![]() |
السؤال عن الماضي ، سؤالُ على الفاضي !!
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
يقول الله تعالى في كتابهِ العزيز ( يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم ) * مافات مات ، وعفا الله عما سلف ، فلا تحاول إيقاظ ميت فلن يجيبك ، ولا تحاول أن تنتقم من الماضي فلن تجدة ، وأعلم بأن العفو هو من أخلاق المؤمنين . يقوم الكثير من الأزواج بكل غباء بسؤال الزوجة عن ماضيها الأخلاقي ، وهذا والله قمة الغباء والسذاجة لما في هذا الموضوع من إدخال للشيطان ومايترتب علية بعد ذلك من فقدان للثقة. وفي حقيقة الأمر لايجوز للأزواج سؤال زوجاتهم عن ماضيهم بأي شكلٍ من الأشكال لأنه نقصان في العقل ، وقد يكون فيه من المساوء ما يفوق المحاسن ، لذلك من الذكاء والإيمان تجنب مواطن الفتن و عدم نبش قبر الماضي لأنه مات ، وللأموات حرمة ، والتصرف الطبيعي والعقلي والإسلامي في هكذا امور يتم عن طريق التغاضي عن الماضي وعدم السؤال عنه أبداً وعدم التجرؤِ علية أيضاً ، وأن تتم محاسبة الزوجة على كل شيء منذ بداية دخولها إلى بيتك ، فإن لم تجد منها مايزعجك فأمساكُ بمعروف ، وان وجدت مالا تطيقه ف تسريحن بإحسان ، وكفي الله المسلمين شر القتال. * قال رسول الله صلى الله علية وسلم (كل أبن أدم خطاء وخير الخطائين التوابون) حتى القمر له جانبُ مظلم ، وحتى السماء تظلم ، من منا من يخلوا من العيوب ؟ من منا من هو منزهُ عن الخطأ ؟ من منا من هو معصومُ من الخطأ ؟ لاحظوا بان رسول الله قال كل أبن أدم خطاء أي كلنا نخطئ من رجال ونساء ، ف لماذا لانعرف كيف نعالج أخطائنا ؟ لماذا لانتصرف بحكمة مع الأخطاء ؟ لماذا دائماً نلجأ إلى الحل الأصعب بينما الحلول الميسرة كثيرة؟ لماذا يعتقد الرجل بأن الخطأ لايليق إلا بهِ ولايغتفر إلا له؟ لماذا يريد الرجل دائماً أن تكون المرأة منزهة عن الخطأ ، وكأنها ملكُ مسير أو نبي معصوم !! فرضاً لو سلمنا بأن زوجتك قد أخطأت بماضيها وفي سن طفولة وفي عدم وعي وفي جهل وعدم رشد وتابت توبة نصوح من هذا كلة ، فهل من الأفضل أن تأخذ بيد زوجتك وتقودها للتوبة وللصلاح خصوصاً بأنك لم ترى عليها شيء في بيتك ، أم الأفضل أن تطلقها و تساهم في قيادتها إلى الذنوب والمعاصي وتجرفها إلى الفجور ؟ صدقني أيها الرجل من ستر مسلماً تائباً إلى الله في الدنيا ستر الله عليهِ يوم القيامة ، ومن عفى فإن الله يحب المحسنين ، وأعلم بأن التائبين أحباب الله . ف للأخرةِ ف لنعمل ، وللإحسان ف لنعمل ، وللرحمة ف لنعمل ، وللعقل ف لنعمل ، ولأخلاق المسلمين ف لنعمل ، وللدين ف لنطبق ، وللأعراف ف لنهجر . إضاءة بنصيحة !! - أيها الرجل العازب إن كنت تريد النقاء في زوجتك بالمستقبل ، فكن نقياً مع الله ثم نفسك ، وأعلم أن الإبتلاء من جنس العمل . - أيتها المرأة العزباء ، تعلمي من غيرك من النساء وأعلمي بان الشيطان لايفلحُ أبداً ف تجنبي هذه الأخطاء وأصبري إلى أن تتزوجي ، فلو سئلتي تلك النسوة التائبات عن الماضي ستجدينهن يقلن لكِ بأننا لانريد أن نتذكره وتلك أسوء حقبةً قد مررن عليها ويتمنين بأنهن لم يقعن بها . وقانا الله وأياكم شر مانكره ، وجلعنا الله وأياكم من المحسنين وصلى اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى ألهِ وصحبهِ أجمعين. |
المشكله تكمن في الفضول الا نهائي في معرفة مايخفيه الزوج او الزوجه ..‘
حينما تقبل بهذا الشخص شريك لك في الحياة .. فالماضي ملك له وحده .. والحاضر والمستقبل ملك لكما .. فلا يحق لاي منها ان يحاسب الاخر على ماضي قد ذهب ادراج الرياح .. يعطيك العافيه .. |
لا فوض فوك
الله يجزاك خير كلام عين العقل |
هذه قصه اعجبتني واثرت فيني رأى إمام المسجد ان فلان من الناس من أهل الجنه ، ولم يكن الشخص ذا زيادة في العمل أمسكه الامام وقال له رأيت في المنام أنك من أهل الجنه فماذا تعمل؟؟؟؟ رفض الشخص إخباره ، لكن مع إصرار إمام المسجد ، وافق الشخص بشرط ان لايذكر اسمه وانه لن يقول هذه القصة إلا للفائدة فقط يرجو بها عفو الله.. يقول: تزوجت وأخذت عروسي فاذا بها في حامل في الشهر الثاني أو الثالث طبعا من شخص اخر.... فسترت عليها وأخفيتها عن أهلي وأهلها لكي لا يعرفوا من أمرها شيئا فتفتضح المسكينه ! فمنعت أن يزورها أو أن تزور أحدا .. حتى جاءت ساعة الوضع فأحضرت لها امرأة لتساعدها في الوضع ثم اخذت الطفل ووضعته عند باب المسجد.. وكانت الساعه حينها الثالثة او الثانية فجرا ، وعندما أذن الفجر خرجت الى المسجد وإذا بالناس ملتمين على الطفل وعرفت منهم الخبر ، فقلت للناس انا أكفل هذا الطفل اليتيم وأشهد عليه الناس وأخذه إلى بيته ... وعند خروج زوجته من النفاس أحضر شيخ وشهود من غير مدينته وعقد له قرآنه من زوجته من جديد ... يقول وهي الآن زوجتي وأم عيالي ولا أحد يعرف بهذا الشيء من سنوات عديدة ... هذا الرجل كان متيقن من ماضي زوجته لكنه ستر عليها وكفل ابنها جزاك الله خير |
الأخت أعماق
كلام فعلاً واقعي ، ف الماضي ذهب أدراج الرياح ، والأجمل من هذا هو أن نعي بأننا لن نستطيع بأي حال من الأحوال أن نسترجع ثانية واحدة من وقت قد مضى ف الأولى عدم التحدث بالماضي والإهتمام بالوقت الحالي وبالمستقبل ف ذلك هو مايتماشى مع العقل وذلك مايطرد الشيطان وذلك مايبعدنا عن مواطن الفتن. شكراً. |
الله يجزاك خير كلام عين العقل
|
كلام يكتب بماء الذهب..
يفترض ان كلا الطرفين يقتنع بما هو عليه الان فالماضي صار وانتهى.. ولكن قلة العقل وانا خوك في بعض البشر غريبة وتصل بهم الجرأة لحد الفضايح من ماضي انتهى..!! موفق خير يالغالي |
الاخ/ت نورث
فعلاً لهم الجنة من يسترون مسلماً تائباً إلى الله ، وليعلم الجميع أنه كما أن الإسلام يجِبُ ما قبله ، ف كذلك التوبة الصادقة إلى الله تجِبُ ماقبلها ، وبما أن سبحانه خالقنا يغفر الذنوب الكبيرة منها والصغيرة أفلا نغفر نحن عبادة للتائبين ؟؟ شكراً . |
كلام منطقي ..
فكثر السؤال عما سلف يفتح ابواب الشك والفتن والمشاكل واعتقد ان هذا الموضوع يناسب اكثر ممن هم مقبلين على الزواج واتمنى ان يستفيدو من كلامك .. جزاك الله خيرا اخي المتفائل |
الأخ مجموعة إنسان
حياك الله وبياك ، شكراً لمرورك يبقى العافين عن الناس هم من درجة المحسنين إلى الله كل التقدير. |
حياكِ الله أختي وضحة
وشكراً على هذه الدعوة الجميلة أسئل الله أن يسعدك. كل التقدير. |
إخواني الأعزاء ..
أختلف معكم تماما في ذلك .. الماضي ليكن فيه ما فيه .. و لكن من حقي ان يكون لي حق الاختيار في قبوله او رفضه .. انا لا اطلب عدم الارتباط بمن كان لها اخطاء بسيطة في الماضي و لكن اقول ان الرجل من حقه ان يعرف و له كل الحق في ان يقبل او يرفض .. لو تزوج رجل بامرأة و اكتشف عيبا في جسدها اخفته عنه .. فمن حقه ان يفسخ العقد و الله اعلم .. و الرجل حين يتزوج المرأة يكتب في عقد الزواج "بكر" و هذا يعتبر شرطا من شروط الزواج .. فان اكتشف غير ذلك فمن حقه فسخ العقد الستر نعم أؤيده .. فمن وجد علي زوجته شيئا من هذه الامور المشينة فاليسترها و لا يفضحها و لكن ان يمسكها او يطلقها ففي ذلك نظر .. فالفتاة التي كانت علي علاقة بشاب .. بدون علم اهلها .. تكلمت معه كلام جنسي .. او قبلها .. او احتضنها .. او راي اجزاء من جسدها .. او جامعها .. اين حياؤها ؟؟ اين دينها ؟؟ اين اهلها ؟؟ غائبون هل يحدث هذا الغياب فجأة ؟؟ طبعا لااااااااااااااااااا .. بل هو نظام حياة هل يتغير نظام الحياة فجأة ؟ لااااااااااا .. بل التغيير يحتاج لمجهود و دلائل عليه و اذكر مثالا علي ذلك .. شاب متدين تزوج من فتاة تدعي التدين و من بيت ايضا يدعي التدين .. و وجدها للاسف غير بكر .. و لم تدافع عن نفسها او تبرر ذلك .. بل فقط طلبت الطلاق .. رغم انه لم يجرحها او يهنها و لكن دعونا نري ماذا فعلت هذه الفتاة بزوجها قبل اكتشافه لهذا الامر .. - معاملة سيئة جدا من اهلها .. المبرر : حتي لا يرفع عينه فيهم عند اكتشافه ان ابنتهم ليست بكر بل يكون ذليلا لا يفتح فمه بكلمة - سحرت له عند ساحر بمعاونة اهلها لإفساد عمله .. المبرر : حتي تحطمه ماديا .. فيضطر للعمل عند ابيها و بالتالي يتقبل مسألة عدم بكارتها لإحتياجه لأبيها - عاملته بتكبر .. المبرر: حتي لا يتعالي عليها بعد علمه بامر بكارتها - غير محافظة في تعاملها مع الرجال ما اود قوله ان الماضي مهم و الماضي يضيء الطريق للمستقبل |
أخي في الله / مشكلتي زوجتي
صدقت ف الماضي حدث وأنتهى وآل إلى الموت ومايئيلُ إلى الموت يجب طيه ونسيانه مرحباً بهكذا مرور ملئ بالحكمة والموعظة كل الإحترام . |
أختي في الله / سندريلا حبيب
صدقتي يجب علينا الإبتعاد عن مواطن الفتن لتجنب ماقد يصدر منها ولدحر الشيطان أيضاً. شكراً لأخلاقكِ الطيبة كل الإحترام. |
أخي في الله / رجل حليم
مرحباً بالإختلاف البناء ، ف بالإختلاف نصل إلى ماهو صواب سيدي الفاضل سأتكلم معك على شكل نقاط لعلي أوفق في أن أوصل لك الهدف من هذا الموضوع ، ولعلي أوفق أيضاً في أن أجعلك تتعامل مع هكذا أمور بالكثير من الحكمة وبالكثير من الأخلاق الإسلامية ، فإن أعجبك ما أقول وأقتنعت بهِ ف على الرحب والسعة ، وإن لم يعجبك ما اقول ولم تقتنع بهِ فمرحباً بالإختلاف ومسهلاً بالنقاش. - لايجوز بأي حال من الأحوال أن يسئل الزوج عن ماضي زوجته خصوصاً بأنه لم تكن في ذمتة آن ذاك ، وعلية محاسبتها عند بداية دخولها إلى بيتة ، ف الماضي قد أفضى إلى صحيفتها ، وعلى الله حِسابُها ، فلا يجوز لنا نحن البشر أن نتدخل بشؤون الرب بتاتاً ، وأعلم بأن التقرب من مواطن الفتن هو من صنع الشيطان .!! - في حال دخلت إلى بيتك ولم ترى منها شيء تبغضة أو يثير الشكة فإمساكُ بمعروف ، وإن رأيت مالا تُطيقه بالدليل القاطع ك الخيانة ف تسريحُ بإحسان ، وأعلم بأن الشيطان لايفلح أبداً ، وسوف تدور الدوائر على من يتبع الشيطان. - ليس من الضروري أن يكون الماضي الأخلاقي خارطة طريق للمستقبل ، اولم تسمع عن التائبين ؟؟ فكم من أناس فاسقين فاسدين بالتوبة صاروا من الأولياء المقربين الفائزين ، لذلك في هكذا أمور لاتحاول أن تكتشف من العيوب ماستره علام الغيوب. !! - أعلم بأنه لاتوجد إمرأة في " مخطأة " تتكلم عن ماضيها الأخلاقي ، ولن تكشف لك هذا أبداً ، فكم من أسرة الآن ناجحة وموفقة قد كانت فيها الزوجة في سن مراهقتها وسن جهلها اخطأت بعض الأخطاء الغير فادحة ، والنساء فيما بينهن يعرفن ذلك ولك أن تسئل !! - المخطأيين في كل الديانات وفي كل الملل ، ولا يقتصر الخطأ على من يخالفوننا في الدين والملة ، المسلمين والمسلمات يخطأون أيضاً ، فإن كنت تسئل أين دينها وأين أهلها حينما أخطأت وأغواها الشيطان وكأنك تقول لها أنتي معصومة ومنزهة عن الخطأ ف لماذا تُخطئين ، صدقني هنا تأتي عظمة الإستغفار من الذنوب وهنا تأتي حلاوة التوبة ، وأعلم إن تابت وأستغفرت فإن الله يغفر لها ما أذنبت فيه ، وقد قال تعالى ( وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ } سورة آل عمران الآية 153 - أساس الحساب والعقاب عند الله لكلى الجنسين واحد ، ف الرجل والمرأة إن أخطأو في أي موضوع ، سوف يحاسبهم الله بنفس العقاب ، لذلك لانكن ظلومين ونتساهل في هكذا أمور مع الرجل ، ونضخم الأمور مع المرأة !! جميعنا يخطئ - إن كان رب العباد خالق كل شيء يغفر ويرحم ف من باب أولى أن لانتكبر على صفة من صفات الله ، وأن لانتعامل مع الأخطاء بغلوا ، وأن نسامح ونغفر ، فنحن لسنا أفضل من الله ، وفي ذلك أجرُ عظيم ، وأن نتمعن بالكثير من الوعي والحكمة بقولهِ تعالى ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ). - ( أدفع باللتي هي أحسن ) ، فإن أكتشفت بأن زوجتك قد كان لها ماضي " غير فادح " فأسترها ولا تعلمها بما عرفت ، ف الأخذ بيد المخطئ للتوبة ولطريق الصلاح يأخذك إلى الجنة مباشرة ، وذلك فيه إتمام لما أمر الله بهِ من معروف ، وفيه وقاية من الوقوع في المنكر . - إن اخطأت خطئاً فادحا ووصل الموضوع إلى أن تفقد بكارتها ، فأنت بما تفعله حينها لن تلام ، ولكن يشترط عليك الستر عليها وإن طلقتها طلقها لأسباب تتفقان عليها ، وبعيدة كل البعد عن مايشوة سمعتها ويفضحها . - يقول تعالى (التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشر المؤمنين ) ، هذا ماجعلني أقوم بكتابة الموضوع ، هو أن الله قد قدم التائبون قبل العابدون والحامدون ، ف لتعلم ان التائبون أحباب الله ، وعلية يجب علينا محبتهم والأخذ بيدهم. أرجوا أن أكون قد وفقت بما يجعلك تنظر لهذا الموضوع بعين الإسلام لا بعين الأعراف . كل الإحترام. |
السلام عليكم
والله لقد بكيت كثيراً عند قرائتي لموضوعك لكثرة الرحمة فيك أحسست بالأمان بين حروفك وأحسست بالطمأنينة اللهم اغفرلي يارب العالمين وجزاك الله الجنة |
اقتباس:
أخي المثال الذي طرحته لا يدل على أن المذنب(ة) قد تاب لذلك أظن أنها حالة استثناء |
من غباء الرجل ان يسأل عن الماضي ومن غباء الزوجه ان تجيب
حتى لو كان هناك شيء من الماضي عند الزوجه وتابت بعد زوجها واصبحت صالحه اذا سألها زوجها عليها ان لاتجيب وان حلفها عليها ان تحلف فذلك جائز وحلله مشايخنا الافاضل بشرط ان يكون فعلا ماضيا وتابت بعده اللهم اهدي جميع الازواج والزوجات يارب لافض فووووووووووووووك |
جزاك الله خيرر
|
اقتباس:
و ماذا لو اشترط عليها نقاء الماضي قبل الزواج او اخبرها انه بعد زواجه منها سيحلف عليها يمين طلاق ان كان ماضيها ملوث ؟؟ |
لا تتوقع من نبتة الصبار ان تنبت لك التفاح ...!
لابد ان تعرف اصل الاشياء و ماضيها حتى لا يصدمك التعامل معها .. ( حكمة أعجبتني ) ... |
اقتباس:
فالمراءة الزانيه ليس من السهل الارتباط بها حتى وان تابت ولكن اقصد الاشياء الاخرى كالمكالمة او دخول الشات او اعجاب لانني قراءت هنا حالات طلاق حصلت بسبب دخول فتاه في شات وهي صغيرة وجاهله اما اختيار البيت النظيف والمراءة النظيفة الطاهرة من ملامسة الرجال فهو مطلب كل رجل طاهر وصالح اما هذه الفتوى فهي فتوى الشيخ خالد المصلح حفظه الله |
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
أختي في الله التائبة لله أبواب الرحمة والمغفرة والتوبة مفتوحة ، وهي فعلاً من تعطينا الأمان والطمأنينة غفر الله لنا ولكِ ولجميع المسلمين كل التقدير. |
أخي في الله / رجل حليم
هل ترضى بأن يأتي رجل ويشترط على إحدى محارمك نقاء الماضي ؟؟ لن يقبلها أي إنسان مسلم في الدنيا ، ولك أن تعرف ماجُبلت عليهِ أخلاقها بعد الزواج ، فإن أكتشفت بالدليل القاطع بأنها خائنة وما إلى ذلك فسرحها بإحسان وأسترها وفز بالأجر ، وإن لم ترى عليها شيء فإمساكُ بمعروف ، المهم أن لاتدع للشيطان عليك مدخل وتعامل معها منذ دخولها إلى بيتك وكأنها ولدت من جديد. كل التقدير. |
أختي في الله الصابرة
نعم صدقتي فيما قلتية ، ولكن من الأفضل أن لانسئل عن هكذا أمور فهي حين تسئل تكون قد أصبحت الزوجة التي رضينا بها ، فلن يفيدك السؤال عن الماضي ، ولك الحاضر معها ، فإن لم تجد منها شيئاً ورضيت أخلاقها فأمسكها بمعروف ، وإن وجدت مالا تطيقه بالدليل ف تسريح بإحسان . والحقيقة دائماً تفوز وتكشف لأن الله مع الحقيقة . كل التقدير. |
أختي في الله غزلان
توقعي من التوبة أن تصنع الجنة لاتكوني متشائمة ، يوجد مايسمى بالتوبة ، والله يحب التائبين. كل التقدير. |
اقتباس:
طرح هذا السؤال علي المخطوبة له طريقة خاصة جدا جدا .. و بطريقة معينة و غير مباشرة .. و لم تفشل هذه الطريقة مع احد قط او سببت غضبه |
الساعة الآن 07:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©