![]() |
المعاناة خلف قضبان الجنس
سطوري المبعثرة هذه .. في ذلك الشعور الجميل .. نعم انه شعور الجنس .. الذي اودعه الله في ذواتنا حتى نحقق الخليفة والعمران في الارض .. وحتى تبنى على اساسه سنن ومبادئ وقيم .. الاسرة .. الميراث .. صلة الرحم .. ... نعم انا نغفل ان كل هذه القوانين والمبادئ هي نتاج ذلك الشعور الجميل ... الجنس قد يعلو بنا الى القمة ولكنه شيطان قد يلقي بنا الى اسفل سافلين .. وجدت ان الجنس محرك ودافع الى اشياء كثيرة ... ولكنه للأسف مثبط في احيان كثيرة !!!!
لست هنا بصدد التعظيم من مسالة الجنس .. فكم من انسان عاش بلا جنس وكان راقيا في حياته ... ولكن لا ننسى ان هناك من البشر من ليس عنده للجنس قيمة ولكنه تردى في اسفل سافلين وفي كلا الحالتين لو اتيحت الفرصة لكلا الطرفين لتناول الجنس لكانت الشهية مفتوحة !؟ اذن دعونا من شذوذ القاعدة وكونوا معي الخط ذلك في مركز مرموق .. وآخر في قمة النجاح والشهرة .. وآخر عنده من الزوجات ما يشبعه .. ولكن تظل الشكوى من عقد الجنس ان صح ان نسميها عقدة ... لماذا اصبح الجنس يقض مضاجعنا .. يشوه سمعتنا يفقدنا اعز ما نملك .. السمعة ... الحياء .... الكرامة .. الشرف يسلبنا التفكير .. يعظم ما هو حقير ويحقر ما هو أعظم .. ربما غفلة الجنس ولكن اين هي يقظة الايمان ... الايمان بالله وبالشرف والسمعة .. ولانها في نظر البعض قد تكون معاناة فاترك البقية لمن يعنيه الامر !!!!! |
نعم سطورك مبعثره ...ويصعب علينا اخذ اللب منها..
وكلماتك تعطينا عدة اتجاهات ... الحياة على الارض اذا خلت من المتعه ، كانت جافه قاسيه ، لذلك احاطت حكمة اللَّه كل غرائز البقاء بأسباب المتعه ، وإن تدبر هذه الحكمه تجعل الإنسان على بينه من الغايه منها ...انها ليست هدفاً لذاتها..وإنما هي وسيله الى اهداف كريمه ..فإن الفرع الكريم ..لا يأتي الا من اصل كريم.. |
ينقل إلى عالم الثقافة والتوجيهات
|
جيران للأبد ..
بالسير خلف الدين والعرف سترتقي به الى القمة .. وبدونهما قد يسحبك للقاع .. تبقى الغرائز وحب تلبية الأهواء هي فطرة الله في كل النفس .. ويبقى الاختبار لنا .. كيف يكون التنفيس عنها كيف نقضيها وكيف نعيشها هو اختبار مستمر يتجدد بولادة المولود .. وببلوغ طفل .. وتظهر النتيجة عند حف التراب على ذلك الوجه .. ان المتأمل فيها سيجد الكثير من الحكم التي قد نستغرب من تجمعها معا تحت هذه النعمة .. واذا كانت كلماتك مبعثرة .. فإنها لم تتعثر في الوصول الى قلب قارئها .. ولنا مع النفس جلسة .. رشوف .. كلماتك درر ولؤلؤ .. تستحق ان تكتب بالذهب .. مبروك على الاشراف .. |
عقدة الجنس احبتي قد تكون
شذوذ (سحاقٌ واسترجازٌ ولواط ) تحرش اعتداء جنسي عادة سرية وما ظهر أخيرا من فتشية اقدام وغيرها كثير |
كلماتك يا رشوف
كانت آية في الابداع لفظا ومعنى ادبا وفكرا واقعا وخلقا لله درك |
اقتباس:
قرأت كلماتك... وقد تبدوا للكثير مبعثرة... لكنها كانت في مخيلتي مرتبة... لها أبعاد يتعب الناظر في ملاحقتها... نعم... كلمات أجبرتني على السرحان والتفكير العميق....! إنها الغريزة... ومن ابتلائنا وامتحاننا أن نوجه هذه الغريزة فيما يرضي الله عز وجل.... وأن لا نصرفها في غير ما أباح الله! تحياتي أختي الفاضلة... وصدقيني لم أتمكن من قول المفيد في مشاركتي بموضوعك... لأني ما زلت أفكر... خالو ريان |
الرشوف
إبداع ساحر يستحق الوقفة والتأمل |
جزاك الله كل خير أختي ..
فوضعت يداك على أمر هااااااام ... يقض مضجع الكثير .. أولهم الشباب والشابات .. وأصبح همهم وجل تفكيرهم .. فأنسلخ الآدمي إلى حيوان بسبب هذا .. ولا يهمه متى وكيف ؟؟ لكن يهمه أن يقضيها ... !! حسبي الله ونعم الوكيل .. أليس هذه فتنه ... أشكرك يا عزيزتي مرة أخرى .. فموضوعك أثار شجون بسبب حالنا الذي وصل اليه .. كما أراده الغرب الكافر .. |
إما أن تقود الجنس , وإما أن يقودك ,,,
|
**أخي الكريم..نرجو المعذرة** **يمنع طرح الخواطر وما جاء على شاكلتها في للمنتدى** مراقب عام ميما |
دائرة المشاكل الجنسية تزداد يوميا ... وتزيد معها مشاكلنا
يوميا اتصفح موقع مجانين لمشاكل وحلول واغلبها تخص الشباب ... ولا حظت ان معظمها يدور على الناحية الجنسية ومنها موضوع الشذوذ ... بصراحة بعد قرائتي لمشاكل الشذوذ ... تفاجئت كثيرا ... واحببت ان اثريكم بمعلومة بسيطة عن ماهية هذا الشذوذ وكيف يصبح من مسالة صداقة الى مسالة شذوذ ... فالشذوذ الجنسي مفهومٌ فضفاضٌ يمتدُّ من نقطةٍ بسيطةٍ جدا، وتكادُ تكونُ تافهةً جدا هي أن أنثى تتلمسُ أنثى او ذكر يتحسس ذكر طلبًا للمشاعر الجنسية البسيطة، وقد يكونُ ذلك مزاحًا، وقد يكونَ تجريبًا جنسيا، وقد يكونُ تعبيرًا عن مرحلة عابرة من التَّمَيُّز الجنسي، وقد يكونُ بمثابة الفضفضة الجنسية في مجتمعٍ مغلقٍ يفصلُ فصلاً غير صحيح ما بينَ الجنسين، وهو في كل هذه الحالات عابرٌ وغالبًا بسيط، وهو أيضًا في كل هذه الحالات ليسَ شذوذًا ولا انحرافا، وليسَ أكثرَ من سلوكٍ خاطئٍ عابر، بشرط ألا يتكررَ إلي حد أن يصبحَ عادة. ويمتدُّ مفهوم الشذوذ الجنسي من مثل هذه النقطة إلي نقطةٍ في أقصى الطرف الآخر يوجدُ فيها توجهٌ جنسيٌ نفسي وفعلي كامل من الأنثى نحو أنثى، ومن الذكر نحو الذكر ليسَ لأن الرجل او الانثى غير موجودين، ولكن لأنهُم مرفوضين، هذا هو الشذوذ الجنسي العصري إذن فالشذوذ الجنسي العصري شيء مختلف تمامًا، تختارُ الأنثى فيه أنثى أخرى مثلها او ذكر نحو ذكر مثله لكي يشبع الطرفين حاجتها الجنسية من خلالها مع رفض الاختيار الفطري الطبيعي الذي هو الذكر للانثى والانثى للذكر ويوجد في مكان ما بينَ هاتين النقطتين بعض الإناث اللاتي لا يرفضن الذكر ولا يرفضن الأنثى أيضًا، وبعض الذكور الذين لا يرفضون الاناث ولا يرفضون الذكور ايضا فلا مانع عندهن من التفاعل الجنسي المزدوج، وغالبًا لا يعلم أحدٌ بذلك، لأن هذه الأنثى وهذا الذكر يعيشون حياتهم الاجتماعية والأسرية بشكل طبيعي تماما، وتبقى علاقتهم غير الطبيعية سرًّا مكتومًا، وكل ما يدخل في هذا المفهوم... شذوذ جنسى وكل ما يدخل في مفهوم الشذوذ الجنسي حرام شرعاً ويحاسبهم عليه الله سبحانه وتعالي بعلمه وبقدرته. اما في مرحلة الطفولة فيظهر اللعب الجنسي بين بنتين في صورةٍ أخرى هي صورة الولادة أو انتظار المولود مثلا ، وبين ولدين في صورة الطبيب والمريض مثلا في حين أن ما كان يحدثُ هو نوع من الاستثارة المتبادلة بينهم . والحمد لله على الفطرة السليمة |
الساعة الآن 03:53 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©