![]() |
احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
(احتياجاتي المعنوية ) باختصار احتاج حضن+ حب + احد يستمع لي واحكي له يومياتي.. حاسة اني سأجن .. حاسة بالوحدة والألم .. هل ستنتهي كل هذه الآلام ان تزوجت ؟! اخشى من الخطأ والوقوع في الحرام .. يقولون الزواج مافيه راحة .. ووحدة من صديقاتي قالت ليش تسلمين عليا ببرود؟! وانا من زمان ما شفتك.. انا اخشى من العاطفة .. اخاف أني احبها حب مبالغ فيه .. حضنتني مرة يا انلميتد حضن ليس له مثيل وأعطتني باقة ورد .. كل يوم تكتب لي احبك وتقول لي حبيبتي واميرتي.. عيشتني عالم جميل .. عطاءها كان باذخا جدا.. الان اخشى ان اتعلق بها كما حدث مع صديقتي القديمة تلك . شيء آخر رئيستي في العمل عندما اسلم عليها تمسح على ظهري وأعيش عوالم من السعادة .. افكر في هذه اللمسة ونعومتها طويلا .. ....... قبل أسبوع احدهم ارسل لي رسالة غزلية وقال انه وده يتونس معي .. . الحاجة ملحة والزمن قاسي.. أسأل الله ان يقيني شر نفسي وشر الشيطان . (تم التعديل ليتناسب مع المضمون) |
رد : الى انلميتد ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ارجوا لك خير مماتحبين منذ اول موضوع لك هنا حتى اليوم يكاد يبان شرخ الطفولة اتجاه الامومه منبلجا والمحرك الاساس لكل عواطفك و اتجاهاتك وعلاقاتك فعلاقاتك مع الانث حساسه لانهن قد يقمن مقام الام وعلاقتك مع الذكور حساسه لانهم قد يكونوا المهرب الخبيث من قسوة جرح الامومه تعطشك لحضن حقيقي طبيعي وهذه حاجه جميلة مهما بحثتِ عنها لن تجديها الا عند من جرحتك بجرحها اتذكرين حين بكت امامك وبان ضعفها لأول مرة امامك حين تمكنت من لمس جرحها بوقت كنت فيها قوية! اردت احتضانها لكن ذاك الحاجز منعك فلتكسريه قلب نقي وكوني تلك التي كانت بذاك اليوم حتى تتمكني من الحركة باريحية بأعماق والدتك مالذي جعل قلب نقي كتلك التي تمكنت من اجتياح والدتها |
رد : الى انلميتد ..
باذن الله .. الله يعين يارب .
|
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
وكأني اسمع صوت انهزام لتحقيق منتهى اللذة بالحب الحقيقي
ان تتذوقي حب الامومة وبنوتك لها ان تتذوقي حب الصداقة الحقه ان تتذوقي حب الاخوة للجميع بهدوء واتزان كل هذا حب مجازي ياخذك للحب الحقيقي وهو حب الله الشعور بالمحبة نقي وجميل ان استفدنا منه كما احبه الله لنا قلب نقي انت من انقى الاشخاص الذين جمعهم الله بي بهذه الدنيا فارجوا ان ترينك كما اراك وتحيطي بنفسك بهالة الحب فالحب اطمئنان وسعاده لا خوف وحزن ثقي انك تستحقين الانقى والاجمل والافضل ثقي بانك تحت عناية حقه "اقول هذا واثقه"اجد بك ما يجعلني افخر باني بجانبك ولعلك تبتدأين بما طلبت منك وهو: جلسة مصارحه مع الوالده تكشفيها من الداخل ليس عتاب ولا اسقاط في حقها بل حدثي عمقها حين تقولين بصوت واثق ورطب وعارف وثابت" اعلم امي ان بداخلك شخص متعب وطفل يبكي ويحتاج متكئ ويكافح بقوة ليبقى متقيما وينجح وبحاجه ليلتقط نفسا وان اكتشف من هم معه بتعبه" "امي الحبيبة لابد ان لك ماضي منهك في تربية اهلك لك اجدك متعبه جدا واحبك وافتخر بك كيف كانت ذكرياتك مع الطفولة " ماهو اكثر موقف كان مؤثر بطفولتك" ادخلي بعمقها واجتاحيها وابقي قوة همسة: واصلي |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
كلامك عميق ومؤثر .. ووصل تماماً الى القلب ..
احس ذهني مشوش بسبب البحوث وضغوط العمل .. سأوافيك ان استجد في امري .. شكرًا . |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
ايش علاج الحسد؟ .. هو مرض من أمراض القلوب سببه ضعف الايمان لكن كيف يعالج المرء قلبه ان أصيب به..
كل يوم اكتشف نفسي اكثر وانفصل عنها اكثر . |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
قرأت ردك منذ الدقائق الاولى الا ان ذهولي من قوتك جعلتني في حالة صمت وتفكير
فبارك الله فيك وسلم الله هذا اليراع الاعتراف بوجود خلل دقيق جدا كهذا يعني ايمان وقوه جباره بداخلك تجعلك ترفضين اي نكته سوداء تحركك حيث لاتريدين وقبل الانتقال للنقاش فيه اطلب منك خطوات ليسهل علينا العلاج فعرضي احتمالات شتى للحسد ونقاشها يشتتك لانها جمه وكثيره ولها درجات ولها سلوك متفاوت 1_عرفي الشعور الذي ينتابك وبه تعرفت على انه حسدا 2_عرفي الحسد شرعا(بعد اطلاع على تعريفه) 3_هل شعورك والحسد متطابقان؟منذ متى تولد لديك هذا الشعور.؟ 4_ما الامور التي تشعل بداخلك هذا الشعور وهل هناك سلوك يتبعه وكيف ينتهي بك الامر 5_كيف تحلين الموقف مع هذا الشعور 6_هل تحبين هذا الشعور او تحبين التخلص منه؟ وبناء على ماتحبين بم تصنفين نفسك(كما يرى الله) اقرأي ماستكتبينه بعد حين وتعالي بالنتيجه التي ستحصلين عليها همسة: التقطي نفسا وابتسمي فأنت بخير فالله يحب المستبشرين بعبوديتهم له |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
اقتباس:
الشعور كان عدم محبة زوجة اخي التي في عمري وشعوري بالغيظ حين تحتضن ابنتها.. الحسد هو تمني زوال النعمة عن الغير .. انا لا أتمنى زوالها .. لكن لا أطيق ان أراها على العباد.. 4- اي فتاة في عمري واصغر تحتضن طفلا او اثنين .. وأي علامة على رقبة إحداهن (اعذريني على صراحتي) 5- كنت أتجنب الجلوس معهن وأغيب كثيرا عن اجتماعات العائلة لكن حاليا اضغط على نفسي واجامل من احسدها مع ذكر الله في وجهها كثيرا .. ثم الدعاء لها في صلاتي اتبعها بربنا لا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنو .. 6- لا احب هذا الشعوووور ابدددددا أكرهه اريد ان أعيش طبيعية بلا غريزة أمومة وبلا عواطف ولا شوق للجنس الآخر .. اريد ان اعود طفلة .. اريد ان اعود لبطن أمي او باطن الارض .. |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
اختي الكريمة
ارغب بمساعدتك ولكنك تأتين وقت الضغط وانغلاق العقل وما ان تفرغي حتى تهربي حتى يعيدك ضغط جديد وهذا لايجعل تواصلنا مثمرا صدري مفتوح لك على الدوام للفائدة ان اردت مواجهة نفسك والتواصل معي حقيقة فانا هنا |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
لن اهرب ان شاء الله لكن ذهني منغلق هذه الايام .. ولا التفت لنفسي الا وقت الضغط الشديد..
ان شاء الله في الإجازة بعد شهرين اذا كتب لي ربي عمر.. اكمل معك .. وشكرا على جهودك. |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
قد أكون جاهزة الآن ..
رددت على رسالة رجل في موقع تواصل بكلمة واحدة (موفق) واتبعتها بوصف إعجابي بلوحته. لاني قد وضعتها في صفحتي وهو فرح عندما رآها وعلق لي بقوله ( تسلمي لي الشرف.. ) لم أترك تعليقي طويلا وحذفته بعد ان ارتجفتُ .. مالذي اريد ان اصل اليه ؟! فكرة التواصل مع الجنس الاخر تلح علي .. أريد ان ارضي نفسي باني محبوبة واني استطيع ان أغري رجلا .. ويستطيع ان يعجب بي.. احس باني سأفشل في زواجي بالأمس رايت صورة لي وانا في السابعة يا انلميتد وكانت صورة أليمة جالسة بآلية كجندي مطيع وإحدى يدي قابضتها لاشعوريا مما يدل على عدم الارتياح والتحفز لأمر ما. . بعدها ضربت ابنة أختي التي احبها بوحشية ثم بكيت وكتبت هذا الكلام . (نعم أنا قاسية.. لا أستطيع بثَّ الحُب .. لم يحتويني أحد .. ولم احتضن دمى في طفولتي ولن أكون أم.. وحين أتتني الفرصة فكنت معها وحدي.. ضربتها وخنقتها وطرحتها على الأرض أكره الأطفال وأكره النظرة الجامدة على وجهي.. وأكره ملامحي التي لا تنظر لمن خلف الكاميرا) وكتبت في ذلك: هي الطالبة المثالية والأولى على مدرستها.. والهادئة هدوءا لا يتناسب مع عمرها.. ............ هي التي لم تبكِ في أول أيام الابتدائية لانها لا تجد في منزلها أماناً تفتقده فيها.. ......... وهي التي صفعتها المعلمة في أيامها الاولى لانها كانت منهمكة في طمس حفرة القلم بالمرسام على طاولة الدراسة ...........، وهي التي أقنعها أخوها بلف الثعبان على رقبتها في حديقة الأنعام لتلتقط صورة معه.. فاستجابت وهي توازن بين جبروت الثعبان وبطشه بها . ................ |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
مساء الخير
ادرك المك واشعر بك تماما وارى فيك الفتاة المجاهده جهادها الاكبر وصراع في ساحتها الانسانيه لتنجوا بروحها من براثن الماضي متأكده انك تكرهين ان يخرج الخبز من فرجك بثوب ابيض بلا رجل وان رحمتِ نفسك لأنك بلا رجل يكفيك احتياجاتك فالله ارحم بك فثقي به فلو كان سعدك اليوم يكون برجل لما ابطئ الله عنك ماهو لك لكنه واسع الفضل و تأكدي ان حجم الاحتياج يزداد يإزدياد اهتمامك به ويتصاغر بتصاغره بعينك وقتما ارتفعت لهدف مثير للشغف لديك فكلما اتسع فراغك النفسي حاولت سده بالخطأ فامتلأي بأكثر الاهداف اثارة وشغفا بحيث يجعلك متقده ولا تقبلي ان تكوني تحت سقف العواطف السلبية التي لا تتعدى اطوال البشر ومواقفها العاطفيه توقفت كثيرا عند الشق الاخر من الرد يا رفيقتي ولعلك الان اكتشفت السبب الذي يجعل من امك قاسية ومشدوده طوال الوقت وترى الامور بتعقيد شديد وان الطفلة الجميلة بداخلها مذعورة ومحترقه وتصرخ بمواقف تشبه مواقفك هي مشدودة كالجندي الالي الذي بتلك الصورة وبكت الطفلة وارتخت يداها امامك ذات يوم كما بكيت كثيرا هنا وعلى سجادتك وفعلتِ بابنة اختك مافعلته هي لتفعل ابنة اختك غدا مافعلتماه بها |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
نعم اكره ان يخرج من فرجي الخبز..
أسأل الله ان يرزقني العفاف.. ماذا افعل مع ابنة أختي ؟ المؤلم ليس اني ضربتها ولكن المؤلم انها لم تبكي ولم تشتكي لأحد وجاءت لتساعدني في فزع .. كيف أتخلص من شبح الماضي ..؟ أمي أكثر أخواتها شبها بأمها وانا أكثرهن شبها بها .. لم أتعامل بالأسلوب الذي لا يعجبني؟ |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
أختي الغالية .. قررت بأن أتخلص من دفاتر مذكراتي الخمسة ..
والتي بدأت في كتابتها منذ وقت مبكر وهي تنضح بالألم .. فما هي الطريقة المناسبة؟! |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
اسأل الله لك خير مما تحبين اختي الكريمة
_بالنسبة لأبنة اختك هي لم تبكي لانها تشبهك فهي كأنت لم تبكي حين ضربتك معلمتك لان معنى الامان تلاشى من فهمها لتفقده وتلجأ له فتلجأ للمشاهده بقلب متأجج جامد _بداية البسي مشاعر وملابس وملامح وشعر ابنة اختك وامسكي بورقة وقلم واكتبي رسالة موجهة لخاله قلب نقي بكلماتها البسيطة وفهمها وقلبها ثم سلميها لقلب نقي واقرايها ستكون ايضا رسالة من الطفلة التي تسكن داخلك اليك انت الكبيرة (لانك بالحقيقة ضربت قلب نقي الطفله) _ثم توجهي بالاعتذار والحضن والتقبيل وتقبيل مكان الضرب وتنديد فعلتك لها وانك فعلتها بعد ان سيطر عليك ابليس ليبعدكما عن بعضيكما لانكما تحبان بعضيكما جدا وانها تستحق احترامك واحترام الجميع لانها هدية من الله لكم قدمي لها هدية _واسأليها هذا السؤال لو كنتِ خاله وضربت حبيبتك وابنة اختك بعدها ندمت ماذا تفعلين لتجعلي ابنة اختك ترضى عنك؟ واتركيها تتحدث وقد تتأخر ويتوقف الحرف بحلقها _بالمناسبة هذه الجلسة مع ابنة اختك هي جلسة تمنيتها من والدتك حين كنت بعمرها (لذا هي جلسة بين الطفلة قلب والكبيرة ) لانك فعلت مافعلت لانك عدت للماضي فشعرت بان ابنة اختك هي قلب نقي الطفله وانت بجسدك الكبير هي والدتك وفعلت بها ما كرهت ان ان يفعل بك في حين كنت طفله فتفعلين ماتفعلين لانك مسكت السوط عن الجميع وبدأت بضرب نفسك بدلا عنهم والصحيح ان توقفي الجميع عن فعل مالاتحبين بدل ان تفعلي معهم ما ترفضين بالنسبة للكتب الخمسة اقرأيها ثم احرقيها جميعا وتمعني دخانها والرماد |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
تماماً مثلما وصفتِ لي صمتت لبرهة وكأنها كانت على وشك البكاء وكأن ماء باردا سُكب عليها عندما قلت لها اذا صرتِ خالة وضربتِ بنت أختك لانها استفزتك فماذا تفعلين قالت لا افهم عن ماذا تتكلمين ؟ ولا ادري ماذا افعل ..
ثم قلت لها ستحضري لها هدية فقالت نعم .. فقلت لها ماذا تريدي ان احضر لك .. فقالت : لم أزعل انا .. فقلت لها حتى لو ما زعلت انت حلوة وطيبة وتستاهلي هدية .. ماذا احضر لك فقالت : أي شيء.. ثم قلت لها لابد ان تحددي فقالت بسرعة علبة مراسم .. فقلت لها هذا شيء بسيط ولكن هذا اختيارك وقبلتها مرة اخرى وحضنتها ومسحت على شعرها وذهبت ثم عادت تتقافز والفرحة تملؤها احضري لي لوحة وحامل لوحة .. بالمناسبة هي رسامة وتحب الرسم ماشاء الله. |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
جزاك الله خيرا أختي الغالية ولا حرمني نصحك وتوجيهك ..
|
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
ماشاء الله تبارك الله
ختمت تصرفك بصورة خلابة جدا وبهذا محوت اثر الخطأ بدون اي مضاعفات وما اجمل ان يكون الاعتذار مختلطا بالتوبة فلا نحتاج لاعتذار اخر بالمناسبة بما ان منفسها الوحيد هو الرسم فلو انك تخبريها انك معجبة بفنونها كفنانه وانك ترغبين بأخذ احدى لوحاتها الفنية بترك توقيعها عليها والصاقها على جدار غرفتك ببرواز تصنعانه سويا مرصعا بالازارير والحلي الغير مستخدمه والالوان الجميلة بهذا ان دخلتِ عالمها واتحت للطفلة بداخلك ان تعيش مع طفلة تريد ان تعيش الطفولة اما شبح الماضي سنتحدث بهذا الشأن بعد حرقك الكتب بإذن الله |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
إن شاء الله لن أكرر ذلك،
سأفعل باذن الله . طلبت من احدى زميلاتي تشتري اللوحة غالبا اشجعها على الرسم وانا قريبة جدا منها لكن لا ادري لم ضربتها؟ بالمناسبة كنا في سفر بدون الوالدة .. لمدة أسبوع مع أختي المطلقة وأبي وحدث ذلك في خلو غرفة الفندق من الجميع عدانا يعني هي كانت تحت رعايتي هذا الشيء يخيفني كيف سأتعامل مع أبنائي وزوجي مستقبلا وقد تشربت طباع أمي ؟ احيانا أتمنى زوجا قويا يسحقني لكي لا استقوي عليه .. عندما ارى أمي تصرخ على ابي أتمنى ان يصرخ عليها لتصمت.. واتخيل الشيء نفسه مع زوجي انه يتجبر علي حتى لا اسيطر عليه مما يشعرني باني مازوخية .. خصوصا عندما اقول لنفسي ( استاهل) عندما اتعب كثيرا وهكذا. التحرر من الماضي يحتاج ذهن صافي ووقت طويل.. ان تأخرت في الرد فهذا معناه اني مغرقة بالواجبات والاختبارات اخلص يوم 27/7 لكن كلما سنحت لي الفرصة سأتابع معك . شكرًا . |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
عادي يوم سألتني أمها ايش مناسبة الهدية قلت لها لانها طيبة.
لان البنت طالعت فيّ نظرة عندما سألتني أختي.. تبغى تشوف ايش اقول.. بعدين لما قلت لها لانها طيبة قامت رخت عينها و فهمت انه سر.. حسيت باحساس اني اخدع أختي .. او اعلم بنت أختي تخبي بعض الأشياء التي تؤلمها في مقابل الهدية .. ما رأيك ؟ |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
ارجوا انك بُليت حسنا حتى الان
اطمئني فعلت خيرا اخبرتها انها هدية لانها طيبة قبل ان تخبري امها |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اليوم 27/7 وسلمت البحث الأخير لمرحلة ما قبل إعداد الرسالة للماجستير ولله الحمد والمنة في نجاحي عادةً أتذكر قسوة أمي وكلامها ان تفوقنا بسبب قسوتها علينا فأقول يا لها من مقايضة مجحفة.. ياليت لي مسحة من حنان ام ولا انجح أبدا في الحياة. لكن هذه المرة لم يأتي في بالي هذا الكلام لأني رأيت انسانة ناجحة .. انجح مني بمراحل حماها المولى .. وموظفة في نفس رتبتي .. هي صديقتي الجديدة اللطيفة المقربة كنا في احتفال بمناسبة انتهاء الفصول الدراسية المنهجية واتصلت بها أمها .. وكانت تخاطبها بأرق شيء لديها صديقتي تكلم أمها بأسلوب باذخ الحنية وهي ترد عليها بالمثل.. الآن انني أتساءل هل كل أم تقول لابنها او بنتها (حبيبي، حبيبتي) كيف استطيع ان اقولها لامي وأفراد عائلتي المتصحرة.. اريد ان اتخلص من طيف أمي الذي يسكنني والغلظة التي ورثتها سيهذبها العلم والاختلاط بالبشر لست ألوم أمي كونها نشأت في احضان ام جافة المشاعر ولست ألوم جدتي كونها ولدت لأم يتيمة وترملت من زوج سابق وهي طفلة وقد وجدها الزوج الثاني عذراء.. لكني ألوم نفسي كوني وصلت لهذا المستوى العلمي ثم اسلك سلوك من يقول حاله ( انا وجدنا آباءنا على امة) العلم يهذب سلوك الانسان ويرتقي به وطالما ان دراستي العليا في تخصص شرعي خلاف مرحلة البكالورويس فتعاطيّ مع أمي سيختلف ًوتعاملي مع أبنائي حتما سيختلف أمنية أخيرة : أتمنى ان اغرق أمي بالحنان وأكسر الحواجز النفسية في أسرتنا الجافة . على الهامش: فرق بين نفسيتي المحطمة لفراق صديقة قد تشافيت من حبها ولله الحمد وبين أمنياتي اليوم للتحرر من الماضي. سأواصل معك ولن انقطع باذن الله لاني تفرغت من الدراسة وان كنت لم أتفرغ من العمل بعد.. |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
(:
ابتسمت بالأمس حين رأيت التاريخ وعلمت انك في احد زوايا هذا المتصفح مبارك عليك هذا الانجاز والحمد لله الذي تتم بنعمائه الصالحات قدمي لنفسك هدية واحتفلي بك واشكريها عنك بعد شكر الله المهيمن واحب ان اسألك ما خطوتك القادمه للتقدم والمواصلة لتحقيق اهدافك المرسومة امامك؟ |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
الله يبارك فيك ❤️
احتفلت بالنوم المتواصل العميق.. وأهديت نفسي راحة .. وسأبدأ في ترتيب بعثرة غرفتي وترتيب أفكاري باذن الله .. خطوتي القادمة : أن أكسر حاجز الصمت الذي يغمرني حين أريد أن أقول كلاما جميلا لأفراد أسرتي وأولهم أمي وأبي .. أبشر يعطيك العافية من عيوني .. كلمات قد اكتبها لكن نادرا ما انطق بها وان نطقت بها فلمن هم خارج العائلة .. عندما يوصلني اخي لمدينة عملي اكون ممتنة جدا له .. لكن لا أستطيع ان اشكره بحرارة .. |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
اتصلت بجدتي للتو (أم أمي) لأقول لها سلامة جدي لانه مريض
المكالمة للأسف لم تتعد الدقيقة .. وكانت مكالمة جافة كأداء واجب .. هي ستفرح لأني سألت وستضرب بي المثل لمن لم يتصل من بنات خالتي.. هي تعتبر المكالمة هذه شيئا مفرحا وأسلوبي طبيعي جدا لكني اكره هذا الأسلوب الجاف .. ماذا افعل ؟ كي انطلق بالمشاعر الجميلة والتعبير عنها ؟ |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
أتمنى أن يحبني أحد وان اكون محبوبة ومرغوبة ..
أحس بالرفض .. والازدراء ممن حولي.. كثيرين قالو لي باني صامته وانطوائية.. اذا كانت جواري صديقة مقربة أطمأن.. اذا كان جواري احد محتاج لي محتاج أساعده في دروسه اطمأن .. ويخف الارتباك والرهاب الاجتماعي.. أتمنى حضن يحتويني.. أحب أمي لكني أحتاج لأم دافئة .. وان لم يتوفر ام فزوج يعاملني كابنة يكلمني كطفلة ويعطيني قطعة حلوى .. اخشى من الزواج .. اخشى ان أرتدي قسوة أمي وأتحكم في زوجي كما تتحكم أمي في ابي.. لم لا يثور عليها ابي .. لم تأمره بان لا يضع برنامجا في جواله فيرضخ ويخاف ؟ أتمنى ان تحترمه ولا تزيد في الطغيان عليه .. أمي كانت تخاصم ابنة أختي لانها عبثت في الغرفة مع ابناء اخي .. قالت لها كلمة كبيرة جدا جدا .. (ليش البطاطين مرمية على الارض كُنْتُمْ نائمين على بعض) ؟ وأخذت تحلف الصغيرة بالنفي وانا تألمت جدا وحقدت على أمي حيث تذكرت أنها كانت تتهمني بفعل بريئة منه وصرت افعله ولم اتخلص منه الا قبل فترة مع العزيمة والخوف من الله والصلاة. .... اخاف من أمي اخاف من عيونها ارتجف ولا أطيق سماع صوتها الحاد احس بشيء يتفتت في داخلي عند سماع صراخها على احد أفراد المنزل .. اذا كنا في مناسبة الاحظها ترمقني بعينها وانا أتحدث .. فارتبك ولا أواصل الحديث.. زميلاتي يقولون في عيونك كلام وانا احاول اتكلم معهم ما اقدر احس شيء يمنعني .. في التدريس عادي اتكلم براحتي لان الكل ينظر لي باحترام وتقدير فانطلق بغرابة غير معهودة لكن مع قريناتي خصوصا من هم افضل مني اصمت ولا أتحدث وأخاف من التهكم والسخرية.. أمي عندما ارجع من مناسبة كانت تسألني ماذا تكلمتي مع فلانة فلانة وحين اقول لها تزجرني لخطأي في الحديث تعنفني بقوة .. ...... كانت أمي عندما ارجع مبسوطة من مناسبة اجدها معصبة جدا وتأمرني ان أغير ملابسي بسرعة وتصرخ بي.. ويتلاشى انبساطي .. .... هناك الكثير أودّ قوله عن أمي .. وهناك خطأ اخطأته في حق أختي التي تصغرني يمزقني لاني عرضتها للعنف من أمي وكانت تحبني وترتاح لي لكنها الان متغيرة جدا معي .. منذ عامين وهي انطوائية اكثر مني .. وغريبة بعض الشيء وصامته. .. |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
هذه مجموعة خواطر كتبتها في الفترة الماضية :
أحسست بغصة وهي تتبعني لباب الشقة بعد ان خرجت متظاهرة بإلقائها نظرة على الأحذية .. وقد نسيت ان اقبل كفيها ورأسها كما كل مرة قبل سفري إلى مدينة "عملي" أحسست بغصة عند اقترابها المتردد منها لكي اسلم عليها .. متى ينكسر هذا الحاجز وارتاح في حضنها! ................. قال لي أخي: بسماتك قليلة وكلامك محدود.. مثل أمي تماماً .. لم أنت هكذا؟! ولم نقطع الطريق السريع للعمل في صمت مطبق. .............. قد أكون سيئة جدا ولا أطاق ! من يعيد لي ذاتي المفقودة ؟! من يقول لي بأني مرحة ومحبوبة كما كانت تقول لي تلك (صديقتي القديمة) في ذلك الزمن الغابر ؟! ........... عندما قلت لكِ (إحدى الزميلات) وقفتُ على اطلالك في غيابك .. وضحكتِ ضحكة مميزة شعرت بأن لي جانب مشرقٌ من بثّ الفرح. ......... أعرف تماماً كيف أُضحكِ سامي ( أخي المعاق).. أعرف كيف أقصّ عليه القصص التي يحبها .. وكيف أسأله هل تحب بأن أناديك سامي أم سموري؟ أعرف كيف أحدثه وانا المس كفه المتورمة وكيف أقول له بأنه رائع وكامل . ........ حسنا لن يهمني ثناء أحد .. ولستُ في حاجة لأن أحِبَّ أو أُحَب.. أو أسمع أرخص الكلام. ....... طالما اني مكتئبة لدرجة لا تجعلني اتلذذ بالطعام سأصوم الخميس والاثنين وأبدأ بأيسر الطاعات. |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
أمنية تضخمت في نفسي بأن أسجل صوت أمي وهي تصرخ ..
لا اعرف لم وما الداعي ! احس انه سيكون دليل في يدي لمن لا يصدقني.. أحس اني سأواجهها بالتسجيلات التي فيها صوتها القاسي وشتائمها.. عندما تصرخ بي أمي أتمنى ان اقول لها .. ما يصير خاطرك الا طيب .. ابشري يمه .. ما انتبهت آسفة .. هكذا هو البر وهكذا تقول لي صديقتي الجديدة اللطيفة تقول لي: قبلي قدمها عندما تصرخ .. لكني أدافع عن نفسي وأبرر وقد يرتفع صوتي.. اكره أسلوب ابي الخانع لها وتزيد من حدتها عليه .. يا الله الهمني البر نعم سجلت دقيقة من خصامها اليوم واستفزني ردي عليها كنت غليظة جدا لم لا اقول لها انا مخطئة واعتذر لم لا احدثها كأنها طفلة كما تحدث صديقتي أمها .. تخيلي تقول لها ياقمر انت مكالمتها مبكية جدا جدا .. |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
"حضن الأم" كان حلمي منذ رأيت أما تحتضن ابنتها فبكيت بكاء شديدا وتعجبت من ذلك.
لما كنت في الابتدائي اول عهدي برؤية العالم الخارجي.. وكنا ندرس عن رحمة الام وحنانها أتعجب .. كنت اظن أمي تكرهنا لكن الآن عرفت انها تحبنا اكثر مما تحب اي ام بناتها لكنها عاجزة عن بث الحنان والرحمة مو بيدها .. لما حضنت اخوي عندما مات حسيت انه ارتاح هو كان يعاني أيضاً من هذا الجفاء .. وكنا نواسي بعض ونحلل الامر بمنطقنا.. واخوي الكبير كان يحب خالتي ومتعلق فيها كأنها امه بس في الأخير مع المواقف بان ان مافي احد راح يكون زي الام في ناس صح رحيمين والرحمة هذه هي اللي نحتاجها لكن نحتاجها من أمي مو من غيرها .. .. أمي فهمتنا ان القسوة والشدة هذه لأجل تربيتنا عشان كذا نجحنا وانا صرت اكره النجاح لانه حرمني من اجمل شيء في الوجود.. كنت اقول ياليتني مو عائشة في جو ملتزم ايش الالتزام العنيف هذا لا وكمان يزوجوني ملتزم مافي فكة يعني؟! ماراح أعيش زي الناس الطبيعين اللي يعبرو عن الحب والمشاعر . انا اخاف من الحب احسه شيء محظور اذا حبيت صديقة راح ينقلب شذوذ واذا فكرت في رجل يحن علي الزواج متعذر وباب الحرام مفتوح والعياذ بالله .. أهدافي باختصار: ( ان تنفك عقدة الكلمات الجميلة مع من حولي واولهم أمي وأبي وأخواتي اتدرج حتى اصل الى احتضانهم) اكره أسلوب العساكر الذي نتعامل به مع بعضنا هذا اذا لم نتعامل مع بعض كأعداء.. وأكره العطاء المادي الخالي من العاطفة .. تخيلي أختي الكبيرة لما نرجع من السفر شهرين ماشفناها سلامنا بارد جدا لها .. اخوي لما يوصلني أتمنى اكون ممتنة له لكن ما اقدر اقول شيء له .. الصراحة انا بدأت مع بنات اخويا احضنهم ❤️ .. واخوي المعاق من زمان اقوله حبيبي واسلم على خده واحضنه.. وولد اخوي ارحب فيه .. لكن ولد اختي. تخيلي يصافحني من بعيد .. رغم انه سادس ابتدائي (ما يجوز اسلم عليه يعني )؟. حتى خوالي يصافحونا فقط ( هم ملتزمين) لكن أعمامي (غير ملتزمين) يحضوننا فديتهم.. ودائما الكلام الجميل يستخدمونه .. هذه تعتبر عادات وتقاليد يعني ؟؟ ام ان الدين شرعّ هذا ايش الرأي الصحيح في الدين لهذا الامر ؟ الكلمات الرقيقة واللمسة الحانية كانت حلمي منذ عرفت نفسي لكن الان حلمي صار بالعكس يعني احلم اني اقول هذه الكلمات الرقيقة وان اتواصل باللمس المحب. |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
اختي الكريمة
اعتذر عن المواصله لأسباب خاصه بي ولا ارغب بتعطيل امرك واصلي الكتابة مع المستشار الكريم رجل الرجال فماتعلمته منه |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
شكرًا لك انليميتد..
واسأل الله ان ييسر لك امرك .. وأرجو من المشرفين تعديل العنوان الى (رجل الرجال) حفظه الله |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
((إضافة))
ليش أمي تتحكم في أبوي ؟ عارفة راح تقول ما لك شغل .. بس انقهر .. ما أحب أسلوبها معاه.. سبحان الله دايما الأقوياء لهم حظ في الحياة .. يعني الحريم الضعيفات راح يستقوو عليهم أزواجهم .. واللي ما يحترمون يمشون معهم صح الرجال. امس جلسنا نتكلم عن الكلام الجميل وليش احنا كذا جافيين وإحدى أخواتي ايدتني .. قلت لهم : (الكلمة الطيبة صدقة) واختي قالت : ( وقولو للناس حسنا) اما 2 من خواتي يقولون اللي يعطيك من هالكلام ما يكون صادق بس في وجهك . نفس الثقافة كانت في بالي .في وقت متقدم من حياتي كتبت في دفتر مذكراتي (عادي حتى لو كذب انا احتاج للكلمة الطيبة ) هل أقنعنا أحد ما بطريقة لا شعورية ان الكلام الجميل قناع لخبث النفوس ؟ ..... أحس ما اقدر اجلس مع أمي ما اقدر اسمع صوتها والله احس بشيء مو طبيعي صوتها يخترق قلبي ويفتته.. أمي لما راحت للشيخ قال لها محسودة على أولادها .. يمكن يكون شيء مو طبيعي ويمكن لاني أزعل من اسلوبها . .. غالبا أتجنب الجلوس مع الكل عشان لا احتك بها وينالني الشتم .. أمس أمي قالت لي جيبي لي (أخوك) المعاق .. من الغرفة الثانية .. رحت جبته وقلت لها هذا ولدك اللي تحبينه (أنا دايما أمزح مع أخوي هكذا ) أمي صرخت قالت : انا ما أحب أحد ولا أحد يحبني... أمي " ذلك اللغز المحير أحيانا أحس في تصرفاتها براءة غريبة.. ولما اشوفها مستغرقة في الترتيب بغرابة .. وباستمتاع حقيقي.. أمي هي التي ترتب لنا دقائق أغراضنا من أغراض الجامعة الى فرشاة الأسنان وقت السفر التي تضعها في حقائبنا لو قيل لي عرفي الام لقلت :(( هي التي ترتب المنزل)) صدقا مهووسة بالترتيب الدقيق الغريب فمثلا مكان الملح تبغاه على الطاولة في نفس البقعة بالضبط على أقصى اليمين.. وياويل من يحركه من مكانه . |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
أرجو من الإشراف غلق الموضوع لظروف خاصة
وشكرا |
رد : احتياجاتي المعنوية .. الى انلميتد ..
يغلق.............
|
الساعة الآن 03:15 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©