|
هُنا دلال.حيث نجد وحيث الشمال
http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=270946 .. كتبتُ هُناك كثيراً كتبت الألم .. ثم كتبتُ الصراع .. ثم كتبت الأمل !! ولا أريد أن أكتب الـ ( فرح )هُناك أيضاً !! لن أرتكب هذا "الإثم العظيم" بجمع حزني وفرحي في ذات المكان .. فأنا كما تعلمون أكره التعدد كثيراً! وأٌحبذ التفرد في كل شيء حتى في الـ "بوح " .. :) ولأني أكتب بـ صدق .. فأنا أكره جداً كل ماكتبت بعد أن يخرج (زر التعديل عن سيطرتي) ذلك الزر اللئيم !! وفي الحقيقة يا رفاقي أنا أكره كل مايخرج عن سيطرتي ليس فقط زر التعديل .. !! .. وإنّي لأعلم أن المذكور أعلاه لا يليق بأن يكون مقدمة فاخرة لمتصفح جديد ،، ولكنّي لا أُجيد صياغة المقدمات أبداً ،، أنا فقط أكتب أكتب كثيراً لأني لا أتكلم كثيراً ولأني لا أشكو كثيراً ولأني لا أبكي كثيراً أنا فقط أكتب دون أن أُراجع ما كتبت .. أو أُنقّح ماكتبت .. ولِذا ( تجِدون دائماً صديقتي ويبقى الحنين تُكرمني بتعديل ردودي لأني حقاً أكتب فقط مهما كان وكيفما كان أنا أكتب فقط ) هي فقط حروف ومشاعر (ساذجة) سأكتبها في حينها .. وألتمس منكم العذر و "السموحة" مقدماً (وسأعِدكُم يا رفاقي ) أن لا أَبكي هُنا ولا أُبكيكم .. فقد (بكينا سويّاً هناك حدّ الترَف ) (وأرتوينا حدّ الشَبَع ) !! ولكن ...... ( لا أعدكم : ) !!! هُنا .. حيثُ لا حِكمة .. ولا فائدة .. ولا عامي ولا فصيح .. هُنا فقط .. حيث (يجتمع عنفوان نجد بـ صدر الشمال) .. هُنا فقط .. حيث تتذمر الصابرة ،، وتهتز الثابتة ،، وتضعف القوية ،، وتُجنّ أكثر النساء رزانة !! هُنا .. حيثُ الأمّ دلال dvf هامش *ذكر صديقتي ( ويبقى الحنين ) كان مجرد دُعابة لطيفة بريئة للموضوع وأرجوا من أعماقي أن لايتم تعديله وأن لاتزعل علينا عسى الله يجعل جهدها في موازين حسنآتها ! |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
تشوقت لتلك السذاجة. ;)
في انتظاركِ. |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
اقتباس:
وما أدراكِ أني مؤمنة جداً بـ (البواكير ، وبركتها ، وتنبؤ الخير بها ) وباكورة موضوعي هذا هو حضورك يا مهره حيث توجتيني (شرف الرد الأول) كوني مستعده :) |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
.. بدأت الأحداث تتوالى بشكل سريع وأنا التي ظننتُها ستهدأ الآن ..! منذ زمن لم أشعر بأنّي طفلة .. بل أكاد أجزم أنه حتى في طفولتي لم أشعر بهذا .. كنتُ أراني دائماً ناضجة ولَعُوبة ومُدللة وصعبة .. لكني قط لم أشعر بأني "طفلة ".. اليوم فقط أحسستُ بذلك .. اليوم فقط يا "أخي" - حين سمعت هاتفي يرنّ .. ذهبتُ إليه على عجل .. وعندما رأيتُ إسم المتصل .. دُهشت وفَزعت و ( اضطربت )..! وقبل أن أُجيب علمت قطعاً أنها( أمي الحبيبة ) هي من أخبرتة :( والحقيقة أنّي لهذا السبب عمدتُ أن لا أخبر أمي إلّا بعد حين !! لأنها لن تصبر عن إخبار (أخي هذا) حتى ولو أخذتُ عليها العهود والمواثيق الغليظة هو ليس (وليدها) .. بل أشبه بـ (وريدها) ! هو صديقها .. وجليسها .. وفخرها .. وأكسجين حياتها ! هي لاتتحدث إليه ومعه فقط ! بل تحدّثة حتى بما لايُحدّث به !! تحدّثة بكل ماتعلم وبكل ماسَمِعت وبكل ماقالوا وبكل مافعلت وبكل مافعلنا نحن تحدّثة بما رأت في التلفاز وبما سمعت في الإذاعة ! تحدّثة عن كل شيء وهي تحتضن (كفوفة ) تارةً .. وتقبلها تارةً أخرى ! تستقبله لحظة دخولة عليها إستقبال "أمير " لكن لوحدها ! هي الحاشية وهي الموكب وهي الحرس وهي الطبول .. بإختصار: هي الشعب كله وهو الـ "الملك " .. حتى أنّا في عمر المراهقة أنا وأخواتي إن أردنا منها أمراً ورفضته بصرامة نـطلبها بـ كنيتها " يلا يا أم فلان .. ماتردّينا يا أم فلان " فقط ذكر كنيتها كفيل بأن يجعل قواها تخرّ .. ثم تبتسم .. ثم تضحك .. ثم توافق بنفس الصرامة التي رفضت بها !! علماً أن (وليدها هذا) قد بلغ الـ 50 من عمره !!! ويوجد أصغر منه الكثير .. ولكن لايتجرأ أحد أن يُقارن حتى فيه .. ومن الإنصاف أيضاً أن أذكر أنه بلغ من البرّ بها مبلغاً مارأيته في حياتي قط .. (عجباً .. للأمِّ إذا أحبّت ؟؟ ) . . . .. أمّا أنا .. فمنذ وُلدت وأنا لم أعرف كيف أحبه ؟ أنا فقط أحترمه .. تربيت وكبرت على أن أحترمه فقط .. أنا حتى لا أعرفه كثيراً .. حضوره مُهيب وحديثة رسمي وقليل .. ونظرته الصامتة الناقدة تُخيفني! .. وأعلم أن الكثير فيني لايعجبه والكثير فيه أيضاً لايعجبني .. ليس لأمر ما ! ولكن قد يكون بسبب تفاوت الأجيال .. قد ،، يكون !؟! ومن المفارقات العجيبة أنّي حتى لم أختلي به في حياتي .. فـ كل جلساتنا تكون وسط العائلة .. - أجبتُ على المكالة .. مرتبكة .. خائفة .. أجبت على إستحياء وأنا حريصة على أن لايرتفع صوتي على صوته !!! وبعد أن حميَ وطيس السلام بيننا .. كانت الصاعقة عندما قال (أبمرك بعد نص ساعة) دارت بي الدوائر .. لماذا ؟ ماذا سيقول ؟ هل تكفية ضيافة القهوة !! لا لا .. لاتكفي .. زوجي بعيد جداً وأنا متأكدة أن أخي إختار هذا الوقت بالذات لعلمة أنه وقت إنشغال زوجي ! في نصف ساعه فقط .. أعددت القهوة والتمر وبعض الحلويات الجاهزة (المتواضعة) المتوفرة لدي .. ولبست أكثر جلاليبي إحتشام وستر وأكثرهم طولاً وإسبالاً :) و بحثت عن أجود أنواع كِسَر (الـعـود) التي أحتفظ بها لأُطيّب بها مجلسي لأني أعلم أن (ولِيدها) هذا لايقتني من العود إلا الهندي الفاخر ..!! بينما نحن كالعادة نقتني الكمبودي الجيّد . . (علماً أنه يُمنع الطيب في فترة العلاج المجهري وبعده لمدة معينة ولكني أضطررت لذلك ) .. .. يتبع |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
.. بعد نصف ساعه .. أو أكثر قليلاً رن هاتفي رنّة واحدة فقط ! وبعدها بدقيقتين دقّ الجرس ! وكأن رنّة الهاتف رسالة لكي أستعد لـ فتح الباب !! هو هكذا دائماً . مرتب . منظم . لبِق . هذا فقط ما أعرفه عنه أو على الأقل ما أُحب أن أعرفه عنه ،،!!! .. فتحت الباب .. رحبت فيه بـ كل صيغ الترحيب التي عرفتها في حياتي أو التي ورثتها عن والديّ .. ، سبحان الله الضيوف ليسوا سواسية ! حضوره كان مختلف .. ومشاعري عند إستقبالة كانت مختلفة ، تبادلنا أحاديث عامة وهو يشرب القهوة .. ثم ربت على كتفي وقال : ( بشروني وماهي أي بشارة .. والبشارة الأكبر لاقمتي بالسلامة إن شاءالله ) شكرتة .. ودعيت له بعض الدعوات الطيبة وكانت من أعماق قلبي ،! ثم سألني عن مشفاي الذي أُراجع فيه وعن تكاليف العلاج وتكاليف المراجعة وحتى تكاليف الولادة ! !!! طال الحديث وزاد الشدّ والجذب .. استحلفته بأغلظ الأيمان بأن لايُحرجني واستحلفني بأغلظ الأيمان أن لا أُغضِبة ! تعِبت جاهدة أن أوضح له أن حالتي المادية جيدة ولله الحمد وزوجي حالتة جيد والعلاج وتكاليفة قد إنتهت !! والمراجعات علاجها بسيط غير مكلف ونحن نتحمله .. ( أخرج من جيبة مبلغ (جيّد إلى حدٍ ما ) ووضعه فوق الطاولة وقال " اعتبريه هدية الخبر الطيب " وإذا أحتجتي أي شيء يفرحني أنك تطلبينه مني ) .. يا إلهي عجزت حتى عن شكرة أو مدحة أو الدعاء له .. : ( ثم أستطرد الحديث سائلاً " عندك عاملة ؟ " أجبته : لا وما أحتاجها اللحين ..( عمي يرسلون لي شغالتهم ساعتين كل يوم تنظف وتغسل وتطلع ) وزوجي هالفترة يبحث في موضوع العاملة وفي صدد الإستقدام إذا شاءالله .. هنا كانت القشّة التي قصمت ظهر البعير عندما قال : (أنه سيحضر خادمة منزلة عندي إلى أن أستقدم عاملة !!) مسكت يده بقووة وطلبتة إذا كان لي قدر أو معزّة أن يصرف نظر عن هذا الموضوع وأن أموري جيّدة " وأن حضورة فقط في منزلي وسؤالة عنّي كان أشبه بـ تاج من الياقوت والألماس والذهب الخالص سأضعه ماحييت على رأسي .. " عند نهوضه .. ودعته وأنا أمزح ( قول من الآخر تبيني أسمي ولدي عليك صح :) ) قال بثقة وهو مبتسم ( أصلاً ولدك مهب كفو تسمينة علي هههه ) . ثم دعا لي ولزوجي ولذريتي بعض الأدعية التي تؤثر في النفس ..! . نعم يا أخي ،، اليوم فقط أحسست أني طفلة !! |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
هنا كن فيكون
ddg حشريه .. كيف علاقه الوالده مع زوجه وريدها hhر |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
آآآه با دلال. علاقة رائعة .. وكلماتكِ المنسابة بنعومة تجمّلها أكثر وتجعلها أكثر روعة. تبارك الرحمن ولا قوة إلا بالله. دغدغني حلم جميل وأنا أقرأ والدتكِ وأخيكِ .. ورأيتني وسلطان في ذات المشهد يوماً ما. أما موقف أخيكِ معكِ أيتها الطفلة .. فلا شيء يصفه ويعطيه حقه .. وكل ما خطر على بالي عندما ختمت القراءة: وتلومون الوالدة فيه؟! ربي يتمم أمرج على خير .... سمّي حشاشة يوفج على اسمه يا دلال .. حتى لو مهب كفو. ;) الله لا يحرمج نعمته وفضله. |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
تبارك الرحمن ..
علاقه جميله ونادره بين الاخوة .. سمى عليه فعلا منها تنبسط الوالده منك .. حتى لو مو كفو ^_* طبعا بعد موافقة زوجك .. |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
استمتعت بالقراءة دلال الحبوبة اسلوب ممتع كالعادة😍
اللهم بارك الله يحفظه اخوك لا تلام امك على كل هذا الحب والتفضيل يستاهل ماشاءالله سؤال دلال هل على هذا التفضيل اثر على نفسيتك انت واخواتك امي نفس الشيء مع اخي الصغير ولو كنت احب اخي كثير كثير الا اني بديت احس بالغيرة صراحة😖 |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
جميلة هي علاقتكم حتى لو كانت كما تقولين سطحية
لكن هناك اوقات هكذا الوقت تظهر لك مدى متانة روابط الاخوة ربي يتمم عليك فرحتك و يقومك بالسلامة |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
ما شاء الله تبارك الله
الله يديم المحبة بينكم ما أستغرب يا دلال دائما اقول الاب غير و الاخ غير و حتي الاخت غير و صداقات الكون ما تغني عن علاقة طيبة و سوية مع الاهل علاقتي باخواني جيدة و بعضهم لهم علي افضال لا تنسي محفورة في ذاكرتي دموعهم حين مرضي في فترة من الفترات الله يطولنا بعمرهم و لا يحرمنا قربهم و عطفهم و استفقادهم |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
كوكي
علاقة طيبة كما أظن :) والدتي إمرأة قوية .. ومثالية .. وناقدة أو كما يقال (دقة قديمة وتحب كل شيء على أصوله) لذا لديها بعض المرئيات البسيطة على زوجة وريدها ،، ولكنها بالمقابل تحبّ أبنائه جداً وهم كذلك .. . مهره ذوبي في سلطان ( هياماً ) يا مهره .. ولكن بإعتدال وقليل من الإنصاف ..! أعطي لأخواتة فرصة يحبونة أكثر .. اكسري مفهوم الإحترام والتبجيل بـ مفهوم (الحب العميق) .. وأرجوا من الله العزيز المقتدر أن يجعله باب لـ سعادتك في الدنيا والآخرة .. وأن يرزقك برّه وحنانه ورحمته . فليكا موضوع الإسم حقيقة مافكرت فيه تفكير صريح ولازالت الخيارات المتاحة كثيرة ولن أستبق الأحداث ولو أني أعتقد أن (المحروس) عنده وجهات نظر في التسمية :) ولو فعلاً سميت عليه أعتقد أن أمي وقتها سترفع قدري انا (ووليدي) في عليّين وسنصبح في حياتها من السابقون السابقون :) |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
لا أدري
هل أعبّر عن دهشتي من نمط العلاقة بين أطراف أبطال المشاركة أو بإعجابي بطريقة قولبتك لمجريات الحدث والزيارة أنا مقتنعة أنّ البنت مع إخوتها تختلف كثيرا عن علاقتها بأبويها قد تشعر الفتاة أو المرأة بطفولتها مع إخوتها أكثر مما تحسّ به في حضرة أبويها فالأولى لها طعم الخصوصية والثانية لها طعم الإعتيادية, إن صحّ القول,, وقد تشعر بأنّه أمّ بمعنى الكلمة أو تكاد, أمّ ثانية غير أنّها لم تحمل ولم تنجب. ما أعجبني هو أنّك متفهّمة لتبجيل الوالدة حفظها الله لفرد من أطفالها على خلاف البقية وما لم يعجبني هو الحاجر الذي يضعه مثل هذا التصّرف بين أفراد اشتركوا في نفس الرحم ولم يتقاسموا رصيد البنوّة بنفس النصيب. عموما التقبّل هو سيّد الموقف . بينما الإيجابي في الأمر أن يكون هذا الحاجر, إذا زانت العلاقة, رصيدا يضاف للأخ ليكون أبا ثانيا, والأخ سند وذخيرة الأيام تبديها بعض الأحداث, بشكل أو بآخر, مثلما لم نتوقعها. تممّ الله لك حملك ومتعك بخؤولة هذا الأخ الذي أثار فيك الطفولة . |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
اقتباس:
آه ياصديقتي ليديا :) آثرت أن أكتب إجابتي على سؤالك في رد منفرد لأنكِ ضغطتِ ( بـ رأس إبهامك )على جرح ملتهب غائر منذ أمد لا يشفى ولا يطيب يـ ليديا الشريرة :) !! لا أخفيك أني ليلة البارحة تألمت كثيراً وندمت أكثر .. تألمت على سنوات عمري الماضية وأنا لا أعرفه ! بل ولا أحبه أيضاً .. علماً أني لا أكرهه ولكن .. ( أنتقده كثير ) ! وعندما وصفت نفسي حينها بأني أكتشفت أني طفلة لم أكن أقصد المعنى الجميل للتشبية وأكادم أجزم أنه هو المعنى الذي راود ذهن القاريء .. ولكنّ الحقيقة أني كنت أقصد معنى مختلف تماماً .. وبشكل أدقّ لا أعلم ماذا أقصد حقيقةً هههه ولكن كنت أقصد أني (طفلة في قراراتي ، طفلة في تفكيري ، طفلة في أفعالي وفي ردود أفعالي ، طفلة في حكمي عليه ، طفلة لأني أستطيع أن أجد مبررات وحلول لكل مشكلات العالم بينما أتجاهل مشكلتي مع أولى الناس بالحب والتقدير !! طفلة لأني وضعت المجهر على عيوبة وتجاهلت ذاك البريق اللمّاع الذي يشعّ من إسمه وسمعته وصيته ووقاره ) .. ولكن .. على من يقع هذا الحق ؟ من هو خصمي وغريمي عندما أرفع شكواي للقضاء ؟ نعم .. نعم .. (هيَ أمي ) أسرَفت في تكبير الفجوة حتى حرمتنا هذه اللذّه ! أسرَفت في تبجيلة وتفخيمه حتى عجز أن يتواضع معنا في صغرنا !! وعجز أن يتقبل مهاتراتنا و (شطحاتنا) و أخفق في أن يجاري رغباتنا .. رَفَعته كثيراً منذ صغره حتى كبر رغماً عنه لايرى نفسه إلا (مرتفع ) .! أقحمته حتى في قراراتنا فإن قال ( فلان ) نعم .. سيكون ماقال ! وإن قال ( فلان ) لا .. فلن يكون ولو متنا من أجله ! في كل أمورنا .. دقها أو جلها ،، حتى وأن كان لايخصه يجب أن يمر عليه أولاً فإن رأى للموضوع تَتِّمة نزل الموضوع لباقي اللِّجان للمناقشة :) وإن لم يعجبة فلا موضوع ولا لِجان ولا مناقشة !! ........ التربية فقط !! هيَ من حالت بيننا وبينه ! |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
ماشالله سرد جميل وقصة اجمل
|
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
سنديان فعلاً المواقف هي التي تظهر كوامن الشخصيات ،، فكم من شخص أعجبنا ظاهره ولكن باطنه مجوّف !! وكم من شخص لم يعجبنا خارجة لـ نصعق بأن باطنة غزير باللؤلؤ الغالي الثمين ! الله يجزاكِ كل خير حبيبتي هاجر صدقتِ الإنتماء للأهل والعائلة لايمكن أن يعادله أي إنتماء في الوجود ! يجرحك ماجرحهم ويتعبك ما أتعبهم ويسعدك ما أسعدهم هم (العالم الكبير الصغير لكل فرد) .. والمحافظة على متانة العلاقات الطيبة معهم والتغافل عن الشوائب مهم جداً جداً .. الله يديم عليكِ لباس الصحة والعافية ويحفظ عائلتك من كل سوء عزيزتي .. العقل نعمة أهلاً فيك يا (مثقفة ) الموقع :) أعتقد أن ردي على ليديا يصلح أن يكون رداً عليكِ أيضاً وصدقيني يا عزيزتي أني لم (أقولب) أي مجريات بل هي الأحداث كما وقعت و ( قولبت نفسها بنفسها ) مع الإختصار الشديد حيث كنت متعبة ولم أسهب كثير في التفاصيل الدقيقة .. "هذا وانتِ مختصرة ههه" وأما تقبلي الآن للأمر قد يكون للنضج دور كبير في ذلك ! الآن وقد بلغتُ الـ 30 .. وتجاوز هو الـ 50 ..! أما لو أنك سألتيني عن ذلك قبل عشر سنوات من الآن مثلاً .. لكان اختلف ردي جذرياً !! شكراً لكِ على مرورك السعيد : ) .. جنا شكراً لكِ عزيزتي وأنتِ الأجمل .. |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
.
. يا من إذا وقف المسيءُ ببابه ستر القبيحَ و جادَ بالغفرانِ تعفو الملوكُ عن النزيلِ بحـيِّهم كيف النزيلُ بساحةِ الرحمنِ |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
ما شاء الله حروفك انيقة يا بنت حتى اللي ماله خلق يقرا تنفتح نفسه ويقراها غصب * الله يزيدك ايام ومواقف حلوة 🙃 |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
اقتباس:
ياعسى خثاريدزي خفيفة على قلوبكم .. وتبارك المكان بزيارتك يا بنت :d آمين والله يجزاك خير |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
،
، (مطرنا بفضل الله ورحمته ) |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
. . أمْطَرَت .. إيه أمطَرَت .. بس (المطر هاليوم غير) .. مثله مثل صوت الجنين !! اللي سمعته البارحة ،، نفس اللحن .. نفس النغم يدقّ .. ويدقّ .. ويدقّ .. لكنّه بـ هون .. !! كنّي سمعت (النبض) يناديني ويقول: يمّه بجيك .. يمّه بجيك تعال ،، في صورة مطر ،، ولا على هيئة بشر بس المهم ،، إني ،، أبيك ! تعال في عمري مثل ذيك "المزون اللي تغنيلي مطر" ! وبعد المطر ،، وبعد مايشتد لفح البرد في ليلة قمر ! انقوم .. ونشعلها سَمر .. ونجلس على ضوّ "الدفا" إليييين يحين الفجر !! تعال يايمّة مثل "همّال " غيثه ما نضب .. ولا مثل ذاك "الكحل" في عين مريوش الهدب .. تعال أبي أجلس معك .. وأعلمك .. أعلمك معنى الصبر ،، أعلمك ترفع كفوفك فووووق .. وتبتهل .. ! أعلمك معنى ( الرحيم ) .. وكيف ( خالقنا كريم ) .. وأعلمك إني أنا بعدك .. عرفت شلووون أسجد للشكر!! بتاريخ14/فبراير/2017 |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
صح لسانش ، بقعد تسع اشهر معاش اونسش ryy
|
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
اقتباس:
اي خليك قريبة لاتبعدين وتخليني بلحالي إلا تعالي ياحشرية أنا اللحين دوري أصير حشرية الـ (شين ) في كلامش رجوعاً لماذا ؟ يعني هل من القبائل الشينيه :) ولا من دولة شينية ؟ |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
اقتباس:
هي من قبائل شينيه تعيش في دوله الامارات ، ها دلوله انبسطتي ddg |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
|
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
اقتباس:
ايه مبسوطة لولا بعض المنغصات اللي تستنفذ طاقتي :( إنت بس خليك قريبة dvf اقتباس:
ممتنّة لحضورك الباذخ أُحجية .. |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
أسرتني الكلمات ..
رااائعة أنتِ 💖 |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
اقتباس:
الله يجزاك كل خير fffsg |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
جميل يادلال سلمت أناملكddg
|
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
شكراً مسك حبيبتي على لطفك وحضورك
|
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
.. هذا المساء بارد جداً .. والغرفة أكثر برودة .. والصمت يسود المكان .. والطبيبة منهمكة في قراءة نتائج التحليل .. والوضع مملّ .. وأنا مُستغرقة في تأمل أظافري فهي تحتاج إلى (منكير)! .. .. هكذا وهكذا . وأنا لا أُبالي ! .. ولا أكترث لا للطبيبة ولا للنتآئج .. ولا لمعدل الدمّ .. ولا حتى لرآئحة التعقيم في المكان !! لا أكترث لأي شيّ يا طبيبتي فأحتفظي بتلك التحاليل لنفسك فقط !! ولايهمّني كل شيء .. مايهمني فقط أنّه الآن في أحشائي .. أحمله معي أينما ذهبت .. ودخلت وولجت .. أحمِلُه هُنا .. وهُنا .. وهُنا .. وهنااااك ! أحمِلُه في كل بقاعات الدنيا .. أحمِلُه فيني .. لا بل هو الذي يحمِلني فيه .. يحمل نبضي فـ يدقّ مكان نبضه ليقرأ عليه تعويذاتي كل صباح وكل مساء وفي كل حين ..! ولكن في الحقيقة يارفاقي أنا أكترث لقآئمة الممنوعات التي تُمليها عليّ في كل مرّة .. ! .. واطفلااااه ! ستعلم يوماً أنّي لستُ كـ بقية الأمهات .. وأنّك لست كـ بقية الأبناء .. ! هلّ تُصدق أنهم حرموني من كلّ شيء أحببته في الدنيا لأجلك .. وهل تصدق أنّي قبلت ؟ "قايضوني" فيك ياصغيري .. فسلّمتهم كل ما أُحبّ .. وادّخرتك أنت ليّ .. سأُحدّثك يوماً وسأشكوهم إليك .. لتعلم (أنّي فقط وقليل من الأمهات) لسنا كالباقيات ! ولا ندري يابنيّ هل ذلك ابتلاء .. أم هو اصطفاء ؟ سأُحدّثك عن ذلك الحرمان كثيراً .. ولعلّ أكثرها ألماً .. وأشدّها وطئاً عليّ هو حرمان " القهوة " الذي زلزل أركاني وهدّ (سيساني) !! + "وللحديث تتِمّة إذا شاءالله له تتِمّة ! " |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
قفزت فرحاً معاك
وتوترت وعرق جبيني حينما دُق الباب وانصتت بشغف لجنينك وحينما افتقدتِ القهوة هززت فنجاني لأشاركك فقدها ❤ حدثيه عن فرط سعادتك به عن لذة فقد كل شيء وادخارك له.. حدثيه عن رقصك فرحاً بصوت نبضه حدثيه عن الليالي التي مرت دونه عن الحب الذي اجتاحك واستسلمتِ لقوته ❤ الله يتمم لج يا رب |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
انقطعتي عن النبيذ الحلال ولم ينقطع جميل الكلام ، عدنا للحشريه دلول انتي مدرسه لغه عربيه hhر
|
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
اقتباس:
يا إلهي يا إلهي :D لازم تخربين جمالية المشهد؟ hgh ناديها في الكوفي يا بنت واطرحي كل أسئلتج. hg |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
وها أنا عُدتّ .. حين شاءالله أن يكون لحديثي تتِمّة :) . . سأحكي هُنا بعضاً من (وَيلاااتي) .. في بيتِ والدي ذاك البيت النَّجديّ العتيق .. حيثُ الكمّ الهائل من (البروتوكولات الداخليّة ) .. يسنُّها والدي .. ثم تُعمّم .. ثم تُنفّذها على الفور والدتي .. لـ تصبح بعد ذلك نظام قائم على أفراد الشعب في منزِلنا ..! والدتي من ذاك النّوع الذي يُبجل قوامة الرجل .. هيَ فعلاً تتلذذ بـ العمل تحت خِدمتة .. وتتفانى في طلبِ رضاه .. وتتسع عيناها سعادةً إذا أثنى عليها بِـ كلمة .. وتتوق شوقاً لرؤية مُحيّاه .. هي لا تأكل حتى يأكل .. ولا تأمر بعد أن يأمر!! ولا تستبق حديثة قبل أن يتحدث .. ! بلّ هل أُبهركم بالحديثِ عن (جنون الطاعة) حين تعلمون أنها تفيق قبل أن يفيق هوَ .. وأنّها تدخل إلى النوم مباشرةً بعد أن يدخل حتى ولو كانت لاتنعس .. وأنّها تُخرس البيت عن بكرة أبيه حين يجلس والدي على التلفاز لِكي لا ( نشوشر عليه ) !.. لا مهلاً .. فأبي مطلقاً ليس رجل قاسي .. ولكنّه قويّ وصعب .. وهي لا توقّره خوفاً منه بل إستمتاعاً وهُياماً وإحتراماً ونشوه !؟ هي تؤمن كثيراً بـ (مبدأ المقامات) وأن الرجل الزوج الأب يجب أن يكون رفيع المستوى عنّا وأنّا نحتاج إلى رفع رؤوسنا قليلاً لرؤيته لكي يبقى في أعيُننا" هامه" فـ العين تهاب الرفيع دوماً !؟ .. في الحقيقة هيَ فلسفة خاصة بها أو بإيجازٍ أكثر هيَ لا تروق لها فكرة ( المساواة ) أبداً ..! (ولعلّ أحد أهمّ هذه البروتوكولات الداخليّة هو بروتوكول القهوه ! ) القهوة في كل مكان فن و مِزاج ورغبة إلا في ذاك البيت !! فـ القهوه هي ( أدب ) ثم سلطنة ! منذُ وُلدت .. وكبرتُ ونضجت .. وأنا أتتلمذ على هذا الأدب حتى ظننتُّ أني سأورّثة لـ بناتي مستقبلاً ! هيَ رشفات موقوتة .. بعد فرضيّ الفجر والمغرب ولعل (المغربية ) ..هو الوقت الأهم فيهما .. ولا نحتاج حينها لمنادي ينادينا إليها .. بل حتى لانحتاج لضبط منبهاتنا عليها .. لأن رائحة فَوَحانها في المكان هي المنبه .. وماهيَ إلا هُنيهات معدودة حتى تشاهد مُعجزة التجاذب حين يبدأ الجميع بالحضور من كل حدب وصوب في (الصالة) .. ينزل من كان في الأعلى .. ويدنو من كان في الأسفل .. ويلج من كان في الخارج .. ويمتليء المكان ويمتليء حتى يكتفي بنا .. في ذاك البيت ( للقهوةِ أدب ) شاء من شاء وأبى من أبى .. فـ رغم وجود العاملة المنزليّة إلا أنّه يمنع منعاً باتاً أن تصنع هيَ (القهوة) ! .. وهذا يعدّ إنتهاكاً صريحاً لحرمة هذه العذراء العربيّة ! يُحضرها والدي فـ ( تحمِسها ) والدتي وفق آليّة خاصة لايُستخدم فيها أيّ جهاز حديث يقتحم خصوصية ( حمستها ) .. مع إعداد وطحن باقي كمالياتها وتجهيزها مسبقاً .. ناهيكم عن "الزعفران" ! .. وللقهوةِ نظام مجدول معدّ مسبقاً حيث يتناوب على صنعها الـ بنات .. وتتفنن إحدانا وتجاهد في تزيينها إذا حلّت ليلتُها !! ولن أصف شعور عروسة تلك الليلة وهي تقف أمام قهوتها تتأمل فوحانها (وتنتصر) كلما أبعدت رائحة القهوة في المكان لـ يعلم الجميع أنّي من أعددتها الليلة .. ! ورغم أن شقيقاتي الكبيرات كنّ أكثر إيجاد منّي بل أنّ ( قهوتهنّ ) لا تقارن حتى بـ قهوتي المتواضعة إلا أن والدي كان يُبالغ ويصول ويجول في مدح قهوتي أنا وأُختي الصغيرة رحمةّ منه بنا وعلينا ويُثني على رائحتها ولونها ولذّة مرارتها وجمالِ صنيعنا حتى أكادُ أصطدم في السماء زهواً وفخراً وخيلاء .. وأُقلّب نظراتي المتكبرّه بين إخوتي وأخواتي الشامتين الناقدين .. وكأني أقول .." شمّروا عن ألسنتكم يا جبناء واللي فيه خير ينتقد :d" ولِلقهوة في ذاك (الصرح ) ..أدب ! في طريقة صبّها .. وتقديمها .. وإستلامها .. وعند الإنتهاء منها .. و و و و هم كَبَروا وهنّ كبرن جميعاً وكبرتُ أنا أيضاً وخرج الأغلب من ذاك البيت وسكن فيه ضيوفٌ جدد ولكن .. لازال بروتوكول القهوة كما هو قائم لا يهتز ولا يتزلزل .. تزوجت ونقلتُ هذا الـ ( الأدب ) إلى بيتي .. ولكن بدلاً من المغربية قرّر حكم قراقوش أن يكون الـ ( عصريّة ) ! مع الـ ( قهوة ) أنا أستيقظ .. ومعها أنا أذهب إلى عملي متفائلة .. ومعها أنا أُبادله كل أحاديثي السعيدة .. ومعها أنا أبحث عن حلول لـ مشكلاتي .. ومعها أنا أقرأ !! أوووه يارفاقي فهذا من أضرار الـ تعلم الشرطيّ !؟ كنتُ أقرأ أحياناً في اليوم كتاب كامل مع قهوتي دون أن أنتبه .. واليوم .. منذ حرموني منها .. أكملت الـ شهرين وفي مكتبتي (أربع) كتب جديدة لم أستطع حتى الآن إكمال واحد فقط منها ! شكوتُ للطبيبة حالتي مِراراً وتكراراً فأجابتني : لا بأس بشرب فنجان واحد فقط في اليوم !. نعم ؟ لا ياعزيزتي فأنا لستُ من أصحاب الفناجين الواحدة مطلقاً البتّه ! بالمناسبة هل تذكرتم ( قصة حنيف ههههه ؟!؟! ) .. أرأيت ياصغيري أنهم عذّبوني .. حين قايضوك بـ قهوتي؟ أرأيت .. كيف زهِدتُّ في كل غالي (وأثمنتك) أنت .. فـ هل ياتُرى سـ تختارُني يوماً ما حين يقايضوني في (ما تُحبّه) ؟؟؟؟ |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
اقتباس:
أهلاً بالـ زين يا زين fffsgآه ياصديقتي ممتنّة لـ عبق حضوركِ .. وعطف مشاركتك .. وكرم دعواتك وأمنياتك .. وسأدعوا ويدعوا الجميع .. بأن نشاركك قريباً بشرى عودة حبيبكِ وهو بأطيب حال كوني قويّة يا زين و كوني قريبة من هُنا |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
ويلي منكِ يا دلال. شممتها بين ثنايا حروفكِ .. وتمنيت - من بديع وصفكِ - لو كنت عاشقةً لها مثل عشقكِ. ولكن تلك الدرة في أحشائكِ تستحق .. فلا تبتئسي. |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
اقتباس:
اقتباس:
أحلى شيء تهاوشوا الاماراتيات في موضوعي jh < يارب تكبر المشكلة عشان اضحك هههه خليها يامهره تقول اللي تبيه اصلاً اجمل مافي الموضوع هذه السجّات العفوية .. وانا اعشق كل شيء عفوي fffsg |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
اقتباس:
خلاص تم. كم كوكي وكم دلال عندي. jyh |
رد: هُنا دلال.حيث نجد وحيث الش
اقتباس:
وكأني اقرأ " لمي زيادة " .. جميل حرفك جدا ، وممتع حد الوجع بتفاصيل صغيرة لها عمق الاثر بنفوسنا .. موهبة يا ابله دلال ^_^ جد .. ادخلى برنامج الموهبات بدل طالباتنا .. |
| الساعة الآن 04:12 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©