![]() |
سؤال مهم ماذا يفعل الزوجان بعد انتهاء اللقاء ؟؟؟
بعد انتهاء اللقاء ، تشرع القوى والانفعالات الجنسية في الهبوط التدريجي واذا كان الزوجان متحابين حقا ، فانهما يشعران في اثناء الهبوط التدريجي بسيل من الحب الروحي ، يمكن ان نعتبره هو المتعة القصوى الحقيقية فالمتعة لا تنتهي باشباع الجسد بل يعقبها متعة روحية ،
لذلك فالزوجين الذان يبتعدان عن بعضهما فور انتهاء اللقاء الجنسي ويدير كل منهما ظهره للاخر يحدث بينهما نوع من الجفاء وهذا قد يؤثر على الزوجة لانها تحب الاهتمام في هذه الناحية وان يشعرها زوجها بالحب ليس فقط اثناء الجماع وانما بعده ايضا ، والزوجان المحبان لبعضهما البعض يشعران بعدم رغبتهما في التباعد بمجرد انتهاء الجماع بل يشتهي كل منهما ان يبقى فترة في احضان الاخر . واتمنى لكم كل السعادة والحب . |
كلام سليم 100 %
صحيح هذه علامه من علامات الحب المتبادل بين الطرفين تحياتي لك اختي |
صح لسانك
كلام سليم |
تسلموا حبايبي على مروركم
|
كلامك عدل خيوة
صح اللسانك وتشكري على الطرح موفقة |
كلام جدا جميل
لكن هل كل الزوجات يرغبن في ذلك ؟ وهل نحن الآن الرجال لانحس بقمة المتعه ونتمنى من الزوجة نفس الشي؟ وهل بعد انقضاء الشهوه يكون هناك وقت لمبادلة المحبه؟ علما ان المعاشرة تستنزف جميع انغام المحبة والعشق الزوجي لكن نحن الرجال نتمنى ان تكون الزوجات في قمة السعادة وهم داخل الحديقة الزوجة |
شكرا للطرحك الموفق
تحياتى |
كلام جميل
|
الف شكر لكِ ياعزيزتي
|
كلامج صحيح يا اخت ايمان واحب اظيف اهمية التودد والمداعبة بين الزوجين ايضا قبل الجماع لما لها من اهمية في
زيادة الرغبة الجنسية ولمتعة كلا الطرفين اومشكووورة |
كلام سليم 100%
|
اقتباس:
ويسلمووووووووووا على الموضةع :22: |
كلام سليم و رائع اختي الكريمة ،،
بارك الله فيكِ ،، وتقبلي فائق احترااامي... |
كلام جميل جدا وفريد من نوعه
وعلى فكره توقيعك جميل ايضا الله يسعدك |
لماذا لا يمارس الكثيرون حب ما بعد الجماع؟
الجهل هو السبب الأول، والاعتقاد بأن الجنس يتمحور حول لحظة إنزال الرجل وبعدها ينتهي كل شيء بتحقُّق هذه "الغاية الكبرى"، وغياب ثقافة أوسع لما يحيط بالعلاقة الزوجية الحميمة من مقدمات ومؤخرات وما يغلفه من آداب وسلوكيات . أما السبب الثاني فهو الإجهاد، فالعلاقة الزوجية عادة ما تتم ليلاً والزوجان في حالة إجهاد بعد يوم حافل بالعمل والحركة والمسئوليات والشواغل، فضلاً عن أن ردّ الفعل العصبي عند الرجل بعد الإنزال يكون الاسترخاء العميق، فإذا اجتمع هذا مع إرهاق يوم طويل فإن النتيجة تكون السقوط نائمًا بعمق وراحة بال، في حين أن حرارة مشاعر المرأة الجنسية تأخذ وقتًا حتى تبرد فتبقى في أغلب الأحوال بعده مستيقظة وشعورها الحسي ما زال يقظًا لم يخلد للنوم بعد. ولا تمثل المداعبة بعد الجماع فقط مساحة لاستكمال متعة المرأة، بل تكون بابًا لمتعة صافية ليس فيها توقع أداء جنسي معين من الرجل بل تلذذ بدون توقعات أو انتظار للحظة بعينها. ولا مانع أن يكون هذا التلذذ والتمتع الرقيق الذي يبث فيه كل طرف لشريكه مشاعره ويعبر له عن مكنون نفسه وخلاصة حبه بابًا لمتعة جديدة بمعاودة للقاء ثان، والتوجيه النبوي فيه للرجل أن يتوضأ تنشيطًا للعود، وبذا تكون المداعبة بعد المعاشرة الأولى مساحة راحة وتأهب لمرة ثانية قد يشتاق لها أحدهما أو كلاهما. والمداعبة قد تأخذ أي صورة يحبها ويتفق عليها الزوجان وتحقق لهما المتعة والسعادة، ولا تقتصر على الفراش، بل قد تكون في الاغتسال معًا، أو غيره من أشكال التلطف والمداعبة التي يحبها الزوجان، وهي من أسرارهما ولهما أن يبدعا فيها كما يحبان ما دامت تحقق لهما الإحصان والسكن، وقد تفضي أو لا تفضي إلى معاشرة تالية. وغني عن القول أن ما يسعد كل زوجين ويمتعهما قد يختلف من أسرة إلى أخرى، وهذا الباب سر لا مجال فيه لتبادل الخبرات، لأن الخوض فيه منهيٌّ عنه بشكل مباشر في السنة النبوية وكشف لما يجب أن يبقى مستورًا محفوظًا، كما أن الكلام فيه قد يضر ولا يفيد لأنه يخلق توقعات ومقارنات لا تجدي لاختلاف الطبائع وما يستحسنه كل إنسان وما لا يستحسنه في هذه المساحة من الذوق المتفاوت بين الناس. إلا أن هناك خطوطًا عامة على الزوجين التوجه لها في هذه المساحة من العلاقة التي نتحدث عنها منها : - أن مداعبة ما بعد الجماع قد تكون بابًا لحل مشكلات تأخر الشهوة عند المرأة أو سرعة القذف عند الرجل، مع عدم تجاهل محاولة علاج المشكلة الأصلية إذا كانت تحتاج لاستشارة نفسية أو طبية متخصصة. - أن مداعبة ما بعد الجنس كما تحقق متعة أكيدة للمرأة فإنها قد تكون ضرورية في حالات توتر الرجل وعجزه عن المعاشرة لأسباب نفسية عارضة أو تأخره في القذف أو فشله في الولوج بشكل كامل لإجهاده أو قلقه من أمر ما خارج العلاقة الزوجية -وهو ما يحدث في بعض الأحيان– وعندئذ تكون المداعبة أداة أساسية لبث الثقة في نفسه وإشعاره بالأمان والدفء والحب واسترجاع الرغبة والقدرة وإرسال رسالة حب قوية من الزوجة. - أن المداعبة والكلام بعد الجماع وفي مرحلة السكينة التي تعقبه هي مساحة مثالية للتعبير عن الرغبات الجنسية التي لم تتحقق أو التي قد يخجل أحد الطرفين في المطالبة بها في الأوقات العادية أو قبل اللقاء الزوجي، وبذا يكون السياق ملائمًا لمناقشة ما قد يتردد الزوجان في مناقشته في لحظات أخرى. - أن المداعبة بعد الجماع هي وسيلة مثالية لقول الكلام الجميل والتعبير عن الحب وكل المشاعر الجميلة التي قد تؤدي الرغبة الجنسية المشتعلة إلى تجاوزها إلى "الرفث" والكلام المثير، وبعد أن تهدأ عاصفة الشهوة يفسح المجال للقلب والروح للتعبير عن دواخل النفس وتبادل العبارات واللمسات العاطفية |
كلام في محله واحاديث نبويه كثيره تؤكد المداعبه قبل الجماع
|
مشكور اخي على الموضوع 100%
|
كلام معقول وجميل جدااااااااا
ولكى جزيل الشكر |
الأخ أبو حلموس
ردك اكثر من رائع، يا ليت كان موضوع مستقل و ليس رد فقط الأخت أيمان موضوع مهم جدا و حساس، شكرا لطرحك أياه |
؟
مشكورين على الموضوع
والشكر للاخ ابو حلموس على الرد الحلو والكافي بنفس الوقت مطيري غيور |
[CENTER]الاخت إيمان بداتي بموضوع في غاية الاهمية
وطرح كان اكثر من رائع واكملة الاخ ابو حلموس بقوة وجمال وجزالة فلكما الشكر على الطرح الاكثر من ممتع سحر البيان[/CENTER] |
مشكورين جميعا على تعاونكم وردودكم الجميلة
وشكرا لك اخيابو حلموس وانشاء الله دائما الى الامام اختكم ايمان |
اختي الكريمه إيمان بداتي بموضوع في غاية الاهمية وطرح كان اكثر من رائع واكملة الاخ ابو حلموس بقوة وجمال وجزالة فلكما الشكر على الطرح الاكثر من ممتع |
جميل جدا
|
شكرا لكم جمعيا
|
شكرا لكي
|
الساعة الآن 11:05 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©