طبيعي إنك تحب شخص وتكون مغرم فيه للغاية لسبب إهتمامه فيك
طبيعي إنك لاتواظب في أي علاقة لعدم إهتمامك بها

أنا مثل باقي الأعضاء بقول لك الله يسعدك مع زوجتك ويديم حبكم للأبد ،،، لكن أخي الفاضل..



انت تقول انك تحاول انك تدفع هذا الغرام!! ممكن تقول لي ليه؟؟

لماذا تدفع عنك غرامك وحبك لزوجتك؟ هل في حبك لها عيب؟


إني أنصحك يا أخي الكريم أن تحافظ على زوجتك وأن تجعلها هي كذلك مغرمة بك ولا تحاول ابداً أن تقلل من حبك أو اهتمامك بها


وأدعوا الله لك بالتوفيق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشمشة عمري يا أخي ليت كل الرجال مثلك كل امرأة تتمنى زوجها يكون هكذا وان يكون معها طيلة الحياة وكأنهما عروسان فنحن هنا في المنتدى نفرأ كيف نجدد علاقتنا ونجدد الرومانسية كلها من أجل أن لا يذهب الغرام فماشاء الله أنت لست بحاجة الى ذلك! وأكيد زوجتك سعيدة جدا بهذا ,اكيد هي أيضا لها ميزات جعلتك تتبقى مغروم بها فهنيئا لك والله يسعدكما معا دائما ويبقى الغرام بينكما وبين كل زوجين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنوتة أمورة :confused: لو سمحت جاوب ؟؟؟ :confused: :rolleyes: كتير سألناك هون شو بتعملك مرتك :rolleyes: :o ممكن تفسير ؟؟؟ :o

بسم الله الرحمان الرحيم
أولا شكرا لجميع الاعضاء الذين شاركو في هذا الموضوع و الذين دعوا لي ادعية سررت بها كثيرا
وأتمنى للجميع ان يكونوا سعداء ان شاء الله في حياتهم الزوجية.

وردا على بعض ألأسئلة التي طرحت أقول وبالله التوفيق.
لقد تعرفت على زوجتي و هي بنت 13 سنة وبالمناسبة هي من اقاربي اي ابوها ابن عمي لم تكن بيننا زيارات متكررة الا في المناسبات .دات مرة التقيتها صدفة في الطريق فسألتها الا أين انت ذاهبة فقالت الى منزل عمتي فأوصلتها الى هناك بحكم القرابة و بحكم انها كانت لا تزال في 13 من عمرها وكنت أكبرها ب 10 سنوات.في الطريق لاحظت انها تحسن الحديث و تتصرف بحكمة و عقل يفوقان سنها.
كلفت أمي بأن تخطبها لي فوافقت على الفور لما تعلمه من حسن خلق عائلتها الا انها ترددت بعض الشيء
لما علمت ان عمرها 13 سنة وقالت لا أظن أن يوافق والداها على تزويجها في هذه السن المبكرة.فقلت لها سوف لن نخسر شيء لنجرب .وكانت النتيجة بعد مداولات كثيرة الموافقة بشرط الا يكون حفل الرفاف الا في سن 16 وقبلنا الشرط.
خلال تلك 3 سنوات كنت أزورهم مرة في الشهر أو الشهرين في السنة ألاولى. كنا نخرج للنزهة وتمر الساعات ولا نتكلم الا القليل في السنة الثانية أصبحت أزورهم مرتين في الشهر لأننا بدأنا نألف بعضنا
و في السنة الثالثة اصبحنا لا نفترق أكثر من يوم أو يومين على ألأ كثر كنت أشتاق لرأيتها في كل وقت
كما أنها كانت تقول لي ارجع عندنا في المساء اذا رأيتها في الصباح أو ارجع في الصباح اذا رأيتها في المساء فكنت احس انها هي كذالك تشتاق الي .
بعد الزواج أ قولها بصراحة انها كانت زوجة مثالية تهتم لأدق التفاصيل تفعل كل ما أحب و تتجنب كل ما أكره.لا تكلمني عندما أكون غاضبا أو منزعجا ولا تسأل حتى عن سبب ذالك حتى أكلمها انا فتنطلق في الحديث لتروح عني .لا تجادلني كثيرا فعندما أمنعها من أمر ما لا تلح عليه مما يجعلني أتراجع في كثير من الاحيان وأسمح لها به فتشكرني و تسهب في ذالك و تصفني بالكريم و الجواد وأنه لا أحد يشبهني
في تصرفاتي و انني كذا و كذا .........
تستشيرني في كل أمورها و تطلب رأيي حتى في انتقاء ملابسها و شراء أغراضها .تسبقني الى شراء هدية عيد زواجنا أو عيد ميلادي وتهتم به أشد اهتمام.
عندما اطلب منها أن ترافقني الى مكان ما تترك كل ما كانت تعمل و ترافقني و لو لاقتناء بعض اغراض المنزل من السوق المجاور.
كل طلباتها غير مبالغ فيها و معقولة و تختمها بكلمة - ادا أردت -
تحب كل افراد عائلتي وتحترمهم حتى ان اخوتي القاطنين في مدن غير مدينتنا يأتون لقضاء عطلتهم عندنا رغم ان لي أخوة في نفس المدينة لا يمكثون عندهم كثيرا.
تهتم بأغراضي و تحافض عليهم و ترتبهم أيما ترتيب .
تهتم بنظافة المنزل و ترتيبه لدرجة أنني ألومها على المبالغة في النظافة.
تربيتها للابناء تربية حسنة يشهد لها بها كل الاهل و الجيران و انا مرتاح من هذه الناحية راحة تامة.
أما عن الطبخ فلا أفضل على طبخها الا طبخ أختي الكبرى الماهرة في هذا المجال.
تحدثني بأدب و احترام اثناء الجلسات العائلية و كأنني مديرها في الادارة.و في الجلسات الخاصة........... كصيق و صديقته يعبر كل واحد عن مشاعره للاخر و يرفع التكليف بيننا ...
تدللني كثيرا وانا لا امل منها رغم أنها جميلة الا انها تتجمل لي أكثر فأكثر .وانا بصراحة احبها أكثر فأكثر.
هذا باختصار.
و الله الموفق للجميع لحياة سعيدة.