**عزة نفس قصة واقعية**
السلام عليكم
أحكي لكم اليوم قصة واقعية :في أحد الشوارع الكبرى حيث تكثر السيارات يصطف بجانب إشارة المرور مجموعة من الأطفال يبيعون بعض الأغراض البسيطة التي يحتاجها السائق داخل سياراته كالمناديل وبعض القطع التزيينة البسيطة ..لفت انتباهي منظر فتاة في العاشرة من عمرها تبيع العلك ،أشار إليها أحد السائقين حينما توقفت السيارات في الإشارة الحمراء أقبلت تهرول لترى طلب السائق فجرى بينهما الحوار التالي: -السلام عليكم بنيتي ،بكم تبيعن العلك؟ -بدرهم واحد. -خذي هذا درهمك . -ناولته البنت الصغيرة العلك ،لكنه أبى أن يأخذه وقال لها :خذي الدرهم وبع العلك لغيري. -نظرت إليه ،وبعزة نفس حيرت الناظرين وضعت العلك فوق المرآة الجانبية آبية اخذ الدرهم بدون مقابل. مشهد وقف له المتتبعون مشدوهين ...يا لها من بنت صغيرة ضربت أسمى معاني عزة النفس والقناعة.إنها صغيرة لكن انفتها وعزتها أبت أن تأخذ درهما دون مقابل فكانت بحق مثلا يجب أن يحتدى به في زمننا الذي ندر فيه مثل هذا الأنموذج. بقلم اخيكم مصباح. |
قصة مؤثرة
جزاك الله خيرا |
جزاك الله خيراً
مع تحياتي |
ماشاء الله تبارك الله الله يوسع رزقها ولا يحوجها لسؤال الناس
|
جزاك الله خيرا
واسئل المولي ان يفرج هم هذه الطفله وييسر امورهم ويصلح احوالها تحياتي |
بارك الله فيكم جميعا على ردودكم الطيبة.
|
قصه مؤثره وحزينه
جزاك الله كل الخير |
اغلب الاطفال اللي يبيعون يسوون كذا عشان يخلصون بضاعتهم ويروحون يرتاحون.. كذا ولا كذا هذي الفلوس مب لهم غالبيتهم فيه احد اخر اليوم يجمع الفلوس منهم وهم يبغون يبيعون كل الكميه عشان يلعبون ولا يرتاحون انا دايما تصير لي اعطيهم فلوس واقول ما ابغا يقوم يرمي المناديل جوا السياره ويهرب وكم مرة اسألهم يقولي عشان نخلص وما نطول مرة واحنا نحاول نبيع..
|
جزاكما الله خيرا ،البحلة بالنفس قصتنا حددت صنفا من اولئك الأطفال اخرجتهم الحاجة للعمل مع عزة نفس فس أعماقهم تأبى الإحساس بالدونية في المجتمع.
|
هالقصه حقيقيه
لاني انا بنفسي مريت بنفس الوضع مع ولد صغير يبيع لبان ولمى ورفض ورجع الريال لين اخذ لبان واخذته في النهايه بس لانه صغير يمكن 7 سنوات رحمته ياحيلهم هالصغار يرحمون |
الساعة الآن 01:17 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©