|
زوجة قائد ( هتلر ) تؤيد تعدد الزوجات ... !!!
بسم الله الرحمن الرحيم في البداية .. أحب أ نوه أن هذا الموضوع ليس محاباة لأحد الجنسين على الآخر وإنما هو محاولة للسمو بالمجتمع المسلم .. والتحذير من كيد الغرب الكافر .. أسأل الله أن يجعله خالصاً لوجهه الكريم .. آمين . *** تقول زوجة أحد قواد هتلر : ( إن نظام تعدد الزوجات هو من أعظم أسباب فوز الرسول محمد وانتصاراته , ولا شك أنني بعد انتهاء الحرب سأقنع الفوهرر بفرض هذا التعدد على الشعب الألماني لتعويض الملايين من الرجال الذين وقعوا ضحايا الحروب ... ) . أقول : والله إن كلماتها .. لصفعة قوية لنا .. نحن ( بنات المسلمين ) اللواتي نرفض تعدد الزوجات رغم أنه شرع الله تعالى المنزل من السماء .. ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ) الآية فمتى سنفيق ( بنات المسلمين ) ونرضى بتعدد الزوجات ؟!!! *** ( التعدد فطرة وليس نزوة ) حب تعدد الزوجات فطرة فطر الله الرجل عليها .. وأباحه له ( ألا يعلم من خلق ) كما فطر المرأة على حب زوج واحد .. وقد كان التعدد أمر عادي جداً في كل العصور القديمة .. فمنذ خلق الله البشر .. والرجل يجمع بين أعداد غير محدودة من الزوجات .. دونما أن ينكر ذلك أو يعترض عليه كائن من كان .. الإسلام هو الدين الوحيد الذي جاء ليحدد عدد الزوجات بـ أربعة فقط .. ليحفظ حقوقك وحقوق أبنائك من الضياع .. فالحمد لله على نعمة الإسلام . *** ( التعدد سنّة من سنن الأنبياء والمرسلين ) فقد كان لـ إبراهيم عليه السلام ثلاث زوجات .. ولـ يعقوب عليه السلام أربع زوجات .. ولـ موسى عليه السلام ثلاث زوجات .. ولـ داوود عليه السلام تسع زوجات .. ولـ سليمان عليه السلام سبعمائة زوجة .. ولـ نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كما هو معروف تسع زوجات . *** تقولين : لا يوجد امرأة ترضى بالتعدد .. !! و أقول : بلى .. هناك نساء عاقلات همهن طاعة الله وحده .. وما يؤدي إلى رضاه كطاعة الزوج .. وحسن التبعل له .. و محبة إسعاده .. فهذه زوجة إبراهيم عليه السلام ( سارة ) تهديه جاريتها ( هاجر ) ليتخذها زوجة ثانية . --- و هذه أم يوسف عليه السلام ( راحيل ) وضرتها .. تهديان يعقوب عليه السلام جاريتيهما ليتخذهما زوجتين له . فمتى أخيتي .. سنترفع عن سفاسف الأمور .. ونقتدي بالنسوة الصالحات .. كأمهاتنا أمهات المؤمنين .. ونساء الصحابة رضوان الله عليهن أجمعين . .. اللواتي لم يُــعرف عنهن رفض تعدد الزوجات ... ونظل نلهث ونقتدي بالنساء الغربيات ( النصارى ) ودعاة التحرر والمساواة ...... إلخ فرفض التعدد جاءنا من الغرب .. رغم أنه لم يرد في الإنجيل ما يمنع تعدد الزوجات لعامة النصارى .. فقط رجال الدين هم الذين لا يجوز لهم أن يتخذوا أكثر من زوجة واحدة .. ولم تبتدع الكنيسة منع التعدد حتى القرن السابع عشر الميلادي ..! ثم نجدها اليوم تعود و تبيحه في أفريقيا .. حيث يرتضي المبشرون التعدد للأفارقة .. بعدما وجدوا أن منع التعدد يحول دون اقتناعهم واعتناقهم النصرانية .. لأنه شيء منتشر بشكل كبير وبلا تحديد عدد الزوجات بين الأفارقة الوثنيين . |
إلى متى أخواتي المسلمات .. سيظل المستشرقون .. ودعاة التحرر والمساواة يخدعوننا ويحاولون إقناعنا أن الإسلام دين التخلف وأن التعدد يلبي غريزة حيوانية لدى الرجل .. وينفون صفة الطهر عن المجتمع الإسلامي .. إذن لماذا نرى هذا الانحطاط الأخلاقي في مجتمعاتهم الغربية ؟!!! وأين الفضيلة التي يزعمونها في ظل منع تعدد الزوجات .. وإباحة تعدد العشيقات ؟!!! *** ( ارتفاع نسبة الإناث .. على الذكور ) حدثتني إحدى النساء .. قالت : ( عندما ذهبت مع ابنتي إلى مستشفى الولادة .. وفي خلال ساعتين هي مدة انتظار خروج ابنتي من قسم الولادة .. أخرجوا 25 والدة .. كلهن أنجبن اناث .. ماعدا اثنتين أنجبن ذكور ) . قد تقولون هذه مبالغة .. كما خطر على بالي في بادئ الأمر .. ولكن سرعان ما تذكرت أني قبل خمس سنوات عندما ولدت ابني الأوسط كان هو الذكر الوحيد الذي ولد في تلك الساعة + أربعة إناث .. ( سبحان الله ) !!! وها هي تطلع علينا وسائل الإعلام بأخبار عن نسبة العوانس في أحد الدول الخليجية وهي نسبة كبيرة .. يرى أهل الاختصاص أن حلها الوحيد هو قبول تعدد الزوجات . *** ( علاج الغيرة الشديدة على الزوج : الدعاء ) عندما خطب النبي صلى الله عليه وسلم : أمنا أم سلمة رضي الله عنها : ذكرت له أمراً عن غيرتها فقال لها : ( إن الله سيذهبه ) . أغار على زوجي كما تغارين على زوجك .. ولكن أغار على مجتمع إسلامي كبير أن يفسد ويسلك ( رجاله ونسائه ) سبل الغواية .. بينما العلاج الإسلامي موجود وناجع .. أريد تربية أبنائي في مجتمع طاهر .. كما أحب أن أعيش في مجتمع فاضل والأخطاء إن سكتنا عنها .. ولم نسهم في حلها .. ستدخل بيوتنا .. شئنا أم أبينا ( الوقاية خير من العلاج ) . ( أحب لأختي المسلمة ما أحب لنفسي ) فلماذا أتعنت وفي يدي أن اساهم في تفريج كرب عدد من بنات المسلمين ( العوانس أو المطلقات أو الأرامل ) .. عسى الله أن ينفس عني بها كرب يوم القيامة ) *** أهم جزء في الموضوع .. هي كلمة أوجهها للرجل الذي يرغب في التعدد .. ليكن هدفك من تعدد الزوجات هدف سامي .. كابتغاء مرضاة الله .. والستر على بنات المسلمين .. تكثير سواد أمة محمد عليه السلام .... إلخ تأكد من استعدادك النفسي والمادي والجسدي .... إلخ ولا تنسى : العدل .. العدل .. العدل . هل أنت قادر على ذلك .. إذا كان : نعم .. فأنا أشدّ على يدك .. وأدعو لك بالبركة والتوفيق والأجر الجزيل من الله تعالى . |
نعود إلى مقولة هذه المرأة الالمانية ( زوجة أحد قادة هتلر ) في رأيي : هذه المرأة تنظر إلى إيجابية التعدد من الناحية العسكرية عندما قرأت مقولتها للمرة الأولى .. خطر على بالي مجموعة من الإستفسارات .. هل الغرب أقنعنا بأن التعدد تخلف .. ورجعية .. ورذيلة .. حتى تكون له الغلبة العسكرية علينا ؟! فكروا معي ... لماذا يبيح الغرب العلاقات الجنسية الغير مشروعة لماذا لا يمنعها .. ؟!! هل من أجل تكثير أعدادهم ؟! ! نسمع عن جنود المارينز الأمريكيين .. يتحدثون عن هؤلاء الجنود أنهم ... مدربون تدريبات خاصة قرأت ذات مرّة .. أن هؤلاء الجنود .. معظمهم إن لم يكن كلهم من اللقطاء تتم تربيتهم منذ الصغر على القسوة .. والوحشية أي أنهم يصبحون كالحيوانات .. بدون قيم إنسانية .. أو نزعة فطرية .. وما أحداث سجن أبو غريب منا ومنكم ببعيد !!! استمروا في التفكير معي ... و أعطوني آرائكم .. بارك الله فيكم . شكراً لكل من مرّ من هنا . وفي أمان الله أختكم : hasarym... |
ما من مسلمة تنكر شرع الله وسنته في الحياة .. واما عن نار الغيرة فأمنا عائشة كانت تغار وهي بكل تأكيد أفضل منا ولكنه حال المرأة ...
لا أخفيك أني أفكر منذو زواجي بزوجي ولا أبالغ .. والله شاهد .. أفكر ببنات العائلة الآتي لم يتزوجن وهن أكبر مني كم تمنيت أن أسعد بزواج أحداهن ولو كان من زوجي وكم سألته أن كنت تريد الزواج من أخرى لعلي أقنعه بأحداهن ولكن كان رده أنه لا يريد لا نه لا يستطيع أن يعدل ويخاف أن يميل قلبه لواحده ويظلم الأخرى ... وما زلت أسئله إلى يومنا ولكن أخاف من يكون جوابه ذات يوم أنه يريد ولكن من دولة أخرى وهذا والله ما أكرهه ولكن لن أمنعه أذا تبين أخلاقها وحسن تربيتها وأتباع أهلها لسنة نبينا وما باليد حيلة والله يصبرني ويصبر جميع المسلمات فأنه أمر صعب على نفسي ولكن هو أمر الله وكم أتمنى لزوجي الخير والسعادة ... |
اقتباس:
عندما يسمو الحب بين الزوجين تلغى كل إعتبارات الأنانية .. والغيرة الذميمة ( حب التملك ) وكأنكِ تتحدثين بلساني سبحان الله . جزاك الله خير الجزاء . أختك . |
فهذه زوجة إبراهيم عليه السلام ( سارة ) تهديه جاريتها ( هاجر ) ليتخذها زوجة ثانية ............. و ماذا جرى بعد ذلك؟
|
اختي الكريمة كل ما كتبتي لهو امر جدآ مهم لمجتمعنا لما فية اذا عمل به من توازن وعدم فوضة ولقد كتبتي كلمات جميلة جدآ للرجل هل هو قادر على القيام بكل الامور التي اوصى بهي الاسلام من عدل وعدل وعدل وعدل لوكان متزوج باكثر من واحدة ما نراه الان من ميل وإجحاف لحق الزوجة من قبل زوجها هو الذي جعل المراءة لا تقبل امر التعدد لان فيه تفريط لها ولابنائها من قبل الزوج إلا ما ندر اختي الان الرجل اذا تزوج ترك زوجتة الاولى تذوق مرارة الاحساس بانها قد ولا زمانها الا ما ندر من الرجال الذين يخافون الوقوف بشق مائل امام الله ولكن ما هو الغالب الذي نسمع به ونراه لو طبق الدين على ما جاء به لما وجدنا هذة الامور حاصلة ولوكان الكل مدرك لماذا هو اتآ وما الغايه من وجوده لم حصل ما هو حاصل من مبالغة في حب الدنيا وما فيها من امور زئلة موضوع جدآ رقي مشكورة على طرحة تحياتي |
جزاكى الله خيرا على الموضوع
وأنتي قلتي أخيرا وهو أهم جزء تأكد من استعدادك النفسي والمادي والجسدي أغلب الرجال في هذه الايام لا يتوفر عندهم هذا الشئ ويقولون نعدد الزوجات بسبب الشهوة في النساء فقط وهو لايعرف عن أولاده شيئا وقدرته الماديه لاتكفي وأيضا الجسدية طبعا الشهوة في النساء بسبب تتبع المواقع الإباحيه وعدم إلتزام شرع الله في غض البصر أما عن المرأة أنا ما أظن أن إمرأة مؤمنة ترفض شرع الله ولكنها تخشى من كثرة الأمثلة السيئة أسأل الله أن يرزقنا جميعا الرشاد والتقوى |
لي عودة للرد على الأعضاء الكرام ولكن أحببت أن أدعم موضوعي بهذا النقل ... فوجئ أهل ناهدة بابنتهم وهي تقدم كما من التنازلات لإتمام مراسيم الزواج على خطيبها. فقد اشترت لنفسها خاتم الخطوبة وبدأت بشراء حاجياتها الأخرى وعندما جاء دور غرفة النوم اقترحت على خطيبها بأن يساهم بشرائها فكان رده أن إمكانياته المادية لا تسمح بذلك. فما كان منها إلا أن خضعت لرغبته واشترتها بنفسها مبررة ذلك بأنها تجهز لبيتهما معا، وأنه لا مكان للتقاليد ما داما يحبان بعضها البعض . لكن السؤال الذي نطرحه، هل ما قدمته ناهدة يعدّ تنازلا أم حبا وتفكيرا عمليا، خصوصا وأن حالتها ليست نشازا ، بعد أن باتت ظاهرة التنازلات الكثيرة للمرأة العراقية في تزايد ملحوظ لضمان بيت وزوج في ظل الأزمة الاجتماعية الحاصلة حاليا باعتبار أن نسبة النساء تفوق نسبة الرجال بكثير العرف الاجتماعي في العراق يقضي بأن يقدم العريس مستلزمات الزفاف وتفاصيل البيت وكل الملحقات الأخرى. ومع تطور الحياة كان هناك من يشارك الزوج وأهله في تلك التفاصيل من أهل الزوجة. لكن الملاحظ انه منذ سنوات عدة بدأت المرأة في العراق تقدم فروض الطاعة، المتمثلة في الهدايا، من اجل الحصول على فرصة للزواج . تقول رؤى : تبلغ من العمر الخامسة والثلاثين، وعلى أبواب الزواج : « لقد رضيت برجل متزوج لأنني لم اعد صغيرة ولان الرجال الذين يكبرونني بالعمر اغلبهم متزوجين. وقد تقدم لي صلاح لأنه يعرف أن راتبي بعد الأحداث قد تحسن ويمكن أن أساعده في مصاريف بيته بعد أن تقاعد عن العمل. وفعلا جهزت بيتي بنفسي وقدمت الكثير من التنازلات التي يسميها هو تعاونا ، لكنني و بصراحة اشعر أنني سأفقد أنوثتي إن استمرت هذه الحالة ، و مع ذلك أومن أن المال سلطان و سأفعل كل شيء من اجل الحفاظ على هذه الفرصة من الضياع ». أما سلوى وهي طالبة في إحدى الجامعات العراقية ، فتقول أن التنازلات التي بدأت الفتاة العراقية تقدمها كثيرة ، من بينها رضاها بالزواج السري من أن يفوتها القطار كما يقال ، الأمر الذي نشأ عنه الكثير من المشاكل التي كادت تودي بحياة الكثير من الفتيات اللواتي سلكن هذا الطريق الشائك. كما تؤكد زميلة لها أنها قد تزوجت فعلا بهذه الطريقة ، لان شقيقتها تجاوزت سن الأربعين ولم يتقدم احد للزواج منها على الرغم من تمتعها بقدر واف من الجمال ، بينما جارتها التي تتمتع بالمال الكثير و تفتقد للجمال تزوجت لأنها تعتبر البيضة التي تدر الذهب على الزوج سامرة عبد الوهاب تزوجت هي الأخرى بتقديم التضحيات والتنازلات كما تقول . فهي مطلقة و لديها طفلان من زوجها الأول الذي هاجر بعد طلاقها وبالتالي كانت مضطرة للزواج من احد أقربائها الذي طالبها وبشكل مباشر بمبلغ ثلاثة ملايين لإتمام الزواج منها وقبلت بذلك ، لكن قائمة الطلبات استمرت . و تضيف أنها تحب زوجها و تريد أن تقدم كل شيء يرضيه ، و ترى أن التنازل عن المال أفضل من التنازل عن الاستقرار و البيت و الأسرة . حالة ناهدة كما رأينا ليست الوحيدة في العراق ، بعضهن فسرنها بالحب و البعض الآخر بالتنازل ، فما هو رأيكم منقول |
موضوع جميل ... و بارك الله فيك ...
و أنا شخصيا أؤمن أن التعدد شرع الله و ليس لأحد حق الاعتراض عليه و لكن الاعتراض يكون على ذلك الزوج الذي لا يفي بشروط التعدد ... كما أن التعدد شرع لحكم و أسباب فإذا تحققت هذه الحكم و الأسباب أصبح التعدد مبررا .. أما إذا كان التعدد له من المضار ما يزيد على المنافع فإنني أكون من أشد معارضيه ... فدرأ المفاسد أولى من جلب المنافع و بارك الله فيك |
طرح رائع وموفق
|
طرح رائــع جداااا ومنطقي للغايــة لهذه الموضوع الحساس ..
انا ارى ان هنـاك علاقــة طرديــة بين درجـة الايمــان وقبول المرأة للتعدد .. فكلما زادت درجة الايمان الصادق في قلب المرأة زادت قدرتها على مقاومـة قوى النفس الرافضـة لـه ... وقد ذكر الله تعالى في كتابه انـه كتب القتال على المسلمين وهـو كـره لهم .. لأن الانسان بطبعه جبل على حب الحياة وكراهيـة الموت ، ولكن عندما يسمو ويعلـو ايمانــه يقبل على الموت في سبيل الله كإقبالــه على الحياة .. وبالتالي .. اذا كان التعدد كرهـا على نفس المرأة .. فإن السمو على شهوات النفس ورغباتها لكي ترضي ربها من خلال رضى زوجها عنها .. هو من إعلى مراتب الايمان . |
موضوعك جدا رااائع
بس بصراحه ما فهمت كيف تكون التنازلات اللي تقدمها المرأه علشان تتزوج صحيح المرأه يجب ان تساعد الرجل و تكون عونا له بس انه تتنازل لدرجه انه تجيب الخاتم و غرفه النوم ......؟؟ تشوفون هذا الشي منطقي مو كأنه مبالغ فيه ممكن تفهميني شو هي شروط التعدد بليز لاني ما أعرف .....؟ لازم تكوم الزوجه الأولى عارف انه زوجها رااايح يتزوج عليها او علمها بهالشئ مو ضروري..؟؟ و كيف اعرف انه الرجل راااح يعدل ....؟؟ و هو يصر انه الزوجه الثانيه لازم تكون موظفه ....؟؟؟ |
اؤيد تعدد الزوجات ولكن العدل والعدل والعدل بينهم
تحياتي اختك |
أنا رجل ولا أرفض التعدد
لكن يجب أن نعرف نفسيات النساء وأنها تغار مهما كانت من الصلاح والتقوى الغيرة أمر طبيعي وحصل من زوجات النبي صلى الله عليه وسلم فعائشة تغار من خديجة وهي ( متوفية !!) ألم تقل عائشة عن صفية في ما معنى كلامها حسبك من صفية أن بها كذا وكذا يا إخوان يجب أن نُفرق بين الرجال اوالنساء الرجل لا يجد ضير في الزواج من أخرى لكن المرأة تشتعل نار الغيرة وهذا أمر طبيعي وليس بحرااااام نعم التعدد جائز ويحل مشكلة العنوسة ولكن يجب أن لا نلوووم النساء حينما تغار ونقول لها ( أنتِ ترفضين ما قسم الله أو أنتِ ترفضين الحلال ) في الختام أقول لإخوتي الرجال رفقاً بالقوارير ..... رفقاً بالقوارير فهذه وصية محمد صلى الله عليه وسلم |
هلاوغلافيك أختي الكريمه مسألة التعدد مسأله مهمه وأنا لي تجربه قريبه فقدتزوج علي زوجي قبل تلات أسابيع وكانت صدمه عنيفه لي وقد تزوج من مطلقه أراد السترعليها ولكن مع الصبر والدعاء وكثرة الإستغفارالحمدلله فقد تجاوزت هذه المحنه والحمدلله أنا ببيتي ومعي أولادي وزوجته التانيه في بيت لوحدها والحمدلله فقد زادت هذه المصيبه من تقربي إلى الله فأنا لاأريد إلارضى الله والجنه ورضى زوجي عني ودائماً ماأطلب من زوجي العدل فأنا أحبه ولاأطيق أن يأتي وشقه مائل وبارك الله فيك |
اقتباس:
أعتقد أنك تقصد ما ذهب إليه البعض أن زوجة ابراهيم عليه السلام ( سارة ) هي من أمرته أن يأخذ ( هاجر ) وابنها اسماعيل عليه السلام إلى مكة .. ويتركهم هناك .. والحقيقة التي أؤمن بها مغايرة لكل هذا ففي قصة إبراهيم عليه السلام هناك شبه إجماع .. على أنه عندما ترك ( هاجر ) وابنها وادار ظهره عائداً من حيث أتى بهم .. أنها كانت تتبعه .. وتسأله مستنكرة تركهم في هذا المكان وهو ( إبراهيم عليه السلام ) لم يكن يلتفت إليها .. ولم يجيبها فسألته سؤال واضح ومحدد : ( آ الله أمرك بذلك ) ؟قال : نعم .. ولو فكرنا بعقولنا : لأدرنا أن امرأة مثل ( سارة ) إختارها الله تعالى لتكون زوجة نبي .. وأم نبي ... هل يعقل أن تكون كما صورتها لنا الإسرائيليات !!! حاشى لله . تحياتي وشكري على المشاركة . |
اقتباس:
الشكر لكِ على هذه المداخلة الرائعة .. لكن مازال في قلبي كلمة : من الظلم أن نتهم الرجل فقط بالإبتعاد عن الدين فالمرأة أيضاً في زمننا ابتعدت عن الدين ولو أن المرأة تخلت عن الأنانية .. و أعانت زوجها .. وشجعته على العدل لانصلح حال كثير من الأزواج .. والحقيقة أن الزوجة الأولى .. إن لم تستطع أن تكسب زوجها منذ البداية لما واجهت هذه المشكلة .. سمعت عن زوجة ثانية .. تكاد تموت غيرة من الزوجة الأولى فالأولى أخبر بطباع الزوج .. وما يحب وما يكره .. بينما الثانية .. مازالت جديدة .. لم تتعلم بعد . وكم من الرجال الذين .. تزوجوا الثانية بدافع الشهوة .. وبعدها ندم لأنه أحس بقيمة الأولى .. ولم تكن الثانية بالمستوى المطلوب له . تحياتي . |
اقتباس:
في رأيي : لو أن الرجل أراد التعدد للأهداف السامية التي ذكرناها حقيق على الله أن يعينه .. لأنه لا شيء كطاعة الله والإستغفار يفتح الأبواب .. ويزيد الرزق .. ويقوي الجسد . جزاك الله خير الجزاء وتقبل دعواتك الصادقة .. أختك . |
اقتباس:
جزاك الله خير الجزاء أتحفتنا برأيك السديد . تحياتي . |
اقتباس:
وجودك هو الأروع تحياتي وشكري . أختك |
اقتباس:
كلام رائع جداً جزاك الله خير الجزاء . تحياتي . |
اقتباس:
أخيتي المرأة التي تتنازل إلى درجة أن تقدم الخاتم .. وغرفة النوم هي أختنا المسلمة ابنة العراق لظروف الحرب ..و تناقص عدد الرجال عندهم . أسأل الله أن يرفع عنهم البلاء .. وينصرهم على أعداء الإسلام والمسلمين . *** شروط التعدد .. هي القدرة على الإنفاق .. والقدرة على الإحصان .. والعدل بين الزوجات فمن يعرف أنه لا يستطيع أن يقوم بهذه الشروط على الوجه الأكمل .. لا يحل له التعدد .. بل يحرم عليه . الشرع لا يلزم الزوج إخبار زوجته الأولى بنيته الزواج من أخرى .. لكن لو لمس الرجل من زوجته التعقل .. وعدم الإنجراف وراء الغيرة فأعتقد أن المصارحة أفضل .. إذا كان الرجل يعاملكِ بما يرضي الله .. ونيته من الزواج بالثانية الأجر قبل أي شيء آخر أعتقد أنه سيعدل بين زوجاته .. والله أعلم إذا تزوج من موظفة .. لا بأس .. وربما هذا في مصلحة الزوجة الأولى .. وفي مصلحة الموظفة أن تتزوج من متزوج .. تحياتي |
اقتباس:
نعم صدقتي .. فالعدل هو المطلب الأساسي لجميع النساء . تحياتي وشكري لك |
اقتباس:
نعم النساء تغار .. والغيرة دليل الحب لكن .. اسمح لي أن أقول : أنت وضعت نفسك موضع الزوجة التي يرغب زوجها بالتعدد وقست أمر غيرتها على أساس غيرتك يا أخي .. اعلم أن غيرة المرأة تختلف عن غيرة الرجل فالرجل لا يرضى مطلقاً أن يشاركه أحد في زوجته .. حتى أن كثير من الرجال .. عندما يطلق زوجته ثم يسمع أنها تزوجت من غيره .. تثور ثائرته ويغار . بينما نرى كثير من الضرائر .. يجلسن معاً ولا يكون من أمر غيرتهن كغيرة الرجال . والله قد شرع التعدد للرجل ولم يشرعه للمرأة ( ألا يعلم من خلق ) تحياتي وشكري على ابداء رأيك . |
اقتباس:
سلمتي أخيتي وسلم قلبك من كل حزن احتسبي الأجر والثواب عند الله تعالى فأنت مثال المرأة العاقلة .. الصالحة التي تعين زوجها على الطاعة بارك الله فيك .. وكثر من أمثالك تقبلي تحياتي وشكري . |
| الساعة الآن 01:04 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©