كيف تعامل إنسانة لا تؤمن بالحب أو لا تعرف الحب ولم تجربه
 

السلام عليكم

أخواني إليكم بعض الاسئلة :


1- كيف تعامل زوجتك إن كانت لا تؤمن بالحب ؟

( لا أحد يقولي كل البنات يؤمن بالحب جاوبوا على قدر السؤال )


2- كيف تعامل زوجتك إن كانت لا تعرف الحب أو لا تتصرف معك كحبيب ولم تجربه وكذلك تستحي وتخجل من الحب وكلماته ؟

( لا أحد يقولي ما فيه بنت بهالشكل بعد جاوب على قدر السؤال )


والسلام عليكم ورحمه الله

مشكله والله
بس أعتقد انه مع الوقت راح تتعود من خلال اظهار حب الطرف الثاني لها
وثاني شي ممكن يصارحها زوجها يقولها سوي كذا وكذا ... مثلا اذا جبت أغراض للبيت خذيها مني وقولي لي كلمة حلوه مثل تسلم هاليدين .. الله يحرمهم على النار .. الخ الخ وان شاء الله تتعود
وثالث شي ياخي ليش معصب علينا؟؟ كل شوي ناقز لنا ... رد على قدر السؤال !!!!
شكلها واصله معك ههههههههههههههههههههههه
الله يعينك
أختك
قصيميه

ههههههههههههههههه

حلووووووووووووووة النقزات هاه


شكرا قصيمية

بس نبغى آراء كثييييييييييرة

وسلام

اخي الكريم إن كنت تقصد انها من النوع الذي لا يظهر حبه عبر الكلمات والتصرفات الرومانسية ، فهذا لا يعني بالضرورة انها لا تحبك ، وهنا الحل يكون بأن تفتعل انت مواقف رومانسية وتطلب منها ان تشاركك فيها ومن ثم قم بتشجيعها على التعبير وذلك بأن تسألها اسئلة تفصيلية ، مثلا :

عد الى البيت وانت تحمل بيدك باقة زهور وقف دون ان تظهر نفسك ، فقط مد يدك وأظهر تلك الباقة بحيث ترى زوجتك هذا المنظر فقط ، وعندما تقترب منك اسمعها عبارات جميلة ، وهنا راقب ردة فعلها على وجهها ، فإن ظهر الخجل وبقيت صامتة ، بادرها بالسؤال : هل اعجبتكِ الزهور؟ ام اعجبتك طريقة التقديم؟ صفي لي شعورك وما هو احساسك في هذه اللحظة.
وطبعا حوال التنويع في هذه الحركات الرومانسية واهم شيء ان لا تتركها لخجلها وصمتها الح عليها بالاسئلة حتى تودع الخجل وتتجرأ على مجاراتك في رومانسيتك.

بالتدريب!
ثق تدريب المرأة على ألوان الفنون الزوجية..
تعليمها على إظهار عواطفها والتعبير عنها...


المسألة تحتاج الى تدريب..
وليس لها سوى الزوج ليقوم بذلك!

علّمها كيف تمسك بيدك.. علمها كيف تكتب لك رسالة..إبدأ بذلك أولا مرة وأخرى هي تلقائيا ستتعلم منك!
لامس خصلا تشعرها بين فترة وأخرى..
قل لها ان تلقاك بالطريقة الفلانية أو توقظك بالطريقة الفلانية..

أرها موضوعات مفضلة المتزوجين هي ستفهم الرسالة..
هكذا مرة عن اخرى..ستتعلم..
وفقك الله

هذى يااخى ميزه فهى صفحه بيضا وقلبها لما يشغله حد بالسابق ولا تحمل اثار نفسيه لتجارب سابقه

عليك بتشجيعها فالمرأة العربية في كثير من المجتمعات تنقصها الجرأة في هذه الأمور لعدم التجربة وكون زوجها وفي معظم الأحيان هو الرجل الأول في حياتها بالتالي سيكون هو أو تجربة لها وبالتالي هو معلمها وعليه أن يتعب معها قليلاً ويعطيها الدافع لأن تكون أكثر جرأة في التعبير عن مشاعرها معه وهذا يتطلب منه الهدوء وطول النفس لأنها تحتاج لوقت لأن تأخذ عليه وتخرج ما في جعبتها تجاهه...
أمنياتي لك بالتوفيق ولا تكن عجولاً فالأمور تحتاج إلى الهدوء والتأني