![]()  | 
	
		
 الي صديقة كاسرة خاطري ودايما تشكي لي حالها ما عارفة شنو تسوي وطالبة المساعدة مني بس ما اعرف شنو اقول لها هي متزوجة من سنتين  وبحكم ظروف زوجها ما يشوفها الا في الاسبوع مرتين ولكن هي ما يتحس انه يحبه او يقدرها كزوجة ولا عمره فكر فيها لا في المناسبات ولا في الاعياد العادية ما عمره جاب لها هدية من تزوجوا للحين وهو ما يوديها اي مكان علشان تشتري لها اغراض او ثياب حتى للعيد يقول لها روحي مع اهلش مع العلم انه ما عمره عطاها فلوس علشان تشتري لها ثياب الا اذا طلبت منه هي(والدها يعطيها فلوس) وهو في ايام اجازته دائما يطنشها ويطله مع ربعه واذا كلش طلع معاها مرة في الشهر اوالشهرين يرجع بسرعة ولا يتصل سأل عنها وهي حالتها النفسية تعبانة لانها ما تحس انها مقصرة معاه في اي شي ودائما تفكر في الطلاق حاسه نفسهل مو متزوجة وتظن انها مع وجوده وعدمه واحد وانا بصراحة ما ادري ويش اقول لها ممكن تساعدوني علشان اقدر اساعدها وشكرا 
	تم التعديل بواسطة النور والحنان  | 
		
 أختي أحب لو سمحتي لي أن أنبه على نقطة معينه للفائدة ..... 
	اقتباس: 
	
 حكم الاحتفال بعيد ميلاد الشخص سؤال: ما حكم الاحتفال بمرور سنة أو سنتين مثلاً أو أكثر أو أقل من السنين لولادة الشخص وهو ما يسمى بعيد الميلاد ؟ أو إطفاء الشمعة . وما حكم حضور ولائم هذه الاحتفالات ، وهل إذا دعي الشخص إليها يجيب الدعوة أم لا ؟ أفيدونا أثابكم الله . الجواب: الحمد لله قد دلت الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على أن الاحتفال بالموالد من البدع المحدثة في الدين ولا أصل لها في الشرع المطهر ولا تجوز إجابة الدعوة إليها ، لما في ذلك من تأييد للبدع والتشجيع عليها . وقد قال الله سبحانه وتعالى: ( أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله ) وقال سبحانه : ( ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون . إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئاً وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين ) . وقال سبحانه : ( اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلاً ما تذكرون ) . وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) أخرجه مسلم في صحيحه . وقال عليه الصلاة والسلام : ( خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، و شر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة ) . والأحاديث في هذا المعنى كثيرة. ثم إن هذه الاحتفالات مع كونها بدعة منكرة لا أصل لها في الشرع هي مع ذلك فيها تشبه باليهود والنصارى في احتفالهم بالموالد . وقد قال عليه الصلاة والسلام محذراً من سنتهم وطريقتهم : " لتتبعن سنة من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا حجر ضب لدخلتموه : قالوا يا رسول الله : اليهود و النصارى ؟ .. قال : فمن ) أخرجاه في الصحيحين . ومعنى قوله " فمن" أي هم المعنيون بهذا الكلام وقال صلى الله عليه وسلم : "من تشبه بقوم فهو منهم " (فتاوى إسلامية 1/115) حكم المشاركة في بعض الاحتفالات السنوية سؤال: ما حكم الشرع في المشاركة في بعض الاحتفالات والمناسبات السنوية مثل اليوم العالمي للأسرة ، واليوم الدولي للمعاقين والسنة الدولية للمسنين ، وكذا بعض الاحتفالات الدينية كالإسراء والمعرج والمولد النبوي والهجرة وذلك بإعداد بعض النشرات أو إقامة المحاضرات والندوات الإسلامية لتذكير الناس ووعظهم ؟ الجواب: الحمد لله الذي يظهر لي أن هذه الأيام التي تتكرر في كل سنة والاجتماعات هي من الأعياد المحدثة ، والشرائع المبتدعة التي لم ينزل الله تعالى بها من سلطاناً ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ) رواه أحمد وأبو داود والترمذي وغيرهم . وقال أيضاً : ( إن لكل قوم عيداً وهذا عيدنا ) متفق عليه . ولشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى كلام طويل في ( اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم ) في ذم المواسم والأعياد المحدثة التي لا أصل لها في الشرع الحنيف ، وأن ما تشتمل عليه من الفساد في الدين ليس كل أحدٍ بل ولا أكثر الناس يُدرك فساد هذا النوع من البدع ، ولا سيما إن كانت من جنس العبادات المشروعة ، بل أولو الألباب هم الذين يدركون بعض ما فيه من الفساد . وأن الواجب على الخلق : اتباع الكتاب والسنة ، وإن لم يدركوا ما في ذلك من المصلحة والمفسدة . وأن من أحدث عملاً في يوم كإحداث صوم أو صلاة أو صنع أطعمة أو زينة وتوسيع في النفقة ونحو ذلك ، فلا بد أن يتبع هذا العمل اعتقاد في القلب ، وذلك لأنه لا بد أن يعتقد أن هذا اليوم أفضل من أمثاله ، إذ لولا قيام هذا الاعتقاد في قلبه ، أو قلب متبوعه ، لما انبعث القلب لتخصيص هذا اليوم والليلة فإن الترجيح من غير مرجح ممتنع . وأن العيد يكون اسماً لنفس المكان ولنفس الزمان ، ولنفس الاجتماع ، وهذه الثلاثة قد أحدث منها أشياء . أما الزمان فثلاثة أنواع ، ويدخل فيها بعض بدع أعياد المكان والأفعال . إحداهما : يوم لم تعظمه الشريعة أصلاً ، ولم يكن له ذكر عند السلف ، لا جرى فيه ما يوجب تعظيمه . النوع الثاني : ما جرى فيه حادثة كما كان يجري في غيره ، من غير أن يوجب ذلك جعله موسماً ، ولا كان السلف يعظمونه . وإن من فعل ذلك فقد شابه النصارى الذين يتخذون أمثال أيام حوادث عيسى عليه السلام أعياداً أو اليهود ، وإنما العيد شريعة فما شرعه الله اتُبع ، وإلا لم يُحدث في الدين ما ليس منه . وكذلك ما يحدثه بعض الناس إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى عليه السلام وإما محبة للنبي صلى الله عليه وسلم وتعظيماً .. فإن هذا لم يفعله السلف مع قيام المقتضي له ، وعدم المانع فيه لو كان خيراً ... النوع الثالث : ما هو معظم في الشريعة كيوم عاشوراء ويوم عرفة ويومي العيدين وغيرها ، ثم يحدث فيه أهل الأهواء ما يعتقدون أنه فضيلة وهو منكر ينهى عنه ، مثل إحداث الروافض التعطش والحزن في يوم عاشوراء وغير ذلك ، من الأمور المحدثة التي لم يشرعها الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولا أحد من السلف ولا من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم . فأما اتخاذ اجتماع راتب يتكرر بتكرر الأسابيع أو الشهور أو الأعوام غير الاجتماعات المشروعة ، فإن ذلك يضاهي الاجتماع للصلوات الخمس وللجمعة وللعيدين وللحج ، وذلك هو المبتدع المحدث . وأصل هذا : أن العبادات المشروعة التي تتكرر بتكرر الأوقات ، حتى تصير سنناً ومواسم ، قد شرع الله منها ما فيه كفاية العباد ، فإذا أحدث اجتماع زائد على هذه الاجتماعات معتاد ، كان ذلك مضاهاة لما شرعه الله وسنه ، وفيه من الفساد ما تقدم التنبيه على بعضه بخلاف ما يفعله الرجل وحده أو الجماعة المخصوصة أحياناً . انتهى ملخصاً . وبناء على ما سبق : لا يجوز للمسلم المشاركة في هذه الأيام التي يحتفل بها في كل عام ، وتتكرر في كل سنة ، لمشابهتها لأعياد المسلمين كما مر معنا ، أما إن كانت غير متكررة ، وقَدر فيها المسلم على بيان الحق الذي يحمله وتبليغه للناس فلا حرج عليه إن شاء الله تعالى ، والله أعلم . المرجع : مسائل ورسائل /محمد الحمود النجدي ص31 .  | 
		
 بصراحه لا أدري ماذا أقول سوى الله يهديه ولا تيأس من محاولة إصلاحه ودائماً تدعي له بالهدايه وتكثر من قيام الليل والصدقه أنا بصراحه لم أكتب أي حلول لأنك قلتي أنها لم تقصر معه في أي ناحيه لذلك لم أجد جدوى من كتابة نصائح للزوجه ولكن أحب أن أذكر بنقطه وهي أن تتقرب للزوج كصديقة له وتبتعد عن مجادلته والتحدث معه فيما يغضبه 
	 | 
		
 يا كره البخل 
	الله يكون في عونها  | 
		
 تطلب منه الي تبيه مو هو مجبور فيها  
	وتصارحه بكل شي الله يهدي الجميع  | 
		
 اهي تزوجته  وعارفه ظروفه 
	أنه ما راح تشوفه الا بالاسبوع مرتين بحكم ظروف عمله ,, وشي طبيعي اذا هو من تزوجها بعيد عنها ماراح يتعود على الحياه الزوجيه لأنه ما أستقر معها صح ولا عاش معها زي الأزواج الباقين واذا على الهدايا فيه أزواج كثيــــر يظنون أن الهديه شي ثانوي ما له داعي بنظرهم مو بخل بس هم كذا طبيعتهم ويا كثرهــــــم !! وأذا هي ما تحس أن زوجها يحبها يمكن هو مايعرف يعبر عن مشاعره أغلب الرجال يفضلون الصمت على الكلام ... واذا مايوديها السوق يقول لها روحي مع أهلك أعرف وحده زوجها فاضي ولا شغل ولا مشغله بس نوم واكل ويقولها خلي أهلك يودونك انتي وعيالك حتى لو محتاجين مستشفى أستحاله يوديهم ... والفلوس المفروض هي تطلب منه يعطيها مو تاخذ من أبوها بكذا هي تعود الزوج على عدم النفقه عليها ما فيها شي أن الزوجه تطلب حق من حقوقها على زوجها لا عيب ولا حرام ... هي تحاول تحتويه بالايام اللي يجي عندها فيها وتدلعه وتخلي البيت جنه زوجها وتغير في ديكورات وأثاث البيت وتبدل أماكنهم وتسوي له الأشياء اللي يحبها وترقص له وتكشخ له بكذا بيحس أن راحته في بيته وشوي شوي يترك أصدقاءه ويصير يجلس بالبيت وتصير هي أهم من أصدقاءه .. الزوج مثل الطفل تكسبينه بكل سهوله اذا أنتي عرفتي تفهمينه وقدرتي ظروفه .... نصيحه لها بدل ما تفكر بالطلاق تفكر كيف تكسب قلـــب زوجها ناحيتها والله يسعدها ويوفقها,,  | 
| الساعة الآن 12:58 PM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.  Trans by
	
	جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع  2010©