اقتباس:
اخي ايمن اشكرك من قلبي لقد طرحت امثلة حقيقية لما يعانيه الكثيرين من الازواج وفعلا ان هذه الهواجس قد تكون حقيقية ولا يستطيع احدهما ان يتجاهلها يمكنه ان يتغاضى عنها لبعض الوقت ولكنها تبقى للفروق الاجتماعية والثقافية والنفسية والفكرية بين الطرفين وهذه المشكلة حلها سهل نظريا بأن نقول على الطرف (الزوجة) التنازل والعدول عن رأيها وعن فكرها وعن مبادئها للزوج او للطرف الااخر فهكذا تنحل المشكلة بينهما !!! ما اسهل هذا الحل حتى تضعف شخصية الزوجة عند زوجها وتصبح عادة عند الزوج بأنه هو دائما رأيه النافد الصحيح .... لا بل هناك رأي اخر يقول ان على الزوجة ان تعمل على اندماج شخصيتها بشخصية الزوج هذا شيء غير سهل ابدا .. ماذا لو كان الزوج صاحب شخصية باهتة!!!! فإختصارا لهذه المشاكل المستقبلية (الاختلاف والفروقات بين الزوجين) قد يُقبل البعض على ان يتزوج من القريبات له كإبنة عمه... ليقلل بين هذه الفوارق بينهما او حتى ان البعض يقبل على ان يتزوج من صغيرة في السن على اساس انه يربيها ويوجهها كيفما يشاء وحتى تكون اكثر طواعية للزوج !!!! ما تقوله صحيح (. ولكن يجب على الزوج والزوجة ان يحبا بعضهما .. وكل شخص منهما يكون مثل الشمعة التي تحترق لراحة الاخر ) ولكن هذا ليس عند الكل ... لا تستطيع ان تفرض على الزوج او الزوجه ان يحب بعضهما البعض الحب ليس اجباري يا عالم وقليل من الازواج يقبل ان يكون شمعة يحترق لراحة زوجته.. الاكثر هم الذين يرون العكس من جانب واحد وهو الزوجة... ومع ذلك يطلب التعدد حقه الشرعي!!!!! اشكرك اخي أيمن مننننن قلبي |
هناك سؤال بعد هذه المعلومات ..
هل التعدد في الزوجات يمكن ان يكون هكذا .. ليس له سبب من الاسباب التي تم ذكرها؟؟!! يعني هل يمكن ان تكون الشغلة مزاجية ليس اكثر!! |
الساعة الآن 02:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©