اقول ياطيب فكر زين عاد ما رايح يثيرها الا مكالماتك
دع مساحة للتجمل والمستور وحب اكتشاف روحك الاخرى بطبيعية وسلاسة وبدون تخطيط حبيبي احلى مافي الجنس ان ماله استراتيجية خلك في الحب صاحب لا استراتيجية تموت في فتاتك وتموت فتاتك فيك سلام على الحلوين |
اقتباس:
كلامك صح مييية الميية فعلا رح تخاف منك وتبطل تصارحك بمشاعرها لانك ربطت مشاعرها بالشكوك اللي مالها داعي.. |
السلام عليكم
أخوي انا قرأت الموضوع على الهاتف مع خطيبتي(زوجتي) و كانت فرصة لأسئلها عن الموضوع بطريقه غير مباشره و أخذت الإجابة منها بدون ما تشعر و خاصة أخي إنه زوجتي تعبر عن رغبتها بي في كل مكالمة معها ,,, حاول معها بنفس الطريقه . و من الله التوفيق |
تصدقون ان هذا الموضوع ماله داعي خلونا من حب اكتشاف شئ سببه الفضول ليس الا
على الحلوين سلام |
لا يسالها وعلى فكرة مش كل البنات تعرف العادة السرية وفية بنات كتير لا تمارس العادة السرية
|
السلام عليكم ورحمة الله
أخي الفاضل وفقك الله وأسعدك الأحاسيس الأحاسيس الأنثوية.. الإحساس وجماله بالمراة ... الصحوة للمشاعر وصراخات الصمت.. كثير من الرجال يتمناها بزوجته وشيء جميل أن توجد بينك وبين زوجتك فإحمد الله عليها ولا تقتلها في زوجتك فتندم ندما كبيرا صدقا اقولها لك لو قلت لها متسائلا.. لم تصمتين !!؟ أتعجبك كلماتي..!! وبماذا تشعرين ومن ثم لمتها...!! على صدق أحاسيسها ومشاعرها معك صدقاأقولها لا تسأل بعد ذلك لم ماتت أحاسيس زوجتي..!! سأقول لك وأجيبك أنت قاتلها..!! إعلم أن المرأة كائن حساس شاعري صعب بإظهار أحاسيسه لخجله.. فإذا أمن وإرتاح وشعر بذاته مع شريكه أظهرها بكل قوة.. وإن قتلت ..قتلت للأبد.. إعلم أن المرأة مشاعر متأججة لا تستطيع أن تشعر بمشاعر الحب والهيام مع أي رجل!! وهي كائن حساس قد تجرحها ويبقى الجرح فيها طيلة عمرها.. إملأ عليها حياتها بالحب.. لا تجعل من لقاؤكما هدفا لإشباع رغبات جنسية فقط..!! لا تجعل من إتصالكما هدفا فقط للغرائز الجسدية. بل إجعل للضحات سبيل.. وإجعل للأحلام طريق.. إجعل لحياتكما وأهدافكما شعور في إتصالاتكم.. من أجلك أنت ليس من أجلها هي فقط 6 اشهر.. لتكن هدفا لبناء أساس وصرح للمشاعر والعطاء لا يهده أي ريح.. ليقف غدا أمام اي عواصف بقوة شامخا بكل عز,, عليك بالتالي إن أردت نصيحتي وسمحت لي من بعد إذنك: 1- حادثها بأوقات مناسبة بحيث تكون فيها نشيط وسعيد كأوقات النهار.. 2- لا تحادثها بالليل. 3-إملأ حديثك معها بأهدافكما وبالضحك وبالحكيات الجميلة. 4-تكلما بالهدايا بالأحلام. 5-لا تنفرد معها بفردكما إجعل من جلساتكما هدفا للعب والضحك والمداعبات بالكلمات والنكات.. 6-عش طفولة وبراءة متناهية معها في هذه المرحلة. 7- تسابقا...أجل أخرج وسابقها إركضا إنطلقا بكل طفولة وبراءة.. ورتب كل يوم للعبة جديدة..إجعل لهذه الأيام ذكريات.. لا تنسى.. تسابقا كما فعل عليه أفضل الصلاة والسلام مع عائشة رضي الله عنها.. يارسول الله صلى الله عليك وسلم يا سيد البشر ومعلم الناس.. تفنن بصنع الذكريات الجميلة بينك وبينها .. وإن إستجابت معك بمشاعرك فما هي إلا أنثى ضاعت بين كلماتك الجميلة. آلا يعجبك ذلك!!.. فما أجمل أن تقتلها بكلمات حب وغزل لتصمت العبارات ويتكلم الصمت... عش حياة جميلة بيدك أنت أن تحققها.. المراة تحتاج لمشاعر الحب اكثر من مشاعر الجنس.. فإبني هذه المشاعر الآن بكل قوة.. لانك ستتذكر كلامي غذا وتفرح بكل لحظة ذكرى صنعتها.. وفقك الله ويسر طريقك لكل خير تحياتي |
اقتباس:
أختي العزيزة مخملية الأحساس أشكرك من أعماق قلبي وشعرت أن نصائحك كانت من القلب وعن تجربها وخبره أكرر لكِ الشكر مرة أخرى وفي إنتظار نصائح أخرى تفيدني في مثل هذه الفترة |
اقتباس:
لا شكر على واجب أتمنى الله يوفقك يارب وعلى فكرة هي مشاعرة خارجة من القلب صدقا.. لأنها ليست عن تجربة ..وليست بالضرورة أن تكون عن تجربة..بل لأنها من أنثى..!! هو تفسير للأنوثة التي عجزت عن تفسيرها وعن معنى الشعور بأنوثة المرأة وعمقها ففسرت رجولتك بكل بساطة ولقت أنا دين وأكثر منها دين ولكني أضعف لشهوة!! فعلمت معنى رجولتك ..وليس للضعف مبرر..!! ولكنك لم تعي معنى الأنوثة والرغبات والمتطلبات لدى المرأة... فاحاسيس الحب والمشاعر تشعر بها كل مرأة مهما كانت لأنها هويتها.. وما عبرت به لك هو نتاج رغبة صادقة بما يدور بطيات المرأة وأعماقها.. فلم يأتي النصيب بعد لأجرب التجربة..وبإذن الله يأتي عن قريب.. ولكني أنثى فهذه هويتي..ففسرتها لك بكلمات من انثى علك تعيها.. تحياتي |
بصراحه انا اؤيد الاخت مخمليه الاحساس يسلم فمك قلت ما كنت اريد قوله :22: |
لا تتطرق لهذا الموضوع وانت ما زلت في الخطبة
وحتى لو كانت تمارس العادة السرية فليست مصيبة ، اذا كانت تريد ان تنفس عن كبتها ورغباتها |
الساعة الآن 05:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©