رد: كبرياء رجل
اذا أحزنتك الحياة وأصبحت وحيدا فالمس قلبك وابتسم وتذكرأنك تملك بداخلك كنز لايقدر بمال هو الحب والحنان يجعل من ابتعد عنك يتمنى العودة إليك ومن لايعرفك يحلم بأن يجد انسانا مثلك |
رد: كبرياء رجل
لآتطلب آلاهتمآم آبداً من آحد ، فلآ يهتم بك آلآ قلب يُحبك |
رد: كبرياء رجل
عندما تكتب لاتجعل قلمك سهماً يجرح القلوب .. ولا قلماً يذكر دوماً العيوب .. ولا قلماً غليظاً لايعرف الشكر وشعاره الجحود .. كن بقلمك شخصاً أديباً يحبه الناس ويقدرونه .. يشكر من يستحق .. وينتقد بأدب من أخطأ .. يحب الناس قراءة مايكتب .. فهم دوماً يجدون عنده مافي قلوبهم .. يعبر عنهم بإسلوب راق وبكلمات رائعة .. لاتنتظر منهم أن يشكروك فيكفي أن تشعر بحبهم فتزداد في العطاء بلا حدود .. كن صبوراً حكيماً خلوقاً عظيماً .. فوقتها فقط تأسر قلوب الناس .. ويعشقون ماتكتب |
رد: كبرياء رجل
لا تحزن فكل شئ خير والقادم أجمل , أحسن الظن بالله وإجعل البهجه والسرور طبعك والتفاؤل مخرجاً يخفف ألامك وكلمة الحمدلله دوماً على لسانك |
رد: كبرياء رجل
وانا قاعد في البيت وببص كتير في عقد الزواج، مراتى قالت لى: ”بتبص في عقد الزواج ليه يا حبيبي؟” قلتلها: “مش عارف يا حياتي المأذون كتب تاريخ انتهاء العقد فين |
رد: كبرياء رجل
اقتباس:
عمره مقبوله يا دكتور فعلا كلام حضرتك سليم رمضان شهر خاص اعاده الله علينا اعوام عديدة يا رب |
رد: كبرياء رجل
القرارات التي يكون مصدرها العقل موجعة، مؤلمة، مُميتة ولكنها دائماً صحيحة. |
رد: كبرياء رجل
مهما أحبك الناس.. يحبون أن يروك قوياً .. غنياً..لا أحد يريدك في ضعفك .. ولا أحد سيهتم لجرحك .. ولا أحد سيكفكف دمعك ..إلا يدك.. فاحتفظ بينهم بهيبة وجودك.. ودع شكواك لربك في سجودك . .وحده القادر على إزالة الهم .. وإدامة النعم .. |
رد: كبرياء رجل
قد تستطيع الشمس أن تجفف محيط من المياه لكن لن تستطيع تجفيف دمعة عاشق أبكاه القدر |
رد: كبرياء رجل
رجل ماتت والدته وهي غاضبه عليه ماتت وهو يؤجل ويقول غدا أطيب خاطرها.. ماتت قبل غدا !! وبقيت الحسرة في صدره منذ موتها ولن تتركه الحسرة إلاّ برحيله ! *زوج خرج من بيته وقد أغضبته زوجته . . وكانت ( قبلة الصباح ) كفيلة بأن تذيب جليد هذا الغضب . . ! كرامتها أبت عليها ( قبلة الصّباح ) ! وقالت . . أخبئها له حين يعود !! لكنه .. خرج ولم يعد !! *زوجة . . تركها زوجها بين جدران بيتها تموت كمداً وظلماً . . خرج . . وعناده يؤزّه إلاّ يطيّب خاطرها هو عند عتبة الباب . . كان يخبّئ لها ( وردة مخمليّة ) وهو عائد إليها . . لكنه . . دخل فوجدها مسجاة على فراش الموت !! ابن عاق . . يجرّ باب البيت بقوة ومن خلفه أم تبكي أو اب يندب حسرة . . لهاثه وراء رغباته الصحبة والرفقة . . جعله يؤجّل إن ينطرح عند قدميهما يقبّلهما إرضاءً واعتذاراً . . أغلق الباب وهو يحدّث نفسه .. حينما أعود . . أرضيهما ! لم يعد .. إلاّ بصوت هاتف يهاتفه ( عظم الله أجرك ) فيهما !! لي . . ولك . . ولكل إنسان يحمل بين جنبيه قلب ( إنسان ) تذكر دائماً . . . لا تُغضب غالياً . . ثم تؤجّل إرضاءه إلى غد فغدآ لآ يعلمه الا الله |
الساعة الآن 12:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©