|
أحبها لكن لا أحترمها
يمكن الموضوع انطرح قبل هيك ... مو متذكره ..
لكن يلح علي هذا التساؤل بهالفترة ... هل ممكن رجل يعشق امرأة أو يحبها بينما هو لا يحترم شخصيتها ؟؟ لا يحترم ميدان تخصصها مثلا .. أو انجازاتها بالحياة بشكل عام لا يحترم مقدار عملها أو ثقافتها كيف ممكن ينشأ حب مع عدم توفر هذا الاحترام ؟؟ |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
ممكن يحبها ومعجب بها ،،، ولا يحترمها نتيجة لإحساسه بالنقص،،إن كان أقل منها،،،
وإن كان مماثلا لها في العلم والإنجازات قد لا يحترمها نتيجة لشعوره بالندية. |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اذكر لك مثال كالرجل الذي يحب زوجته كثيراْ لكن لا يحترم رأيها ولا يقبل تصرفاتها لصغر عقلها
صبر احد الطرفين و التضحيات لسنين تدل على الحب وقد اكون مخطئاً |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
لابد من تحديد مفهوم الاحترام .. ومفهوم الحب في تصورك .؟؟؟
ثم نعلق على الموضوع |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
فعلا أخي عمران نحتاج أن نحدد ما هو الحب وماهو الاحترام لننستطيع تحديد الخطوط العريضة للموضوع ثم نبدأ العصف الذهني بالنسبة لي أحتاج أن أحدد نواحي الشخص المختلفة بداية ..أرى أن الشخص مكون من روح وعواطف وعقل ينتج عنه فكر وثقافة ومبادىء وأخيرا جسد . صح؟ بالنسبة لي إذا أعجبني بشخص ما ملامحه الخارجية وهي أول ما تقع العين عليه وأول انطباع ... ثم أتعرف على روحه وهه أشعر بها خلال الثواني أو الدقائق الأولى فهناك من ترتاح له من أول نظرة دون أن يتحدث ودون أن تعرف عنه شيء ..وبعد المعرفة إما تستمر الراحة أو تنقلب لكره أو الوسط بينهما . ثم يدور الحديث فأفهم فكره وأعرف مبادؤه ربما وجدت في كل ما سبق توافق بيننا بلأفكار والمبادىء ووافق ذوقي ما يحمله من روح وجسد بنسبة كبيرة . هنا أعجب به وان كان حصل عنده نفس الشي بيحصل اشتباك :d فتنطلق الشرارة الكيميائية وتستجيب العواطف لكل هذا وتخلق بذرة الحب ثم من خلال المواقف إما يترسخ هذا الحب وينمو وإما تكون مواقف سلبية جدا لدرجة تمحي أثر كل ما سبق من توافق . برأيي هذا هو الحب . الاحترام يكون بأن أختلف مع الشخص المقابل في فكره ومبادؤه دون تسفيه لفكره وبقناعه أن لديه مبادىء ما لكنها تخلف عن مبادئي ... لا أحترم شخص بلا مبادىء لكني أحترم من عنده مبادىء ولو اختلفت عما عندي أحترمه بان أترك له المجال ليعبر عن هذا الرأي وهذه المبادىء وعند النقاش أختار ألفاظ لائقة وصوت هادىء فإن اقتنع برأيي كان بها ونعمت وإن لم يقتنع فله ذلك . حر برايه ويكون الاحترام بأعلى صوره عندما نتفق على هذه المبادىء الاحترام برأيي أن أفسح لمن يشاركني أي شيء فسحة الحركة والتشكل الشخصي بما لا يؤذيني سواء كانت هذه الفسحة فسحة من المكان أو مسؤولية ما أو عمل أو حتى يشاركني حياتي نفسها بمعنى ان أترك له المجال الاختيار لون ما أو طريقة ما بالعمل طالما بالنهاية يحقق هدف العمل . الاحترام بين الزوجين بالذات يكون بالتلطف بالنقاش ..بل بداية يكون بالرضى أن يناقش وسماع الطرف الاخر بانصات وتفكر . ويكون بتقدير الزوج وتقدير دوره في شراكتهما أمام الاخرين .. هذا برأيي هو الحب والاحترام وأترك لكم المايك :) |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
الاحترام هو أحد القيم الحميدة التي يتميز بها الإنسان، ويعبر عنه تجاه كل شيء حوله أو يتعامل معه بكل تقدير وعناية والتزام. فهو تقدير لقيمة ما أو لشيء ما أو لشخص ما، وإحساس بقيمته وتميزه، يتجلى الاحترام كنوع من الأخلاق أو القيم، كما هو الحال في المفهوم الشائع "احترام الآخرين" أو مبدأ التعامل بالمثل, لكن هنالك فرق بينة وبين" الاهتمام والاعجاب " ويفضل عدم الخلط بينها... ويفضل عدم المبالغة في الاحترام حتى لا يساء الفهم. الحُبّ ُ شئ اخر فهو شعور بالانجذاب والإعجاب نحو شخص ما، أو شيء ما الحب ليس سببا من أسباب الاحترام.. والاحترام أيضا لا يدعو بالضرورة إلى الحب.. فقد يجبرني أحد أعدائي على احترامه.. أحترم فيه ذكاءه.. صبره.. عمله... لكني لا أحبه.. ولن أحبه.. قد أحب أحدهم عطفا به وشفقة لحاله، فأشعر بمشاعر مودة تجاهه لكن قد لا أحترمه.. قد أحب أحد أقاربي مثلا، لصلة القرابة التي تربطني به، وليس بالضرورة أن أحترمه.. ولا يعني هذا أني أحتقره.. يعني أن وجد من أحبه وأحترمه فهو في منزلة عالية تفوق منزلة من أحترمهم فقط.. ومن أحبهم فقط.. |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
أتفق معك أخ رؤوف بأن من أحترام شخص ما لا يقود بالضرورة لمحبته لكن كيف تستطيع أن تحب شخص ويكون لديك مشاعر لطيفة ووديه تجاهه وانت أصلا لا تحترمه أي ليس لديك تقدير له كشخص ولا تحس بقيمته كما عرفت الاحترام أعلاه أخ رؤوف ؟؟؟ |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
ممكن احبه وما احترم افكاره لانها ليست مثل افكاري ولا تناسبني
لكن احب روحه وليس فكره |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
موضوع رائع اختي بيتا .. أشكرك لطرحه ..
وهالشي مابينطبق بس عالزوج كمان بينطبق عاﻹخوة ومرات بينطبق عاﻷب بيكونوا بيحبوا بنتهم وبيتمنولها كل خير بس بنفس الوقت مرات مابيحترموا افكارها او رايها بموضوع معين او امور بتخص شغلها مابعرف يمكن هالشي بيعود ﻻنه مجتمعنا ذكوري !! ننتظر اراء اﻻخوة اﻻعضاء خاصة الرجال لنشوف ليه هيك اﻻغلبية بيتصرفوا . |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
تحبي روحه يعني تحبي أن تكوني قريبة منه .. وما تحترمي أفكاره يعني أن تظلي على خلاف معه أجده وضع مزعج الصراحه .. متل القط اللي يحب خناقه :) |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
|
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
هل يبقى هذا الشعور ملازم للزوج أو الأخ حتى بعد أن تكبر البنت وتصبح أكثر وعي ومداركها توسعت أكثر ... طبعا نلاحظ أنه بنفس هذا الوقت اللي كبرت فيه البنت راح يكون هو كمان كبر وصار ونضج أكثر وبالتالي راح يبقى الفارق موجود فهل نرجع سبب عدم الاحترام أو قلة الاحترام هذه بسبب أن مجتمعنا ذكوري كما قالت الأخت حياتي مملكتي ؟؟ |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
اغلب المجتمعات العربية ذكورية بشكل او بآخر لكن بعض البيوت تعطي المرأة او الفتاة كامل الحرية في امور كثيرة مباحة و هذا مربوط بالثقافة و الوعي و التربية بعض الرجال يواجهون النقص الذي بهم بإلقاء اللوم على زوجاتهم فتجدين الرجل الذي يعاني من مشاكل مادية تعامله سيء مع زوجته بسبب الضغوط التي يواجها و بعضهم يفرغ غضبه و زعله على زوجته عندما يعود للمنزل الجميل هو تغيير الزوجة نفسها و تطوير ذاتها بمساعدة زوجها اذا ابدى بعض ملاحظاته عليها بدون تجريح مثلاً بعض الرجال هداهم الله يحرجون و يجرحون زوجاتهم في اجسامهم او مظهرهم و يخبرها بملاحظاته بطريقة غير مناسبة و الأحرى و الأفضل هو ذكر المشلكة و مواجهتها بها بعيداً عن التجريح و الإساءة بصياغة الجمل المناسبة بطريقة مناسبة لطيفة عندما تملك طريقتين في توصيل الملاحظة احداها سيئة و الأخرى طيبة و كلها في النهاية تصب في نفس المكان مثال الأسلوب السيء و الممتاز: - لا يعجبني مظهرك و عدم اهتمامك بنفسك و يجب عليك بأن تجدي الحل والا كذا كذا - ما شاء الله عليك انتي جميلة و افضل انسانة رأيتها بحياتي و نفسي بأن اراك كذا و كذا ربط الأسلوب بالتمني وليس بالتهجم و إحراج الشريك هو الإسلوب الجيد الواجب على كل رجل بأن يحترم زوجته ام اولاده حتى لو كانت هناك بعض العواصف والمشاكل و الزوجة الذكية هي من تعرف كيف تصل الى قلب زوجها بطريقة او بأخرى بعض الرجال تكسب المرأة قلوبهم بالطبخ او بالدلال او تجهيز اشياء يحبوها مثل المساج و الأمثلة كثيرة جداً قول الرجل لزوجته احبك يدل على الإحترام مدح الرجل لزوجته في اي شيء يدل على الإحترام تعامله الطيب الجيد لزوجته يدل على الإحترام اعتقد بأن الرجل الذي لا يحب زوجته لا يعاملها بإحترام او تجدينه مثل الجدار معها قليل الكلام معها لا يقوم الا بأمور بيته من احتياجات و غيرها و بعضهم يفعل نفس الشيء لكن يوجد الإحترام ولا يسىء لها ولو سألته لقال هذه ام اولادي. تذكري: كل مشكلة ولها حل |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
توقيعك روعه وراقي
اﻻخوان واﻻخوات ما قصروا بتوقع فيه فرق كبير بين شخص احب شخصيته وشخص احترم شخصيته بتضل في النهاية خبرات وتجارب في الحياة وﻻ تنسي طريقة تربية الرجل العربي عنا فيها خلل وبتحسي عقد ونفسيات ومين الضحية الزوجة المسكينة اللي ﻻزم تصبر عليه وتحاول تفكك عقده وتحلل نفسيته الله المستعان |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
قلنا يجب عدم الخلط بينهما حتى لا نقع فى الخطأ ..الاحترام قد يكون لشخص او لقيمه معينه قد نحب شخص ونتودد اليه ولكن لانحترم فيه قيم معينه .. الحب شعور بالانجذاب والاعجاب بالشخصيه ولكن الاحترام هو تقدير لقيمه معينه .. اتعاطف مع شخص لظروفه او اعجب بوسامته ولكن لا احترم فيه الكذب والخداع .. الاحترام للقريب والبعيد حسب القيمه ولكن الحب انجذاب .. المراه تحب زوجها لانه ابو اولادها وهو حنون وطيب ولكن لا تحترم فيه قيمة الشك او البخل ويجب ان نحاول ايجاد صيغه للمزج بينهما حتى نرتاح |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
كلام صحيح نعم كل مشكله ولها حل :) |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
مسكينات النسوان الله يعينهن ويكتب لهن الأجر .... صح ؟ :) |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
خطرلي أنه يمكن تكون المسألة لها نسب ..يعني لو واحد يحترم زوجته في عدة قيم يعني احترامه يشكل نسبه مثلا 60 % وما يحبها كثير ( روحها ..شكلها .) يمكن بنسبة 20 % هنا يكون في رابط قوي بين هالشخصين بسبب احترامه لها لكن مثلا زوج يحب زوجته بنسبة 60 % ولا يحترمها بنسبة 90 % ..مافي شي بينهم مشترك لا مبدأ ولا قناعه ولا أسلوب حياة وبالتالي الاحترام قليل هنا تنتج علاقة سلبية بالرغم من أنه يحبها طيب ... هل ممكن أنه الحب يأثر على تفكير الشخص ويخليه يغير من قناعاته ومبادؤه بدافع ورغبه منه ليكون أقرب ممن أحبه ؟؟؟ |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
موضوع رائع و كنت افكر فيه و لكن بطريقة مختلفة
اعتقد ان العلاقة الزوجية لا يمكن ربطها او مقارنتها مثل اي علاقة اخرى و اعتقد هنا نحن نبحث في معنى الاحترام و الحب و كيفيتهما و الروابط بينهما اعتقد والله اعلم ان الاحترام قد يقودك للحب و العكس لا ايانا نفقد حبنا للحبيب بسبب افتقار الاحترام لذاته او فعله و لكن احترام الزوج لي قد يقودني للاعجاب به و حبه ============ لاحظت كثيرا بعد الطلاق بالذات ان المرأة في مجتمعننا صابرة يحق للرجل ان يصرخ في وجهها بينما هي لا لانها امراة و ضعيفة اشعر ان معظم الازواج اصبحوا يفرغون شحناتهم في زوجاتهم لانهم يعلمون انهن لا حول لهن و لا قوة و لو تزوج الرجل بامراة له فيها مطمع و يريد ان يرضيها لن يصرخ في وجهها بل سيعاملها باحترام لغاية في نفسه النوع الناذر والذي اتمنى ان يكثر و يتكاثر هو احترام المرأة لذاتها ان شاء الله وضحت فكرتي يا خالة و اشتقت لك كثيرااااااا |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
|
رد : أحبها لكن لا أحترمها
قد يولد الاحترام الحب ، لكن لا يولد الحب الاحترام
حاولت ان استرجع ذكرياتي وحياتي السابقة كاملة، وفي كل المجالات لكن لم اجد نفسي فيها يوماً أحببت شخصاً لم احترمه. لنحاول تعريف الحب من جهة اخرى " يعني ان اتمنى لمن احب ما أتمناه لنفسي، واسعى له فيما اسعاه لنفسي وهذا لن يحدث لشخص لا احترمه، لاني باختصار أراه لا يستحق |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
صح .. انتى فسرتة الكلام تفسير منطقى الحب يصنع المعجزات وان اراد شخص ان يتغير لمحبوبه سيتغير ولكن الطيع غلاب الحب فيه صعود وهبوط لارتباطه بالمشاعر ولكن الاحترام ثوابت لا تتغير .. قد تكونى فخوره بزوجك فى قيمه معينه وهى الايجابيات فيه وتكرهى الباقى ولكن لا تكرهى شخصه .. الحب ان غير فهو مرتبط بدرجة الحب واستمراره .. يعنى ان كنت مزواج واحببت زوجتى واحبتنى تخليت عن هذه الخصله مؤقتا ولكن عند خفوت الحب او ظهور المشاكل يعود لسابق قيمه ومبادئه المقتنع بها فهى راسخه فى الوجدان.. بمعنى اخر ان الحب لا يغير قيم ومبادئ ولكن ينحيها جانبا طوال ماشعلة الحب متأججه |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
بإختصار ، يود أن يكون بنظر حبيبته انا الرجل الذي ليس له مثيل أمامها .
لذلك يحبها ويحاول تحطيمها حتى لاتتفوق عليه .. |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
يااخت سكر هذا المثال لا يجب ان نسقطه على علاقة الرجل بالمراه فقط .. فهو سارى على كافة علاقات البشر .. قد نحب شخص حب قرابه او صداقه وقد يكون من نفس الجنس .. لا داعى اننا دائما نحول الموضوع على حالاتنا الشخصيه واعتبرى ردى عن اثنين من نفس الجنس علشان مانقولش ان الرجل يحاول تحطيم المراه حتى لا تتفوق عليه !! تتفوق عليه فى ايه .. هى عندها حاجه تتفوق بيها |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
فلسفه رائعه جدا .. ولكن لي رأي قد يبدو مخالفا او غريبا بعض الشي انا ازعم ان الاحترام لايوجد بدون حب اصلا بمعني ان الحب في تصوري وراء كل عاطفه انسانيه ومنها عاطفه الاحترام ومستندي في ذالك انني لا اتصور اي عاطفه او شعور ايجابي بدون حب قال ابن القيم في كتابه روضه المحبين ان كل حركه في السموات والارض خلفها الحب فالحب اصل كل حركه في النفس او في الجسد او في الكون الان ما هو تصوري للحب والاحترام ؟؟ الاحترام هو تعظيم وتبجيل من امامك الحب هو الميل والرغبه لمن امامك الفرق بينهما ان عاطفه الاحترام سببها الخوف الممزوج بالحب وعاطفه الحب سببها اللذه الممزوجه بالحب تلاحظين ان كل عاطفه ممزوجه بحب لكن لها انفعال غالب الزبده ان الحب هو ميل قلبي لذي رغبي .. الاحترام تعظيم وتبجيل رهبي النتيجه لايمكن ان تحب شخص وتحترمه في ذات الوقت او لايجتمع حب واحترام ابدا لا تستغربين ... لماذا ؟؟ لانك اذا احببت سوف سوف تسقط الكلفه والمؤونه واذا احترامت سوف تبقي الهيبة والتبجيل والكلفه فالحب اذا كان بين طرفين اسقط الاحترام لان فيه الميانه وسقوط الكلفه وهي منافيه للاحترام والاحترام اذا كان بين طرفين اسقط الحب لان فيه الهيبه وهي منافيه للحب بدليل انك اذا تعرفت على اي انسان يكون البدايه احترام .. فاذا توثقت العلاقه تحول الاحترام الى حب .. وسقطت الكلفه والمؤنه ولذا تجدين ان الابناء يحبون الام .. ويحترمون الاب في الغالب لماذا ؟؟ لان الاب يعظم ويحترم فتبقي الكلفه والام تحب فتسقط الكلفه الخلاصه من احبك لن يحترمك ومن احترمك لن يحبك حب احترام فلا يجتمع حب واحترام ابدا فانت اما ان تحب او تحترم فهما مثل الماء والنار والسماء والارض والضب والحوت لايجتمعان في تصوري والله اعلم |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
قاعده
اذا اردت ان تحترم فلا تسقط الكلفه واذا اردت ان تحب فأسقط الكلفه ومن المعلوم بين الزوجين ان سقوط الكلفه يختلف من بيت لاخر لكن لنكن صرحاء الرجل يحاول دائما ان يبقي بينه وبين زوجته حاجز الكلفه بحيث ان الزوجه لا تمون عليه ولا تسقط الكلفه معه ولذا يكون علاقتها معه علاقة احترام في الغالب بينما المرأه تحاول ان تكسر حاجز الكلفه بينها وبين الرجل لان المرأه بطبعها تميل الى العلاقات الدافئه الحميمه ولا تميل للعلاقات المتكلفه التى يحتفظ فيه الانسان بحاجز الهيبه والاحترام والنتيجه ان الرجل يحب زوجته ولا يحترمها ولا يخافها او يعمل لها قيمه اعتباريه والمرأه تحترم زوجها وتتهيبه وتخافه ولا تمون عليه والمشكله اليوم ان اكثر الابناء يحبون امهم ولا يحترمونها ويحترمون ابوهم ولا يتجرأون عليه ولذا يكثر عقوق الامهات اكثر من عقوق الاباء ويكثر ان الرجال لايحترمون زوجاتهم رغم انهم يحبونهن ويكثر ان النساء يحترمون ازواجهن ويخفن منهم بل بعض الرجال الجافين الخارجين عن الفطره يقولون احب المرأه بقلبك ولا تظهر لها حبك حتى لا يسقط احترامك من قلبها وهذه الفكره سمعتها من بعض الرجال وهي غاية في القسوه والسؤ والمخالفه لهدي الرسول عليه السلام الذي صرح ان احب الناس اليه عائشه وهذا ما يجعلني اجزم ان الاحترام والحب لا يجتمعان والله اعلم |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
لكن أن الحب لا يواد الاحترام ... ألا تحترمين شخص مستعدة لأن تبذلي له وكأنه نفسك ؟ |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
اشكر لك مشاركاتك ونقاشك الذي أثرى الموضوع :) |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
|
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
اقتباس:
الاختلاف لابد منه من ناحية الميول والإهتمامات مهما كان هناك أمور مشتركة، الأختلاف لامناص منه بين أي بشرين، ولذلك فإن ثقافة التفهم والوعي والأدارك بالاختلافات الطبيعية بين البشرين هو مايضع الاحترام سائداً بين الزوجين. |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
واسمح لي أختلف معك كون الحب والاحترام لا يجتمعان وربما وضحت وجهة نظري أعلاه لكن ردك كان مثل الضوء الكشاف لنواحي معينة في تفكير الرجل الشرقي لم تكن واضحه لي والان فهمت لماذا يتعامل الرجل الشرقي مع زوجته غالبا بشكل متسلط وجاف بعض الشيء |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
|
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
صدقا .. لقلمك احترامي المشوب بالهيبة أخ نيت مان وأتفق معك بان لا تطابق بين اي بشرين .. بل أحيانا يكون التكامل هو ما يجذب شخصين . لكنه التوافق المريح للتعامل والعشره . |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
شكراً لك على موضوعك. |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
بالنسبة لي .. فان هذا مستحيل ..
ان لم احترم كل ما ذكرت فاعتقد ان حبي لها مستحيل .. قد اتقبلها او استظرفها لكن احبها .. مستحيل |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
أشكرك على مشاركتك |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
|
رد : أحبها لكن لا أحترمها
هل تصدقين اختي بيتا , أحيانا أشعر فعلا ان طرح الكلفة بين الصديقات مثلا يقلل الإحترام
أو بين الأم و أطفالها أو عند بعض ما لا يستطيع الجمع بين الإحترام و الحب لكني أجزم أن الجمع بينهما ممكن للشخصيات الناضجة الواعية بعيدا عن حصر الأمر بين الزوج و الزوجة ,, أنا أحب أخواتي كثيرا و الحمد لله أشعر أنهن يحملن لي ذات المحبة , و نمزح مع بعض لكن استحالة أن أقلل من احترام أختي الكبيرة ,و لا العكس لكن أذكر مرة أن اختي الصغرى مزحت معي مزاحا غير لطيف كسخرية فنهرتها ,,, لكن مؤمنة بوجوده بين الأزواج , لكنه معادلة صعبة تحتاج توازن ربما يصعب أيضا على الشخصية المزاحة او المتكبرة ايجادها (المعادلة) لكن دون ذلك ممكن |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
السلام عليكم وصباحكم رحمة
تصدقين. يا خالتنا أن كلامك واقع وبدون تعريفات أو فلسفة ، فعلا و من تجربة شخصية يصرح الزوج بانه عاشق لوجودك وقد يبكي بكاء الطفل أن فكرتي تفارقينه بسبب قذارة أسلوبه أو ألفاظه ،،،يبكي ويقسم بمن خلقه بانه يحبك ولكن أفعاله عكس ذلك !!! هل هو كاذب ؟ في رأي لا ليس كاذبا لانه احب نفسه معك وأوجد راحته معك لذلك الغير محترم منذ صغره لا يعرف فنون الاحترام ، نعم يعرف كيف يحبك لانه احب نفسه وحياته فقط وان أحس بك ضعيفه فسوف يسحقك بقلة أدبه واحترامه وان لوحتي بتهديد تركه يصرخ بعالي صوته انا أحبك ولا استغني عنك !!!!! عفوا ، قف انت تحب نفسك لأنك لو تحبني بتفكر فيني ولتتجنب زعلي على وقاحة أسلوبك ،، لذا افضل أفارق هالعينة من البشر ولا اخاطر بعلاقة قد بدا العد التنازلي فيها لمقتلها قبل مولدها ، كلامي من واقع تجربة يا خالوه وضيقه والله كريم |
رد : أحبها لكن لا أحترمها
اقتباس:
الظاهر أخي أنك قرأت جملتي اقتباس:
|
| الساعة الآن 10:29 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©