حكمـــــــة الله في وجود شعر العانه(وعلاقته بالسرطان)
 

جزاك الله خير

بارك الله فيكي

مشكوره وبارك الله فيك
ودين الإسلام دين عظيم
ولو اتبعنا جميع ماانزله الله واتبعنا ماامرنا به نبينا لوجدنا خيرا كثيرا باذن الله

فعلا موضوع راااائع . . . .
جزاك الله خير حبيبتي . . هذا اكبر دليل على ان ديننا الحنيف هو دين الكمال . . . . الحمد لله رب العالمين . .

لسلام عليكم ورحمة الله و بركاته

جزاك الله كل خير
و الحمد لله على نعمة الاسلام

أختي الفاضلة... قرأت موضوعك بتحفظ شديد...!!!
أنا لا أختلف مع إنسان أن الإسلام هو الدين الطهارة والنظافة وأن الإعجاز العلمي من الدين الإسلامي هو من أكبر الأدلة على عظمة هذا الدين... ولكن يا أختي... ارى أن الموضوع فيه مبالغة...( رأيي الشخصي واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية )
طبعا تقل نسبة الأمراض والالتهابات بسبب إزالة شعر العاتة.... هذا أمر مفهوم...
لكن أختلف معك أختي الفاضلة في طريقة فهمك وتحليلك للإحصائيات... فكون المرأة المسلمة أقل عرضا للسرطانات في هذا الأعضاء.. لا تدلنا مباشرة على السر السحري وهو حلق العانة برأيك!
^^^فالمرأة المسلمة مثلا لا تمارس الزنا!!!!
^^^والمرأة المسلمة تستنجي بالماء ( يعني تطهر نفسها بعد قضاء الحاجة بالماء ) أما الغرب فالغالب أنهم يستجمرون فقط او لا يقومون بشيء... (( سامحوني على ذكر هذا الشيء المقرف لكني أذكره للفائدة)) فالغرب يتبولون وبعدها يرتدون الملابس...!!! 75% منعهم لا يغسلون الفرج أو يمسحون أو يغسلون الأيادي بعد قضاء الحاجة ( التبول )...
هذا يثبت طبعا أن الإسلام دين عظيم حثنا على النظافة... وأعود للموضوع....!
^^^المرأة المسلمة لا تمارس الجنس فترة حيضها....
^^^ المرأة المسلمة تغتسل بعد ممارسة الجنس.. لأنها تصلي....
^^^ المرأة المسلمة دوما في نظافة ... بسبب الوضوء وغيره...

وكل هذه الأسباب تكون معا في هدف الجسم الصحي السليم.... وكون المرأة المسلمة أقل إصابة بالسرطان... فهذا لا يؤدي لأن نشير أصابع الشكر فقط لحلق و إزالة شعر العانة!
وآسف على الإطالة...
خالو ريان

الف شكر وجزاك الله خير

لن أنسى شكر أختنا الفاضلة على تذكيرها لنا بعظمة الإسلام وعلى الفطرة السليمة التي ربتنا عليها تعاليم هذا الدين... فالحمد لله على الهداية للإسلام...
وشكرا لأختي الفاضلة على الموضوع...
والسلام عليكم...

مع احترامي...
خالو ريان

أختي الفاضلة فروته

مجهود متميز كعادتك

معلومات خفيفة ومفيدة فقي نفس الوقت

ننتظر منك المزيد

تحياتي

بارك الله فيك على هذه المعلومات وهذا بالنسبة للرجل والمرأة على حد السواء
اما ما يخص المرأة فإليكم ما قرأت من مفيد بهذا الخصوص

ختان البنات:

عن أنس بن مالك tأن النبي r قال لأم عطية وهي ختانة كانت تختن النساء في المدينة: " إذا خفضت فأشمّي ولا تُنهكي،فإنه أسرى للوجه وأحظى عند الزوج "وفي رواية قول النبي r: " إذا ختنت فلا تنهكي فإن ذلك أحظى للمرأة وأحب للبعل " .

وعن شداد بن أوس أن النبي r قال: " الختان سنة للرجال، مكرمة للنساء ".

وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: دخل النبي r على نسوة من الأنصار فقال: " يا معشر الأنصار اختضبن غمساً واخفضن ولا تُنهكن فإنه أحظى عند أزواجكن وإياكن وكفر المنعمين " والمنعم هنا هو الزوج، ويقال لختان المرأة: الخفض والإعذار. وقوله [أشمّي] من الإشمام وهو كما قال ابن الأثير: أخذ اليسير في خفض المرأة، أو اتركي الموضع أشم، والأشم المرتفع، [ولا تُنهكي] أي لا تبالغي في القطع، وخذي من البظر الشيء اليسير، وشبه القطع اليسير بإشمام الرائحة، والنهك بالمبالغة فيه، أي اقطعي من الجلدة التي على نواة البظر ولا تستأصليها.

ونقل ابن القيم عن الماوردي قوله: " وأما خفض المرأة فهو قطع جلدة في الفرج فوق مدخل الذكر ومخرج البول على أصل النواة، ويؤخذ من الجلدة المستعلية دون أصلها ". هذه النواة هي البظر، والجلدة التي عليها، وهي التي تقطع في الختان، والتي شبهها الفقهاء بعرف الديك والمسماة بالقلفة، والتي تتجمع فيها مفرزات اللخن (مفرزات باطن القلفة) مثل ما يحدث في الذكر عندما تكون تلك القلفة مفرطة النمو، لذا أمرت السنة المطهرة بإزالتها. وجمهور فقهاء المسلمين على أن الأمر للندب أو الاستحباب، عدا الشافعية الذين قالوا بوجوبه.



ومن فوائد الختان للمرأة منعه من ظهور تضخم البظر أو ما يسمى بإنعاظ النساء، وهو إنعاظ متكرر أو مؤلم مستمر للبظر، كما يمنع ما يسمى نوبة البظر وهو تهيج عند النساء المصابات بالضنى يرافقه تخبط بالحركة وغلمنة شديدة وهو معند على المعالجة.


هذا والله اعلم وبارك الله فيكم

بارك الله فيكي ولكنني ضد ختان الإناث تماماً كثير من البيوت خربت بسبب الختان وخصوصاً ما يسمي بالختان الفرعوني