![]() |
المرأة التي تتميز خارجيا بقوام متناسق ورشيق وجمالاً قليل لديها تأثير أقوى على الرجال
الرجال والنساء يفضلون الرشاقة .. ولكن
دمشق_ تؤكد دراسات واستبيانات عديدة في معظم أنحاء العالم أن الرجال والنساء معا يفضلون الرشاقة على البدانة ومع ذلك تزداد نسبة السمنة بينهما . ونجد بعض الرجال يطالبون المرأة برشاقة الغزلان فىالمقابل يطلب دائما منها أطايب الطعام التي تصيبها وتصيبه بالسمنة. وقد قام الدكتور" عبد الحليم جوخدار" المستشار الإقليمي للتثقيف الصحي بمنظمة الصحة العالمية إحصائية بينت أن نسبة العربيات البدينات تراوحت ما بين 42 و68% وهي نسبة تفوق معدل أربع دول في العالم خضعت للدراسة ولم تصل إلا إلى 60% كما وضحت الدراسة ايضا أن النساء العربيات يتفوقن على الرجال في البدانة ففي السعودية مثلا 84% من البدينين نساء بينما 16% رجال أما بالنسبة للرجال الذين ينجذبون لجمال المرأة فيؤكد "نبيل القحطاني "الباحث في علم النفس أن 25% من رغبات الرجال يؤثر فيها جمال المرأة بينما 75% تؤثر فيه عوامل خارجية اخرى أي أن المرأة التي تتميز بشكل خارجى جميل وقوام متناسق ورشيق وجمالاً قليل لديها تأثير أقوى ويفضلها أغلبية الرجال كالزيادة في الوزن عليها أن تتميز في العوامل الاخرى حتى تؤثر في العقل الباطني للزوج..كما ذكرت صحيفة"أخبارسوريا" وأن توفر جوا حميميا في البيت ووجبات غذائية شهية وعليها أن تتفهم نفسية زوجها وطباعه وتسعى لإرضائه مما يجعله منجذبا إليها بشكل لاشعوري ويرى بدانتها شيئا ثانويا. أما بالنسبة للمقارنة الرجل لزوجته بالمرأة التى يشاهدها على التلفاز ذكرت الاستشارية "نجوى فرج "اختصاصية التوعية الصحية تأسف بأن يستسهل الزوج تلفظ عبارات جارحة على زوجته ويقارنها بالمرأة التي يشاهدها على التلفاز دون الألتفات لمشاعرها الشخصية فللفضائيات نصيب الأسد في تفشي هذه الظاهرة كيف نحقق الرغبتين الرشاقه ومالذ من يد الزوجه |
اتوقع ان الزوجات مشغولات باعداد وجبات دسمه للازواج طبعا هن يشبعن من التذوق قبل انتهاء الوجبه
ومعهن العذر لعدم الرد |
تزوجنا ولسنا مطالبين بالرشاقه زوجي وكتفته ما عاد يتحرك يعني اصبحنا بالهواء سوا
جاي يالمعماري تفطن علينا ازواجنا |
اتوقع ان الزوج الذي يطالب زوجته بالإكثار من الاكلات الدسمة فضلاً عن مكوثها في البيت وقلة حركتها
وزد على ذلك قيامها بمشروع الحمل والولادة ,ليس لديه المجال في ان يطالبها بالرشاقة |
شكرا همس السكون اسعدكي الله بما تحبين
الموضوع يتطلب تعاون الطرفين للوصول الى الهدف وهو الرشاقه |
والله انا مو شايفة سبب انه الوحده ماتهتم برشاقتها بعد الزواج ولله الحمد عندي ولدين كملت خمس سنين زواج ولسه محافظه على وزني وكل مازاد شوي نزلته مش بس علشان زووجي وعلشاني وعلشان صحتي زوجي زاد وزنه لانه بحب كتييييير الاكلات السريعة دجاج مقلي بطاطا واي شي مقلي اما انا بحب الاكل الخفيف حتى لما اكل من الاكل اللي بده اياه باكل شوي مو كتييير لانه عارفه اش اخرتها مرض وتعب
|
المشكلة عند النساء الشرقيات هداهم الله انهم بعد الزواج وبالاخص بعد المولود الاول لا تهتم بنفسها وتهمل جسمها..
تنسى ان لها زوج حولة الكثيييير من الاغرائات والنساء الشبة عاريات .. فعليك اختي ان تشبعي زوجك حتى يبقى الى جانبك وتتجنبي السمنة حاولي ان تكوني رشيقة والرجل يعشق ذلك |
شكرا على طرحك أخي في الله وكلامك صحيح
الرشاقة قبل أن تكون مطلبا للرجل فهي ضرورية للمرأة وذلك حفاظا على صحتها وجمالها كانثى أولا وكزوجة ثانيا ولكن هنا يجب أن يفهم الزوج أن الزوجة ليست مطالبة بجسم يشبه ما يرى على التلفاز أو في المجلات لآنهم كلهم عمليات تجميل وحتى ان مارست الزوجة التمارين اللرياضية فلن تحصل على رشاقتهن مائة بالمائة ولكن هذا لا يمنع الزوجة أن تحصل على جسم متناسق حسب ما خلقها الله عليه وعليها كذلك أن تتفنن في لبس ما يناسبها من الثياب بحيث ممكن يراها زوجها ملكة الجمال ان أخطات فمن نفسي والشيطان وأن أصبت فمن الله |
اقتباس:
شكرا ام معاذ على الاضافه حيال تناسق الثياب ورؤية زوجها ملكة جمال الصح ومتاكد منه وبتحدي انك تجدين من يرغب الزواج من مايشاهدهن على التلفاز حتى الناس الراغبين اذا جاء الجد لكن لتحريك الزوجات الى المحافظه على الرشاقه |
ينتقل لعالم المرأة والأزياء
بوركتم |
اصلا انا ما اعتبره رجال .. اللي يقارن بين زوجته والممثلات والمغنيات .. يبغاها تطله حلوة يساعدها وكمان اصلا ما احد يحب الممثلات عشان الموجود بداخلهم بس يحبوهم لاشكالهم
مشكووورة على الموضوع ... :d |
عجبي....
الرجال يطالبون النساء بالرشاقة وفي نفس الوقت هم ياكلون ما لذ وطاب واللي ما تجهز الوجبات لزوجها ياويلها ويا سواد ليلها ...ههههههه لين يصير فيل من الاكل والوزن اللهم ياكافي . تسلم خوي |
الساعة الآن 10:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©