يقبلونها زانية ويرفضونها مغتصبة
هذا موضوع لفت انتباهي في منتدى اخر
على اساس نتناقش فيه ونشوف هل هذا واقع والا مجرد كلام !! .. المشهــــد الأول .. !! سمعتها بين الناس دنيـــــئة .. ! تســــكر .. تزنـــي .. تخالط الرجال .. تصاحبهم .. تفعل المناكر .. والفواحش .. والجيران على علم بذلك .. إذ انها من بينهم منبوذة .. وفي لحظةٍ ما .. تدعي التوبـــــــة .. ولربــــما أنها لــــم تتب .. ! والاغلب يؤيدها .. يوافقها .. وينسى ماضيها .. بعد شهر او شهرين ولربما أقل .. نسمع بخبر زواجها من فلان بن فلان .. نحسب ذلك الفلان من أتبـــاعها .. ممن كانت تلهوا معهـــــم .. ولكـــــن .. ؛؛ نتفاجأ فيما بعد .. أن من تزوجها .. رجل من عائلـــة محافظــــة .. !! والسبب .. !! أنه يبتغي التستر عليها .. ! رغبة في حثها على التوبة والتكـــفير .. ورغبة في الاجـــــــــــــــــر !! !! .. المشــــــــهد الثــانـــــــي .. !! فتاة ذو سمعة ممتازة .. بشهادة الجميع .. !! من عائلة محافظة .. ملتزمة .. تعرف الله حق المعرفة !! ولكــــــــن .. ؛؛ لأي سبب من الاسباب .. تتعرض لحالة اغتصاب .. !! فينفر منها الجميع .. المجتمع فيما بعد يرفضها .. لا يتقبلها .. لتكون كمثل من ابتغت خسارة الشرف بذاتها .. فتعيش منبوذة .. !! وحينما يتقدم لخطبتها شاب .. ويواجهوه بحقيقتها .. ( يشرد ) .. أنا لا ابتغي مغتصبة .. !!!! لتحيا تلك بين سجون القيل والقال .. ليبقى الزواج مجرد بصيص امل تحيا لاجله .. !! إن ذلك واقعاً عاشته كثير من المغتصبات والزانيات .. المغتصبة تحمل اثم هي لم ترتكبه .. في حين الزانية يُنسى جرم هي فاعلته !! الواقع بات كذلك .. والرجال أغلبهم باتوا يفكرون كذلك .. قد يكون ذلك ليس بمثل القاعدة .. ولكن يمكنني القول بأنه تفكير رجال العصر الحالي !! ولربما المظلوم يحيا ظالم .. والعكس صحيح .. تتعدد المبــــبررات .. ! وتبقى النتيجة واحدة . . البعض من شباب اليوم يقبلون بالزانية .. التي تتزعم بالتوية .. ويرفضون الاقتران بالمغتصبة التي اهدروا شرفها الذئاب هل هذا هو الواقع ياشباب أو هُنـاك شئ خفـي تحتفظون به ام مـاذا .. !! نُريدُ منكم إجـابه لطيفـه من أناملكم توافي وتوافق هاتان الفتاتين.. |
كل قاعدة ولها اسثناء
فما بالك بمثل هذا الكلام الى ممكن نسبته بسيطة من الصحة بس انا الى متاكدة منها استحالة وقوع فتاة عفيفة شريفة واخلاقها عالية فى الاغتصاب مع احترامى وتقديرى للمغتصبات ولكن هذا الى اشوفه اما الزانيات فالمناسب لهن (ان الله يمهل ولا يهمل) |
حسبي الله ونعم الوكيل
هذا هو الواقع المرير |
حسبنا الله و نعم الوكيل
|
اقتباس:
أختي ممكن جداً بحدث اغتصاب في الفتيات الصغيرات اللي بروحوا يمكن الحديقة او المدرسة او أي مكان آخر و يجي أحد يغافل أهلهم و يخطهم .... |
لاياختي <المحبة الاستغفار>ان اعرف بنات عفيفات شريفات اغتصبن بسبب انتقام لهذه العائله وتلطيخ سمعتها احنا نسمع قصص ضلم فتيات اغتصبن من غيرارادتهن لابدانا نفهم الواقع لابدان نتكلم ونحن موقنين كم من فتاه تتجرع الالم والقهر الله يكون بعونهم وارزقنا الستر والعفاف حتى الممات
|
انا اول مرة اسمع بهالكلام ..
اسمحي لي صاحبة الموضوع انا لااوافقك الراي ابدا.. |
من قال ان الزانية مقبولة في مجتمعنا او ديننا الاسلامي؟ ( فالزانية لا ينكحها الا زان مثلها).واما من اغتصبت ظلما وعدوانا .. فاجرها على الله .. فاذا استطاعت الاقتصاص ممن اعتدى عليها فبفضل الله .. وان لم تستطع فالله هو المنتقم الجبار ياخذ لها حقها في الدنيا قبل الاخرة.. ومن يتوكل على الله فهو حسبه.. اما بخصوص المجتمع او بعض الناس (ذوي النظرة الضيقة) فهم يحكمون على الامور حسب اهوائهم وامزجتهم .. فهم يظلمون ليس فقط المغتصبة بل والمطلقة والارملة واليتمية.. الخ فمن لديه الاستعداد للكلام باعراض الناس فانا من وجهة نظري اعتبره ظالم.. |
لا يا اختي غير صحيح ماذكرتي وربما قد تمت ترجمة هذا الموضوع من مواقع غربية وانتي نقلتيه من منتدى بعد الترجمة اختي العزيزة الرجل اذا اراد زوجة له وام لأبنائه فأنه لايقبل الا بالشريفة العفيفة الطاهرة ولو علم ان أمرأة قد خطبها ليتزوجها وقد كانت تخاطب الرجال بالجوال مخاطبة فقط لما رضي بها...زانية تقبل؟ غير صحيح الا اذا كان الرجل لايعلم شيء عن حقيقة هذه العاهرة اما المغتصبة وهي حقاُ مغتصبة ووالله لو اغتصبت عشر مرات لأتاها نصيبها من عند الله بين ليلة وضحاها ويقدر ظرفها اغلب الرجال |
ان اشارك بعض الاخواة الراى الزانيه لوتابت واخذه واحد كان عارفه من قبل هل سيدوم يمكن متعت ايام ولكن اولاد ماظن الاانكن جاهل اوعديم الاحساس لانه شي فطرى هل سوف ينسى تلك الايام00000000ام الغتصبه فالله لن ينساها لانه ضحيه فالرجل العقل سوف يعرف هذا 000000000000اللهم احمى بنات المسلين
|
الساعة الآن 10:00 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©