![]() |
الرجال لايعلمون عنكن ايتها الزوجات
كثيرا مايشك الرجل
هل زوجته تحب الجنس او تريده؟ ايتها الزوجته : هل تحبذين دعوة زوجك لك لممارسة الجمااااااااااااع؟؟ ام ان هذا شي كريه؟ ام هو شي طبيعي وروتيني ؟؟ نعم الكثيييييييييييير لايعلمون عن الكثيرااااااااااااات فهل هنا تعلمونهم؟؟ |
|
ينقل الموضوع لعالم الثقافه و التوجيهات الزوجيه ليجد التفاعل المطلوب
|
في وجهة نظري التمنع يثير الزوج اكثر من الطلب ..
|
ليس دائما ، مرات هي مرات هو ، يعني التغيير مطلوب ، لكن مافيها شي ان كانت مشتاقة ، ان تبين له انها مشتاقة
ربنا يسعدكم ، هذا حق شرعي لها ، اذا ما لاباه زوجها من يلبيه اذاً |
اذن اهجريه و سترين انه سيعود و ان طال الوقت ثقى انه سيعود و لكن اياك ان تظهري له انك قليلة الشهوة او ما شابه فربما يبحث عن غيرك
كوني حذرة و حكيمة ولا تيأسي .. الرجال يمرون بمراحل احيانا نظنهم ملائكة و احيانا أنانيين ... ! دعيه يشتاق لك و سيفعل لأنه انسان و يبقى ضعيف على كل حال |
يعني على حسب الظروف والاوضاع لكليهما
|
انا مع الاخت وناسه لكن تزيد المتعه اذا بدأت الزوجه اه اه
|
من المعروف أن شهوه الزوجه تكون في أوجها بعد أنتهاء الدوره ( صححوا لي لو غلط لأني لسه مش متجوز ) وعلي
الزوج أن يراعي هذا الميعاد وميغلس - من الغلاسه - عليها علي اساس انها تكون البادئه ، ففي هذه الحاله لابد ان يبادر هو إذا كانت هي محرجه . لكن عموماً في الأوقات العاديه خلي شويه عليها وشويه عليه ( بفرض أنهم واخديين علي بعض ) لكن ممكن تكون طبيعه الزوجه خجوله بطبعها ومهما أشتاقت لا تلمح ولا تصرح ، وهنا أيضاً لابد أن يكون الزوج لماح وعنده نظر فيبادر هو . عموماً لما أتجوز ممكن أفيدكم أكثر ههههه دعواتكم أن الاقي بنت الحلال . |
اقتباس:
|
المتعارف عليه انها الاثنين و الخميس ولكن الزوجه تطلب بسراحه نادرا لسبب ان الزوج هو الاكثر رغبه او الاقل حياء لكن اذا اصبحت الزوجه تطلب باى شكل هى قمة المتعه للرجل وتاكيد على نجاحه مع زوجتى احق الناس برعايته ولكن مع الاسف الكثير من الرجال لا يعرف ان المراء لا تختلف عنه كثيرا من الناحيه الجنسيه باستثناء الشكل والحياء يكون عند الزوجه اكثر فلو حددو الايام اريح من تركها على حسب
|
على حسب الظروف والجرأة
|
الساعة الآن 11:18 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©