![]() |
"ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
من المعلوم أن شخصية المرء تتغير بعد الزواج، وهذا ينطبق على الرجل والمرأة على حدٍّ سواء، مع معرفة أن المرأة أقدر على التغير وأسهل كما تقول الدراسات. وفي عصرنا الحديث دخل الشباب الحياة الزوجية وهم مشبّعون وممتلؤون حدّ التخمة بالنصائح التي تملأ الأفق عن ضرورة التعامل الرومانسي البحت مع الزوجة، وإعطائها كل شيء، وعدم حرمانها من أي شيء. هذه الثقافة –للأسف- صنعت نماذج رخوة ليّنة من بعض الشباب؛ فضاعت معهم الرجولة، ومرضت لديهم القوامة إن لم يكن قد أصبحت نسياً منسياً، وغدوا تابعين للزوجات؛ فالقول قول نسائهم شاؤوا أم أبوا.. وصاروا شبهاً للنعام التي تدس رأسها في التراب خوفاً من الأعداء، وأما هم فيدسون الرأس خوفاً من الزوجات. وصرنا نحن –معشر الرجال- نقع في موضع الحرج في التعامل مع هذه الفئة من بني جنسنا؛ فلا نحن نستطيع الارتباط معهم بكلمة، أو أخذ موعد مؤكد معهم حول مسألة ما على سبيل المثال؛ والسبب أنه لا بد له من الرجوع لوزارة الداخلية في المنزل؛ لأخذ رأيها بكل صغيرة وكبيرة ثم يعطيك الخبر فيما بعد.. ونستطيع نحن معرفة الرأي أنه ليس برأيه وإنما رأي من معه. على الجانب الآخر أصبحت هذه الثقافة تنتقل بين أوساط الزوجات؛ حيث تقوم إحداهنّ ببث أخبار العطايا والهدايا والمزايا التي تحصل عليها من زوجها لصديقاتها، وفي الحقيقة هي قد لا تستحق عُشرها، والله المستعان.. ثم تقوم هذه الصديقات ببثّ هذه الأخبار لأزواجهنّ من باب الضغط عليهم للاستجابة لمطالبهنّ غير المعقولة.. بل غدا –والله- الأمر مستغرباً ومستهجناً من الرجل الذي ما زال يصارع من أجل بقاء الرجولة والقوامة، ومواجهة هذا الضغط الرهيب من النساء. إن هذا الأمر يستحق نوعاً من المراجعة الفكرية والمجتمعية لهذه الثقافة الغريبة.. ولا يعني هذا أنني أعارض إكرام المرأة واحترامها وبذل العطاء لها.. ولكنني أطلب أن يكون مع هذا نوع من التوازن الذي يجمع بين العطاء والمنع، واستخدام سياسة الحزم في التعامل في وقته وحينه.. وأطلب مراجعة السيرة النبوية بفهم ووعي مستنير لمعرفة كيف يكون العطاء ومتى، وكيف يكون الحزم ومتى.. فالرسول صلى الله عليه وسلم أكرم زوجاته أحسن الكرم، لكنه في المقابل حزم مع عائشة رضي الله عنها في بعض المواقف فعلاً وقولاً.. وهذه الأمور توجد منثورة في كتب الحديث والسيرة. ويستطيع الشخص مراجعتها إن أراد. ::: ملاحظة: -آمل أن تكون فكرتي واضحة واستطعت إيصالها بوضوح قدر الإمكان.. وإن كان هناك خلل أو نقص فمن نفسي والشيطان. -الموضوع هذا موجه لنقد الرجال في المقام الأول وليس النساء. -أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
لعلك أخي حاتم أقرب مني وأكثر أطلاع في مثل هذا الباب، فأنتَ ممن يوثق به ويرتاح له ويبحث عنه الناس ليستشروه ويضعون بين يديه أسرارهم، أما أنا فليس لدي أطلاع كبير في خنوع بعض الشباب لمثل تلك الزوجات الذي لا يمكن أن أطلق عليهن سوى أستغلاليات وربما عدم أطلاعي لذلك نتيجة أن الذين حولي وما أعرفهم من أخواتي وقريباتي لسنَ من تلك النساء ولله الحمد.
عموماً الحياة الزوجية التي تقوم على هذا النوع الشبيه بالمساومة أو بالقيم المادية هي رخوة للغاية أو آيلة للسقوط فالزواج والحياة المشتركة أسمى وأعظم وأكبر من أن تخضع لهذا الجانب. اقتباس:
|
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
يعتمد على الزوج ,,ان كان هو ذو شخصية استقلالية او لا
,,,, رغم اني لا ارى من شكاوى النساء على الاقل هنا,,ان رجالهن خاضعين ,,,, كيف يعرف الرجال في ما بينهم ان هذا الرجل خاضع لزوجته فما اوردته من مثال,,مثلا لا ارى به تناقض مع القوامة,,واذا كان هناك تعارض اسهب لنا بالشرح فهناك احتمالات ان يتطمن و يطمن اهل بيته عليه كيف يعطي مثلا الرجل موعد مع صحابه لسفر معين,,او مشوار بعيد ..او تأخر ,,دون ان يكون للزوجة علم ’’لا اقصد التذلل لاخذ اذن بل علم فقد تكون تحتاجه لمرض,,لغرض ما,,فهي ليست تمثال ينتظر في البيت! فلو اخبرها هل يكون هذا متناقض مع قوامته ارجو ان تذكر امثلة اخرى تدل على تهالك قوامتهم ليتضح الامر ... اريد ان انبه على نقطة ان الرجل بشكل عام,,طبعه ليس رومانسيا او يعبر عن الحب بالكلام المباشر مع زوجته فلما التشديد على النصح بالاعتدال في هذه النقطة و هي اصلا ليست طبيعة في الاغلبية ... ماهو الموقف الذي كان فيه رسول الله صلى الله عليه و سلم حازما مع عائشة رضي الله عنها ,, |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
أخي الكريم/ Neat man
-أبداً يا رجل.. لست أكثر اطلاعاً من أحد.. إنما هي مشاهدات من واقع المجتمع. -أرجو أن لا ترفعني فوق قدري بارك الله فيك. -هذه التسمية متداولة معروفة في المجتمع أن المرأة أو الزوجة تُلقب باسم (الداخلية).. وهي تسمية طريفة من باب المزاح فقط. -شكراً لمشاركتك.. وأتمنى لك التوفيق. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
حسب اعتقادي ان من يخضع لزوجته ياما يكون ضعيف شخصية واتكالي
يااما انه يبتعد عن المشاكل والمشاحنات.. يااما انه صبور ولديه سعة من الصدر مما يجعله يتحمل اذاها احتسابا للاجر عموما ليس كل أمراة تحب ان يكون الرجل خاضع ومنقاد لها بكل شئ بل تحب من يمسك بزمام الامور في الحياة ويتولى بنفسه ادارة شؤون اسرته... في المقابل يوجد الكثير من الرجل لديهم قدرة عجيبة في التكيف والعيش تحت جناح متسلط اعرف شخص لم يستطع العيش مع زوجه متسامحه وتزوج بمتسلطه ويعيش الان تحت جبروتها وتسلطها بسعاده بالغه.. عالم غريب..فيه من المفارقات العجيبة مالا تخضع لاي منطق احيانا فالله المستعان. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
الأخت الكريمة/ مسز داني *ومن ستقول لك أنّ زوجها خاضعٌ؟!.. هذه من النادر التصريح بها إلا إلى صديقة مقربة أو أم أو أخت. *سأقول لك شيئاً: إنني أعرف الرجل السعيد أو التعيس أو الوسط مع زوجته.. وأستطيع بفضل الله وتوفيقه تمييز هذا بنسبة كبيرة. *ما أوردته كان مثالاً وغيضاً من فيض.. ولو أردت آخر لزدت فخذي: هل تعلمين أنّ أحدهم لا يستطيع الخروج من البيت قديماً بسبب أنها تقفل الباب عليه. *فرق بين الاطمئنان والخضوع.. بارك الله فيك. *السؤال: هل يرد عليهم من تلقاء نفسه بعد ترتيب ظروفه، أو بعد أخذ الإذن منها؟!.. الحالات مختلفة، أليس كذلك؟ *لعلك تراجعين هذه الكتب (صحيح البخاري ومسلم+السيرة النبوية لا بن هشام.. الخ) ستجدين فيها بغيتك وطلبك. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
بالعكس بواقعي اشوف تسلط واثبات رجوله ...
ياليت تنزل لنا موضوع كيف تحسس الزوجه زوجها برجولته ، وتعطيه جوه ... على طاري وزارة الداخليه .. مره من المرات اتفقنا نطلع لمكان ما ، قالت واحده اصبروا خلوني اشوف وزارة الخارجيه وش تقول بعدين ارد لكم ... صار اللقب متبادل 😃.. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اقتباس:
النساء لا تفضل الرجل ذو الشخصية الضعيفة المهزوزة وقد يكون سبب في تشكيها ,,, اقتباس:
يسمى رجل خانع غير قيادي بعيد عن القوامة نعم معك حق في هذا المثال اقتباس:
فأهل البيت و عياله اولى من الأصحاب ما قصدته كيف تحكمون ان من يقل ذلك هو يريد الاستئذان لابد من شواهد اخرى بارك الله فيك ,, اقتباس:
وماهو المانع ان تذكر الموقف الذي كنت ستكتبه انت لمحت لموقف حزم ’’فأي موقف تقصد؟ لا ضير من كتابته بعينه و تسهيل الأمر فلو قلت لي ان هناك آية تدل على كذا و كذا فأقول لك كقارئة ,,اي آية تقصد ستقول لي ابحثي في كتاب الله كله,,كيف اعرف ما تقصده بالضبط شكرا لسعة صدرك بالتوفيق |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
طيب بتكلم عن نفسي
اتصادفني مواقف يكون تعليق اللي حواليني عنها ... انه زوجي على كيفي.. مع انه والله العظيم يمشيني على عجين ملخبطووش على قولتهم!! ماذا يسمى ه̷̷َـَْـُذآ؟؟! بعدين اصبح هناك تداخل وسوء فهم بين ضعف شخصيه الرجل وخضوعه مع اكرامه وحبه واهتمامه بزوجته!! هناك فهم خاطئ مزدوج لهذه النقطه!!!! |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
نعم.. تتغير شخصية المرء بعد الزواج .. لأن الزواج مرحلة تختلف عن سابقتها وتعامل المرء فيه يجب أن يبنى ويخضع لأسس، خاصة في سنين الزواج الأولى .. والمرأة قد تتغير للأفضل أو للأسواء عندما تجبرها شخصية زوجها على ذلك حسب صنف الزوج ونوعه وسلوكه وتعامله معها سواء بالطيب أو بالسيئي. أما شباب اليوم، بالعكس أنا أجدهم أكثر وعياً وثقافة ولا يخفى عليك فقد كثرت الوسائل التعليمية وفي متناول اليد وفي مقدور الشاب أن يثقف نفسه بنفسه ويتعلم ويعرف من تجارب الآخرين وما وصلوا إليه .. أما ذاك المنقاد ضعيف الشخصية قليل الخبرة هو أظن من تقصد في كلامك .. والرجل بالفطرة يكره أن يكون تابعاً لرجل فما بالك أن يكون تابعاً للمرأة .. والقلة من الرجال الذين تتحدث عنهم هم من رضوا بذلك الهوان وأن يكونوا منقادين وتبع زوجاتهم لخلل ما لا أستطيع تحليله .. بينما نجد البعض الآخر يسمع من زوجته بأذنه ويطبق ما يريد على حسب ما يمليه عليه تفكيره أي أنه يجاريها تفادياً للخلاف والنزاع والنكد .. أما ذاك الذي يدس رأسه خوفاً من زوجته، هو إنسان مريض به نقص ونواحي ضعف اكتشفتها زوجته فيه فاستعملتها سلاحاً ضده. من تجربتي وخبرتي .. المرأة يملأ عينها الرجل القوي الذي يحتويها ويدافع عنها، ولو كان به بعض السلبيات فيمكنها تجاهله .. ولا أن تقع فريسة لذاك الطرطور تحركه يمينا ويساراً.. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
معروف منذ الأزل تأثر الرجل برأي زوجته خصوصًا إن كانت أثيرة لديه
وليس لهذا دلالة على الخضوع، أو حتى وجود مؤامرة "غربيّة" لأنها فطرة أن الرجل يحب اتباع رأي زوجته وما يناسبها إن كانت امرأة ترضيه في كل أمور حياته. وبيت الشاعر الذي طلب شفاعة من أخ الملك فلم يجبه، فجعل أهله يطلبونها من زوجة الملك فأجابه الملك فقال حينها بيته الطريف: ليس الشفيع الذي يأتيك مؤتزرا مثل الشفيع الذي يأتيك عريانا فالأمر ما أعتقد ليس كما ضخّمت - حضرتك - ووصفت من يهتم لرأي زوجته بالرخو واللين، أنا أرى هذه ألفاظ قوية بحقه، لأنه حتى الرسول صلى الله عليه وسلم أخذ برأي أم سلمة رضي الله عنها وخيركم خيركم لأهله. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اخي الكريم
هذا موضوع لك متشابه جدا لهذا و أظن فيه اسهاب بالأمثلة بشكل اكثر من هنا فهنا جاء الموضوع مختصرا فللأفادة و من يريد الأطلاع على أمثلة أكثر أعتقد هذا الموضوع ,,من بعد أذنك ,,يكمل هذا http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=240412 ,,, اقتباس:
فربما هي شخصيته حتى مع امه و ابيه فمثلا مثال ممن تهالك منهم القوامة ,,مما ذكرت أنت من أمثلة في الموضوع السابق عدم قدرة الرجل على منع زوجته من التبرج عند الخروج ,, وهذا يدل على قلة غيرة في الزوج ذاته,,,و لادخل للقوامة فقد يكون هو راضي و لاحول و لاقوة إلا بالله ,, موضوع جميل قد تستطيع النساء هنا ان تذكر لك امثلة تشعرهم ان الرجل ليس بقيم و فقد القوامة و يثرى الموضوع بالتوفيق |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
قد لا يجد الرجل سببا للاعتذار من اخر او كره صحبته
الا انه يلزقها بوزارة الداخليه المشكله تصادم بين رجل مايهمه انه يجيب طاري المدام باي محل ورجل لا زال يكش من كلمة مدام او وزارة الداخليه او ((بسأل العيال)) .. ويعتبرها نقصا بالرجوله او خضوع ؟؟ الرجل الذكي الي يدبر اموره قدام المتفرعنين من الرجال بدون مايجيب طاري المدام .. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
بكل تأكيد ماقلته هنا والله هو الحقيقه
وبالفعل أصبح ماتتحدث عنه واقعا مرا في الحقيقه لاأعلم مالذي يعجب النساء في هذا ,؟؟؟ وفي كل الأحوال - ليس الجميع هكذا , اذلامجال هنا للتعميم - فيوجد نساء كثر مظلومات , شكرا لك |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
قد لا يعجبك رأيي أخي البليغ و كالعاده ستختم بإحترامك لمن يعارضك القول
أعلم هذا تماما لأنك من الأقلام التي غالبا ما تشن حملات ضد النساء بدليل مواضيعك الأخيره .. مع ان الأمثال التي تذكرها انت غالبا أراها في المسلسلات أو اقرأها في مقالات النت ..فقط فقط لا أعلم لماذا تتكلم عن المرأه و كأنها شر بعينه و تحذر من مجالس الصديقات ومن أم الزوجة و غيرة أخواتها ..وتختمها بـ ( الا من رحم الله ) و كأن رحمة الله قليلة جدا لا أنكر ان هذا موجود ولكن ليس بالنسبة التي تجعلنا نفتح مواضييع بشأنها ونحلل ونناقش بضرورة الإقتناع به .. بخصوص القوامة التي كتبت عنها بأنها خاضعه للزوجه أنا شخصيا لم ارى في مجتمعي الى الان ممن يقال عنهم ضاعت رجولتهم بسبب زوجه .. رأيت فتيات حالهن مائل .. وإعتدل بعد الزواج لماذا .. لأنهن إقترن برجال شخصيتهم قوية وكلمتهم مسموعه ..على الحق دائما أما انك تريد ان تستنهض رجوله البعض بهذا الموضوع فأخبرك بأن الرجولة على أشدها في هذا المنتدى من خلال ما أراهم يكتبون والله اعلم بما في حياتهم . وقد ذكرت انت في بدايه موضوعك بأن المرأه أقدر على التغير وأسهل . وانا من وجهة نظري القاصرة .. أرى ان الرجل اذا أخذ برأي أهل بيته أفضل من إعطاء الرأي و كأنه يعيش بلا بيت وبلا شريك آخر مرتبط به أشد الإرتباط .. الدنيا ليست رجال فقط .. بل آدم وحواء .. أما وأن الرومانسية التي جاءت بعد الغزو التركي لم تروق لك أو لغيرك من بني جنسك فهذا ما أدري ما نعوله هل بسبب صرامتكم الشديده أم حزمكم اللا مقبول اذا أردت أن نتكلم بشكل جدي .. فسأقول بأن حال هذا الجيل مائل وضائع ظهر لنا رجال ونساء ليسو على فطرتهم .. تقمصت المرأة دور الرجل في ظل غياب الرجل و وُجد الرجل في ثوب إمراه .. لأن حنان المرأة ضاع بسبب أمور كثيرة لكن أن تعيب دور الرجل بسبب المرأه فهذا غير مقنع تماما بل على العكس .. وجدت في مجتمعي رجال .. لا يأخذون برأي المرأه في شيء أبدا أبدا ولا يقيمون لـ حواء وزنا .. حتى بعد الطلاق يأخذ منها أطفالها بلا رحمة لأنها ( إمرأة ) وهو القوي الذي ( ذبحته الرجولة ) وسأعطيك مثال قريب جدا في هذا .. أبي حفظه الله .. لم أراه في حياتي كلها يشاور أمي في أي أمر .. يجلسون مع بعضهم مستمتعين بوقتهم من غير اي مواضيع .. يفاجئها بأمور قد لا تعجبها ولكنها تسكت و تقول حاضر كما تريد يا ابا فلان يختار لأاخواني من بنات اخيه من يرضاها زوجه له على رغبته هو .. يختار مافيه أمور النساء الدقيقة على مزاجه هو .. على إعتبار ان المرأة إذا نزلت للسوق فإنها ستضيع المال في اشياء باهضة الثمن .. كل هذا ووالدتي غير معترضه بل تشكره و تقول ريحتني من عناء السوق تحصل بينهم اختلافات .. لا علم لنا بها .. كل هذا ومن قديم عشرتهم مع بعضهم .. وامي لا تعترض .. قد يقول بعضكم لأن ابي عودها أو بمصطلح الرجال ( رباها ) من بدري .. لكن أقول ..لا .. لأني كلي ثقة بـ قوامة الرجل في عائلتنا .. تربى الولد عندنا على ان المرأه تتبعه بمجرد ان تصبح زوجته لا تخالفه ابدا .. وإن خالفته .. اهلها جميعهم يقفون في صفه إلى ان تعرف خطأها و تعود لصوابها وعلى هذا تربى اخواني جميعا وابناء عشيرتي .. بمعنى آخر ( ذبحتهم الرجولة ) بل على العكس .. وجدت ابي واصدقائه يتمازحون فيما بينهم أن ( المدام ) تنتظرني الآن وستغلق الباب ان لم آتي .. >> على سبيل المزاح فقط اللي يبي يفك نفسه من سالفه عنه يعني انا اعيش في مجتمع كهذا واجي افتح النت اقرى مواضيع مفادها بأن الرجل تابع لا متبوع .. شي يفقع المراره والله .. معليش بس خليك منصف شوي المرأه تحتاج لرجل قوي .. والرجل المتبوع الذي ذكرته في كلامك .. لم أراه في حياتي ابدااا غير في القصص و فيه كم حاله شفتها هنا بالمنتدى .. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
صادقه توفي وانا شاهد
زوجي اذا بغى يصرف خويه ، او مااشتهى الطلعات لزقه بالمدام .... وبالمقابل عنده قوانين مانزل الله بها من سلطان .. الخروج للحدائق ممنوعه الخروج للسوق ممنوع الا لمناسبات مثل العيد المشاغل النسائيه ممنوعه زيارة الصديقات ممنوعه حضور الدورات التثقيفيه ممنوعه الدخول لنادي او مراكز تجميليه ممنوعه حضور صلاة العيد ممنوعه وباقي المشاوير تجي بالمذله .... بالعكس اشوف ازواج يحبون يستقوون ويطلعون عضلاتهم قدام حريمهم |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
لا اعرف عن اي واقع تتحدث
هل عندما يكون من بين خمس ازواج زوج خاضع يسمي هذا واقعا اتدرون ما هو الواقع حقا وهو الغالب علي الازواج والمجتمع العربي هو خضوع الزوج لاهله علي حساب خصوصيات حياته الزوجيه ومصالحها هنا لن يختلف احد وسيقر هذا الواقع فماذا يسمي هذا ؟ ان كلمه ضعف هي قليله عليه كما ان من الخطأ ان نقول علي كل زوج يراعي مشاعر زوجته هو ضعيف الشخصيه ونذم رجولته كما ان هناك رجال اراهم غايه في الحكمه عندما يتنازل عن فرض رايه في بعض التفاهات التي لا تستحق ان يفتعل عليه المشاكل في المقابل هويفرض رايه في في الامور الهامه التي تقع مسئوليتها وتبعتها عليه فارجو ان يكون كل الازواج بهذه الحكمه |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اقتباس:
وكلي أمل بأن أكون مخطئة بشعور خفي راودني بين سطورك بأنك تتكلم عن المرأة وكأنها ملحق أو اضافة للرجل لها مهمة معينة لا تتجاوزها بينما هي ركن من أركان المجتمع كالرجل تماما تتشارك معه ببناء الأسرة وكيف تكون الشراكة إن لم يكن لها رأي ولم تكن على علم بما يحدث ببيت الزوجية وبحياتهم المشتركة التي تكون هي أول الدافعين لثمن أي غلطة أو منعطف خاطئ يحدث بهذا البيت . لك احترامي |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
الأخت الكريمة/ أم جابر
-كلام سليم وتحليل جيد. -هناك أرواح ونفوس لا تتواءم إلا مع بعضها.. وهذا ينطبق على المثال الأخير الذي ذكرته. ::: الأخت الكريمة/ أصيلة -نعم! أصبح اللقب متبادلاً بعض الأحيان. -لدي بعض الأفكار عن بعض مواضيع معينة أزمع طرحها إن شاء الله في قادم الأيام. ::: الأخت الكريمة/ مسز داني -شكراً لمشاركتك مرة أخرى ثانية وثالثة:). -نعم! المرأة لا تحب الشخصية الضعيفة المهزوزة لكنها تستطيع استخدامه كيفما تريد. -المثال الذي ذكرته عاماً يحتاج لمراجعة بعض الكتب؛ حيث أني نوّهت له اعتماداً على الذاكرة.. ولعلي أرجع إلى كتبي إن سنح لي الوقت إن شاء الله. -لعلهن يثرين الموضوع إن أردنَ؛ فالمجال مفتوح للجميع. ::: الأخت الكريمة/ ناني -ربما يكون فهماً خاطئاً وربما تشوشاً ذهنياً؛ والسبب أنّ هذه الأمور متداخلة في التفريق ويكاد يكون بينها خيط رقيق فاصل. ::: الأخ الكريم/ أنا مندهش -كلام صحيح.. وأؤيدك عليه. -بلا شك أن لديهم وعي وثقافة.. لكنهم يا رجل ركزوا على جانب واحد فقط وأهلموا البقية. -بكل تأكيد الرجل القوي هو من يبقى في نظرهن.. لكنها قوة عادلة واعية حازمة في وقت الحزم.. ولينة وقت اللين.. وليست لينة على مدار الساعة وفي كافة الظروف والأحوال. ::: الأخت الكريمة/cry -إضافة جميلة وعميقة والله. ::: الأخت الكريمة/ توفي -هذه الحيلة (التصريفة) نعرفها جيداً.. وبعض الأحيان تكون حقيقية. -الرجل الذكي يستطيع هذا كما ذكرتِ بإذن الله. -أبلغي السلام لأخينا (فيصل). ::: الأخت الكريمة/ فجر الأعياد -شكراً لمشاركتك. -والله أعلم أنّ هناك نسوة مظلومات كثر.. وأنوي الكتابة عنهن ذات يوم إن شاء الله.. وهناك نساء والله إني أحترمهن احتراماً كبيراً. ::: الأخت الكريمة/ الفردوس غايتي -ولماذا لا يعجبني رأيكِ يا رعاك الله؟!.. قولي ما لديكِ. -هل أنا غالباً أشنّ حملات ضد النساء؟! هل هذا هو الغالب عليّ؟! وهل كل مشاركاتي من يوم دخولي لهذا المنتدى توحي بهذا؟! وهل قلتُ أنّ المرأة شرٌّ؟! وهل تحذيري من بعض أمهات الزوجات وأخواتها وصديقاتها افتراء وبهتان؟!.. -إن لم ترين تلك النماذج في مجتمعك فهي موجودة في مجتمعات أخرى. -هل أنا ذكرت شيئاً عن المسلسلات التركية؟! -حفظ الله والديْكِ من كل سوء. ::: الأخت الكريمة/ mayo -أنا أعرف الواقع الذي تحدثت عنه. -خضوع الزوج لأهله.. هل هو الغالب؟!.. والله إني أحترم رأيك لكني أشك بهذا الرأي.. بل ما رأيناه هو الخضوع للزوجة. -نرجو أن يكون الأزواج كلهم حكماء. ::: الأخت الكريمة/ Beta -نعم! بلا شك هناك رجولة حقيقة ضاعت لدى الكثير من الرجال يقابلها صنف من النسائي أضعن الأنوثة كذلك. -الهدايا والعطايا لتلك الفئة التي ذكرتها لا يُقدم على هذا إلا رجل.. لا أدري ما أقول عنه.. لكن الحمد الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلاً. -لا أيتها السيدة الفاضلة بيتا.. لم يكن قصدي التحريض من هذا؛ فليس هذا طبعي وديدني. -مع احترامي لشعورك إلا أنه شعور غير صائب وليس في محله مطلقاً. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
للأسف... 70% من شباب عائلتنا _رغم أن شخصياتهم مختلفه عن بعض_ هذا واقعهم وهذا السبب اللي يخليني أتمهل في موضوع الزواج "ودي أعرف الخلل وين بالضبطططط" .؟؟؟
|
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
المس نبرة انتقاص للمرأة. لماذا يا سيدي الفاضل دائماً ما تهاجم من يسير في مركب الحياة بمعية زوجته فيأخذ رأيها في أمور بيتهم وأمرهم شورى بينهم. ومن قال لك بان المرأة مخلوق مختلف عنك من حيث العقل انك ترى ان الرجال أجدر بالمشورة وكانك تريد منه ان أراد الخروج معك ان يستشيرك انت او يطيع لك فورا ويكون لك انت دور القوامة عليه. زوجي ان أراد ان يصرف صاحبه الذي لايريد ان يفهم انه يريد قضاء الوقت معي أننا في مشوار ونحن في بيتنا نتابع فيلم ومباراة ولكن صاحبه الذي لا يفهم يشيع عند كل الناس ان زوجي يخافني وكذلك النساء يحكمون علي أني أخاف زوجي وانه قاطعين وهن لا يعلمن أني امقت التجمعات التي تزيد عن عدد معين من النساء فلا أحضرها و(ارميها في أبو الشباب ). واسمح لي بشان مقولتك انك تستطيع الحكم فورا على سعادة الرجل من عدمها أني لا اعتقد ذلك فما يحصل داخل البيوت أمور انت لا تعلمها فكيف تستطيع الحكم المرأة يا سيدي ان لم تكن تعلم لها من العقل مالك ومن الحقوق كما عليك فان استشار زوجته ففتش في التاريخ الإسلامي عن النساء ومواقفهم واستشاراتهن والقياس بالقياس أمورهم عظيمة في المشورة وانت تستكثر وتستحقر وتنفي صفة الرجولة والقيامة عمن يشاور من سيضع راسه عند رأسها كل يوم في طلعة قد يكون رجع إليها لان بينهم موعدا من قبل موعد الصاحب فمن أدبه وحسن خلقه وعشرته بالمعروف يحترم وعده معها ... او عاملها برقة وحب وهذا هو اختصار الرومانسية فنحن القوارير والقوارير لا يصلح معها إلا الرقة ونحن من استوصي بنا رسوله الكريم آخر وصاياه عليه الصلاة والسلام ونحن من قال عنا مااكرمهن إلا كريم وما اهانهن إلا لئيم ان قال عليه السلام تهادو تحابو. فما بالك للزوجة وخيار كم خياركم لأهله وأنا خيركم لأهلي. ان مدح الرجل فسيمتدح برقة قلبه وطيبه ودينه وكرمه وان ذم فسيذم لبخله وغلظته وشح نفسه فالبخيل بخيل المال والمشاعر. البخيل من يظن على زوجه وأولاده بالحب والرقة والمشورة. الحياة رجل ومراة شئتم أم أبيتم. أما القوامة فانا أرى أنها تختصر في النفقة وان يحفظ بيته من السوء وان يقود أهل بيته إلى ما يحبه الله ويرضاه ان يوقظ زوجته لتصلي الوتر ان يعلم أولاده السباحة والرماية وركوب الخيل ان لا يسمح بالتهاون في أمور الدين في بيته ان لا يسمح بالتهاون في الملبس عند الخروج ان يكون نعم السند كزوج وأب قائم بأمور بيته لا ان يوافق فورا كلما طلبه احد من أصحابه. الموضوع أكبر مما ربتكم ثقافتكم المجتمعية عليه. تقبل رأيي ولك مني كلل الاحترام فانا لا أناقش إلا من احترم عقله وانت من خيرة العقلاء. ولكن ما هكذا تورد الإبل ان أخطأت فمن نفسي ،،،،
|
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اقتباس:
-ما طرحته يحتاج لبسط تحليل وفهم عميق ووقت. -بل أقدم على الزواج مستعيناً بالله وواثقاً به وراجياً منه التوفيق والسداد. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
الأخت الكريمة/ ارزقني الحكمة
-لم أنتقصها بارك الله فيك. -لستُ مهاجماً وإنما منتقداً لهذه النوعية من الشباب.. ربما نبرة النقد عالية؛ وهذا بسبب كثرة هذه النماذج في بعض الأحيان. -وهل أنا قلت أنها مختلفة عني عقلياً؟ وهل طلبت منهم استشارتي وطاعتي فوراً؟ وهل أنا قوّام على الرجال؟! -أنا لا أعلم ما بداخل البيوت بارك الله فيك.. لكن السعادة لها علامات تظهر على الرجل نعرفها ولله الحمد.. وهذا رأي شخصي بي. -لعلك تراجعين ردي على الأخت الكريمة/ ناني. -شكراً لك أن جعلتِتني من خيرة العقلاء. -في الحقيقة هذه مشاركة جداً رائعة وصادقة.. ولا أقولها مجاملة. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
بما ان هذا هو الواقع الذي تراه اذا هذا هو واقع المحيطيين بك
اذا هذا واقع امك وخالاتك وعماتك واخواتك ام ان هذا الواقع تتهم به الغير وتدفعه عن نفسك ومن تحب |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اقتباس:
وبناءا على هذا : 1- أنت اخي الفاضل ذكرت بأن الأزواج الشباب باتوا يستشيرون زوجاتهم بأمور لا يحق للزوجة المشاركة برأيها فيها .. فأرجو أن تأتي لنا بأمثلة محددة . 2- لنتفق أن نلجأ لحكم الشرع أولا وأخيرا وبالتالي أرجو أن تستجيب لطلبي في ردي الأول وتأتينا بالنماذج التي أشرت لها في حزم الرسول صلى الله عليه وسلم لكي يكون لنا مثال يحتذى نساءا ورجالا وأنا أول من أمتثل لطريقة الحبيب المصطفى في الحزم كما في المشورة .. أود من زوجي ومن زوج فلانه وعلانه أن يتخذ رسولنا قدوة له في حزمه .. وقدوة له كذلك في استشارته لزوجاته في العديد من الأمور التي تتعلق بوزارة الداخلية بل وكذلك بوزارة الحرب وكذلك الخارجية .. فداك روحي ونفسي وولدي وكل عزيز عندي يا رسول الله ... لازم يعني تجيبوا سيرته عليه الصلاة والسلام حتى تذكرونا بالنقص وقلة الرجولة اللي نشوفها حوالينا:29: |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اخي الكريم الأمير
اذكر لنا امثلة أذا تكرمت عن تلك النماذج الخاضعة بصراحة جاني فضول ,حسيتهم مثل زوج فوزية بباب الحارة عافانا الله من تلك الرجال,, |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اخي الكريم البليغ
بالنسبة للقوامة فهي تكليف وليست تشريف مبدأ القوامة لايعني عصمة الرجل ! او عدم حاجته للاستشارة فالمرأة شريكة حياته ونصفه الثاني وحباها الله عزوجل بالعقل مثلما حباه فلم الانتقاص من قدر الرجل الذي يستشير زوجته؟ الرسول صلى الله عليه وسلم - بأبي هو وأمي -استشار زوجاته في معارك وحروب وامور تتعلق بمصير الامة وليس فقط بالاسرة ! مايتداول الان لدى الرجال هي احاديث ضعيفة مثل ( شاوروهن وخالفوهن ) واحاديث صحيحة يتم تفريغها من مضمونها ومعناها الحقيقي مثل ( ناقصات عقل ودين ) مسالة وزارة الداخلية كدلالة على سيطرة المراة على قرارات الرجل امر غير واقعي ولايمكن قياسه فعليا لانه مثلما ذكرت العضوات تجاربهن مع ازواجهن والتحجج بمسالة رضا الزوجة او اذن الزوج للتنصل من بعض الارتباطات الاجتماعية وذلك امر شائع وبعض الازواج حين يبلغ زوجته عن موعد معين لخروجه حتى يتاكد من تلبية احتياجاتها في فترة خروجه وعدم وجود مواعيد صحية او ارتباطات اجتماعية لديها وفي مجتمعنا الرجل هو المسؤول عن تلبية وتوصيل محارمه وبالتالي الموضوع لايتعدى مسالة تنظيم الوقت وتحديد الاولويات في الاسرة وليس فرض راي الزوجة على زوجها ! وهذا هو التطبيق الفعلي للقوامة من تلبية احتياجات الاسرة والقيام بشؤونها اما الشخصيات الضعيفة او التي تخضع لسيطرة الزوجة فهي حالات قليلة في مجتمعنا ينبغي ان نتفق على مفهوم القوامة حسب الشرع والدين ونحتكم اليه وليس الى العرف الذي يرى ان الزوج الرومانسي والحنون مع زوجته والتي تبادله زوجته المحبة والاحترام والتقدير (( خروف )) !!!! ولكي يرضى المجتمع عن هذا الرجل فينبغي عليه ان يكون جافا معها وينهرها ويخالفها في كل مشورة حتى يتحول منزله لجحيم بعد ان وجد الاستقرار والراحةَ!!!! سحقا لتلك النظرة التي تدمر أسر وتحرم الزوجة والابناء من تلبية احتياجاتهم النفسية بحجة القوامة استاذي البليغ مجتمعنا بحاجة ماسة الى اعادة تعريف المصطلحات ووضعها في نصابها فبعض الرجال الان بدأ يتنصل من مهامه وواجباته ويتخلى عن القوامة الحقة ويرى ان القوامة مجرد تسلط واسلوب امر ونهي وفرض بالقوة ويطالب بحقوقه بدون التفات لحقوق المراة وان قصرت في امر بسيط فهو لايتوانى عن التهديد والزجر والنهر والتعدد والطلاق والحرمان المادي والعاطفي الحياة الزوجية مودة واحترام ومحبة وليست صراع على القوة وتسلط وجبروت ! مالكم كيف تحكمون |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
وصل السلام ..
ممكن نعرف علامات السعاده على الرجل .. اعتقد الالتزامات الان غير ايام زمان الان وقت الرجل مع عائلته فقط بنهاية الاسبوع .. وباقي الاسبوع يطلع مع اصحابه لين يقول بس .. لان التزامه مع عائلتع فقط بوقت مشاوير المدرسه الصباح والظهيره وقت الغدا والعشا .. ويقدر يتغدا ويتعشا برا البيت مع من اراد .. لان ماوراه لا مذاكره ولا غسيل ولا ...,,, اما نهاية الاسبوع فكل العائله تنتظره عشان تجلس مع رب العائله وتخلص التزاماتها وارتباطاتها انا عني ولله الحمد .. زوجي ينتقد الي يطلع للاستراحات والجمعات مع اصحابه برا اوقات الدوام ويترك اهله .. سابقا الان مادري اذا تغيرت نظرته .. لكن للاسف صحيح هو يطلع معنا .. بس طول الوقت جواله باذنه .. وحتى واحنا جالسين بالكوفي ولا اي مكان الجوال باذنه ماانكر انه يستمتع لما اتكلم عن اسلوبي بتربية ابنائي ويفتخر فيه ويطلب مني اشرحه له .. لكن الاولويه للمكالمات الي ماتنقطع .. احترم اسلوبه بالحياه واشجعه عليه .. يمكن لاني ارفض اعيش مع رجل بدون عمل ؟؟ لكن للاسف هناك رجال ثرثارين يحبون يتدخلون بادق خصوصيات البيت .. ويتحكمون ويغيرون راي زوجي للقرارات المستقبليه الي درسناها مع بعض .. مع انهم يدرسون المستقبل ويستثمرون بكل مااوتو من تفكير .. اسال الله ان يلهيهم بانفسهم ويدعوني وزوجي في حالنا .. ومن وجهة نظري لا ارى شباب خاضع لزوجته .. ارى مارأته خاله بيتا للاسف ..وارى اغلب البيوت تأن من ذلك .. واما سالفه الخنوع والخضوع .. فكل واحد ينام عالجنب الي يريحه .. بانتظار علامات السعاده ..؟؟؟؟؟ لو تكرمت |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اقتباس:
اقتباس:
|
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
مسكينات النسوان الله يكتب اجرنا امين
انا مع مسزداني نفس الفكرة |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اقتباس:
{..هہْہْْہْْْہْْْہْْہْـ(😂)ـہْہْْہْْْہْْہْہٱٱٱي..} زوج فوزيه!!! الدنيا مليانه فيها مثل ابوعصام وفيها مثل بدر !!! اضم صوتي للاخوات نبي امثله للمواقف الخاضعه وعلامات السعاده |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
لست في صدد الحديث عن الوزراء الان ولكن
لو اننا نستغل بلاغتنا( العميقه في نفوس غيرنا وعلمنا المطمئن بمدى تحريكها تلك النفوس) فيما يحب الله في مكان يعج بالنفوس المتشنجه مما ابتلو به فيما بينهم (حبا من الله وتمحيصا لذنوبهم) اعتذر استاذي ولكن مارايك بقوله سبحانه {وإذا قيل لهم لاتفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ألا إنهم هم المفسدون ولكن لايشعرون } من اشد المعجبات بقلمك لما يحمل بين طيات حروفه من حكمه وثمرة عقود من الخبرات والتجارب تقدم لنا في دقائق ثمينه وثريه بكلمات قليله من الحكماء النادرون امثالك نقفز قفزات عملاقه في سلالم الصعود والارتقاء لله فباشرنا بها ارجوك اود فعلا ان انهل ومن هم هنا من علمك المتعقًل الحكيم في تربية الابناء وفهم نفسياتهم ومايؤالف بين الاسرة والمرء وزوجه وكيف نعشق فعل من خلال الله رغم انه من شغاف قلوبنا فيتبدل سلوكنا تلقائيا مع بعضنا لله جزاك الله عنا خير جزاء وكتب الله لك خير مما تحب ووفق مايحب |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
وماذا عن مثل هذه النماذج :
في جلسة ود وصفاء يتفق الزوجان على أمر ما ،،،، ثم يذهب الزوج لرفاقه ويحدثهم بانه سوف يفعل كذا وكذا وفي نظرهم ان هذا امر لاداعي له فيحرضونه ببعض العبارت ( اين رجولتك ؟؟ تحكمك امرأة !!! ثم يعود وقد غير رأيه وما أدراك مالمشاكل المترتبة على ذلك ؟! هل تودد الرجل لزوجته بتلبية رغباتها خضوع ؟؟ هنيئا لكل رجل عمل بقوله صل الله عليه وسلم ( خيركم خيركم لأهله ) :::: طبقا لما يمليه عليه دينه لا عادات مجتمعه |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
ليش كل مشكله تنسبونها للمرأه وانها تريده خاتم وتحب التباهي بضعفه وانكساره وكأنها شبح كشف عن أنيابه
يعني اذا كان الزوج ضعيف شخصيه ليس فقط عند زوجته بل عند الجميع صغيرهم وكبيرهم قويهم وضعيفهم مادخل المرأه في ذلك فهو سيكون ضعيف مع الكل وليس فقط عند زوجته وليس للزوجه اية علاقه بشخصيته الضعيفه ولماذا لاتبرز الرجوله عندكم يامعشر رجال العرب الا على المرأه يعني اذا كان حازم وشديد على المرأه فقط يكون رجل وتتفجر منه كل معاني الرجوله الحق شيئ مؤسف بالفعل بالرغم من انها مخلوق ضعيف امامه ولايصح ان يعامل الضعيف بحزم وشده بل على العكس يجب أن يكون التعامل بلطف واذا كان ليس لديك دليل واحد على حزم الرسول صلى الله عليه وسلم مع زوجته فلاداعي ان تنسب صفه ليست في رسولنا الكريم الذي لم نعرف عنه الا الرفق واللين والتسامح والرحمه والحسنى خصوصا مع أهل بيته تستطيع أن تأتي بالحديث الذي تتذكره من قوقل بحيث تكتب شيئ بسيط منه وهو سيختصر عليك قراءة الكتب والبحث فيها عن دليل واستشهاد كل الاحترام أخي الفاضل ونصيحه لاتوصي حريص فالرجال لايقصرون معنا في هذه الناحيه أبدا والمنتدى خير شاهد لمعاناة النساء من شح الرومانسيه وجفاف الرجل الشرقي وعدم مبالاته لرأيها فلاتخاف من هالناحيه قايمين بالواجب على أكمل وجه مايحتاج تزيد النار حطب وان كان هناك رجل يتبع امرأته بشكل مفرط فالضعف فيه ومنه مع الكل اولا وليس مع امرأته فقط ولن يكون رجلا ابدا اذا فرض رأيه وأمره على ضعيف (الزوجه) بل رجولته تكون في ثقته العاليه بنفسه ومعرفة الصواب من الخطأ وليس بالسير خلف العادات والتقاليد وايقاف كل من يحرضه على زوجته او يخطئ عليها بدون ذنب اقترفته الرجوله تظهر في الشهامه والخلق الرفيع والتسامح والعفو والصفح وغيرها ..الخ.. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
السلام عليكم ورحمة الله...
لقد اثرت يابليغي الفاضل كل القوى المناوئة واشعلت واشغلت وجعلت كلٌ يرغي ويزبد.. فلله درك..! الموضوع ببساطة فيه التالي: - هناك مشكلة في هذا المنتدى العامر وهو ان مرتادات في الاغلب نساء ايجابيات يهربن من واقعهن السلبي نحو المنتدى لفهم كيفية التعامل مع الرجل وفي داخلها ضمناً ان الرجل سلبي بكل اوضاعه وتقيس كل الدنيا على اوضاع من حولها ومجتمعها القريب.. وفيهن منهن ايجابيات من مجتمع ايجابي ويحببن نثر الفائدة هنا وهناك.. ولكنهن يجتمعن في نقطة واحدة وهي عدم تصديق ان هناك نساء سلبيات لايدخلن هذا المنتدى ولا يعرفن عنه ابداً الا اذا تطلقت فتلاقيها في القسم المجاور تحن وتئن وتولول.. فكثرة الجدال في موضوعك يابليغي جاءت من هذه المفارقة التي ازلت في المنتدى -بالنسبة لصلب موضوعك فاقول وبالله التوفيق ان التربية الحديثة ومحاولة التفهم من الزوجة اعطى مجال للزوجة ان تتكلم وتبدي الرأي .. فمنهم من يفتح الباب على مصرعيه فتدوسه وتتعداه زوجته ويبقى للممسحة اقرب منها للرجل ومنهم من يوصد الباب ويقولها الشرهه ماهي بعليك الشرهة على اللي يشاورك اصلاً -في اعتقادي المتواضع ان الزوج والزوجة حينما يلتقيان يسعيان للاندماج وكل واحد يسعى للسيطرة التي هي طبيعياً للرجل في حق القوامة والمرأة تسعى لفرض وجودها للدخول في مجال القوامة فمنهن من تنجح ومنهن من تاخذ على راسها وتسكت ومنهن من تأخذها العزة بالاثم فتكابر الى ان تتطلق -اكاد اجزم ان الادب والديموقراطية في التعامل وابجديات الرفق والطيب هي من افسدت هذا الجيل من الشباب لانهم اعطوا زوجاتهم جرعات كبيرة هي ارقى من مستويات فهمهن فحسبن ان هذا ضعفاً فاصبحوا في مسار الرجل المركوب كما يسميه اخونا عمران. ولو انهم اعطوا نفس الجرعة من سياسة دق الخشوم مضافاً اليها الضعف من انحطاط اخلاق الشوارع وتوضع كلها في انبوب مختبر ذلك الرجل الذي لايرضى ولا يتفاهم على نار اهانة المرأة لوجدت كل زوجاتهن لدينا في المنتدى يكتبن مواضيع الشكوى من ازواجهن.. ( انا هنا اشرح حقائق فقط) اذن مالحل.. الحل هو ان يبقى الرجل على تعامله الطيب وكرمه معها وان يحبها ويعطف عليها ولكن ليدمج من انحطاط اخلاق الشوارع وكيد الحيل ما ان معه تستقيم به الحياة وتتحسن به حال زوجته وتسلك اموره.. ولا يكثر من تلك الجرعة كي لاتفسد حياته وتخرب اخلاقه او قد تؤدي بتفكير زوجته نحو الانتحار فمع الكرم سوي لها كم حركة تخليها تلف شهرين حول نفسها ومع الطيب تضرب بكم كلمة تحت الحزام الى ان يستقيم الوضع وضع في نيتك اصلاحها لان بعضهن لا يعرفن مصلحة انفسهن ابداً الا اذا وقع الفأس بالرأس وتزوج عليها زوجها او طلقها.. واصل يابليغنا الفاضل ونحن ندعم توجهك في نقد واقعنا نحو الافضل |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
أنا سوف أعطيكم مثال من تخرج من بيتها وهي في كامل تبرجها وما أكثرهم في الأسواق والأماكن العامة وتضع العطر والمكياج والعباءة التي تشف وتصف أكثر من تستر فهي خلفها رجل خاضع لأنه لا يوجد رجل يرضى بمثل ذلك ألا أنه لا حول له و لاقوة !! والمبالغة في الرومانسية التي تجعل الرجل يجري وليس يمشي لكي يفتح باب السيارة لزوجته هذا أمر يغلب عليه الخضوع أكثر من الرومانسية وهذا شاهدته بعيني !! |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
غلطان يا اخ مشكلتي زوجتي....
كما ان نظرية الدعوة لقليل من انحطاط الاخلاق اجدها دعوة باطلة لو قلت حزم..لو قلت...شدة اما انحطاط..فهذا لا يرضاه دين ولا عقل حتى مع غير المسلم ........ كلنا نقرا هنا لزوجات تشتكي و أزواج ايضا يشتكون و ضجروا من اهمال زوجاتهن و عنادهن لكن الحديث هنا عن...وجود ظاهرة تتحدث عن رجل خاضع يقفل عليه باب الشقة و لا يتكلم يشتم و يسكت...يأخد الاذن بخوف هل هي فعلا ظاهرة.. مع ذكر امثلة فمثال مشاورتها لا يسمى خنوع حتى خروجها متبرجة..هذا من قل غيرته..وتراه يرضاها حتى على اخته بخروجها متبرجة فالمسيكلة في الرجل..حيث قال البليغ..ان الموضوع موجه لانتقاد الرجل فكيف تدعو رجل ضعيف الشخصية..مهزوز...لانحطاط الخلق !!! هنا نزيد الطين بلة المفروض تكون الدعوة..في تعريف القوامة تعريف الحزم..ومتى يكون ومع من وفي اي ظرف..وذكر مواقف نبوية الدعوة للخلق الحسن لتغير سلوك الزوجة ان كانت لئيمة..او بطرق شرعية..وضرب امثلة ..الدعوة لتكفل الزوج بكافة النفقة دون ان يأخذ من زوجته الدعوة لنصح عياله و اهله بالدين و التقوى هذه القوامة |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اقتباس:
|
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
الأخت الكريمة/ بيتا -الأمثلة كثيرة بارك الله فيك. -يمكن مراجعة ردي على الأخت/ مسز داني. ::: الأخت الكريمة/ نيوتيلا -نعرف أنها تكليف، وأمانة، ومسؤولية. -لا يوجد انتقاص بارك الله فيك.. فقط المسألة دقيقة جداً، وأعرف أنّ تمييزها فيه صعوبة. -التلاعب بالأحاديث الشريفة ليست بالأمر الجديد. -مسألة تنظيم الوقت وتحديد الأولويات مسألة ممتازة. -هل الشخصيات الضعيفة قليلة في مجتمعنا؟!.. صدقيني أشك في هذا. -لا أعرف أنّ كلمة "خروف" تطلق على الزوج المحب.. هذه جديدة عليّ. -هناك بعض المصطلحات في حياتنا يشوبها التشويش أو قولي التشعّب حولها مما يقود إلى قصور في الفهم. -وأخيراً لقد صدقتِ وأحسنتِ. ::: الأخت الكريمة/ توفي -أما علامات السعادة على الرجل فلا أدري كيف أجيبك عليها أو أحلل لك الأمر.. ولكن نستطيع معرفتها ببعض العلامات التي تظهر على الرجل من حيث قوله وفعله وبعضها تكون على وجهه.. -نعم! كل واحد ينام على الجانب المريح له. ::: الأخت الكريمة/ متفائلة بالله -شركاً لمشاركتك. ::: الأخت الكريمة/ unlimited -لديك قدرة كتابية هائلة، ومخزون ثقافي رائع. -شكراً لرأيك ومشاركتك.. ولعلي أفعل ذات يوم إن شاء الله. ::: الأخت الكريمة/ الحياة صبر -ما تطرقت له يندرج تحت موضع آخر. ::: الأخت الكريمة/ صباح العود -شكراً لرأيك الصريح ولمشاركتك القيمة. ::: الأخ الكريم/ مشكلتي زوجتي -أنا أؤيدك بوجود نسوة فاضلات عاقلات في هذا المنتدى المبارك. -أنا وأنت نعترف أنه يوجد رجل سيئين جداً للغاية، وليسوا أهْلاً أن يكونوا أزواجاً وآباءً.. لكنني لا أدري لماذا ـُنكر مسألة وجود النساء السيئات؟! -عادة تُفتتح مسألة "السيطرة" في بداية الحياة الزوجية؛ وهي أحد المشاكل الشائعة بين الزوجين في السنة الأولى أو الخمس السنوات الأولى. -في فقرة (الأدب والديموقراطية.. الخ).. أقف معك في جانب وأختلف معك في جانب. -أما فقرة (الحل هو.. الخ) فقد أضحكتني كثيراً، ولا أجد جواباً عليها:d.. بل صرت أخشى من الإجابة خوفاً من الحرب الشعواء عليّ. -لله درك!. -كأن الخالة الكريمة/ بيتا غاضبة علينا بعض الشيء.:) ::: الأخ الكريم أو الأخت الكريمة/ رمالي -صدقت فيما قلت. ::: |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اقتباس:
توني بكتب الرد على الأخوات وشفت ردك يالطيب نفس اللي في بالي واضف الى ذلك... من الواقع المؤسف لمجتمعي المحافظ!! (البعض طبعا ) الغطاء _إن تغطوا_صار لثام في السعوديه فقط!!، والخارج بدون عبايه! السواق، الحارس.... ماعنهم غطوة! وانا اعرررف رجالهم _في السابق_ مايرضون بها الأمور، وعندهم نسبه _لا بأس بها من الغيره.....وش اللي تغير؟ |
| الساعة الآن 02:29 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©