|
عزيزتي محمدية...
يااااااااااه على الورد المحمدي.... من شهرين مسجلة بالمنتدى مالج إلا مشاركتين.. وينج من زماااان..؟؟ شوقتيني للبحرين.. كلامك عين العقل.. بمجرد إني فكرت بهالكلمة.. فهذا يعد خطأ.. المفروض أنسى هالشي.. بالفعل.. لما أنسى أن في حل يسمى انفصال.. راح أقدر أفكر في حلول أخرى.. بس لقيت هذا أقرب شي.. تدرين.. أنا عمري ماناقشت زوجي بفكرة الانفصال.. ترى كلمة (طلاق) لا أنا ولا هو يبناها على لسانا أو تخيلناها مع بعض خلال هالسنين.. بس البارحة الأمور تازمت.. وهوتضايق لأني قلت له أنا مب مرتاحة.. وياب لي حل أني أروح عند هلي.. (بعد ماقال ننفصل)... بس اليوم لاحظت عليه تغير.. (وبعد كل سالفة يتغير يومين ويرد لطبعه) لكن اليوم صاير هاديء.. واتصل بي كذا مرة يسألني عن رايي في لون السيارة.. وأنا خذت برايكم.. وقلت له حبيبي اللون اللي يناسبك ويعجبك أخذه.. وأنا أحاول أتغير وأصير أهدأ .. |
بوركت وزرع الله بينكما كل خير
ومادام قد تغير افترضي ان هذا التغيير ليس مؤقتا وحتى يستمر اسعي لأن تتغير نظرتك أنت أيضا له ولنفسك ولحياتكما معا ولا تدعي فكرة أن تغييره مؤقت تسيطر عليك لأنك قادرة على جعله تغييرا جذريا لا تفوتي الفرصة ودعي الليلة تكون بحق بداية نقلة نوعية..عليك بجلسة هادئة رومانسية وحاولي أن تكون بعد نوم البنات ..أخبريه أنك بعد حادثة الأمس فكرت كثيرا ووصلت إلى أنك من المستحيل أن تعيشي بدونه وأنك تنشدين رضاه ولا تتخيلين الحياة في غير كنفه واجعلي ذلك إحساسا حقيقيا تشعرين به وتعيشين لأجله وهذا ليس بالسهل اليسير وإلا لما قال الرسول صلى الله عليه وآله "جهاد المرأة حسن التبعل" وما الجهاد إلا من الجهد والمشقة والتعب أما بالنسبة لمشاركاتي فقد كنت عازمة على أن أكتب قصتي الحقيقية لأشارككم بها وبدأتها بمشاركتي الأولى ولكنني لم أجد ولا ردا واحدا فآثرت التوقف إلا أن حمستني مشاركتك للرد دعواتي لك بسعادة الدارين |
وفقك الله أخية وسخر لك زوجك
|
أختي بحرينية ولكن ..
اعتذر لما سببته لك من احباط ..ولكن يعلم الله أنني نظرت لك بعد قراءة قصتك أنك فعلا قوية ..فقد استطعت أن تحتوي مشاكلك طول الفترة السابقة ... ذكرت جملتي تلك وكنت اعتقد ( خطأ ) بأنها ستبث لك المشاعر الجميلة التي عشتها ... لا ان تبعث الاحباط الى قلبك عزيزتي لا يوجد فرد منا لا يعاني ..ولكن هل جميعنا نستطيع الصبر ؟ أهنيئك أخية على صبرك وأهنيئك على ما وصلت اليه أمورك ..والله يهدئ بالكم وإن شاء الله سحابة صيف وتنجلي .. أكرر اعتذاري .. أختك أم البنين |
اقتباس:
بالعكس غاليتي ليش تعتذرين؟؟ ردك أفرحني كثيرا.. أعتز بشهادتك لي بأني قوية وصابرة.. يعلم الله كم أفرحني ردك هذا كما افرحني الذي سبقه.. ردودك في كل المواضيع قوية ولها اثر.. ما شاء الله .. حكيمة.. أدعو الله أن يرزقني من حكمتك.. ونضجك الفكري.. جزاك الله ألف خير على أهتمامك بمشكلتي.. كما أدعو الله أن تكون آخر مشكلة أكتبها.. لا لشيء سوى لأن تكون هذه مشكلتي الأخيرة مع زوجي هدانا الله وأياه... |
|
اللهم سخر لها القلوب:: واحفظها من الكروب:: واسعدها ما تعاقب الشروق والغروب
|
اقتباس:
وهذا أكبر هم من همومي.. بعدي عن هلي.. كلماقلت بيمر الوقت وباتعود على البعد والفراق.. ألاقي شعوري بالشوق والحاجة لهم يزداد.. بس الله يصبرني.. عزيزتي الرميصاء.. جزاك الله خيرا على دعائك لي.. (أنا حاليا أموري شوي استقرت..ظاهريا فقط.. مع إني من الداخل ممزقة ومحطمة.. ولكن الحمدلله على كل حال.. فعلا.. عند كتابتي للمشكلة كنت متضايقة جدا لدرجة لم أفكر بعقلي.. فتحكمت بي العاطفة.. لكن بمروركم الكريم هونتوا علي الأمر.. وأرجعتوني لصوابي.. بعد أن أوشكت أن أفقده كليا.. الحمدلله أن العصمة في يد الرجل.. لو كانت في يدنا....كنا من زمااااااااااان طلقناهم.. |
العفو على المشاركة السريعة بعد قراءة الصفحة الأولى والأخيرة فقط
تطييب نفسية الآخر ببعض الخدمة والموافقة في بعض الرغبات، ومن ثم بعض الصراحة ممزوجة ببعض المزح أو المرح في الوقت المناسب، وتعويد الزوج على ذلك، وابتغاء وجه الله تعالى في ذلك كله، حتى استمالة قلب الزوج قدر الإمكان وجعله يرى بمنظار زوجته ويفكر كيف لو كان شخص مكانها، مع إبداء كامل رغبتها في إسعاده وعدم التقصير في ذلك ومهم جدا أن يكون للزوج ثقافة اجتماعية واختلاط بالفضلاء ليتعرف على أهمية اعتبار معاملة الزوجة وأن ذلك سبب سعادتهما، وأرى أن أهل الكويت جزاهم الله خيرا قد فتحوا أبوابا من الخير إن شاء الله في دورات خاصة للحياة الزوجية يقودها القاضي جاسم المطوع وغيره ، أظن لو استطعت إقناعه بنفسك أو بطريق غير مباشر بضرورة زيارتكما وتعرفكما على تلك المراكز وأخذ بعض الدورات التي تبدو مسلية ، إلا أنها مفيدة في التثقيف ولفت النظر إلى بعض مهمات الحياة الزوجية ومن المهم جدا بل هو الأهم ، أن يبتغي الإنسان وجه الله تعالى في معاملاته، من حُسن خدمة الزوج، وتربية العيال، فهذا من جهاد المرأة التي تُعَدِّين مأجورة عليه بصبرك وحُسن عملك وفي ذلك وقبله: صلة الإنسان بربه ما هي أحوالها؟ فلو أصلح الإنسان ما بينه وبين ربه فإن الله تعالى بفضله يصلح ما بينه وبين الناس، والرجاء في الله تعالى لا يخيب ومن ذلك أيضا، ليكن من وظائفك دعوة زوجك لإصلاح حاله مع الله تعالى، لكن دعوة باللطف وحسب الإمكان وبالأخذ باليد بطيق غير مباشر أبدا أفضل من التصريح والتكرير اللفظي، ووقود هذه الدعوة إنما هو حُسنُ مجاهدتك في إصلاح نفسك ومناجاة ربك في خلوتك بالتسبيح والتمجيد، ثم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم بالدعاء لنفسك وطرح حاجاتك على مولاك تلذذا بخطابه ومناجاته.... ثم تجدين بعد وقت أن من حاجاتك أن يوفق الله زوجك لصلاح صلاته ومعاملاته، فتدعين له بعد هذه المناجاة قبل أن تنصحينه، ثم يتسع لديك الفكر والقلب، فتكون الدعوة بالنهار (في ثوب العمل العادي في البيت) والدعاء بالليل لنفسك وزوجك وعيالك، بل لأمة الحبيب صلى الله عليه وسلم، فتدخلين مجالا وميادين من الخير بينك وبين ربك، وما يفتحه الله بينك وبين زوجك ، وبينك وبين الناس في ارتقاء مفهوم المعاملة والنهوض بمستوى النيات والأعمال، لتكون في الخير وإلى الخير إن شاء الله، هذا والعفو منكم على هذا التدخل السريع |
أخي الفاضل أحمد بو محمد..
أسعدتني مشاركتك.. بما أنها الأولى في منتدانا.. أرجو ألا تكون الأخيرة.. فعلا.. علي أن أجاهد في سبيل مرضاة الزوج ومحاولة أصلاحه.. وهذا ماقمت به في نفس الليلة التي حدثت به مشكلتي الأخيره هذه.. |
| الساعة الآن 06:59 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©
