إبن الخمس سنوات عندما ضبطني متلبسا مع والدته
الأخوة والأخوات الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وأهلا بكم بعد غيبة نرغب في مناقشة موضوع هام يمس مشاعر اطفالنا حفظهم الله ورعاهم , وذلك عندما يشاهد الطفل والدية في وضع لايتصوره ولايعرف معناه (أثناء المعاشرة ) عندما تنسى سهوا إحكام غلق الباب.. كيف نتصرف في تلك اللحظة مع طفلنا ؟؟ هل نزجره ونبقي الأسئلة الكبيرة لديه بلا إجابة ؟؟ أم نحاول تبرير المشهد بمبررات غير صحيحة؟؟ كيف سنتخلص من هذا الموقف الحرج ؟؟؟ وحتى الأطفال الرضع تحت السنتين , هل يتم إبعادهم أثناء المعاشرة أم تتم المعاشره بحضورهم ونعامله وكأنهم لايعون مايحدث ؟؟؟ تسعدني جدا مشاركتكم والوقف على تجاربكم بهذا الخصوص وكيف عالجتم الموقف؟ تحياتي للجميع |
تفضل أخي الكريم هذا الرابط ذو الصلة بالموضوع :
http://www.66n.com/forums/showthread...E1%CC%E3%C7%DA |
شكرا للأخت الفاضلة
|
شكرا لطرحك القيم
اسئله تدور دائما في مخيلتنا نحن الاباء والامهات |
الاطفال الذين شاهدوا مثل هذه المواقف اخطر من المراهقين الذين شاهدوها
لان الطفل لا يفهم ماهو الجنس فيفسر ذلك داخليا بانه عنف او غيره لان الامر غريب عليه وحتى ان لم يظهر عليه شي فسيؤثر ذلك عليه اذا كبر ويسبب عقد نفسيه وامراض يصعب علاجها فالمفروض عرضهم على دكتور نفسي للاطفال حتى لا يتطور الموضوع لانه ممكن ما يبين عليه الضرر الا بعد ما يكبر بالضبط نفس الاضرار النفسيه للاطفال المتعرضين لمحارشات جنسيه او اغتصاب بالطفوله |
يا هلا ...
بالنسبه لي ابنائي لم يشاهدوني مع والدهم في مثل هذا الوضع .. المصيبه ان ابنتاي الصغيرتان قد شاهدا العامله الاندونيسيه وهي في وضع مخزي جدا ... لكن بنتي الاكبر لم تطلب مني ان افسر لها هذا الوضع انما وصفته لي التفصيل الدقيق .. شكرا على طرح الموضوع متعاطف.. أميرات .. |
مره من المرات سمعت أو قرأت بأن الطفل عندما يكون في المهد
ويكون الزوجان في وضع المعاشره يحرّم بأن يكون معهم لأن ملائكه الطفل تكون حاضره فلا يجوز والله أعلم |
حياك الله
اخي الكريم متعاطف من جديد واسمح لي بنقله لمكانه الانسب |
الحمد لله لم اتعرض لهذا الموقف وشكرا لطرح هذا الموضوع لعلنا نستفيد
|
للجميع شكري وتقديري للمرور والمشاركة
تحياتي |
الساعة الآن 02:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©