من تأخر زواجها لاي سبب يتحول كل الرجال المحيطين بها إلى ذئااااااااب هذه هي المشكل خاصة لو كانت غنية |
العقد الفريد /
قلت كلامك لطالباتي ،، فقالت وحدة منهم ،، ياليت نموت دام كل شي بالجنة ...! و قالت اخري ،، المفروض الرجل ما يدخل معنا الجنة تكفيه الدنيا ..! و قالت ثالثة ،، يعني إحنا نصبر عشان نروح الجنة و الرجل لا ما يصبر يتزوج بالدنيا و في الآخرة له حور ... و اعتقد كلامك ياختي هو كلام من هو خارج المشكلة .. و العلاقات المثلية ليست تربوية فقط ، بل هي فعلا من عاطفة الأنثي الجياشة و ليست مقتصرة علي المراهقات فقط بل حتي المعلمات .. |
حياك الله أختي Pink choco أشكرك على طرح تساؤلاتك واسمحي لي بهذه الاضافة التي ستكون على شكل نقاط : - ما يحدث في حياة الفتيات هو عبارة عن فراغ بكل ما تحمله الكلمة من معنى فالنتيجة كما رأيتيها وصورتيها , وهو أيضا من نتاج الرفااهية الزائدة , فليس عليهن مسؤوليات كافية تجعل الواحدة تذهل عن جوانب كثيرة ولا تعظمها بهذا الشكل الذي صورتيه . الفئة التي تتكلمين عنها موجودة , ولكن لدينا فئة أيضا من نفس المجتمع ونفس الثقافة ولكن بسلوكيات مختلفة, والجميل أني اطلعت على نماذج - ليس لها توجه ديني باستثناء الفروض - ولكنها نماذج راقية جدا ومشرفة على مستوى البشرية . - الانحرافات الاخلاقية على مستوى الجنسين أو المثلية لها أسباب مختلفة أهمها : الإعلام الغربي والعولمة , وهذا مما أدرسه حاليا في دراستي الجامعية , فمن أبرز مظاهر العولمة هو هيمنة الثقافة التي تقود العالم على ثقافات العالم الأخرى , وهو ما يسمى بأمركة العالم - المنحرفين ليسوا هم الأداة التي نقيس عليها المجتمع فكما أن عندنا منحرفين - فطريا - بغض النظر عن دينهم , فلدينا ناس أرواحهم سامية جدا لا يمكن أن يفكروا لحظة بالشذوذ , وهذه حالات نفسية وسلوكية دينية شاذة ترفضها كل الديانات السماوية , وحتى النفسيين - الكفرة - مرفوض عندهم هذه السلوكيات , وعندهم اليات ودراسات مخصصة لدراسة سلوك المنحرفين جنسيا . - التنشأة لها دور قوي في الفراغ العاطفي , ودور الأسرة مهم في تغطية هذا الجانب , فالطفل الذي ينشأ بجو عاطفي سوي ويتلقى الحنان والاهتمام الكافي من الأسرة , يخرج قوي الشخصية واثق من نفسه معطاء سوي نفسيا وليس عنده نهم غير طبيعي لاشباع هذه العاطفة. وعلى سبيل المثال : المعلمات اكثر من يلحظ هذا , تابعي الفتاة التي تجدينها متفوقة فهي تلقى اهتمام كافي من اهلها يجعلها بالصورة التي نشاهدها عليها - البشر عبارة عن أنظومة مختلفة من المكونات , بمعنى أن البشر روح ونفس وجسد , لكل واحد من هذه الثلاث له احتياجات ومتطلبات , والاسلام كفل سلامة جميع الجوانب بتوازن على النحو التالي : 1- الروح يجب أن تغذى وتغذيتها تكون بانشاء صلة قوية بين العبد وبين ربه , تجعله يسير مطمئن النفس هادئا , لا ساخطا ولا مستخطا . ولهذا نجد أن هذا العامل مفقود بدرجة كبيرة عند الملحدين الذين يعيشون في قلق دائم وتفكير بالهموم بشكل عملي مجرد بعيد كل البعد عن التعاطي مع الخالق سبحانه وتعالى . 2- النفس وهي تشبه لحد ما التعامل الانساني ولها جانب ايجابي وسلبي ,فالايجابي وهي بين البشر بعضهم البعض , فالعاطفة من الزوج للزوجة تغذي نفسها وتهدئها , التعامل الانساني الراقي , تبادل الاحترام , الصداقة .. والجوانب السلبية : كالانتقام , والحسد , والغيرة المذمومة ....الخ 3- الجسد واحتياجاته معروفة , من نوم وراحة - طعام وشراب - جنس وكل منها يجب أن يقاد بطريقة شرعية , فالجنس له اوجه مباحة فيه , والطعام والشراب هناك أنواع محرمة منه وطرق كسب محرمة والحلال واسع جدا , وكذلك الراحة فيجب أن لا تلهي عن الواجبات والمسؤوليات . ومن هذه المقدمة انطلقي اختي بنك في الحكم على الناس , فهناك من يسير في منظومة متوازية بين النفس والروح والجسد وهذا كان نهج النبي صلى الله عليه وسلم باوضح صورة حين قال في حديث الثلاثة رهط قائلا : اما أنا فاصوم وافطر , واقوم وانام واتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني .. في جانب آخر هناك من يعيش لاجل جانب واحد فقط وهو همه الاكبر , نجد أن من الناس من يعيش لاجل لذات جسده , افكاره كلها مرتكزة على الجنس وتوابعه عاطفية كانت او سلوكية وهناك ايضا من شغله العلم والفهم عن حاجات الجسد ... الخ فمن هذا المنطلق انطلقي واحكمي على البشر المفترض قبل ان اصوم لاعف نفسي ان اوازن فكري واجعله يتراوح بين الثلاث امور دون تركيز على جانب معين وعلى فقده , والعاقل من يعي طبيعة الدنيا ويتعاطى معها فالكمال غير موجود فيها أبدا أرجو أن أكون قدمت افادة وشكرا لك أختي pink choco |
مع احترامي وتقديري لموضوعك ووجهة نظرك الا ان زاوية الافق انحصرت عندك ...
موضوعك هام ولكنه محصور نحو فئة جيدة طيبة من النساء ولكنك لم تتطرقي لذلك الشاب الذي بدأ يؤسس حياته لينعم فيها مع زوجته ولم يجد راحته او ذلك الشاب الذي ارهقته الديون ليكمل نصف دينه ولم تستقر حياته مع زوجته او لذلك الاب الذي يحاول اصلاح تلك الام تحت سمع وبصر الابناء ولكن لا جدوى تعدد الرجل ليس حلاً .. ومن يسلكه دون شروط محددة يفي بها فهو ظالم وهناك رجال يصعب عليهم التعدد اما لصعوبات مالية او جسمانية او حتى نفسية هناك منهم من لا يسع قلبه الا لواحدة ولا يحب حياة الاقطاب المتعددة انا معك ان مجتمعنا مجتمع ذكوري صرف.. وجه كل شيء نحو الرجل ولكن هناك فئة يميلون للاستقرار .. ولم يجدوه في حياتهم مع نسائهم فانحرفوا انا لا ابرر انحرافهم ... ولكن لوجود عدم الاستقرار انحرفوا لدي مقولة ارددها دائماً.. الحياة جهاد والصبر والاصلاح هي اسحلتك في جهادك |
العقد الفريد
كلام الاخت أم سيفان صحيح وفعلا كل بنت ولو كانت مراهقه صغيره تفقد الثقه في نفسها لكونها بنت وأنا كنت أتكلم مع بنات قريباتي في المتوسط وكان كلامهم ياحظ الولد ومهما قلتي راح يكون لهم حجه في كلامهم أقول لك موقف بسيط اليوم كنت في المستوصف أنتظر الوالد الله يحفظه وطالت علي المده شفت مراهق أو تقولين طفل ركب سياره وراح علي طول وأنا لي ساعه أنتظر لكن بما انه ولد ولو صغير في السن قدر يوفر علي نفسه وركب سياره وأنا أنتظر تحت الشمس وكثير من النساء نفس حالتي عندنا البنت ضعيفه جدا اقدر كلامك عن الدين لكن المرأة ملخوقه لإسعاد الرجل بالنسبه للعاطفه الكل يعرف المرأة تكون عاطفيه ولكن لا تملك ماتفرغ فيه عاطفتها كان حظها زين زانت دنياها كان العكس الله يعينها بعكس الرجل تماما نعرف كثير جدا من النساء من تريد الإستقرار وتشبع عاطفتها بالحلال ولكن لايتوفر لها لانختلف أن عليها الصبر والمرأة في كل الاحوال لازم تتعلم دروس الصبر بعكس الرجل أتوقع لايحتاج للصبر الذي تحتاجه المرأة حتي تتحمل وتسير حياتها بشكل مستقر الرجل مشكلته في الحياه فقط المال إذا توفر اتوقع لايحتاج لا أكثر من ذالك بعكس المرأة التي حتى سنين عمرها محسوبه عليها حتي من ناحيه الإنجاب واقول لك مثال أنا بصراحه مااااابي الزواج ولا أريد ان أتزوج ولكن العمر ولو رفضتي راح تقل فرصك إلا أخره بعكس الرجل إلي عمره أطول من المرأة من هالناحيه ولحد الأربعين رجل مقبول للزواج ويقدر يكون أسره وأطفال لكن دايم أقول الحمدالله أنها دنيا وتبقي حياه أيامها راح تنقضي اقتباس:
أهي تبكي ندم ويتقطع قلبها من الحسره هو كل يوم يغير الجو مع ثنتين لو فيه مشاكل لكن نرجع ونقول تغير اهي محسوب عليها اليوم والسفره والروحه والجيه ومقارنه إلي أخر والرجال مستحيل مثل المرأة وكلامك ينطبق علي الرجال إلي عنده مشاعر وضمير لكن نسبه ليست قليله من الرجال متبلد إحساسه ورجال نعرفه تزوج 7 مرات كلهن طلقهن بقي ثنتين وقبل شهر تزوج أتوقع الثامنه هل تتوقعين مثل هالرجل يشعر أو عنده مشاعر عزيزتي فيه رجال مثله كثير مو قليل إلا كذا ويطلعون عين الحرمه بالنسبه لي تعاطفك أنا لا أتعاطف مع الرجال خاصه في مشاكلهم مع المرأة ومهما كانت المشكله يبقي هو الطرف الأقوى والرجال عموما لايكسره في تعامله مع المرأة إلا الحب غيره هو الطرف الأقوى وبيده كل الصلاحيات بعكس المرأة إلي تحاول بكل الطرق تجذب الرجل حتي لو ماتحبه حتي تعيش حياتها مستقره والدليل الأخت إلي قالت سحر وكثير من النساء لضعفهن يلجان لهذه الأمور أتوقع الحل أول شي نبين للفتاه الهدف إلي خلقت لأجله ونزرعه فيها من طفولتها ونعومه أظافرها ثاني شي نزرع في بناتنا الثقه في النفس وتكون لها شخصيه واثقه حتي تكون قادره علي مواجهت ظروف الحياة غلط كبير عند البعض التفريق في المعامله بين البنت والولد ننمي مواهب البنات يكون لكل بنت هوايه تشغل وقتها فيها إضافه لكذا تشعر بنجاحها في حياتها وإذا كانت بدون زوج يعني إنعدمت حياتها سبب الكأبه إلي تعيش فيها المتأخرات شعورها بعدم قيمتها التعود علي القراءه ونضج عقل الفتاه له أثر كبير لتتخلص من مشاكلها أو نقول تصبر وتكون إجابيه في التعامل مع مشاكلها وحياتها وخاصه الجانب النفسي إلي الاخت تكلمت عنه والله يرزق بنات المسلمين وييسر لهم الهدى والتقى والعفاف والغنى |
اقتباس:
الشي اللي ينكره المجتمع ان الفتاة انسانة لها تكوين فسيولوجي يحتاج للإشباع و غريزة كالذكر تماماً .. القناعات و المبادئ مخدر ينتهي مفعوله بين فترة و فترة و الواقع إجابة لكل التساؤلات لكن ننكره ... |
اقتباس:
و اعرف المعاناة بكل تفاصيلها و بشكل واضح جداً ،، ما يحتاج تشرحيلي .. و ان شاء الله اوصل لحل مع انه صعب بس ربك كريم |
اقتباس:
لكن اؤمن ايضاً أن ( ولرجال عليهن درجة ) في كل شيء .. شكراً لفكرك الراقي ... |
اقتباس:
لكن نبحث عن حياة طبيعية لا رهبانية .. |
اقتباس:
|
اقتباس:
أنا قلت انها خلقة بعاطفة قوية و مع هذا قد لا يقدر لها الزواج ...! الرجل خلق بحاجة للجنس قوية واتيحت له الحلول العديدة ...! وليس اعتراض بل تعجب و تعاطف مع جنس الانثى نن ونظرة واقعية عادلة لحال الجنسين مادري هل انتي متأكدة انك اطلعتي على قسم المتاخرت هنا ...! هل دخلتي الى قلوب الآنسات ..! هل زرتي عيادات نفسية واطلعتي على المرضى والمراجعين وعرفتي من اي جنس و ماسبب الأمراض ..! هل خالطتي الأنسات في المدارس والجامعات و الحدائق العامة وسمعتي احاديثهم ..! هل اطلعتي على المنتديات وشفتي كلام الانسات وخوفهن وهوسهم بحساب اعمارهن و تعلقهن باي رجل مهما كان وباي كلمة عاطفية ولو عاااابرة ..! لا تعتقدي ان الأنثى حينما تكون متصبره وصامتة دليل على الغاء الحاجات الأنثوية لديها وانها لا تشعر بها ... |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
على كذا من تمتع بشيء منها لا يستحق دخول الجنة ..! |
اقتباس:
|
اقتباس:
الرجل رجل مهما تعددت مشاكله ماعليه خوف مثل الأنثى :d يستطيع ان يبذل ويبدا من جديد متى شاء وكيفما شاء لا ضوابط تحكمه .. و مقولتك جميلة جدا .. |
اقتباس:
و التعجب من فطرتها على هذا النحو الأمر اللي خلانا نتسال هل هي فعلاً مخلوقه للرجل ..؟!! الحلول التى اوردتيها جميلة لكنها لا تنهي معاناة الانثى وتحد من عاطفتها .. |
اقتباس:
احنا مانملك نغير الظروف ولا نغير الواقع لكن نملك نغير انفسنا والعنوسه هذا شي طبيعي وفي تزايد بسبب زياده عدد البنات |
ملامح قمر / تغيير الأفكار ما هو سهل ،، و خاصة لو كان مخالف لرغباتنا ..
رجل طيب جدا / خليك طيب و بلاش ترد علي ضيوف متصفحي .. |
موضوعك يا بنك اثار الجراح الكامنة ،، يعجبني فيك صراحتك اللامتناهية
و جراءتك بالحق .. المعاناة الحقيقية ان لا حل لمعاناتنا مهما بذلنا من جهد و مهما حاولنا تحسين الظروف نشعر احياناً ان الحياة ماهي مكاننا وأنها خلقت لغيرنا . شعور صعب جداً ان تغلق بوجهنا كل الأبواب .. و الأصعب ان ينكر المجتمع موقفك و كأننا من كوكب غير الكوكب .. كل اصحاب الأقوال المثالية ما هي مثالية اعتنقوهاا بجدارة بل لان الظروف غير الظروف .. الكلام يطول لكن ما ينفع .. شكرًا لك .. |
تنبيه:
الموضوع مبني على معلومات مغلوطة كنسبة أن من مميزان أمة محمد صلى الله عليه وسلم كثرة نسائها وأن ذلك لمصلحة الرجل, كما لم يتضمن الموضوع أي إثبات لهذا القول, وقد تم التنبيه عدة مرات لمثل هذه المواضيع التي تتأسس على افتراضات خاطئة, لا سيما وأن المحرم في إفراغ العاطفة هو محرم على الرجل والمرأة سواء, والاستناد إلى الشعوذة والسحر والإقرار به من الخرافات التي لا يمكن القبول بها في المنتدى.. |
| الساعة الآن 04:16 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©