![]() |
احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم بخير ما أدري من أين أبدأ مُشكلتي سأبدأ بما أشعر به ((أحس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي الأيام تمضي و الساعات تتوالى وأنا لا أشعر بها لا أمتلك أي رغبة في الحياة، ولا يَشدني لها أي شئ)).. الفراغ الذي أشعر به و عدم وجود هدف في حياتي أثر علي كثيرًا جعلني أعاني من التسوف في جميع نواحي حياتي حتى في الصلاة أصدقكم القول بأنه يمضي شهر كامل ولم أصلي فيه إلا 4 أو 5 صلوات و الله المستعان كنتُ أحلم بالسفر، و قبل شهر سافرت إلى ماليزيا ولم أشعر بشي زي ما رحت زي ما جيت و الوضع يتفاقم بشكل بطيء مع الوقت ... |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
- في أي مرحلة دراسية تدرس ؟ أو ما مؤهلك ؟
- من أي طبقة اجتماعية أنت " مخملية ، فوق الوسطى ، وسطى ، كادحة "؟ للتنويه: الأسئلة التي أضعها دائما هي لبدء حوار الشخص مع نفسه ، بينما يبحث في مشكلته. |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
مؤهلي بكالوريوس مختبرات طبية
اعتبر نفسي من الطبقه الوسطى |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
أصلح علاقتك مع الله تَسعد |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
ماشاء الله تبارك الله و لا حول و لا قوة إلا بالله ،
كلية العلوم الطبية التطبيقية كانت حلمي بعد التمهيدي سواء الأحياء الدقيقة وعلم الأمراض أم غيرها من الفروع، لأن شهادتها مطلوبة في سوق العمل و لا يدخلها إلا نخبة تجتمع فيهم صفات " العزيمة و الصبر و الإرادة ومستوى الذكاء العالي" ، وحتى أن السنة الأولى تدرس نفس مقررات الطب ، فشهادتك في الختام قوية حتى أنك تدعى " إخصائي " الآن على نقيض خريجي المعاهد الصحية، مجرد إجابتك على السؤال أعلاه توحي بالكثير من التميز . ^ أرأيت أعلاه ؟ كيف هي الحقيقة التي ينظرها الآخرين هؤلاء ؟ و لم هي الحقيقة و الصدق ؟ لأن هؤلاء الآخرين قد يكونوا لم يروك في حياتهم من قبل قط ،و إذاً ؟ هم يفتقدون إلى وجود " خلفية " قد تكون سلبية أو إيجابية تحول دون إدراك حقيقة نفسك فانتقاصها ، كما تفعل أنت ! ننتقل إلى السؤال الثاني : مالذي دفعك لتقل أنك تفتقد أي هدف في الحياة؟ - ما التجربة الماضية أو النظرة المستقبلية في ظل معلومات أنت تملكها ، أو أخرى - |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
حافظ على صلاتك تجد سعادتك.
كل سبب ضيق المعاصي وترك الصلاة الله يهدينا وإياكم. |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
الزم الرقية
|
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
مشكلتك إنك تعرف مشكلتك
التقصير في العباده 【 الصلاه】 حآفظ على الصلوات في أوقاتها .. جرب واتفق مع نفسك اسبوع واحد فقط وبعدها انظر إلى نفسك .. |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
الفراغ ياتي من قلة الصلوات فلو كان اشغلت نفسك بالصلاة باوقاتها الخمسة بالتالي سيستقطع منها عدة اوقات مع ايضا قراءة الدعاء والقرآن الكريم حتى لو صفحة واحدة ....
اعمل لك جدول يومي تمشي عليه ، كرياضة مغينة ، مقابلة الاصدقاء او الاهل ، تعلم حرفة معينة او حتى وظيفة جزئية، لازم تبقي نفسك مشغول بامورك وطبعا الموبايل مش من ضمنها ، نمي فكرك بقراءة الكتب او المجلات او مشاهدة افلام ثقافية تخص مجالك او غيره ، اجبر نفسك وعقلك وروحك وحاسبها لقلة الصلاة وراح تشوف مع الايام شلون ما تحصل على وقت حتى ! ولكن الشيء الثابت دائما هي الصلاة اللي تعطيك الثقة والراحة النفسية والاستقرار ... نحن لسنا ملائكة ولابد ان احدنا قد مر بفترة فراااغ ولكن صدقني كان حلها الاسهل والافضل هي التمسك بالصلاة والقرآن الكريم ... |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
بانتظار الإجابة الوافية سواء في ورقة خاصة تقرأها على نفسك فقط سراً ؟
أو في مشاركة علنية هنا هو الأمر سيان ، اختر ما يريحك فالمهم أن تصل إلى نقطة التصالح مع نفسك، وتلك لا تأتي إلا بعد حوار جد صريح و صادق جراء أسئلة جريئة و إجابات وافية ، أي باختصار : " بعد أن تفهم نفسك " . |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
الله يهديك ويشرح صدرك
كلنا نمر باوقات عصيبه نهمل كل شيء حولنا ونتمنى الموت بسبب ظرف يمر علينا وبعدها نرجع ونؤمن بان الحياة مستمره رضينا والا زعلنا الحمد لله ع كل حالك بس لازم مانهمل صلتنا بالله الصلاة الاذكار الدعاء ..معها تحس بالامان والرضى |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
اقتباس:
اقتباس:
السؤال ذا صعب جدًا، لأن في الثلاث سنوات الأخيرة إتجهت إلى شي ما كنت أتخيله أو أتوقعه مريت بتجربة سلبيه، انا حينما دخلت الجامعة كان هدفي و حلمي أن أتعلم الطب و الجراحة شاء الله أن أكمل في قسم الطب المخبري، وهذا الشيء أثر على نفسيتي و على دراستي أردت أن أكمل الطب بعد التخرج لكن هذا صعب جدًا أكثر مما كنت أتخيل. هُنا مات حلمي و الله المستعان. بعد التخرج بدأ الفراغ يتسلل إلى نفسي، كان طموحي أن أكمل دراستي في نفس تخصصي على الأقل. لكن قبل 5 أشهر حصلت على وظيفة في المنطقة التي أسكنها، لكن مستحيل أن أبتعث لإكمال الدراسة من خلال عملي، وإن أردت إكمال الدراسة على حسابي الخاص فيجب إلغاء و حل العقد بيني وبين جهة عملي، وهُنا يتبخر طموحي الآخر، وأنا لم أجد الوظيفة إلا بعد شق الأنفس وصبر سنة كاملة بعد التخرج. ما عاد عندي طموح مستقبلي، فقط أذهب إلى العمل و أرجع من العمل وكل وإشرب ونام وهكذا... |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
اقتباس:
التي ذكرتها في بقية مشاركتك أم غيرها ؟ اقتباس:
" الخيرة لم تمت " بل هي أهواؤنا البشرية ، و لو اطلع المرء منا على اللوح لما اختار لنفسه غير ما اختاره الله له . لولا النعاس و الانشغال لجلبت لك غيض من فيض كله يصب في فكرة تعزيز جانب الإيمان بـ " الحكمة و الرحمة ، و القضاء و القدر " . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
بصراحة بدا لي هذا الجزء من حديثك مبهماً ، فقد تولدت لدي عدة تساؤلات : - ما مدى إمكانية الابتعاث لإكمال دراستك بالخارج " مجاناً" أعني من منحة الدولة ؟ - ادرس الأمر جيداً بمنطقية وعقلانية ، أعني قارن بين أيهما أكثر إيجابيات و أقل سلبيات : " البقاء على عملك الحالي الذي لا تحب إنما ترتاح به لمجرد أنه في منطقتك و لشعورك بالأمان مع دخل مادي ثابت ، أم الابتعاث لإكمال دراستك العليا حتى تصل إلى غاية تحبها وتشعر معها بالرضى عن نفسك ولو بعد صبر و مشقة ". - ماذا عن الدراسة في إحدى جامعات البلد ، دون أن تترك عملك الحالي ؟ - و أخرى حول " العبادة " هلى تقصيرك بحقها من منطلق التقصير أم الإنكار - لديك شبهات وما إلى ذلك - ؟ و هل لجأت إلى أحد بشأنها ؟ ومن هو - أعني طبيعته الثقافية ومستواه الفكري - ؟ الأسئلة منك و إليك .. التنقيب في شأن الآخر ليس من جبلتي أو مقاصدي حين أدلو برأي أو نصيحة، بل أجد حتى لو سرد صاحب الشأن مشكلته جملة و تفصيلاً ؟ فإن لا أحد - بعد تسخير الله له - قادر على احتواء مشاكله" بالتعرف عليها ثم فهمها ثم البحث عن أنجع حل " مثل صاحبها. " سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك " |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
اقتباس:
شُكرًا لك، ردي داخل الإقتباس |
رد : احس بفراغ داخلي و عدم وجود هدف في حياتي
اقتباس:
|
الساعة الآن 07:16 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©