منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   العلاقات الأسرية والإجتماعية (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=91)
-   -   كيف انساها بعد ان حبيتها (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=114442)

يتيم 22-01-2007 02:28 PM

موقع الإسلام سؤال وجواب

سؤال رقم 59873
عندها إشكال في إجابة سؤال حول محادثة النساء للرجال



سؤال:

ذكرت في السؤال رقم 6453 حول العلاقة بين الجنسين ما نصه : " فالمحادثة - بالصوت أو الكتابة - بين الرجل والمرأة في حدِّ ذاته من المباحات ، لكن قد تكون طريقاً للوقوع في حبائل الشيطان . ومَن علم مِن نفسه ضعفاً ، وخاف على نفسه الوقوع في مصائد الشيطان ، وجب عليه الكف عن المحادثة ، وإنقاذ نفسه .ومن ظنَّ في نفسه الثبات واليقين ، فإننا نرى جواز هذا الأمر في حقِّه لكن بشروط " والحمد لله فقد فهمت المقصود إلى هذا الجزء ، لكن أشكل علي الجزء الآخر "1-يجب ألا يسمح بالخروج كثيراً عن الموضوع مثار النقاش ، أو أن يكون لغرض الدعوة إلى الإسلام " .
وسؤالي هو : حسب الشريعة ما هي الأمور التي تعتبر من المواضيع التي يباح الحديث حولها في المقام الأول ؟ مثلاً : نحن نعلم أن الإسلام هو موضوع يجوز الحديث حوله ، لكن ما هي الأمور الأخرى التي يمكننا تناولها في النقاش - إن وُجدت - ؟.

الجواب:


الحمد لله

قد سبق بيان هذا في جواب السؤال رقم (1497) ، ومما جاء فيه :

" فالكلام مع المرأة الأجنبية إنما يكون لحاجة ، كاستفتاء وبيع وشراء أو سؤال عن صاحب البيت ونحو ذلك وأن يكون مختصرا دون ريبة لا في موضوعه ولا في أسلوبه .

أمّا حصر الكلام مع المرأة الأجنبية في الأمور الخمسة الواردة في السؤال - وهي : أن يسأل عن حال أسرتها ، والأغراض الطبية ، وفي البيع والشراء ، ولسؤالها للتعرف عليها عند الزواج ، وللدعوة إلى الإسلام - ففيه نظر إذ إنّها قد تصلح للمثال لا للحصر ، بالإضافة إلى الالتزام بالشروط الشرعية في الكلام معها حتى فيما تدعو الحاجة إليه من الدّعوة أو الفتوى أو البيع أو الشراء وغيرها . والله تعالى أعلم "

وفي جواب السؤال رقم ( 1121 ) :

" والمرأة غير ممنوعة من الكلام مع الأجنبي عند الحاجة ، كأن تباشر معه البيع وسائر المعاملات المالية لأنها تستلزم الكلام من الجانبين ، كما أن المرأة قد تسأل العالم عن مسألة شرعية أو يسألها الرجل كما هو ثابت ذلك بالنصوص من القرآن والسنة ، وبهذه الضوابط السابقة يكون كلامها لا حرج فيه مع الرجل الأجنبي . وكذلك يجوز تسليم الرجل على النساء ، والنساء على الرجال على الراجح ، ولكن ينبغي أن يكون هذا السلام خالياً مما يطمع فيه مرضى القلوب ، بشرط أَمن الفتنة ، وملاحظة ما تقدّم من الضوابط .

أما إذا خيفت الفتنة من جرّاء السلام فيحظر سلام المرأة ابتداءً ، وردها للسلام ، لأن دفع الفتنة بترك التسليم دفع للمفسدة ، ودفع المفاسد أولى من جلب المنافع .

يراجع " المفصل في أحكام المرأة " عبد الكريم زيدان ( 3 / 276 ) . والله أعلم

وبهذا يُعلم أننا لا نقصد الكلام العام من غير حاجة ، ولا الإكثار من الكلام الخاص ، بل يكون ذلك بقدر الحاجة للجواب .

والتفصيل في الكلام المباح أو في المسائل الشرعية دون حاجة يؤدي إلى إزالة أو إذابة الحواجز بين الطرفين ، ويجرِّئ كل واحد منهما على الآخر ، وقد يؤدي ذلك إلى ما لا تُحْمَد عقباه .

والله تعالى أعلم .


الإسلام سؤال وجواب

يتيم 22-01-2007 02:29 PM

موقع الإسلام سؤال وجواب

سؤال رقم 34841
المحادثة بين الرجال والنساء عبر برامج المحادثة ( الشات )



سؤال:

أنا فتاة مسلمة وأقوم بالدخول على "البالتوك" ثم إلى الغرف الإسلامية حتى أحصِّلَ شيئا من العلم الشرعي . وعندما أكون في تلك الغرف ، يحدث أحيانا أن يطلب أحد المسلمين (وهو يبحث عن زوجة) أن نتحادث شخصيا (عن طريق التشات) ليتعرف كل منا على الآخر . وقد طرح علي بعض الأسئلة وهي من قبيل : أين أقيم ، وعمري ، وما إذا كنت متزوجة (بالمناسبة فأنا غير متزوجة) ، وما إذا كنت أعتزم الزواج ، وما إذا كنت أقيم مع أهلي ، وما إلى ذلك .
ومشكلتي هي أني لا أعرف إن كان يجوز لي شرعا أن أقدم مثل تلك المعلومات المتعلقة بي لمسلم من غير محارمي . هل التحدث كتابة مع شاب يعد معصية حقاً ؟؟.

الجواب:


الحمد لله

لا حرج على المرأة المسلمة في الاستفادة من الإنترنت ، ودخول موقع " البالتوك " لهذا الغرض ، ما لم يؤد ذلك إلى محذور شرعي ، كالمحادثة الخاصة مع الرجال ، وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ، ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه .

وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام ، وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك ، والشيطان يخيل للطرفين من أوصاف الطرف الآخر ما يوقعهما به في التعلق المفسد للقلب المفسد لأمور الدنيا والدين .

وقد سدت الشريعة كل الأبواب المفضية إلى الفتنة ، ولذلك حرمت الخضوع بالقول ، ومنعت الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية ، ولا شك أن هذه المحادثات الخاصة لا تعتبر خلوة لأمن الإنسان من إطلاع الآخر عليه ، غير أنها من أعظم أسباب الفتنة كما هو مشاهد ومعلوم .

وما جرى معك خير شاهد على صحة ما ذكرنا ، فإن هذه الأسئلة الخاصة ، يصعب على الرجل أن يوجهها إلى فتاة مؤمنة إلا عبر هذه الوسائل التي أُسيء استخدامها .

فاتق الله تعالى ، وامتنعي عن محادثة الرجال الأجانب ، فذلك هو الأسلم لدينك ، والأطهر لقلبك ، واعلمي أن الزواج بالرجل الصالح منة ونعمة من الله تعالى ، وما كانت النعم لتنال بالمعصية .

وقد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟

فأجاب :

( لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه.

ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام ) انتهى ، نقلا عن : فتاوى المرأة ، جمع محمد المسند ، ص 96

ولاشك أن التخاطب عبر الشات أبلغ أثرا وأعظم خطرا من المراسلة عن طريق البريد ، وفي كل شر .

والله أعلم .


الإسلام سؤال وجواب

سكونة 22-01-2007 03:32 PM

شكلك يا أخوي مب مركز أبد لو راجعت الكلام اللي كتبته بتلاحظ واااااااايد أشياء غلط انت مسويها والأهم من ذلك انك ماذكرت زوجتك وخوفك عليها وعلى مشاعرها ...ياو لد الحلال ابتعد عن هالبنت ..لو وصدق تحبك كانت مارضت انها تكلمك بعد ماتزوجت....الله يسامحك بس ..ابتعد عنها ولاتخلي الشيطان يغلبك (رب شهوة ساعة تغلبها ندم طول العمر)

والله يهديك يارب ويبعدك عنك بنات السوء يارب

عود ند 22-01-2007 06:25 PM

الله يوفقك ويسعدك مع زوجتك أبتعد عن هذه الفتااااااه كيف بكيت عليها وتألمت

ومافكرت بزوجتك لو علمت بقصتك أتخااااااااااف على بنت بايعه نفسها ولا تخااااااااف على زوجتك وحبيبتك وأم أولاااااااادك
كف حاااااااااالاً عن مراسلتها وتوب توبه صادقه ودعوا الله أن يثبتك على دينك ويهديك لما يحبه ويرضااااااااااه

العاشقه المعذبه 22-01-2007 10:12 PM

اخوي غريب ::: انت ماتعتبر الي تسويه خيانه صح!!!

تخيل زوجتك تكلم واحد من وراك...واهي مدلعتك آخر دلع ..وعرفت يوم من الايام انها تكلم واحد غيرك وش تسوي؟؟؟

ماتفكر تذبحها!! او حتى تطلقها وتعذبها؟؟؟؟ او تتسائل ليش وليش ؟؟؟؟

بأي طريقه تعتبر الخيانه ؟؟؟؟؟

ياليت تفكر صح وانا اختك...

وخلك على عزيمتك ولاتكلم وحده تاركه نفسها للحرام....ولاتفكر يوم تخون زوجتك ولو بسلام فالتلفون

والله يوفقك ويوفق زوجتك .. ويدوم حب زوجتك في قلبك

Rooomancy 22-01-2007 10:23 PM

اولا لابد ان تحدد ماهو هدفك من الرجوع اليها
فان كانا الهدف منتهي بانهاية بالزواج فلامانع ان ترجع اليها بالطرق الشرعيه الصحيحه ( وأتوا البيوت من ابوابها ) وكذلك لامانع ان تتزوج من امراءه اخرى اذا كان عندك استطاعه بشرط ان تعدل.
أما اذا كان هدفك مجرد حرص على البنت وخوف عليها من الضياع فرجوعك اليها لن يضفي بك الى نتيجه فربما تعلقها بك زياده وفي نهاية المطاف لابد ان يسير كل منكما في طريق وفي هذه الحاله انصحك بالأبتعاد عنها قدر المستطاع .
وشكرا

المتضرعه الى الله 22-01-2007 10:34 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريفاان
اخي كان الله في عونك على نفسك والشيطان

اخي قبل ان اعطي رايي اقول لك ان جميع ماتفعل من محادثة الفتات دين سوف يرد اليك في بناتك او اخواتك

وماتشعر به انت والفتات من لالم والحزن من الشيطان ولانكم تعودتم على محادثه بعض

اخي في الله الحل

اولآ العزم على التوبة وتاكد ان ماتفعله حراام

ثانيآ الدعاء الله بان يخلصك من البنت ويرزقكك توبه صالح واهم شيء بالدعاء ان تكون نيتك صادقه لايكون بخاطرك نيه الرجوع اليه بل يكون الدعاء من قلب صادق

ثالثآ عليك بكثره الاستغفار وذكر الله وفكر مافائدتك من محادثتها غير الذنوب وهي مو الوقت صدقني سوف تشغله الدنيا عنك

بنسبة انك ترد عليه لالالالالالالالالالالالالالا ترد عليه

لان هذا من مداخيل الشيطان

وصدقني سوف تجد نفسك ترجع الى محادثتها من جديد

اخي غير اميلك

لاتحول الرد عليه بجميع مواضيعها

ولو اردت الرد عليه كان جاد بردودك وقوي

بحيث تشعر انك تغيرت نهائي ولا يوجد امل الرجوعك

وهذا الالم صدقني من الشيطان ولن يزول الا بالدعاء والتوبه

وليس برجوعك اليه

صدقني غيرك اعرفهم 12 سنة حب قوي

ولاكن عندما جعلو نيتهم خاصه الوجه الله في التوبه والدعاء الصادق

وفقهم الله وانتهاء عذاب هذا الحب

هذا رايي واسال الله ان يرزقك التوبة الصادقه

وانا بعدرائي من رائي الاخت ريفان والله الهادي

روح الطير 22-01-2007 10:43 PM

أنصحك أخوي إنك تقطع صلتك بالمنتدى اللي إنت مشترك فيه معها

هذه بداية الخطوة

رادع 23-01-2007 01:45 AM

أن الزنا دين فإن أقرضته كان الوفا من أهل بيتك فاعلم

الأميره الهادئه 23-01-2007 02:46 AM

تب إلى الله ومابني على باطل فهو باطل
وحرام تخون زوجتك أكيد انها تحبك وانت تحبها اقطع علاقتك فيها نهائي وأدع لها بالصلاح ولاتطرد وراها


الساعة الآن 05:26 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©