![]() |
قصة بحوزتك انت ( مميز )
http://www7.0zz0.com/2012/11/27/19/581843091.gif
اي قصة مهما تناهت في البساطة قصة من وحي الخيال قصة من افواه المسنين تحركت لها مسامعكم نقل للقسم المناسب |
رد : قصة بحوزتك انت
كان عمرها 11 سنة عندما تعلقت به
أحبته !!! وهل تعرف من في عمرها معنا للحب ؟؟؟ هذا ما اعتقدته بكل حال ... هو قريب لها .. قرلبه بعيدة بعض الشيء لكن صداقة العائلتين كانت قوية كان أبناء وبنات العائلتبن يلعبوا سويا كلما زاروا بعض . واستمرت تحلم بيوم ما سيجمعهما سويا طوال 5 سنوات .. لم تتحدث معه بكلمة وهو لم يبادر أيضا رغم نظراته لها . وعندما جاء نصيبها وضعت ورقة وقلم ورسمت جدول بعمودين ,, عمود باسم (هل نقول حبيبها ؟) وعمود للخاطب وقامت بمقارنه لكل النواحي وكان أن رجحت كفة الخاطب رجحان بسيط لكنه تعزز بإلحاح والدتها وصديقة والدتها فكان أن تزوجت لم يحضر لا هو ولا أهله حفلة زواجها سألها زوجها يوما عن ماضيها فقالت له بكل براءة بأنها أعجبت في طفولتها بفلان لكنها لم تكلمه يوما وانتهت حكايته عندها . غلطة عمرها كانت ليس لأنه قطع كل علاقة بينه وبين هذه العائلة فهي لم تكن تسعى لتواصل معهم ... بل لأن زوجها أخذ موقف منها ومنهم. مضى 30 سنة ربما ..تنقص أو تزيد ... سنوات طويلة وحياة كامله وفي أحد حالات العزاء التي تخص ابن عم رفيق الطفولة تفاجأت بزوجها يبلغها بأنهم ذاهبون لبيت العزاء ..هي تعزي النساء وهو بقسم الرجال دخلت وعينيها تسبقها تتفحص الوجوه .. هذه زوجة عمه وهذه أمه وهنا اخته يااااااااااااه انها تملك نفس عيناه الرائعتان .. يالجمال هاتين العينين سلمت وعرفت عن نفسها فقد لاحظت أن أخته لم تعرفها وفعلا تفاجأت بشدة وتكلمت بصوت مرتفع .. لم تسيطر على نفسها ولم تلاحظ ارتفاع صوتها وهي تقول معقول !!!!!! أنتِ فلانه !!! ؟؟؟ ماذا جرى لكِ ؟؟؟ كيف أصبحتِ هكذا ؟؟ كلمت أخته الفتاة الجالسة بجانبها لكنها لم تستطع أن تميز ما قالته لها ربما لأنها سرحت بفكرها فقد أحست وكأن موجة تشويش غطت على عقلها أغلب الظن أنها طلبت منها أن تهدأ قليلا فقد لاحظ الجميع احراجها لكن أخته لم تتمالك نفسها وأكملت بصوت حاولت خفضه بعض الشيء لكنه لا زال مرتفعا وهي تقول لكنها كانت جميله .. بل رائعة الجمال كانت ... كانت ... ( تبحث عن تعبير ممناسب ويبدو انها لم تجد كانت مززززة أخيرا أفاقت على شيء بداخلها يقول يجب أن تجيبي .. تكلمي قالت لها .. سنين مرت يا فلانه .. 30 سنة ليست بالشيء القليل غابت أغلب كلمات اجابتها في صوت أخته وهي لا زالت تتكلم وتبدي استغرابها فعلا ... ماذا جرى لي ؟ خرجت والتساؤل يدور في رأسها |
رد : قصة بحوزتك انت
لما عرفت الاجابة, تغير شي؟
|
رد : قصة بحوزتك انت
اقتباس:
ما أتوقع عرفت الاجابة .. ولو عرفت ما أظن بيتغير شي سوى تعمق الألم والحسره العمر ومضى , والايام وراحت |
رد : قصة بحوزتك انت
السلام عليكم ... قبل سرد حكايتي أحب أن أشكر الأخت أنلمتد على الفكرة .. والأخت تيتا بيتا على الحكاية ، والذي تغير وماذا جرى ، ما هو إلا الزمن يرسم خطوطه فينا ويمتص منا الحياة رويدا رويدا .. لكنها سنة الحياة ... حكايتي سمعتها مرة وأعجبتني وسأصوغها بأسلوبي : عن رجل زوج ابنتيه ، واحدة لمزارع والثانية لصانع أواني فخارية .. وبعد فترة قرر أن يمرَّ بابنتيه ويتفقد أحوالهما ... وصل عند زوجة المزارع وسألها بعد اللقاء الحار ، عن حالها فأجابت : - ادعُ لنا يا أبي فقد بذر زوجي الحقل بعد أن استدان ثمن البذور ، فإن أمطرت أوسع الله بنا الرزق ، وإن لم تمطر ضاقت حالنا .. فدعا الوالد لها ، واتجه إلى ابنته زوجة عامل الفخار .. وبعد السلام سألها عن أحوالهم ، فأجابت : - ادعُ الله لنا ياأبي ،فقد صنع زوجي أواني فخارية وتركها لتجف ، فإن أمطرت خسرنا كل شيء وإن لم تمطر ربحنا ... فدعا الوالد لها ، وعاد إلى زوجته مهموما ، وسألته زوجته عن حال بنتيها فأجاب : إن أمطرت فاحمدي الله ، وإن لم تمطر فاحمدي الله أيضا .. والحمد لله على كل حال .. تقبلي مروري وشكرا |
رد : قصة بحوزتك انت
خاله, القصة مانتهت يمكن
مؤيدة اهلا بك قصة جميلة (: خاله ومؤيدة كمان قصص انا بقول قصة كانت هناك مريضة كتبت على جدار بيتها "زرني وقصة بحوزتك" فزارتها الجارة القديمة تيتا بيتا وجارتهما الجديدة مؤيدة وبالفعل احضرت كل منهما قصة جميلة وللقصة بقية يسردها الاخرون |
رد : قصة بحوزتك انت
اقتباس:
|
رد : قصة بحوزتك انت
الله حكايات اممم انا بشيل قشي واجلس هنا |
رد : قصة بحوزتك انت
حبيت ازورها وأقولها سلامتك ماتشوفين شر
واحكي لها قصة قرأتها اليوم وادهشتني جدا قصة اصغر ام في تاريخ الطب ولا ادري ان كان هناك حالات قبلها اسمها لينا مدينا من مواليد 1933 اخذها والداها الى المستشفى وهي تبلغ الخامسة من العمر بسبب ازدياد حجم بطنها ،اعتقد الوالدان انها تعاني من ورم ما لكن الاطباء أكدوا انها حامل في الشهر السابع!! وبعد شهر ونصف وضعت مولود ذكر بعملية قيصرية وزنه 2.7 كيلو جرام ، واسموه على اسم الطبيب الذي اجرى العملية كبر هذا الطفل ونمى نموا طبيعا ، وكان يعتقد ان لينا هي أخته حتى اكتشف انها امه عندما بلغ العاشرة من العمر وتوفي وعمره يناهز الاربعين عام 1979 ولم يعرف احد كيف حملت به امه لانها لم تعطي اجابات دقيقة عندما كبرت . طبعا عاصفة من الاسئلة اجتاحت ذهني بعد قراءة هذة القصة هل انها بالفعل لم تتذكر ؟ يقولون الطفل لا ينسى ابدا شخصيا اذكر احداث وانا بعمر السنتين وامي تؤكد على صحتها بالرغم اني الآن لا اتذكر عشائي ليلة البارحة! هل استطاع ابنها تقبلها كأم بعد شعور الاخوة لمدة عشر سنين http://www7.0zz0.com/2015/02/09/23/587309344.png لا اتخيل ان هذه الطفلة حملت هذا الطفل في بطنها ! بالمناسبة: اعطيني ما تسمينه سوء في التعبير والقيني في المحيط المتجمد اجل انا ايش اقول عن نفسي ؟ |
رد : قصة بحوزتك انت
ريم الاوطان على الرغم من اني اقصد نفسي لاني مريضة بالفعل الا ان انطلاقك في التخيل رائع جدا
حتى اني تخيلتكم بالصالة معي ههههههه لذا اريد منك قصة اخرى |
رد : قصة بحوزتك انت
اقحوانه لابد ان يكون بين "قشك" قصصا وان كانت من هرطقات احدهم, او امجادك
|
رد : قصة بحوزتك انت
القصة برجع لها وارد عليك لذا الحديث عنها مقيد ياسحابة النور
بالنسبة لسوء التعبير اني اعتذر لمن لايفهمني تماما بسوء تعبيري فاعتذاري ممن لايفهمني لايضاد شكري لمن فهمني فكلاهما تقدير للجميع |
رد : قصة بحوزتك انت
اقتباس:
طيب ، انتظر فك القيد وردك على احر من الجمر |
رد : قصة بحوزتك انت
السلام عليكم ... لا بأس طهور إن شاء الله أختي أنلمتد ... وإن كان لحكايتنا تسلية عن مرضك ، فأبشري بجارتك مؤيدة حتى ألف ليلة وليلة ^_^.... وأختي ريم الأوطان ما شاء الله تحليلك جميل وحكيم ، وحكاية جميلة جدا ... وكذلك الأخت سحابة ، توأم الروح ، وأنا مثلك أتذكر أحداث بعمر أقل من ثلاث سنوات كحمل أمي بأخي وولادته وكان عمري ثلاث سنوات .... *** حكايتي كانت تحكيها أمي لنا سأسردها بأسلوبي : يُحكى أن عابر سبيل مرَّ بأهل بيت استطعمهم ، فرحبت به المرأة ولكن الرجل لم يفعل فقالت لزوجها : -ويحك ألا نجير عابر سبيل طلبنا .. فقامت وجهزت له الطعام وسط سخط زوجها وقبوله بالأمر على مضض .. رحل عابر السبيل ، وسار في طريقه حتى وجد بيتا آخر ، استطعم أهله ، فرحب به الرجل ترحيبا حارا ، لكن الزوجة انزعجت وتحججت بعدم توفر الطعام والمأوى ، فزجرها زوجها وقال : _ ويحك ألا نجير عابر سبيل طلبنا .. فتبسم عابر السبيل ودق كفا بكف ، فسأله الرجل عن السبب ، فقال له : - قابلت أهل بيت قبلكم في المكان الفلاني ، فرحبت بي المرأة وامتعض الرجل ، واللآن ، يرحب بي الرجل وتمتعض المرأة ، يالها من مفارقة !!! فضحك الرجل وقال : - إن تلك المرأة أختي ، وذلك الرجل أخو زوجتي .. فسبحان الله !!! **** أتمنى أن تعجبك القصة وبالشفاء العاجل .. وتقبلي مروري |
رد : قصة بحوزتك انت
حبيبتي unlimited
ارجو ان تكوني بخير .. طمنينا عليك بالي مشغول عليك والله .. من امس ما طليتي علينا jyhjyhjyhjyhjyhjyh |
رد : قصة بحوزتك انت
اقتباس:
الموضوع كذا تعدى التؤامة :d يا أنا كنت مخطوفة عندكم أو انتِ كنتِ مخطوفة عندنا أول حدث اتذكره وانا صغيرة لم اتجاوز السنتين هو ولادة أمي بأخي .. لا اتذكر اي شي قبل هذا الحدث ايش السر؟ زيدينا قصصا مؤيدة ... فليالي الشتاء طوويلة وباردة وتزداد طولا على المرضى كان الله في عونهم ورفع عنهم ما اصابهم مع كل الشكر والتقدير لحضورك الرائع. |
رد : قصة بحوزتك انت
سحابة ما شفت القصة الي قلتيها
طلعت لي قصص مختلفه وقرأت قصصا للطفولة المتأخره حسبي الله ونعم الوكيل مؤيدة بنصر الله القصة جميييييلة فعلا محتاجه قصص ولاتسأليني ليش! بنفسي مادري شكرا بحجم السماء ياحبيبة وجزاك الله خيرا انت والحبيبة سحابة النور فأنا بخير ولله الحمد والمنة lklklklklklk |
رد : قصة بحوزتك انت
اقتباس:
قوقلي بس "لينا مدينا" يمكن يطلع لك شي عنها ولا خلاص بلاش لا يطلع لك قصص توجع قلبك مو مشكلة ندور قصص ثانية لعيونك dgt |
رد : قصة بحوزتك انت
تقول ريم و يا كثر قولها.. كح احم الوالده تعبانه وكثروا قصص بسرعه👀
سلامتج يا انليمتد .. جارتنا مؤيده شكرًا جزيلا ع الإطراء الجميل والثناء الاجمل 🌷 وانتي اجمل |
رد : قصة بحوزتك انت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
لا أنا أرفض أعلم بأنكِ تمتلكين القصص ، تذكرت القصة التي قصصتيها علي قبل زواجي بيومين ودخلت بالنوم ولا أعلم كيف .. قصي علينا أرجوك ياحبيبة المهم ماقبل النوم .. كنت الزم حضن بابا وأقول له قول قصة ماأن يبدأ كان يا ماكان أغوص في النوم هههه . والشكر للجميع على قصصهن الجميلة . |
رد : قصة بحوزتك انت
السلام عليكم .. أختي الغالية سحابة ، زرعتِ البسمة على ثغري ، وأخشى أن نكون توأم وفرقونا هههه لكن هو على العموم الطفل تؤثر عليه جدا ولادة أخ أو أخت له وتبقى محفورة بذاكرته ... والأخت ريم الأوطان أسعدك الله ياجميلة ... وأختي أنلمتد لن أسألك لماذا ، وأبشري بقصة بعد قليل ، ( وأخشى أن تنام أختي الغالية سقيا ) وأرجو أن تكوني قد تحسنت وشفيت ... والعفو والله سعيدة لمجرد تواجدي في موضوعك ... بارك الله فيك |
رد : قصة بحوزتك انت
حكاية العندليب وزهرة الأقحوان .. وطبعا سمعتها منذ فترة وسأصوغها بأسلوبي : مباشرة على الكيبورد يحكى أن عندليبا عشق زهرة أقحوان بيضاء زكية الرائحة فائقة الجمال .. وكان كل يوم يزورها ويغرد لها أعذب الألحان ويتغنى بجمالها .. وكانت هي تتمايل على نغماته وتبادله العشق ... واشتعلت نيران الغيرة في قلوب أترابها من الزهور ، فبدأن يوسوسن لها : - لماذا تحبين ذاك العندليب البائس ؟؟ انظري كم هو ضعيف ، حتى أنه لا يستطيع حمايتك ولا الدفاع عنك .. - لمَ لا تحبين الصقر القوي الحازم ، الذي يهابه الجميع ؟؟ وبقيت الزهرات على هذا الحال حتى تغير قلب الأقحوانة ، وعندما أتى العندليب ليغرد لها ، قالت له بكل قسوة : _ ابتعد أنت طائر ضعيف ، وأنا لا أحب الضعفاء ... حزن العندليب كثيرا ، وطار كسير الفؤاد جريح الروح ... لكنه ظل يراقبها من بعيد ... عندما أتى الصقر ، باحت له الأقحوانة بحبها ، لكن الصقر نظر إليها ومن دون كلام ، اقتلعها من جذورها ، وطار بها ، فرحا إلى عشه ، ليزينه بها ، بعد أن وضعت له زوجته صغارا جدد ... بكت الأقحوانة وبكت ، وتحسرت على العندليب .. لكن العندليب ، كان يراقب عشّ الصقر ، وانتظر حتى رحل وهو وزوجته لاصطياد الطعام ، وهرع إلى العش ، وحمل زهرة الأقحوان التي بدأت بالذبول بمنقاره ، وطار سريعا ، وزرعها مرة أخرى ، وسقاها حتى انتعشت .. اعتذرت الأقحوانة من العندليب أشد الاعتذار ، وأبدت ندمها لأنها لم تُقدِّر حبه لها ، وأعطت أذنها لأترابها ... *** وشكرا .. |
رد : قصة بحوزتك انت
ياه
القصة جميلة كم احب العندليب |
رد : قصة بحوزتك انت
مؤيدة شكرا بلا حجم
وبانتظار المزيد |
رد : قصة بحوزتك انت
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اللطيفة سقيا
اعتذر سافرت روحي الى مكان ما ولم تعد حتى حين وفي غضون ذلك فلايسعني سوى الانصات فقط |
رد : قصة بحوزتك انت
العفو أختي أنلمتد ، وسعيدة لأن القصة نالت إعجابك ، فنحن لا نحب إلا ما يلامس أرواحنا أيتها النقية ..
|
رد : قصة بحوزتك انت
لك انت تتخيلي كم ان ملاطفتك لامستني من الداخل
انت جميلة جدا بفضل الله |
رد : قصة بحوزتك انت
ياااااه يا مؤيدة بإذن الله
كم اقحوانه بيننا ؟ |
رد : قصة بحوزتك انت
قصة ،،، وأي قصة اجمل من القصص التي ترويها لنا الحياة
فكل يوم ف حياتي قصة ،، الا يوم الاربعاء 19/8/1435ه ،، روت لي الحياة غصٓة لا يفهمها الا الفاقدون ،، ربما احكي قصة امومتي يوماً ،، ألتمس منكم الدعاء |
رد : قصة بحوزتك انت
سلامات انلميتد زهرة الاقحوان اللي في قصة مؤيده انا .. المدح بس .. الباقي بريئه منه وانتظروني بألف لكم قصه حوراء ي بعد قلبي ربي يرزقك الذريه الصالحه عاجلاً غير آجل |
رد : قصة بحوزتك انت
جميلة جداً مؤيدة ..
سأقرأها على اولادي .. دائما انليمتد تبهريني بمواضيعك .. لك كل المودة ... |
رد : قصة بحوزتك انت
اقتباس:
دوم يارب ماتفارق البسمة ثغرك حبيبتي مؤيدة شوفي لازم لازم نعمل تحليل DNA الموضوع صار جدي عندي خصوصا اني وانا صغيرة دايما انسأل انتِ سورية؟ والله جد اتكلم ولما كبرت صحباتي وقريباتي كانوا يشبهوني على انسانه سورية مشهورة .. بس يشوفوها يقولون سحااابة ما يقولون اسمها الحقيقي هههه وانا تقمصت طريقتها في الحكي لفترة هههه ممكن ينوجد تؤأم سيامي روحي؟ |
رد : قصة بحوزتك انت
في احدى حدايق الحيوان لاحظ احد الزوار ان فيلا ضخم جدا قد ربطت قدمه الامامية بواسطة حبل صغيير جدا، استغرب من هذا الامر وقال كيف لم يربطوه بسلسلة من حديد؟ ولكنه انتبه ايضا ان الفيل غير موجود في قفص ! فلماذا هذا الحبل ولم يهرب أو يتحرك من مكانه! لانه من الواضح انه يستطيع ان يتحرر من قيده في اي وقت وكان مدرب الفيل موجود يالقرب منه ،فسأله الزائر عن السر وراء بقاء الفيل ثابت وعدم محاولته الهرب؟ اجابه المدرب / انهم كانوا عند ولادة الفيلة يقيدونها بقيد بنفس حجم هذا القيد ، وتكبر وهي لاتزال تعتقد انها غير قادرة على فك هذا القيد والتحرر منه ! سبحان الله بالرغم من ضخامة احجامها عندما تكبر ، الا انها توهمت انها لا تستطيع التحرر من قيدها البسيط فبقيت مكانها! الكثير منا كالفيل .. يمضون في الحياة معلقين بقناعات خاطئة انهم لا يستطيعون تغيير شئ والامر ابسط واتفه مما نتصور ... |
رد : قصة بحوزتك انت
عندما كانت وكالة ناسا الفضائية تبدأ في تجهيز الرحلات الى الفضاء واجهتهم مشكلة تتمثل في ان رواد الفضاء لن يستطيعوا الكتابة ، وذلك بسبب انعدام الجاذبية , بمعنى ان الحبر لن يسقط من القلم على الورق فماذا يفعلون؟ قاموا بدراسات استمرت عشر سنوات كاملة ، وانفقوا أكثر من 12 مليون دولار! لتطوير قلم جاف يستطيع الكتابة في حال انعدام الجاذبية والكتابة ايضا على أي سطح املس حتى الكريستال ، والكتابة ايضا في درجة حرارة تصل ل 300 درجة مؤية. وعندما واجهوا الروس نفس المشكلة فإنهم ببساطة قرروا استخدام قلم الرصاص بدل القلم الجاف ! |
رد : قصة بحوزتك انت
كان هناك شيخا كبيرا في العمر لم ينجب ابناء
وبعد مدة رزقه الله بولد .. وكان دائما يفكر في هذا الابن من سيتولى رعايته بعد وفاته هو وزوجته لانهما كبيران في العمر... وكان يسكن في بيت من طين في وسط مزرعته الكبيرة ... وفي موسم الامطار سقطت الامطار بشدة ذات ليلة... واذا بطارق يطرق الباب عليه فتح الباب ووجد جاره يشتكي اليه تهدم منزله وليس لديه شئ يملكه ليقتات منه دخل الرجل الى بيته واخرج صرة من المال من تحت مخدته ، واعطى نصفها الى جاره.. والجار ينظر الى مكان الصرة... وذهب وهو يخطط ان يأخذ بقية المال دون ان يعرف بأمره أحد .. فقال في نفسه : ساخذ الطفل الصغير الى خارج المنزل وعندما تسمعه امه يبكي ستخرج تبحث عنه .. وادخل أنا الى المنزل واقتل الاب وآخذ المال دون يعرف أحد ... ولا يعلم ان تخطيطه تحت نظر الجبار ونفذ ما اراد واخذ الطفل والمطر يتساقط.. فسمعت الام بكاء طفلها وقالت لزوجها: ان ابننا صغير ولايستطيع المشي فكيف خرج ؟ تعال معي لنأخذه قال لها زوجها اذهبي وأتي به .. لكنها اصرت عليه ان يأتي معها ولابد ان في الامر شئ فالطفل لايستطيع المشي! والمطر يتساقط بشدة .. فذهب معها ودخل الجار الى المنزل ، وأخذ الصرة ... وعاد الزوجان الى المنزل بعد أن وجدا الطفل في اقصى المزرعة فإذا بالمنزل قد سقط سقفه وتهدم... فقالوا ان من اخرج الطفل هم الملائكة حتى لايموتوا اذا تهدم عليهم المنزل وباتوا الليل عند احد جيرانهم .. وفي الصباح ذهبوا ليأخذوا امتعتهم من البيت واذا بالمفاجأة ان وجدوا جارهم قد مات وهو ممسك الصرة التى اراد سرقتها عندها ايقن الشيخ العجوز ان الله لن يضيع ابنه ووكل أمره اليه سبحانه الحافظ المنتقم الجبار . |
رد : قصة بحوزتك انت
اقتباس:
وكأن للفقد الموجع موعد مع يوم الاربعاء ! اٍسأل الله بمنه وكرمه ان يرزقك الابناء البررة الصالحين .. وتروي لنا اجمل رواية في الامومة. |
رد : قصة بحوزتك انت
اقتباس:
ولك أن تتخيلي كم أن كلامك أسعدني حقا أيتها الرائعة .. اقتباس:
كم أقحوانة عزيزتي تيتا لا تقدّر ما عندها وتعطي أذنها لأترابها ؟!! الحمد لله على كل حال اقتباس:
حفظ الله أولادك ورعاهم ، الأجمل هو تعليقاتكم الجميلة .. اقتباس:
حفظك الله غاليتي سحابة أنا جاهزة للتحليل هههه ولي الفخر بتوأم روحي مثلك ، طاهر يمطر طلا وندى في كل مرور ... ( بس مين هي الشخصية المشهورة ^_^ ؟؟) وشكرا على الحكايا الجميلة ... |
رد : قصة بحوزتك انت
أختي حوراء حسين ، بانتظار قصتك ، عوضك الله خيرا دائما ..
والأخت أقحوانة أكيد أنت جميلة كالأقحوانة وإلا لما اخترت هذا الاسم ... وانتظروني اليوم بقصة عن شجرة باسقة هذه المرة ، عل ّ حكاياتي تنسي أنلمتد الحزن الذي يلف روحها الجميلة ... |
رد : قصة بحوزتك انت
منصته مازلت ياكرم
رغيفان من القصص وكوب خيالي التكوين والمذاق وزيتونة خضراء شديدة الحموضة تدب في زوايانا الحماسة لو سمحتن |
رد : قصة بحوزتك انت
لكل صغيرة فكرة بحجمها ترافقها النمو يلقون بها في عقلها ثم ما يلبثون ينفثون فيها فكرهم وإن كانوا حمقى لا يفقهون ولصغيرتي تلك حكاية لا يذكر أحد متى كانت البداية وقد تكون في تلك الليلة بالقرب من المدفئة حيث كان الجميع متحلقون حولها كانت تجلس في المنتصف تماماً ومتيقظه لكل ما يُقال علها تلتقط سراً من أسرار الكبار والمفاجأة كانت الليلة بلا أسرار وتضج بالقصص القديمه تلاحقت تباعاً ما ان ينتهي احدهم حتى يبدأ الآخر وكلها تصب نحو قسوة شخص واحد حتى أظهروه كالوحش ولقلة اللقاء به صدقت الأمر استمرت حكاياتهم على نفس الوتيره على مدار طفولتها وعندما كبرت وكبرت تلك الفكرة اللعينة معها نفرت منه وألقت بنفسها بعيداً عنه كان حازماً بعض الشيء لكن لم يكن كما نعتوه خلف ذالك صراعاً بداخلها بين قصص الطفوله التي لا تضم بينها قصة ثناء واحده وبين واقعها هدأت ثورتها قليلاً لكن لم تكن لتقترب لم تكن تعرف سبباً واضحاً لاستمرار ابتعادها وعندما اكتشفت الأمر جدفت بقوة للعودة وتحطيم كل تلك الهرطقات على رؤسهم لم يتبقى سوى عشر خطوات لتصل حينها كان قد تلاشى من الوجود انهالت بعدها الإعترافات وطفت على السطح حكايات جمييييلة كانت ستمحو ما قبلها لو كانوا يعقلون قبحهم الله وقبح فعلهم بقيت غصة ترافقها مع مرور الليالي والشهور فبعد أن حلقت روحه بعيداً عنها لن تشفع دموعهم ولا أكاليل الزهور ثرثرة ما قبل النوم |
| الساعة الآن 09:52 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©