![]() |
يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
▪من طبيعة الحياة الزوجية أن تتخلَّلها الخلافات بين فترة وأخرى، ولم يخلُ بيتٌ من هذا حتى بيت النبوة –على صاحبه أفضل الصلاة والسلام- قد دخله مثل هذا. ▪والخلافات بين الزوجين قد تكون داخلية يمكن حلها بين الزوجين تحت سقف بيتهم؛ وهذه غالباً تكون سهلة الحل والترميم من أجل رأب الصَّدع.. وهناك خلافات تتجاوز حدود البيت؛ بسبب إفشاء الزوجة أو الزوج للخلاف القائم للأهل أو لأي سبب آخر؛ وعادة يكون حل هذه الخلافات فيه شيءٌ من الشدِّ والجذب بل يصعب ويصل لمرحلة التعقيد في مراحل متقدمة. ▪محور حديثي هنا ينصبُّ حول مسألة دور والد الزوجة في حل الخلافات الزوجية بين ابنته وبين زوجها إن جاءته شاكيةً باكيةً مولولةً على حظها، مع إبراز كيفية يمكن التعامل مع هذا الأمر. ▪يبدأ السيناريو بخروج الزوجة من بيتها والذهاب لبيت أهلها لتبدأ الحكاية وحبكها على آذان أمها أولاً، وبعد ذلك يتم نقل الصورة المنقولة للأب عن طريق الأم مع إضافة بعض المكمِّلات على القصة التي أُضيف عليها أصلاً منذ بدايتها.▪هنا يبدأ المحكُّ الأساسي لوالد الزوجة، والمقياس الملائم والمعيار الخطير لقياس عقليته، وحكمته، ورجولته.. فمنهم من يسمع لابنته فقط ويميل لصفِّها بكل انحيازية غير عادلة، ويغدو قولُ ابنته قولاً فَصْلاً لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، فيتَّبِعُ النساء، ويغلق باب الحوار مع الزوج تماماً، ولا يسمح له بالحديث، ويصعِّد الأمور لتصل لحدِّ الطلاق لأسباب تافهة؛ حيث تغلبه حماقته وعاطفته وفورته والانتقام لنفسه وتبعيَّته للنساء، وهنا يتم ظلم الزوج ظلماً بيِّناً ظاهراً؛ فكم من امرأة بكت وشكت وافترت على زوجها كذباً وزوراً وبهتاناً.. ومنهم من يميل لصفِّ الزوج فيحيفُ على ابنته كثيراً بالرغم من وجود الشواهد المتعددة على الضرر الذي تتعرض له من جانب الزوج، ومع هذا لا تجده إلا قاسياً صلفاً لا يعرف إلا لغة القهر والإكراه على ابنته مما يجعلها تشعر بالأسى والإهانة والدونيَّة.. ومنهم –وهو النوع الثالث- من يسمع للطرفين، ويوازن الأمور بعقلانية وحكمة، ويستعيذ من شيطانه ووسوسته، ويقدم مصلحة ابنته على الجميع بما فيهم نفسه، ويردع أية تدخلات سلبية تحمل طابع الخبث والدسيسة سواءً من جهة أم البنت أو أي شخص آخر.. وهذا النوع هو النوع الأسهل والأعقل في حلِّ الخلافات وعقد الوساطات بين ابنته وزوجها، وهو النوع الذي يبحث عنه كل الرجال في مجالس الإصلاح ويرغبون في الحديث معه كما أرى.▪من وجهة نظري أرى أنه يجب على والد الزوجة القيام ببعض الحركات الذكية لمسك خيوط القضية القائمة وحلها على النحو التالي: 1) أن يسمع بأذن واعية لحديث أم الفتاة عن طبيعة المشكلة أولاً، ولا يستعجل لإبداء رأيه. 2) أن يطلب ابنته للجلوس معه ومع أمها أمامه للسماع ثانياً. 3) أن يصبر بعض الوقت ثم يطلب ابنته على انفراد بدون أمها فيسمع منها.. ويكرر هذا الأمر مرة أو مرتين أو ثلاث أو أكثر؛ فكثرة الجلوس مع ابنته تبين له الكثير من الأمور المخفية عنه من جهة البنت أو أمها. 4) بعد ذلك يأتي دور والد الزوجة في تحييد عاطفته جانباً، وإعمال عقله ووعيه، وإحكام نظرته البعيدة لمستقبل ابنته، وتقييم المشكلة العالقة بين ابنته وزوجها، ووضع احتمالية نسبة الخطأ الأكبر على أي طرف منهما.▪وحينئذٍ يأتي محور مسألة الحل الذي يأخذ أشكالاً متعددة حسب كل حالة لكنَّ الخطوة الأهم تأتي منه –أي والد الزوجة- بجمع كلٍّ من الزوج وابنته أمامه لكي يسمع منهما معاً كأنه قاضٍ يقضي بينهما بالحق.. فإن كان الأمر بسيطاً فلا مانع من أن يصلح بينهما صلحاً خيِّراً، وينصحهما نصحاً طيباً، ويغلظ عليها بالقول جميعاً، ويعودان لبيتهما.. أما إن كان الموضوع كبيراً فيبدأ فيه بالتدرج بالحلول بين إحضار والد الزوج أو أحد اقاربه الحكماء، أو طلب شروط معينة يجب على الزوج أدائها.. الخ من طرق الإصلاح التي تتناسب مع كل حالة على حدة. ▪ما ذُكر أعلاه إنما هو نموذج عام ونموذج خاص من الخلافات وطرق الإصلاح يتداخلان مع بعضهما البعض كطبيعة العديد من المشكلات الزوجية؛ وإلا فإنَّ لكل حالة ظروفها ووضعها وحلولها التي تناسبها. ::: أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم. |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
موضع قيم كنت بحاجته ..شكر الله لك وأثابك وبارك في علمك .. أريد من فضلك أن أسأل .. مارأيك في والد إحدى قريباتي ؟ يرفض التدخل تماماً .. مع أني وضحت له حالة ابنته .. زوجها لايذهب بها لاي مشوار حتى المستشفى وتطعيمات أطفاله يقول دعي أهلك يذهبون بك دائماً مشغول عنها وأطفالها .. لاكلام جميل لا تمشيات لاسوق حتى تسجيل ابنته في المدرسة اتكل على أهله.. يشتمها بقووة وعصبي.. متسلط عليها وباع ذهبها وأخذه وحافز يتحكم فيه ويريد أخذه يضربها أحياناً قليلة رفض أن تكمل دراستها بإختصار سيئ العشرة وهي تبكي منه وتشكي لكن تخاااااف منه لأنه هددها إن تدخل أحد .. سوف يأخذ أطفالها ويطلقها وهي شخصيتها ضعيفة ولاتشكي لوالدها ..لكنني أخبرته دون علمها لأن وضعها تأزم ..لكن والدها رفض أن يتدخل ..هل ظنك تصرفه صحيح أم يأثم لعدم تدخله وحالتها يرثى لها؟ |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع ...أعتقد يكون نافعا في كل القضايا بين اي شخصين بغض النظر عن الزوجين ..
|
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
جزاك الله خيرا ..
فعلا موضوع قيم .. و احب ان تضيف بتعليقك الاتي .. ان والد الزوجة يستطيع ان يكون له الكلمة الطولي علي زوج ابنته .. ان احسن اليه و اسره بكرمه و احسانه .. و جعله كابنه بحبه و كرمه و ليس بسوء ادبه .. فان حدث الخلاف .. فبمكالمة تليفونية ينزل الزوج طائعا لطلبات والد الزوجة .. الذي يستحي ان يرد له طلب |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
طرح جيد وموفق
الوعي والعقلانيه ومرعاة مصلحة البنت لا رغبتها وصراخها وعواطفها هي شأن الاب العاقل ومع الاسف اكثر الاباء تابع للام والبنت وتغلبه عواطفه .. وصار العقلاء اندر من الكبريت الاحمر وهناك قصه طريفه تقول ان احدى البنات اتت تشكوا زوجها .. فثار اخوانها على الزوج ..وكان الاب حكيم وعاقل فما كان منه الا ان جمع اخوانها مع زوجها .. وادخل ابنته ثم نزع عنها ثوبها الخارجي فسارعت البنت واختفت خلف زوجها لكي يسترها عن اخوانها فقال لهم هذا الزوج يستر لكم عوره وانتم تريدون ان تطلقونها منه .. |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
لو كل زواج جمع عقل ناضج مع عقل ناضج آخر لما رأينا مشاكل زوجية لا تبدأ ولا تنتهي ولما رأينا تدخلات خارجية سواء من اهل الزوجة او اهل الزوج
الزوجة الذكية هي التي تعرف كيف تمتلك زوجها و الزوج الذكي هو الذي يعرف مداخل زوجته العاطفية لكي يتملكها و بذلك حتى لو حدثت مشاكل بينهم لن تصل الى احد و لن يتدخل احد و بعض المشاكل لو تدخل بها احد من خارج منزل الزوجية قد تتأزم الأمور و تكبر و قد تصل الى الطلاق بارك الله فيك اخي العزيز البليغ ابلغك الله الجنة على هذا الطرح الموفق و المميز والله لا يحرمنا من عقلك النير و قلمك المميز يثبت الموضوع و دمت بخير |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
-موقف والد إحدى قريباتك أراه قد جانب الصواب؛ فسكوته هكذا وعدم تدخله لتقريب وجهات النظر ورأب الصدع يعتبر أمراً غير حكيم. -زوج تلك المرأة قد يكون اتكالياً كسولاً لديه أعمال أخرى تشغله. -بما أن شخصيتها فيها ضعف كما قلتِ فأنصحها بما يلي: 1) الإكثار من الاستغفار. 2) الإكثار من قراءة سورة البقرة في البيت. 3) الدعاء في آخر الليل. 4) تجنب الجدل مع هذا الزوج. 5) كتابة رسالة نصية لهذا الزوج تخبره بمميزاته، والحاجة له، والملاحظات التي تراها عنه. 6) إن لم ينفع فلا بأس أن تخبر أخاً حكيماً لها بما يحصل.. ولكن أحذره من التدخل المباشر بينهما مع هذا الزوج حتى لا يحصل ما لا نريد.. وإنما يكتفي له بالتلميح أو "الدق بالكلام" كما نقول بالعامية. |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
وجزاك الله خيراً.. |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
-أحسنتَ.. فبعض الآباء يحرجك بحسن أخلاقه وتعامله الرائع. -ومثل هؤلاء الآباء لو تدخل أو أمر زوج البنت بشيء لأجابه إليه؛ لأنه يستحق. |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
موضوع مميز ومهم وخاصة مع زيادة المشادات الزوجية وعدم وجود تفاهم و صبر وحكمة
|
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
وينور دربك بالمسرات والإنجازات .. والد الزوجة قابلته اليوم وواضح أنه حزين لحالها ..واتصل عليها بالأمس يطمئن على حالها ..وهي تخبر أنها بخير ..وهذا خلاف الواقع .. زوج قريبتي ليس اتكالياً فقط لكان الأمر محتمل .. لكني كتبت وربما لم تنتبه .. أنه يشتمها بقوة وعصبي ويأخذ ذهبها ومالها ولايحترمها ويهددها بالطلاق ويستغل خوفها وضعف شخصيتها ..حتى أنه قد جعل لها غرفة تنام مع أطفالها .. وهو ينام لوحده ولا يهتم ..والويل لها لو مرض أطفالها أو أصابهم شي من الجروح .. يقول أنت أم مهملة أنت دلخة أنت ........مع أنهامن أحرص الأمهات وهي من يتحمل مسؤولية الأطفال وإزعاجهم وكل مايخصهم حتى التسوق والمشاوير هي من يتحملها مع أهلها وهي حين تكلمني تبكي وتقول بأنها تتمنى الموت .. وأنا منذ 4 سنوات وأنا أنصحها بالاستغفار والدعاء والصدقة وأسلوب الهدية والرسالة والمساج لكن لم ينفع معه للاسف بل لم يزده سكوت أهلها إلا تمرداً وظلماً لها والتلميج جربته والدتها .. فهل ترى أن نبدأ معه أسلوب المواجهه ولو دون علم والدها .. لأن وضعها يرثى له جداً .. وهي تخاف ولا تعرف مصلحة نفسها وحتى لو ذبحها لن تتكلم ..لأنه ضربها بعنف شديد وحتى وهي حامل ومع ذلك لم تتكلم.. أنا حزينة جداً لحالها ..خصوصاً أننا نعيش في وسط اجتماعي ميسور الحال .. وغالب نساءنا إن لم يكن كلهن ..يتمتعن بأزواج رائعين جداً سفريات وتمشيات ورمانسيات وبيوت فخمة و..................... وهي تعيش عيشة مؤلمة للغاية وحتى أبسط حقوقها من مستشفى وخلافه ..لاتستطيعها والله المستعان |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
وقد استشرت من معارفنا من هو رزين وحكيم
ولكن فاجأني أن مثل هذا الزوج يعطى فرصة ون لم يتعدل تطلق منه..لانها صبرت كثيرا وذكر أن أمثال هذا الرجل لايتعدلون بسهولة فلاتهدر عمرها بهذه العيشة التى تصبح فيها وتمسي على شتم وظلم وتحقير لكني لم أوافقه تماما .. وفي نفس الوقت متضايقة من سكوت والدها ..ولا أدري ماهو التصرف الصحيح |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
-أشكرك على الدعوة الطيبة. -كما أشكرك على نصائح الطيبة لها. -بما أنَّ أسلوب الهدية والرسائل والتلميح بلا تصريح قد تم تجريبه معه فلم ينفع، وقد حصل سب وشتم وضرب فإنه يجب أن يكون للرجال دورهم الآن.. وعليه فإنني أقترح ما يلي: 1) ينبغي الجلوس مع والدها وإخباره بحقيقة الأمر تماماً مع استخدام أسلوب التهدئة له، وضرورة معالجة الأمر بحكمة. 2) ثم تُطْرَح مسألة أن يقوم والدها بالحديث مع الزوج صراحة في مكانٍ ما عن حقيقة الأمر تماماً بثقة. 3) فإن اعتذر والدها عن مواجهته فينبغي تدخل أخ من إخوانها يتمتع بالثقة والحكمة وإن ذهب معه عمٌّ من أعمامه لديه حكمة وثقة كذلك فهذا أمر حسن. 4) ولا بد لهم من معرفة الأمر منه والسماع الجيد.. وحل الموضوع وليس إبقاءه هكذا. |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
-أهلاً وسهلاً بأستاذي عمران. -أحسنت يا عزيزي.. فصراخ البنت وإثارة أهلها بالدموع من غير وعي لا ينبغي إلا أن يُقَابلَ بوعي ومنطقية وعقلانية من جهة والدها. -صدقت.. فالأب يسمع للأم والبنت وينقاد لهما، ويضيع حقُّ الزوج. -بدأنا نفتقد العقلاء والله يا عمران في وقتنا هذا. |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
-أحسنت يا أمين.. العقول الناضجة هي ما نريد. -الذكاء من الطرفين أو أحدهما مهم في الحياة الزوجية. -شكراً لك على الدعوة الطيبة. |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
|
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
ربي يثيبك على جهودك الطيبة
موضوع جميل جدا ,, |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
هذا الموضوع ادخله مراراً وتكرارً يُذكرني بالوالد حفظه الله لي ’’’ لكن للأسف يوجد بعض الأزواج يستغل طيبة الوالد وبشدة !!! ويجعل الزوجة هي المخطئة دوماً دوماً كما أرى ذلك أمامي ! أحياناً كنت أقول لوالدي أنت تظلم أختي كذلك !!! ويُررد الحياة هذه صبر وعليها تتحمل من أجل أشياء كثيرة وأولاً أولادها !!! جعلك الله قلماً سيالاً للحق ... |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
بالعكس يوجد عقلاء هم من ذاك الزمن الماضي الجميل ’’’هؤلاء أصحاب العقول الواعية المدركة للحياة !!
فقط ... |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
|
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
-نحن نبحث عن هؤلاء العقلاء.. |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
أحسنت اختيارك للموضوع أستاذي الكريم البليغ..
أنا من المعجبين بقلمك وحكمتك ونظرتك للأمور، مع الأسف كثروا بالفترة الأخيرة النوع الطائش من الآباء، وغالباً تجد بيته يعج بالمطلقات.. والمضحك المبكي في الموضوع هو أن هذا الأب يظن بفعله أنه يحرر بناته من الظلم الواقع عليهن، فتصل الأمور للطلاق، ثم تجلس الفتاة ببيت والدها لسنوات إلى أن ترضى أن تتزوج برجل أقل بكثير من زوجها الأول بفضل حماقة أبيها! |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
-أحسنت.. -وما ذكرته يعد نموذجاً واقعياً حين يأخذ التعصب والانحياز لابنته دوراً في عقل هذا الأب فيأتي بالكارثة.. |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
خطوات مميزه للوقوع في الفتاه ..
وترى اللي تجذب وتتبلى على زوجها الله بيعاقبها واي اب طبيعي يصدق بنته لانه تربيته وقليل من اﻷباء يستنكرون تصرفات بناتهم في الاخير الزوج موب مجبور يكمل مع زوجه جذابه وتتبلى عليه بمجرد انه يسمع كلام هو برئ منه على طول يطلقها والا كيف بيستمر مع وحده تتبلى عليه بجي مابيحتاج يبرر موقفه لاي شخص يكفي انه برئ |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
-مشاركة جيدة، ورد منطقي. -رحم الله والدتك.. وحفظ اباك. |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
خطوات مميزة للوقوع في الفتاه
يعني الخطوات اللي طرحتها كافيه لتوضيح موقف اللي صار .. بين الﻷثنين |
رد : يا والد الزوجة: هل تهمك مصلحة ابنتك؟!
اقتباس:
أشكركِ على التوضيح.. |
الساعة الآن 06:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©