الزوجه ثم العشيقه ام العشيقه ثم الزوجه
 

السلام عليكم لكل من قرأ رسالتي...................



انا عندي سوالين محيريني من زمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ن وماني لا قيه لهم جواب
فاتمنى من كل شخص يقرا موضوعي يرد علي


والله يجزاكم عني كل خير لمساعدتي...............

V
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v
السوال الاول........ ليش الزوج يخون زوجته ؟؟؟؟؟؟(مع العلم انها مو مقصره معاه بشي ابداا..بداااا )


السوال الثاني .......... اذا خان زوجته فهل هو يحبها ام يحب عشيقته ؟؟؟ و اذا كان يحب عشيقته فهل يوجد في قلبه ذرة حب لزوجته؟؟؟؟؟؟ (مع العلم انه دائما يسمع زوجته كلام حلو )



...................

والله ماعندي خلفيه بس اعجبني سوألك لكن الرجل دائما بطبعه عينه زاغية شوي نحو النساء بشكل عام بس بعظهم يخاف من الله ولايخون زوجته وبعظهم مايقدر يمنع نفسه فيروح ويتزوج عشان يتمتع با التجديد في النظر با الزوجه الثانية والبعض مايخاف من الله ولا يقدر على الزواج فيروح ويخون زوجته لكن احنا بنتظر الاجوبة من الذكور لان هاذا شي هم وحدهم يقدرو يفسروة

بجاوب على السؤال الثاني ..

لا يوجــد رجـل يحــب عشيقـته إلا فيمــا نــدر .. لأنه يعتبرها أداة لاشباع شهواته لا أكثر .

شكرا حبايبي على مروركم


والله ريحتو قلبي الله يريح قلوبك
بس ما اظن نزوه وتعدي( لان عشيقته هذي يعرفها قبل الزواج وبعدين تركها كم سنه والحين رجعو لبعض مع العلم ان عشيقته هي بعد تزوجت..ولكن مازالت على علاقه معه (حسبي الله عليهم ونعم الوكيل الله ينتقم منهم اشد انتقام)

واتمنى اقرى اكبر عدد من الردود


..............
الله يجزاكم الجنه ولا يذوقكم الهم والغم

انا من رأي الاخت تعب 00

هناك سبب لتمسكه بها 00 وعودته لها 00

هو بالتأكيد يحب زوجته 00 لكن هناك نقصاً يعوضه هناك 00

فاعملي جرداً كاملاً لحياتك معه 00

لتعرفي أين هو النقص

هل انت اخ ام اخت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


الرجل يحب زوجته ويحب عشيقته ......لأن كلاهما اعطياه الجنس !!

واهم شي للرجل الجنس وحتى الزوج لايفكر بزوجته كماتفكر.......

الله يهديه ويبعده عن طريق الحرام قبل فوات الاوان ويندم يوم لا ينفع الندم ..

احسنت فكما لو انك كنت يوما رجلا

العشيقة وما ادراك ما العشيقة ؟؟؟
كم من بيت هدمت وعائلة تشردت بسبب الحرام ولكن لا النساء يتعلمون ولا الرجال يرتعون
اولا اخيتي لا تلومي نفسك ابدا!!! بس بشرط ان تكوني لم تقصري معه بشيئ من جميع النواحي
انا رجل وساخبرك عن الرجال
ان لم تقصري مع زوجك في شيئ فهذا معناه ان زوجك لا تكفيه مرأة واحدة وهذا مثله في الرجال كثير ولهذا احل ربنا التعدد ولكن للاسف زوجك اختار الحرام على الحلال وهذا له عدة مبررات منها
1-انه قد يكون يكون متيما بك ولكنه لا تكفيه مرأة واحدة فاختار ان يعصي ربه بكبيرة واي كبيرة الا وهي الزنا على ان يغضبك وهاهو الان يدفع ثمن ذلك فمن ارضى الناس بغضب الله ضب الله عليه واغضب عليه الناس
2- انه لا يحب المسؤلية الناتجة عن زواجه باخرى لذلك فضل العلاقات المحرمة السريعة والتي توفر له قدرا كبيرا من المرونه وانتقاله من مرأة الى مرأة واشباع رغباته في الحرام وعادة هذا النوع لا يطول مع عشيقة بعينها بل تجدينه دائما يبدل
اعود اليك مرة اخرى فان كنت انت مقصرة معه فعليك تدارك نفسك وسؤاله تصريحا او تلميحا عن سبب تقصيرك معه زان كنت اعتقد ان من يسلك طريق الحرام خاصة اذا كان متزوجا رجوعه عنه ليس بلامر السهل ويحتاج الى عزيمة وتوبة صادقة وندم واحيانا كثيرة الى صدمة قوية لاسمح الله مثل اصابته بمرض خطير والقصص على ذلك كثيرة ومتواترة
المهم الحل
في نظري ان الحل يرتكز على نقاط هي
1- مصارحته وسؤاله عن تقصيرك معه هذا ان قصرت
2- الصبر عليه والدعاء له فلا تهدمي بيتك بنفسك حاولي ان تصلحيه فهو لايحتاج احدا كما يحتاجك انت
3- غيري وبدلي وطوري من نفسك
4-تخويفه من عذاب الله وعواقب الزنا عليه وعلى عرضه من بناته وانت فمن دق باب الناس دقوا بابه
5-اتكتم على الامر وعدم فضحه فانت ستره
6- لابد ان توضحي هل تذمرك من سلوكه طريق الحرام وان تساليه وياله من سؤال اذا اراد ان يجامعك (هل تضمن لي انك لن تنقل لي مرضا خبيثا)فان كان يحبك فسوف ترتعد فرائصه
7- ان لم يردعه ذلك كله فانصحيه بامر انا اعرف تمام المعرفة انه صعب جدا عليك ولهذا اخرته انصحيه ان يسلك طريق الحلال فهذا والله فيه اجر عظيم اذ تكونين(قد اعففته مرتين مرة عندما تزوجك ومرة عندما انحرف ورديته للحق بالحلال)ووالله لن تندمي فانت فعلت ذلك ابتغاء مرضاة الله وحرصا على اصلاح زوجك فلان يصلحه الله لك خير من ان يكون لك كله وهو فاسد
8- فان رفض فان الامر يكون متروكا لك فنا بقيت معه فانت في خطر في ا ن ينقل لك مرضا خبيثا او ان يربي بناته تربية سيئة فعليك تهديده بالطلاق لانه اذا رفض جميع تلك العروض فمعناه نه يحبك ولابد ان تستخدمي ذلك في التاثيرعليه
وفقك الله للحل السليم هذا ما عندي وللحديث بقية