![]() |
تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
سأحاول الاختصار ليكون الموضوع مفيداً لي ولمن سيقرأه مستقبلاً، وأتمنى أن تكون الردود عملية ومساعدة سواء من تجارب سابقة أو خبرة حياتية.
سأبدأ بالمشكلة الحالية ومن ثم سأعود لتاريخ الزواج: زواجنا قارب أن يكمل العام الثامن، ولدينا ولدان. قبل سنتين حصلت مشكلة كبيرة طلبت زوجتي بإصرار الطلاق وصلت للمحاكم، انفصلنا( بدون طلاق) وقتها 8 أشهر، ولكن بصبري وإلحاحي عدنا بعد وعود بترك ما كان يسوؤها. عادت طبيعية عدة أشهر، من ثم عادت وصارحتني أني لا أريد هذا الزواج لأن قلبي لا يحبك رغم زوال كل المشكلات ولكن لا أستطيع تقبلك. راجعنا عدة استشاريين وأطباء، الجميع يجهلون للآن الأسباب الحقيقية رغم محاولاتهم الشديدة لإقناعها بأن ما عندك لا يستحق الطلاق. بمعنى أنهم يرون أن الأسباب غير منطقية أو كافية. هي تقول: تروجتك صغيرة ( كانت 18 وأنا 25) وحملت سريعاً، ولا أدري لو كانت مشاعري وقتها حقيقية أو لا، وعندما وصلت لقرار أني أريد أن أخرج من هذا الزواج، كانت المشاكل والجروح حصلت. أنا لا أملك لك أو لهذا الزواج أي مشاعر. لأنها تؤكد أنها لا تريد الزواج مجدداً فإنها لا تصر على طلاق رسمي، فاتفقنا أن تكون مخيرة على المبيت في منزل أبيها أو منزلنا، حتى يكتب الله لنا الخير والصلاح سواء بالبقاء أو الانفصال. الآن سأضع بعض الأحداث التاريخية كنقاط: - الزواج كان عن طريق تعارف ضمن الحدود الشرعية وبموافقتها ولم يجبرها أحد. - بعد أشهر من زواجنا، تزوج قريبي من أختها التي تكبرها بسنتين. - كانت في بداية الزواج عاطفية ومحبة وصبورة وكنت أرى فيها كل ما أحب. - كانت هناك أخطاء مني قد يراها البعض تافهة والبعض الآخر مهمة، مثل إني كنت أضغط عليها ليكون لبسها إسلاميا كاملا، وهي كانت تلبس كشريحة كبيرة من فتيت الخليج حجاب مع إظهار شيئاً من الشعر ووضع المكياج. وكانت تحصل خلافات وعصبية مني ولكن مواقف محدودة طيلة هذه السنوات، ولكنها من النوع الذي لا ينسى. - عندما حملت بولدنا الأول، حصلت على بعثة لدارسة الماجستير، فسافرت لمدة سنتين كنت أرجع كل 4 شهور. - ما إن سافرت حتى سمعت أن أختها ستتطلق من قريبي، وحصل الطلاق بينهما بعد مشاحنات وعصبية وخلع وقد أخذ منهم مبلغا مقابل الخلع. - طبعاً لم ترجع علاقة أسرتها بعد طلاق ابنتهم من قريبي طبيعية مع أسرتي، فطليق ابنتهم من أقاربنا. - عدت بعد الدراسة وحصل حمل غير مخطط له لولدنا الثاني، وقتها كانت زوجتي أنهت دراستها الجامعية، وأنا وهي عاطلان وبدون راتب، فجلسنا في غرفة صغيرة في منزل أبيها. - بعد ولادتها للطفل الثاني بدأت تتغير، وفي يوم ما في مشادة وتهديد لفظي نادت أباها وأمها بصراخ أنه يضربني ويهينني وحصل خلاف كبير حصل على إثر الانفصال الذي ذكرته سابقاً وطلبها للطلاق. في وقتها كان أهلها في صفها ويؤيدون قرارها مع التحفظ في مسألة الخوف على مصير الأطفال. الوضع الحالي: هي في منزل أبيها والأطفال معها، لا يوجد تواصل إلا عن الأبناء، عندما لا تكون موجودة أدخل بيت أبيها وأجلس مع أهلها ونأكل وأرى الأطفال. أعني أن موقف أهلها يختلف عن المشكلة التي طلبت فيها الطلاق. للإخوة الذين سيقولون حسد وسحر وعين، جربنا الرقية الشرعية وغيرها، ولكنها مازلت تقول مشكلتي الوحيدة أن قلبي ميت ولو سأبقى معك ومع الأطفال سأكون جثة بلا روح. على وصف إحدى طبيبات النفس اللاتي راجعناهم تقول حالة زوجتك أشبه بما يحصل لبعض الحوامل من وحام، فهي تقول لا أحبه، لا أحب شكله، صوته، نظراته، وهكذا. وعندما طلبت منها أن تتذكر كيف قبلت وعاشت معك أول السنوات، تقول كنت صغيرة والآن تغيرت والإنسان يتغير. لو كان هناك أي سؤال يفيد لتوضيح الأمور تفضلوا، وأتمنى أن أرى رأي الأخوات اللاتي مررن بموقف أو مشاعر مشابهة. دمتم بخير |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
الله يعينك ويفرج همك...
وانت ليش متمسك من أجل أبنائك او تحبها ..؟ واختها المطلقه هل تزوجت ؟ لانه ممكن تعتقد انها ستجد من هو أفضل منك مثل أختها.... وبعدين هل تحسنت حالتك المعيشيه...؟ |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
التمسك لعدة أسباب منها نعم أحبها وعشت معها سنوات جميلة أتحسر عليها، وكذلك أحب أولادي وأتمنى لهما حياة مستقرة، وكذلك أخشى أن بعد الطلاق قد تندم وعندها لا ينفع الندم. والإسلام والعقل لا يشجعان الزواج على تغيير نفسية أو فقدان حب كما تدعي.
نعم أختها تزوجت من جديد للتو، من شاب جيد ولكن أبسط بكثير دراسياً وماديا مني، وهو مطلق من قبل كذلك. وينسب لأبيها من بعيد. ولكن أختها ليس لديها أطفال من طليقها. نعم أنا الآن أعمل ولدي سكن خاص. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
هناك شيء مخفي انت لا تعمله وسوف تجد اجابته عندها فإبحث عن الموضوع لتجد السبب الرئيسي وراء تصرفاتها
|
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
تأمل جيداً كلام الاخ تلميذ الحياه ....
يصعب علينا الحكم عن سبب تصرفات زوجتك لكن إبحث ولو من وراها يعني راقبها شوف مين يدخل في حياتكم ويخربها عليك .... ع الاقل تريح ضميرك اذا طلقتها وتتاكد انها هي السبب وليس انت ولا يهمك اذا ندمت هذا قرارها وهي تتحمل نتائجه... |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اعوذ بالله بداء التحريش
الي يقول هناك شي مخفي لاتعلمه وسوف تجد اجابته والي تقول ابحث من وراها وراقبها عشان تريح ضميرك اتقي الله انتي وياه ، لاتعممو فشلكم علي الاخ اخي دام عافتك وانت حاولت تصلح خلص طلقها واترك عنك التفتيش وسوء الظن والشك يعني مطلقها مطلقها سواء كان وراها شي او لا فبلاش حركات المحقق كونان هادي |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
غريب وضعها وتفكيرها
الحين الحب فجأه طرأ على بالها! ! بعد سنين زواج وذكريات جميله كما ذكرت الحب رزق من الله ومو كل زوجين بينهم محبه أحيان كثيرة الرحمه هي اللي بينهم انا عن نفسي شككت بناحية روحيه ولكنك تقول عالجتوا بالرقية الشرعية ومافيه شي من هالقبيل. . الله يصلح حالكم ﻻاااتتسرع بالطﻻق |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
أوصيك بالصبر عليها واسأل الله سبحانه أن يزيل عنكم هذا الكرب ويكشف هذا البلاء
تودد إليها كثيراً واجلب لها من فترة لأخرى هدايا تحبها وألح على الله بالدعاء الدعاء الدعاء.. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
حتى انا شعرت ان هنالك شيء تخفيه ف داخلها !
وضع الزوجة مع طفلين ف بيت اهلها امر مؤلم حتى لو لم يدم طويلا عموما م استخرجته والله اعلم ان زوجتك لاتشغر بالامان الكافي فزوجها تركها سنتان او اكثر في بيت اهلها اثناء غربته وكذلك 8اشهر عند المشكلة وعاش معها ف بيت اهلها بعد عودته وكان واجب عليه ان يأخد اهله ف بلد الغربة اي قد تكون سكنت ف بيت اهلها بعد الزواج حول 4سنوات او اكثر ففقدت الآمان والراحة ولاتشعر بحياة الاستقرار ،، هذا والله اعلم |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اولاً لا تطلقها
نصيحتي السابقة كانت بسبب لم الاحظ اي سبب مقنع لطلبها الطلاق فلو كل رجل طلق زوجته التي قالت له لا احبك او فقط طلبت الطلاق لرأينا نسبة الطلاق تصل الى 90٪ في البيوت ولا توجد زوجة عاقلة تطلب الطلاق دون سبب مقنع ووجيه بعد ثمان سنوات الا ان هناك امر ما لا يعلمه احد -حاول ارجاعها لمنزلك عن طريق والديها بإقناعهم انك ما زلت متمسك بها -حاول ان تجد السبب الرئيسي لطلبها الطلاق فالسبب الذي ذكرته ليس مقنعاً ابداً و بالذات بعد عشرة العمر التي بينكم و بعد نتاج طفلين من هذا الزواج -قد يكون هناك تخبيب او تحريض من ورائك وانت لا تعلم او امر اكبر من ذلك كالتغرير بها بالزواج بشخص ما -اجعل الطلاق آخر خيار ولو حصل فدعها تخلعك اي تعوضك لأن ليس لديها سبب مقنع |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اقتباس:
عن طريق الجوال .. النت ..الخ.. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
سؤال :
ماذا تفعل المرأة عندما لاتجد الراحة مع زوجها ولا تحبه ولا تجد سعادة فى العيش معه؟ هل يجب عليها أن تطلب الطلاق أم ماالذى يجب عليها فعله؟ الجواب: الحمد لله الزواج جعله الله سبحانه سببا للسكينة والمودة والسعادة ، وامتنّ على عباده بذلك فقال : ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) الروم/21 .فإذا لم يحصل التوافق بين الزوجين ، ولم تجد المرأة راحة ولا سعادة مع زوجها ، فلتبحث عن الأسباب والعلاج ، فربما كان التقصير من جهتها ، وربما كان هناك أمر يمكن علاجه.وإذا تحاور الزوجان ، وبحثا المشكلة معا ، كان هذا أدعى للوصول إلى حل .وليس للمرأة أن تطلب الطلاق لمجرد حدوث مشكلة بينها وبين زوجها ، أو طلبا للزواج ممن تراه أفضل منه ، فإن الأصل تحريم طلب الطلاق ؛ لما روى أبو داود (2226) والترمذي (1187) وابن ماجه (2055) عَنْ ثَوْبَانَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا طَلَاقًا فِي غَيْرِ مَا بَأْسٍ فَحَرَامٌ عَلَيْهَا رَائِحَةُ الْجَنَّة ) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .والبأس : هو الشدة والسبب الملجئ للطلاق . لكن إن كرهت الزوجة زوجها لهيئته ، أو لسوء عشرته ، ولم تطق العيش معه ، فإنه يجوز لها طلب الطلاق حينئذ ، لأنه لا مصلحة من بقائها على هذا الحال ، وقد يدفعها بغضها لزوجها إلى التقصير في حقه ، فتأثم .وقد روى البخاري في صحيحه ( 4867 ) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه أَنَّ امْرَأَةَ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ثَابِتُ بْنُ قَيْسٍ مَا أَعْتِبُ عَلَيْهِ فِي خُلُقٍ وَلا دِينٍ ، وَلَكِنِّي أَكْرَهُ الْكُفْرَ فِي الْإِسْلَامِ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَرُدِّينَ عَلَيْهِ حَدِيقَتَهُ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اقْبَلْ الْحَدِيقَةَ ، وَطَلِّقْهَا تَطْلِيقَةً ).وقولها : " ولكني أكره الكفر في الإسلام " أي : أكره أن أعمل الأعمال التي تنافي حكم الإسلام من بغض الزوج وعصيانه وعدم القيام بحقوقه .. ونحو ذلك .*ينظر "فتح الباري" (9/400).فهذه المرأة خافت من البقاء مع زوجها وهي تبغضه ، أن تقصر في حقوقه وأن تعصيه فتأثم بذلك ، فطلبت الخلاص من العلاقة الزوجية ، ووافقها النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على ذلك .والخلاص من العلاقة الزوجية قد يكون بالطلاق إذا قبل الزوج ذلك ، أو بالخلع ، فتتنازل المرأة عن مهرها أو عن بعض حقها ، حسبما يتفق الزوجان ، ثم يطلقها .نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين .والله أعلم موقع الإسلام سؤال وجواب - محمد صالح المنجد |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
غيداء....
مو تحريش هي من حقها تعيش مع رجل أفضل من حقها تحب وتتزوج من جديد ومابيدها شي غير الطلاق يعني مو زي الرجل يقول؛ أترك المرأه الي ماحبيتها ع ذمتي واتزوج وحده أحبها بدل مااعيش مع هذي بجسد بدون روح .. لكن إحنا الحريم معروف إنا عزامات ندامات يعني ممكن يطلقها زوجها وتندم ...ودام العصمه بيد الرجل ليش نقول طلقها قبل ما يبحث عن سبب تغيرها عليه وكرهها له ممكن يلاقي حل ... الرجل متمسك في زوجته ونقوله طلقها كذا ماتبغاك فكها منك ... هل من المنطق انا نقوله كذا ...تتوقعي مارح يجد حل لو عرف السبب.... طيب زوجه أشتكت من زوجها نفس مايشتكي الاخ أول مايقوله ابحثي وراه أتوقع أنا وانتي صح ولالا .... مو خطأ إنه زوجي يبحث ويساعدني أحافظ ع أسرتي ومااشتت أولادي لسبب ممكن يكون حله بسيط اذا عُرف ... |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
مش بالضرورة يكون هناك امر مخفي ابدا
ممكن جدا تكون مش حابتك من البداية وكانت تحاول تضغط نفسها لعل وعسى بس جا وقت ماعاد تقدر تستحمل والله اعرف وحدة زوجها الكل يذكره بالخير اولهم اهلها من اول سنة زواج ماكانت حابة زوجها ولمن كنت اسألها كيف الزواج كانت تقولي نصيحة لاتتزوجين وكان باين عليها عدم السعادة جابت الطفل الاول وكانت تسر لأمها انها مو حابة زوجها وتبغى تنفصل وامها تنصحها وتهاوشها لان فعلا زوجها طيب وهذي مشكلتها ان زوجها طيب وهالشي خلاها تتصبر وتطنش احساسها جابت الطفل الثاني وحاولت ترجع بس امها واخواتها يقولو اصبري الزمن يقربكم من بعض جابت الطفل الثالث وبعدها انفجرت وقالت خلاص ماعاد اقدر استحمل الرجال مصدوم مو مستوعب.. وبالاخير حصل الانفصال وكمان احد اقاربي تزوج وحدة مثلها قليل في النسا بشهادته هو بس ماحبها وصبر في البداية بس كان متعذب .. يقول ابدا ماحبيتها وبالاخر طلقها بدون سبب هذي قصص شبيهة لحالتك بس عشان أأكد لك انو موضروري يكون عندها سبب مقنع |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
شكراً لكم.
- نقطة شيء مخفي أتفق معكم والأطباء كذلك أن هناك نقطة غير واضحة وقد تكون لعدم قدرتها على وصفها والبوح عنها. - مسألة البحث والتحري لن أعلق عليها طويلا، ويكفي أقول أنها تستطيع استغلال هذه النقطة ولو كذباً لتسريع الطلاق. - التعارف كان بزيارات وحديث ببرامج الچات والهاتف بعد موافقة ولي أمرها، دام نصف سنة، حتى الملكة الشرعية. - أتفق مع حوراء الحسين أن الظروف قد تكون السبب أو إحدى العوامل الرئيسية، فتقريباً نصف عمر زواجنا بقت في بيت أبيها، غير أيام الحمل والنفاس. - لن ترفض العودة لمنزلنا لو طلبت ذلك، لكن ما الفائدة ترجع بعد انتهائها من العمل عند الخامسة والنصف، تعب وعصبية ومجاملات واضحة، ولو راق المزاج تمارس هواياتها من خياطة أو تطريز. - مسألة عدم وجود حب ليست دقيقة، فهي كانت عاطفية وتتبادل العواطف معي في السنوات الأولى وأيام غربتي. لكنها تقول الآن لا أتذكر شيئاً وعندما أحاول لا يتحرك قلبي، قد أكون وقتها صغيرة ومراهقة ولم تكن مشاعر، بل تفريغ لحاجة الحب في الإطار الشرعي. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
تطلب الطلاق لان قلبها لا يحب
لا اعتقد لا يحب بل لا يتقبل في فرق بين القبول وهو اول شروط نجاح الزواج وبين ان تحب زوجها من الممكن الاستغناء عن الحب في سبيل الاسره والاطفال ولكن لا يمكن التعايش مع شخص النفس لا تقبله فالارواح جنود مجنده اعتقد انها متعبه وجاملت كثيرا حتى لا يحدث الطلاق وفي الاخير انهكت سردك لسير حياتك سبب كافي يوضح اسباب نفورها صغر سنها ، البعد عنها والسفر ، العيش عند اهلها غير اهانتها وضربها وانت في ضيافة اهلها بصراحه كل اسباب غير مشجعه للاستمرار |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
لم تحصل إهانة أو ضرب وأنا في ضيافة أهلها.
نعم أتفق معك أن الأرواح جنود مجندة، وهي تصرح بالنقطتين أنه لا حب ولا قبول الآن. ولم أسأل إلا بحثاً عن علاج، وإلا أمر الطلاق أسهل مما يتصوره البعض، ولكن تبعاته مدمرة. سألت لأرى تجارب الأخريات والآخرين. لأعرف هل ما تقوله حقيقي، أو عارض لتراكمات لو صبرت وتعالجت قد تستقر الحياة الزوجية. أنا كذلك لا أود العيش في وهم أنها سترجع مثلما كانت وتمضي السنوات ولا ترجع. ولكن لا أريد التسرع والندم. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اقتباس:
|
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
نعم فعلت ولكنه كان تهويلاً منها، وتراجعت بعد مدة الانفصال وقالت هددني وقتها أن لم أكف العناد والصراخ أنه سيضربني، ولكني كنت تعبة ومنهكة فلم أستطع التحمل واستغللت الموقف بعد طول صبر.
وقلت عادت بعدها وعشنا من وقتها حتى شهر من اليوم في مثل المنزل، بالطبع أغلب وقتها عمل، ثم البقاء مع الأطفال، ويكون وجودها في المنزل ساعات قبل النوم إلا في العطل الأسبوعية. سافرنا كم مرة، وبالطبع في السفر تكون أكثر راحة وأقل عصبية. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اقتباس:
وبتمشو معه خطوه خطوووووه ونهايته بتكون زي نهاية الوحيد خلص حاوول اكثر من الف مره وهي ماتبغي النفس اذا عافت شي ، لو يتثقل بالذهب ماتتقبله مره ثانيه بعدين حبيبتي لاتغتري برجالنا انهم حنونين ، ومساكين ، وذابحتهم الاسره وتماسكها ماطلع اعقل الحريم من طورها ، الا هالرجال انتي سمعتي منه صح ، اسمعي منها بعدين اعطي رائيك nngff |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
أخوي، أعتقد إن وضعكم مافيه استقرار..
وزوجتك ماهي حاسه بأنوثتها اللي تخليها ترضى عن وضعها كزوجه لك للسنوات القادمه.. يعني أنا كل اللي قرأته في قصتك هو حملها (وهو شي متعب وتغير في الحياة إنت ما عشته معاها) بالإضافة إلى سفرك لمدة طويله.. وبقاءها عند أهلها وشغلها.. وووين الإستقرار؟ وين المودة؟ وين تقربك منها وتعويضها عن أيام حرمانها منك خلال فترة سفرك؟ هي تشتغل من الصبح للساعه 5.. تبيها يوم ترجع تكون سعيده وزوجه محبه وهي أصلا في الأساس ما شافت منك استقرار أو عطاء بالنسبه اللي تريحها؟ وهي معاها حق .. 18 سنه صغيره.. وكانت حابه تعيش حياتها تستمتع قبل لا تتحمل مسؤوليه وتحمل وتجيب عيال.. الحل أنك تشيل عنها، أما بإعطاءها معاش شهري مقابل جلوسها في المنزل لأنه على حسب قولك أنه وقت جلوسها في المنزل في نهايات الأسبوع تكون مروقه أكثر من باقي الأوقات.. وأيضاً أترك الأولاد عند أهلها يومين وخذها سافر معاها لمنطقه قريبه أو بعيده حسب امكانياتكم.. جددوا حياتكم واستمتعوا.. زوجتك مافيها سحر أو عين أو أي من ذلك.. زوجتك تقولك بلسانها أنها ما حبتك.. حببها فيك يا أخي.. دلعها دللها أشتري لها ورد.. أهمس في أذنها بكلمات جميله.. خليها تعيش السنوات اللي هي حست انها ضاعت عليها.. إنت بتحس بالسعاده وهي أيضا.. ولا تتوقع الإستجابه سريعه..لازم تطول بالك عليها.. وإذا صدتك أول فتره لا تزعل .. خليك على منهاجك من كلام حلو.. ولمسات رقيقه.. زوجتك لها مفتاح.. الطلاق جدا سهل.. ولكن الصعب أنك تلاقي مفتاحها وترجعها مثل الأول.. ولكن نتيجة هذي المحاولات بتكون رائعه بإذن الله عليكم... بالتوفيق.. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اقتباس:
-طبق هذا الحل مبدئياً وعلى الفور. -كن سخياً في المادة. -بعد تطبيق هذا الحل المقترح أعلاه من الأخ الفاضل ولم تشاهد أي تطور عندها لكل حادث حديث. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
جرب ان تعطيها الموافقه بانك ستتركها
وانك تريد راحتها وتريد ان تبحث عن حياه جديده لذلك ستطلقها اتركها فعلا وهي من ستبحث عنك مجرد انها ستشعر بانك ستبتعد عنها وتتزوج ويكون لك حياه جديده ستتحرك مشاعر اخرى داخلها الان انت تقنعها ومتمسك بها وتاخذها لطب النفسي والمشايخ هي مرتاحه لكن اقلب الوضع وستظهر لك امور اخرى جديده اسال الله لك التوفيق |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
أحبتي في الله
أشكركم جزيلاً على الرد، ولكن اسمحوا لي بتعلقيات لإثراء الموضوع ليكون مفيداً ومرجعاً لآخرين إن لن يكون مفيداً لي. أنا لم أنشر الموضوع هنا للحصول على مجاملات أو تحبيطات، ولا أريد من المشاركين أن يسمعوني ما أحب وما أريد، ولكن كذلك لا أود سماع تخمين شخصي كما فعلت الأخت غيداء 22 ويكون الأمر تخييباً كما ذكر أحد المشرفين سابقاً. بالطبع لي دور في الحاصل ولا يمكن نكرانه، ولو عاد الزمن هناك بعض التصرفات والأساليب لن تكون، ولكن كلها إذا ذكرتها بالتفصيل سيتفق معظم العقلاء كما اتفق الأطباء والمستشارون أنها بسيطة وتحصل في أغلب العلاقات الناجحة، وهي مشاكل واردة، ولكن استسلامها هي وتهويلها الأمر هو غير المنطقي. كل الاسامي، ما ذكرته الآن هو بالضبط الوضع الحالي، عندما طلبت مني أن أعطيها مساحة وأريحها من ضغوطي بأن نجد حلاً، فقلت لها لك ما شئت وأنت مخيرة فيما تريدين والمبيت في بيت أبيك أو منزلنا، ولن أفتح معك الموضوع مطلقاً حتى يكتب الله لنا ما هو الأفضل والأخير لنا، ومن وقتها أنا مبتعد عنها بما هو أقرب للطلاق ولكن بشكل غير رسمي. هناك من ذكر أن عليَّ نصحها بالدعاء، هي من الناحية الدينية بسيطة جداً صلاة وصوم، نعم تسمع الأغاني، ولا تلتزم باللبس الديني الكامل، ولكنها تقول أخذتني هكذا حتى لو كان والدي مدرس تربية إسلامية وأمي من رواد الجمعيات والندوات الإسلامية، وضغط عليَّ سنيناً وجاملتك فانفجرت، فقلت لها رغم عدم قبول غيرتي الإسلامية لهذا، ولكن لك هذا كذلك حتى تقتنعي من نفسك. وعوداً للدعاء، هي تقول أنا لا أريد أن أدعي أن يرجعنا الله لبعضنا لأني مقتنعة بما أريد، وكأنها تخشى أنها لو دعت مرة واحدة بالرجوع فإن الله سيتقبل دعاءها فوراً. فقلت لها إذن لا تدعي بالرجوع، ادعي الله أن يوفقك لما هو أفضل وأصلح لك لنفسك ولأولادك إن شئت وإن لم تشائي فقط لك، قولي الله اكتب لي ما هو أفضل وأصلح لمستقبلي ولا تضعني أرمي نفسي في المجهول، قلت لها عندها الله سيوفقك حتماً وإن كان الحل هو الطلاق سترين أنه سيسهل الأمر وحتى من جانبي قد يلهمني الله وننهي الموضوع بهدوء، قالت سأفعل. عن ما ذكره الإخوة أن أتودد لها وأدلعها وهكذا، حباً وكرامة ولكنها لا تريد كلما فعلت، تقول وجودك هو المؤذي لي، فقلت لها إذن توكلي على الله وافعلي ما يريحك، فلا نفع ولا فائدة من الضغط عليك، فأنا كذلك أريد استقراراً وعاطفة وليس تمثيلاً ومجاملة. عن عملها هي تعمل برغبتها، ووضعي المادي لا يسمح لي أن أعطيها ما تحصل عليه تماماً من وظيفتها. وهي كريمة جداً مع نفسها وأطفالها، وإن كانت تبذر في أشياء ولكن يبقى المال مالها وهي حرة مادام في ما لا يحرم الله. هي نافرة من الحياة وقيودها، حتى والدتها التي كانت يوماً ما تلقنها أنك صغيرة وابتلشت بأطفال وأنت تدرسين في الجامعة، وقد يكون زوجك سيئاً مثل قريبه الذي طلق أختك، اليوم نرى والدتها تتذمر منها كثيراً، وتقول عنها مهملة ترجع من العمل فتنام طول الليل من المغرب حتى اليوم الآخر، وكأني أنا المسؤولة عن أطفالها، فقط تعمل وتمارس هواياته، ومنعزلة في غرفتها. هناك من الأطباء من شك أن هناك اكتئاباً خفياً، ووصف لها دواء ولكنها امتنعت عن أخذه بعد تجربة أيام، وهذا من حقها فالأدوية النفسية دوامة ووصفها يعتمد على تخمين الطبيب ليس هناك تحليل مختبري يكتشف أن المراجع حقاً لديه اكتئاب عضوي أم لا ليأخذ أدوية، فقالت لي لن آخذ الأدوية وهذا جسمي وأنا حرة به، فقلت لها نعم ما قلته صحيح لا تأخذي إن لم تكوني مقتنعة، فلا نفع منه لأن هذه الأشياء تحتاج كورسات ومداومة. ومن الأطباء من قال إن هي تمر في نزوة تفكيرية، ولذلك تراها تهرب منك ومن أولادها ومن أسرتها، عقلها الحالي يشجعها أن ترجع مراهقة صغيرة ذات 16 عام من دون مسؤوليات، ولكي تفعل هذا أسهل شخص تلقي عليه اللوم وتفصله من حياتها أنت، فلا يمكن التخلص من أبويها ولا من أولادها. بالطبع تبقى كل هذه نظريات وقراءات قد تصح بنسبة وقد تخطأ بنسب أكبر. أختم معلقاً على كلام الأخت ورد، نعم صحيح ما ذكرت قد يكون لم تحب من البداية، ولكن لا يمكنني الخوض أكثر في التفاصيل، يكفي أن أقول أنها كانت ممتلئة بالعاطفة والحب، رسائل إشارات تلميحات، صبر وتفاني، مرح وفرح مفرط (عكس الآن حزن وعصبية). أنا لم يكن شيء من البداية ووصلنا لهذه النتيجة، كنت سأستنتج ما قلته أنت خطأ منذ البداية وندمت، ولكني أقارن الآن بين حياتين وشخصيتين. في الختام أرجو أن أستفيد من تجارب آخرين وأخريات، فأمور النفس ليست حقائق تقاس بالمسطرة والقلم، ولكن قد يمكن الاستفادة من إشارة هنا وتجربة هناك. دمتم بخير |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
كان الله في عون زوجتك وأعانها على ماتمر به ...
ليتني لم أمر من هنا |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
أبا ذَر الكريم
توقف عن مطالبتها باي شيء ادخل جوها لوحدها بتنجذب لك يعني صير هي ومارس الي تحبه زوجتك تعيش فراغ نفسي |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
مرت بضغوطات ربما تراها عادية ولكنها فوق احتمالها مما جعلها تريد العودة للخلف لحياة بلا مسؤليات..
أخي الكريم.. هذه المرحلة التي تمر بها زوجتك تأكد بأنها لن تستمر .. هي بحاجة لمن يعينها لتعود كما كانت.. تحتاج لمن يثير تساؤلات وينشط عقلها لتفكر بنضج أكبر في حياتها وحياة أبنائها افتعال بعض المواقف( من فترة لأخرى بالتعاون مع أهلها ) التي من شأنها أن تشعرها بحاجتها إليك .. بحاجتها لأسرتها.. بحاجتها لأطفالها لا بد منها لكن مازاد الأمر سوء هو فراغها الروحي .. الانغماس في الدنيا فقط كما الشرب من الماء المالح.. لا يكف صاحبه عن الشرب ولا يكتفي ويرضا بهذا الماء.. غذي روحها إن استطعت أو ادعو لها.. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اقتباس:
أما أن أصير مثلها، صراحة أجهل كيفيك ذلك! هي فقط عمل وهواية الخياطة ونوم، وطلعات بسيطة من صديقاتها. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
تغذية الروح تحتاج لعزم وهمة ذاتية، هي تقول أنا إنسانة عادية، تديني بسيط، وعلاقتي مع الله صلاة وصوم وترك الكبائر، فإن كنت تريد امرأة مؤمنة أكثر لماذا أخذتني!، وغيرها من الأمور. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
على اني لا اوافق زوجتك
لكن جدا اتعاطف معها واتفهم مابها اخي احضر لها شغاله دلعها قليلا هي تمر بازمه ساعدها لتتجاوزها تزوجها من جديد |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اقتباس:
وثقي لا أتراجع وأتمسك بالصبر إلا لهذه الأمور: 1- أني أتعاطف معها مثلما تفعلين. 2- كلام الله عز وجل والأحاديث الشريفة مثل: روي عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال: (ما زال جبرائيل يوصيني بالمرأة، حتى ظننتُ أنه لا ينبغي طلاقها، إلا من فاحشةٍ مبيّنةٍ) 3- إيماني أن إصلاح ما لدي أفضل من أخذ زوجة جديدة جاهزة قد تكون أفضل بداية في الحب والعاطفة وإراحة زوجها، ولكن سرعان ما سألتفت لأبنائي حتى لو نسيتها هي. وضعي المادي لا يسمح بأن أجيء لها بشغالة. أتمنى أن أدلعها وأساعدها ولكن هي نافرة لدرجة أن أي خطوة من هذه القبيل ستكون إهانة وذلة لي وهذا لا يجوز ولا ينفع حتى لو صلحت العلاقة مستقبلاً. نصيحة تزوجها من جديد حصلت بعد المشكلة الأولى التي سافرنا قبل العودة لسكننا الجديد (طبعاً مستأجر)، وكانت طبيعية ومرحة وتمشي ويدها في يدي، ولكن شهرين ثلاثة عادت حليمة لأفكارها القديمة. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
"الحاجة حواجة"
حينما تجد أن لا أحد يقوم على شؤونها مثلك ولا أحد يهتم للأبناء مثلك .. تجد الإهمال تارة وتأجيل مواعيدها تارة أخرى .. وهكذا "بدون ضغط مستمر" لتكون بمثابة فلاشات لعلها توقظ عقلها النائم .. وقس عليها وأنت أعرف بأهم طلباتها.. وأذكرك تعاون الأهل معك فيه مصلحة ابنتهم.. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اخي الكريم
هل تعتقد زوجتك انك خائن؟ اضافة الى هذا اقرأ هذا الموضوع واجبني اي الاحتمالات هي اقرب اليك http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=256415 |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اقتباس:
بالنسبة للنقاط الموجودة في الرابط أنا أظن أنها مجموعة وليست واحدة. ألف حتى جيم بتغييرات سأشرحها، بالإضافة إلى خاء ودال. ألف: لا أعلم أنه هناك مرضا نفسيا، ولا أتمنى وجوده. ولكن حصل لمرات معدودة خلال المشكلة أن تستيقظ وتتكلم بكلام عاطفي وشوق، فسرته طبيبة نفسية صراع بين العقل الباطن الصافي والعقل الظاهر تحت المؤثرات الخارجية. باء: هذه الامور واردة ولا يمكن الجزم في وجودها من عدمها، حفظنا الله وإياكم منها. تاء + ثاء: أبوها أكبر من أمها بكثير وتزوج متأخرا، وهو منعزل جداً وصامت لأقصى درجة، ممكن أن تقرأ عن passive father، وهي قالت مرات كنت أتمنى زوجا مثل أبي. تربيتهم لم تكن قاسية، بل منعزلة وغير واقعية، لا يحتكون كثيراً بتجارب الاخرين. جيم: هذا ما تقوله الآن، أنا غير راضية عنك إطلاقاً، وعندما تسألها لم تزوجت ولم يجبرك أحد؟ تقول كنت غبية وصغيرة والآن نضجت وتغيرت والإنسان يتغير. خاء: وقت المشكلة الأولى التي وصلت للمحكمة وألغيت سريعا، كانت عمتها المطلقة هي التي توجهها لهذا الطريق وكيف تذهب وتطلب طلاقا وما هنالك من إجراءات، وكانت تقول زوجي لم يتغير قط ولا أعتقد زوجك سيتغير. طبعاً بعدها عدنا كما ذكرت سابقاً. دال: بالطبع حصلت سوء معاملة أو تصرف، ولا أعني به ضربا أو إهانة، اختلافات فكرية وذوقية وعدم توافق في بعض ما تراه هي مهما ولا أراه أو العكس. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اخي الكريم
أكيد سمعت بالـ culture chock هذا صادفك بابتعاثك أكيد هذا الي صادفها ايضا لكن مو اتجاه المجتمعات اتجاه حياتها بالكامل وبما ان مافي لبنه حقيقيه فهي مثل الريشه التي تذروها الرياح والان هي عالقه زوجتك تحبك بدليل كرهها لأنثى تشعر بأنها نوعا ما تشاطرها فيك فقط لأنك رغبت بالزواج منها، هذا حب. بس ماتحب تتفاعل مع اي شي وانت احد الأشياء، وهذا منفصل عن حبها لك. زوجتك محتاجه هدف ماعندها دين يساعدها والأغاني تورث الحزن والنفاق والملل والشعور بالأسى وحياة غير واقعيه( باختصار تكون وسط دراما خياليه تفصلها عن الواقع) عن العقل تخدر العقل في هذي المرحلة المتوتره وهذا مرهق فراغ شديد وملل قاتل و الأطفال عدد زائد الامر يحتاج لصبر احتواء كياسه للتصرف بها ومعها عقل واعي للم شمل المنزل حتى تبدأ الشعور بالمسؤولية اخيراً خذ أقمشة مكتوب عليها كلمات عميقه ودينيه للتطريز واحضر افخر انواع الخيوط خذ قميصا لك يحتاج لخياطه وعطره بعطر لك تعلم انها تحبه وان كان قديما اهدها كتابا يستهويها وأقلام رصاص ودفاتر رسم كن صامتا هادئا واجعل أفعالك تتحدث هي تريدك ولكنها مازلت في الصدمه |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
مرحباً أخي
إكتفيت في ردي الأول بإيراد الفتوى.. وفيها خيراً عظيماً .. خصوصاً مع تأمل قصة ثابت بن قيس وزوجته رضي الله عنهما. ولكن سأذكر لك رأيي الآن في ردي هذا .. والله أعلم بالنسبة لك... عليك أن تحدد أولاً أنت تريد زوجتك لذاتها ومستعد أن تصبر وتحاول كثيراً لعلها تصفو لك... أم تريدها خوفاً من زعزعة بيت الأسرة والأبناء الذي بنيتموه معاً ... وخوفك المستقبلي على أبنائك بشكل أكبر... وبناءاً على جوابك لنفسك تستطيع تحديد رؤيتك للمشكلة بالنسبة لها... عليك أن تتعامل مع كلامها ونفسيتها بجدية وذات معنى... وليس مجرد كلام تقوله أو نفسية مؤقته ستزول عنها... لابد أن تعيش الواقع كما هو. أما بالتخمين عن نفسيتها وقرارها التي تتخده معك فله عدة أوجه من وجهة نظري : 1- لاتحبك فعلاً ... وإنما كان عندها شعور بالقناعة تجاهك وحسن تبعل منها ورغبة في المثابرة للوصول لحبك... ولكن قررت التوقف خوفاً من إنقضاء العمر وهي بهذه الحالة 2- شعورها بالإستقلالية وأنها تستحق الأفضل... ولديها قناعة بإمكانية وجود البديل 3- ربما وجود مؤثر خارجي يضغط عليها عاطفياً 4- حصول حدث منك ولو بسيط في وجهة نظرك جعلها تضخم هذا الحدث في نفسها لتجعله سبباً قوياً لعدم محبتك... ويتضح ذلك بالمصارحة معها عن وجود شئ فعلته معها ولازلت تذكره لك أعانك الله |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
الموضوع مش متعلق فيك شخصيا بما ان زوجتك ترجع من دوامها وتنام طوال الليل وكانه ماعندها اطفال ولاكأنها ام معناته حتى اولادها مهملتهم مش بس أنت
زوجتك أما تعاني من شي كبير او انها أمرأه انانية جرب تقولها أنك بتاخذ الاطفال لو انفصلتم شوف ردة فعلها اما أن الاولاد يجلسو كذه اب بعيد عنه وام ولاكانها موجوده حرام والنعم بجدتهم لكن الاطفال يحتاجو امهم وابوهم مش الاجداد الي كبرو وأدو دورهم ومسؤلياتهم تجاه اولادهم |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
مااحزنني هو تركها النهائي لابنائها تاتي من عملها لتدخل لغرفتها لتنام لليوم الثاني اي حياة هذه ... بعض الامور تحتاج حزم كيف تهمل اطفالها بهذا الشكل الفضيع ... هي انجبتهم الآن انتهى وقت الاختيار هي ملزومة عقلا وشرعا بهم ليست مجنونة ولا بها مرض لتتركهم بهذي الطريقة
رحمت اطفالك والله اعانك الله .. |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
نصيحة تزوجها من جديد حصلت بعد المشكلة الأولى التي سافرنا قبل العودة لسكننا الجديد (طبعاً مستأجر)، و كانت طبيعية ومرحة وتمشي ويدها في يدي، ولكن شهرين ثلاثة عادت حليمة لأفكارها القديمة.[/QUOTE]
لماذا عادت أستاذ ؟ ماالذي أعادها وما سبب انتكاستها هذه ؟ فلكل أنتكاسة سبب !! الإنسان عندما يسامح عادة ويتغاضى ويعود ثم يصدم من جديد أو يصفع أول مايفعل يحاسب نفسه على العودة و لماذا عاد وأنه لافائدة ..ألا يحق له أن يتبلد أن يندم على ان أعطى فرصة أخرى في كل عودة ومع كل صدمة تموت داخله أشياء كانت أسبابآ لعودته سابقآ حتى لايتبقى داخله أي سبب للبقاء . المرأة عندما تتزوج عندما تحب حبها يدعمها يساعدها في تخطي أخطاء زوجها والمشاكل والتنازل وكل شيء تفعل لأنها تحب كالأم تغلبها فطرتها ومشاعرها .. لكن عندما تتزوج ثم لاتحب وربما لاتكره فإنها تتدعي الحب وتحسن التبعل لزوجها تصونه حقيقة وربما تكون أكثر وفاء وإظهارآ للحب أكثر ممن تحب لإحساسها بالنقص تسعى لتعويضه إحتسابآ للأجر أو لتربيتها الصالحة وربما إرضاء لضميرها وأحيانآ لطيبة زوجها وكرم أخلاقه فتضل هكذا حتى تصتدم ولا تجد شيئآ يدعوها لمزيد من الصبر والوفاء وحسن التبعل .. هناك من تكمل لأجل أبناءها فقط يدفعها حبهم لمزيد من التضحية والصبر والتجمل وهناك من طاقتها تنفد .. ماتفعله زوجتك حاليآ والله وحده أعلم مزيدآ من الهرب ذهابها للعمل وأعتزالها بغرفتها وكثرة النوم دلائل على عدم الرضى والسعادة والرفض وربما بوادر أكتئاب أوبواقي أكتئاب لم يعالج ربما أصابها بعد ولادة أو مشكلة .. أخشى عليها من لحظة أنفجار أو أنهيار |
رد : تطلب الطلاق لأن قلبها لا يحب
اقتباس:
هي تحب أطفالها كثيراً وتخشى فقدانهم، مرة واحدة قالت إن كنت ستأخذهم بعد الطلاق على الأقل أراهم كم يوم في الأسبوع، وسرعات ما تراجعت وقالت كلا طلاق وحضانة مطلقة، تريد كل شيء على طبق من ذهب، ناسية أن الأطفال الصغار يحتاجون لوجود الأم كثيراً في صغرهم. يكفي أن الولد الكبير في كل زيارة يلح أنه يريد أن يبيت في منزلنا، ويقول قل لأمي لتأخذني مع أخي للمنزل. |
| الساعة الآن 02:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©