![]() |
محتاااااااااار جداً ...!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، (مشكلتي ربما تكون عاديه ولكنها في نظري أصعب مشكله أواجهها في حياتي فساعدوووني ياأهل الخبره والمعرفة والدرايه ، وإن كان بينكم وفيكم إخصّائي إجتماعي فأرجو منه أن يبلغني برساله خاصه كيف يمكنني التحدث اليه ) أخوتي وأخواتي الكرام ، ساعدوني برأيكم جزاكم الله خير ، سأدخل في صلب الموضوع مباشرة وهو أنني متزوج منذ 25 سنه وقد رزقني الله بالبنات ثم توقفت الزوجة عن الحمل منذ أكثر من 18 عاماً . وطيلة هذه المده وأنا أتأمل من الله أن يرزقني ولد أو بنت . المهم تحمل الزوجة ، ولكن لم يريد الله بشيء ، ومع ذلك فإن هاجس المولود لم يفارقني حتى أصبح هاجس الزواج من ثانية هو البديل ، وحقيقة ياأخواني حاولت أن اتنازل عن هذه الرغبة وأرضى بما قسم لي الله . لكنني بت دائم التفكير في مشكلتي هذه ، ولأنني قررت بالفعل الزواج مهما كانت النتيجة والتي أرى أنها قد تُحدث نكسه في الأسره لعدم موافقة الزوجه ، التي صارحتها برغبتي منذ سنوات وهي تهدد بالذهاب الى أهلها ، وحاولت مرارا وتكرارا وكل هذه السنوات كنت آمل أن تكون ونحن في الأربعينات من العمر ستنظر للوضع مراعاة لي لتحقيق رغبتي التي هي تعلم أنني دائم التفكير فيها ، ومع أننا متفاهمين في حياتنا ولا يوجد عندنا أية مشاكل والحمد لله ، الا أنها لم تتنازل عن قرارها . وبالتالي أنا أيضاً قررت قراراً لا رجعة فيه ولست راغباً من أحد نصحي بالعدول عن الزواج بقدر إحتياجي للنصح ماذا أعمل في المرحلة القادمة ، ويعلم الله انني أحتفظ لها بكل الحب والتقدير وأنني وكما افهمتها لن أهمل واجبي وسيكون بيتها هو بيتي الأصلي وأن الزوجة الثانية ليس لها مني الاّ ما أمر الله به ، وسيكون لكل واحده تقديرها واحترامها ، بل سيكون لها وضع آخر كونها شاركتني في 25 سنة مضت وتعرف عني كل صغيرة وكبيرة وأنا كذلك ، فإذا كانت المصيبة هي كيف سأواجه بناتي وكيف أخلق لهم الجو المناسب مع وضعي الجديد فيما لو أصرّت وقررت قرارها بالذهاب لأهلها ، فإن حزني عليها من خلال تصرفها أعظم ، وأنا أعلم بالتبعيات التي ستترتب من جراء ذلك . ولعلمي التام بأنها ستعاني الأمرين لو فعلت ، ومع أنني قريب جداً من عقلها وتفكيرها وكذلك فهي عنيدة ، وستتخذ القرار برغم علمها بمواجهة المعاناة . ياأخواني وياأخواتي ... ساعدوني وأعينوني بأفكاركم وماذا وكيف سأتصرف ، علماً بأنني وعدتها بأنها لو ذهبت لأهلها لن تجد كل ما أحتفظ به لها ، لأنها ومهما طال الزمن ستعود وستجد نفسها وكأنها غريبة ، خاصة وأنها أعطتني الفرصة في البداية بتصرفها لتغيير حياتي وحياة بناتي بمفردي ، وفي حالة بقاءها فستستحوذ على كرامتها ومكانتها هي وبناتها ، وفعلاً ستفرض شخصيتها التي سأكون أنا مجبراً بإحترامها ووفائها ما وعدتها ، أيها الأخوة ... لا أستطيع أوصف لكم تشتت تفكيري وسرحان الذهن الذي يصاحبني ، فأنا مصمم مصمم مصمم وسأقدم على الزواج لا محاله ... وبحاجة للتوجيه والإرشاد ، وهنا رأيت من خلال ما قرأت من مواضيع قيمة أنني سأجد حلاً . والله يحفظكم ويرعاكم |
اخي الخفوق الجريح
اذا كنت ترى ان الزواج الثاني فيه حل لمشكلتك النفسية المتمثلة في كثرة التفكير في الولد ... ومشكلتك الاجتماعية المتمثلة في رغبتك أن ترزق بولد ذكر يحمل اسمك ... فهذا من وجهة نظري حق مشروع .... تزوج ثانية اذا كنت قادرا على الزواج الثاني ماليا وصحيا واجتماعيا وجنسيا ... لكن عليك بالعدل والاهتمام بالبنات وامهم التي وقفت مع في حالك الأيام . |
أخي زواجك من الثانية والثالثة والرابعة حق شرعي للرجل فقط ولا يحق لأحد كائنا من كان اي يتحكم فيه أو يمنعك منه , ولا يحق للزوجة الخروج من بيتك بهذا العذر , ما دمت قائما بحقوقها الشرعية 0
|
اذا انت كان نفسك بطفل ومايهم اذا كان ولد او بنت حرام تهدم عشره 25 سنه وحرام عليك زوجتك وبنات واذا مشتاق للاطفال تقدر تتبنى لك ولد او بنت يتامى وبهذاك تكون اخذت الاجر من الله وتكون حافظ على بيتك وعلى زوجتك اللى عاشت معك 25 سنه بحلوها ومرها
|
الأخ الخفوق إن كانت حاجتك للزواج فقط من أجل الولد بإمكانك تزويج البنات وإن شاء الله تفرح جدا بذريتهم ويملأوا حياتك بالسعاده وهتحبهم مثل أولادك واكثر اما إن كان لسبب آخر لم تفصح عنه فلك حرية التصرف ووازن بين السلبيات والإيجابيات فى الأمر وفقك الله لما يحبه ويرضاه
|
ينقل لمكانه المناسب أخي الفاضل ... عالم الثقافة والتوجيه ... ليجد التفاعل من الأعضاء بإذن الله ... |
اولا تذكر انك انت من انجب البنات ولاتحسب ان المراة هي المسؤله عن تحيد جنس الولود كذلك تخيل ياخي انك تزوجت وانجبت لك الزوجه الثانيه ببنت وهكذا ستتزوج عليها باخرى حتى ياتي الولد المنتضر ؟؟؟؟
تذكر قول الله تعالى ((يهب لمن يشاء اناثا ويهب لمن يشاء الذكور)) يعني ناس يجيهم بنات وناس يجيهم اولاد ولاتنسى كيف بناتك وزووجتك بيفقدونك فترة زواجك وبعده كذلك فلا تخرب بيتك بنفسك وتكون سبب لتاعسه البنات وامهم وعلى شئ يمكن يجي ويمكن لا..... |
بسم الله الرحمن الرحيم
أذكرك بهذه الآية } اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ مَا لَكُم مِّن مَّلْجَأٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُم مِّن نَّكِيرٍ {42/47} فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ وَإِنَّا إِذَا أَذَقْنَا الْإِنسَانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِهَا وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الْإِنسَانَ كَفُورٌ {42/48} لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ {42/49} أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ {42/50} فأنا أوافق العضو ريا السنين وأضيف : المشكلو مكونة من شقين الأول خاص بك الزواج بالثانية حق مشروع لك لكن قد لا يحل المشكلة لسبب مهم جدا وهو هل تمتلك المواصفات المطلوبة يمكنك معرفتها بالرجوع لهذين الرابطين يمكنك الرجوع لهذا الموضوع المنشور في المنتدى اسمه : تعدد الزوجات : لي مشاركة عن المواصفات المطلوبة لمن يريد التعدد http://vb.66n.com/showthread.php?t=22877 ويوجد موضوع آخر مهم جدا : التعدد مرة أخرى http://vb.66n.com/showthread.php?p=175886#post175886 المشكلة الثانية : إقناع زوجتك بحقك في الزواج ويمكنها قراءة الرابط الثاني وفيه التفرقة بين الرضا بالشرع وبين حقها في الغيرة التعدد مرة أخرى http://vb.66n.com/showthread.php?p=175886#post175886 والله تعالى أعلم |
أعتقد أنه يجب عليك أن تتأني وتتريث في مثل هذه الأمور، صدقني الزوجة الثانية ليست هي الحل فطالما أنك تعيش وضع مستقر وحياة هادئة في ظل أسرتك كرس نفسك وتفكيرك من أجلهم ، لماذا تريد أن تفتح على نفسك باب ربما يأتي عليك بنتائج عكسية من همّ وتفكير ومرض، صدقني لن يقدم على هذا الأمر إلا إنسان بارد في عواطفه أو أن ظروفه تختلف لكنك وكما ذكرت علاقتك جيدة بزوجتك فلماذا تجازيها مثل هذا الجزاء ؟..
الحياة عزيزي متاع وخير متاعها المرأة الصالحة لا تدور عن أخرى لا تعرف عنها شيئاً ، وقد تعرف لكن تخبي لك الأيام من ورائها أشياء تندم عليها فيما بعد .. لا أتعارض مع الشرع وأمنعك ، لكن أطلب منك أن تحكم عقك وتفكير ودع عواطفك جانباً .. وأبدا حياة جديدة مع زوجتك. |
السلااام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذا كنت تقدر تفتح بيت ثاني وتعدل بين الزواج مافيها اي حاجه ومرتك بتزعل فتر وبعدين بتقول حقك الشرعي لان عندك عذر اما بناتك فصارحن با الموضوع انت تبي تجيب عيال ومافيها اي شي بيزعلون فتره وبيرضون صدقني الله يكتبلك الي فيه الخير |
|
اخي الكريم ، اذا كان هدفك الوحيد من الزواج الثاني ان تنجب طفلا ذكرا ، فتوقع احتمال ان لا تنجبه خصوصا اذا كانت ارادة الله كذلك ، فماذا يكون مصير زواجك الثاني ؟ هل تندم على تلك الخطوة وتظلم معك بنت الناس ( الجديدة ) ، هل انت متوقع ومستعد لكافة الاحتمالات التي ممكن ان تواجهك ؟ ان كنت على قدر تلك المسؤولية وذلك التغيير الجذري في حياتك فتوكل على الله ولتعدل بين زوجتيك بغض النظر عن الانجاب ، انا اقول ذلك لأننا سمعنا الكثير من القصص التي ادت لتشتت اسر وظلم لنساء ، وذلك بسبب عدم تحقق الغاية المرجوة للرجل الذي قرر الزواج الثاني ، فلتدرس الموضوع مبعدا عن تفكيرك ان الامور ستجري وفق ما تريد وتخطط له ,وذلك لأن امر مستقبلك بيد الله عز وجل ، فإذا وصلت الى قناعة وقرار حاسم وثقة بالنفس بأنك ستكون نعم الزوج للزوجتين فتوكل على الله وتزوج ، اما إن ساورك الشك بإمكانية العدل او باحتمال عدم مقدرتك على ان تكون حازما غير متردد وقادر على ان لا تميل الى احد الطرفين دون الآخر، فالافضل ان تكتفي بما لديك وتحتسب اجر صبرك وقبولك بقدر الله .
|
مثلما نفسك بولد هي ايضا نفسها فية ولكن هذة ارادة اللة وما ادراك بعد ان تتزوج الثانية سيأتيك الولد لقد حصلت مع غيرك ولم يجني سوى خراب البيت وما ادراك في الاساس ان من ستتزوجها سترزق بذرية احمد اللة يارجل على النعمة التي اعطاك اللة اياك ولاتخرب بيتك بيدك الناس الذين حرموا نعمة الخلفة يتمنون شبة طفل المهم ان يرزقهم اللةمخلوق يتحرك فيأخي لاتهدم بيتك بيدك وتدمر عشرة25سنة وربما ماتجري ورائة وهم وليس لك نصيب فية
|
يا أخي الكريم , أظن أن ردود بعض الإخوه والأخوات الكرام لن تثنيك عن رغبتك حيث يبدو أنك مصمم مصمم مصمم !!!!!!!!!!!!
إذا هانت عليك عشرتك مع زوجتك أم بناتك لتستهين بمشاعرها فقط للرغبه بإنجاب الذكور أنصحك بالتمعن بالآيه الكريمه في سورة القيامه والتعمق بتفسيرها وهي ( ألم يك نطفة من مني يمنى ثم كان علقة فخلق فسوى فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى ) وتفسير الآيه الكريمه بأن المني هو ما يراق من الأصلاب في الأرحام , أي بالإثبات القرآني العظيم أولا ثم بالدراسات العلميه ثانيا يتبين أن الرجل هو المسؤل عن نوع النطف في صلبه , وبإمكانك الإستزاده من أصحاب العلم الكرام . أما إذا كان لديك أسباب أخرى مبهمه لم تصرح بها فهذا شأن آخر , يا أخي الكريم هل تضمن الحصول على الذكور من زواجك الثاني ؟؟ أو على الأقل هل تضمن ألا تكون زوجتك الثانيه عاقرا مثلا ؟؟؟ وحتى إن لم تكن كذلك وأنجبت هل تضمن أن تجد راحتك معها وهل ستشبعك عاطفيا كما كانت أم بناتك التي لا أظن أن عطائها لك سيكون كما هو أن بقيت على ذمتك بعد زواجك الثاني !! ؟؟ أحد ردود الإخوه الكرام أخبرك بأن زوجتك ستحزن قليلا ثم ترضى في النهايه !! لا أظن أن المرأه عندما تجرح بكرامتها يلتئم الجرح بتلك السهوله وإن برئ الجرح لا بد وأن تبقى آثاره المشوهه لكل ما هو جميل خصوصا على بناتك الآتي قد تكون لدى أحد أزواجهن مستقبلا الرغبه في إعادة التاريخ فماذا سيكون موقفك من الأمر وهل ستحزن لجرح إبنتك ؟؟ لا أظن أي إمرأه تتقبل أن يقابل العرفان لها بالجميل بهذا الجرح البليغ لا سيما وأنها كانت تتفانى في إسعاد زوجها وهو بدوره يعترف بحبه وولاءه لها , وبأنها تتحلى بكل صفات الزوجه الصالحه , ولا يعيبها إلا عدم إنجابها للذكور برأي زوجها !!!! نحن لا نحرم ما أحل الله ولكن هناك أسباب ومسببات تجعل للرجل الحق في الزواج كل ذلك حرصا على عدم إرباك حياته وتشتيته عاطفيا , وطالما أنك تعترف بحبك وولائك لزوجتك الأولى إذأ لن تعدل مع زوجتك الثانيه وهنا تكون قد أهملت الشرط الذي وضعه المولى عز وجل للتعدد . أرجو أن تستخير وتزن الأمور بعقلانيه أرى بأنها يجب أن تكون هي الفيصل في الأربعينات من العمر فكما تعلم بأن الإنسان وإن لم يؤاخذ على أي شيء قبل ذلك العمر ولكن عمر الأربعين هو بداية الحساب الحقيقي . |
المرأة بعد الاربعين خطير عليها الحمل قد يودي بحياتها
يا أخي ان اكبر من انو تسيطر عليك رغبة الحصول على طفل و تهدم منزلك زوج بناتك و يجيبولك احلى الاطفال ما اغلى من الولد الا ولد الولد الله يهديك و يهدينا |
الساعة الآن 07:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©