|
هذه حالتي مع الدنيا ( والحمد لله على كل حال)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ــ أنا شاب أبلغ من العمر 24 سنة ــ مشكلتي هي مع المرض النفسي لأني إنسان مكتأب مصاب بداء الرهاب الإجتماعي ما أحب أخالط الناس وأجلس معاهم ما أعرف أتكلم مع أحد أشياء كثيرة كله بسبب التربية من الصغر والمدرسة ــــ التربية ـــ كان أبوي الله يحفظه ما يعودني أجلس مع الرجال في المجلس كان لما يأتي ضيف يطردني والمدرسة ما أنسى الضرب المبرح خاصة مدرس الرياضيات كان يضرب ضرب مبرح كان ينتف شعري يقرصني مع صدري كانت العصا الوحده عن عشر كنت أخاف لما يأتي كان قلبي يدق بسرعة لين تنتهي الحصة حتى زرع الخوف فيني وصارت ثقتي في نفسي مهزوزه ..... وأنا ألحين لي خمس سنوات متخرج من الثانوية العامة ما أبغى أشتغل ولا أتوظف كله بسبب الخوف وعدم الثقة في النفس حاولت أتعالج بس ما نفع كل يوم أموت بس أقول هذا إبتلاء من الله والله يصبرني في ظل شهوات هذه الدنيا والله العظيم لو إنه ألي يقطع شهوته مو حرام كان قطعت شهوتي ورتحت ... أغلب زملائي ألي درسوا معاي توظفوا وتزوجوا آآآآآه يا دنيا صدق من قال ناس تعيش فرحانه وناس تموت من همها ــ نفسي أنام وأنام وأنام حتى ما أفكر ما أحب أطلع وأشوف الناس لأني لو أطلع أشوف كل واحد مع زوجته في منتزه أو سوق والله أحترق أقول خلك بعيد أحسن عيش في عالمك الخاص بك ــــ ما أنام إلا إذا تخيلت إني أعيش مثل غيري فرحان ومبسوط ـــ وعارف إني راح أجلس عزابي كذا لين أموت وأكثر شيء يريحني من الدنيا لما أتذكر الموت أقول كلها ساعات أو أيام ويأتيك الموت وهذه الدنيا ما فيها سعادة دائمة السعادة الدائمة في الجنة نسأل الله لنا ولكم الجنة ـــ برنامجي اليوم من المسجد للبيت للنت ما أخرج ما أروح لأحد نادراً ما أخرج مع أخوي لأني ما أعرف حتى أسوق سيارة ـــ أنا عن نفسي أقدر أصبر على حالي لين أموت بس المشكلة في أمي الله يحفظها يتقطع قلبها علي وهذا ألي يزيدني هم على هم ..... عندي كلام كثير بس ما ني قادر أجمع أفكاري ... وألي زادني قهر وحزن كنت مغفل لما إستخدمت الإنترنت أدمنت على المواقع الإباحية العربية والأجنبة حتى فيلم عربي لليلة الدخلة شفته ــ وأحس بتأنيب ضمير أقول آآآه لو إني ألحين متزوج كان مرتاح من همومي بس الشكواه لله تركت المواقع الإباحية وأسأل الله الثبات ـــ بس ما زلت في صراع دائم مع شهوتي ـــ أتوقع إذا عشت كذا راح يصير عندي الضغط والسكر من الهم ــ وفي الختام أسأل الله لنا ولكم الفردوس الأعلى من الجنة إنه على كل شيء قدير . اخي الكريم يمنع تكرار كتابة الموضوع حتى في قسم آخر |
بما أنك اخوي تعرف حالتك فلازم تراجع طبيب نفسي يساعدك بالتخلص من الرهاب الإجتماعي,,
صديقة لي تزوجت واكتشفت بعد زواجها أن زوجها مصاب بالرهاب الإجتماعي !! تقول هو طبيعي إلا إذا دخلنا تجمع فيه ناس يجيه غثيان وتعرق!! لكن باقي حياتهم طبيعيه,, فتوكل على الله وتزوج ,, أسأل الله أن يشفيك |
اخي والله انك ظالم نفسك ياخي ابن نفسك بنفسك تعود على الطلعات والصداقات الانسان مايقدر يعيش كذا والله ان الدنيا اذا فكرت ماتسوى ان اللانسان يضيق صدرة
يااخي تعالج وشوف حياتك روح لطبيب نفسي ترى مافيها شي ويكون هذا الشي مايدري فيه احد وادع ربك فانه قريب يسمع دعوة الداعي اذا دعاه اترك الهموم وسافر ترى بالسفر فوائد جمه مثلا خذ الوالده وروح معاها عمرة حاول حاول مع كثر المحاولات راح تعدي الازمه وبالنسبه للضرب والله انه كان صار لي نفس الشي من مدرسات لايعرفن للتعليم والتربيه اي معنى لكن انسى الماضي وابن حياه جديده والله يكون بعونك اخي |
اخي الله يعينك
بس لازم تكون عندك اراده انك تتغير من داخل بقولك شي يااخي الناس يشوفونك مثل ماانت تشوف نفسك لازم تشوف نفسك احسن الناس صحيح الظروف الي مريت فيها صعبه بس بذكر الله والاراده ان شاءالله تتغلب على الي انت فيه نصيحه من اخت الى اخوها اترك عنك الافلام الاباحيه وكل ماجيت تبقى تطالعها اتذكر الله واقرأ القرآن اتمنى اني ماطولت عليك اختك:الحائــــرة |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته هذه اول مشاركة لي في هذ المنتدى الرائع وأقول أخي الكريم أســــــأل الله أن يفرج همك إلى سرور حلها موجود وسهل لكن يحتاج منك إلى التحرك بدل الجلوس ولوم النفس ممكن ترسلي رسالة خاصة إذا رغبت وممكن أساعدك في تجاوز مشكلتك بإذن الله وأبشر ترى الخير قدامك... طلب من الإدارة هل ممكن للأخ مراسلتي ولا مخالف لقوانين المنتدى |
عالج نفسك بالقرآن لأن القرآن فيه شفاء,,, إحتمال أن يكون عندك تلبس من الجن لأن بعض الأوقات يكون التلبس بسبب الخوف
وأعراض التلبس هو القلق والإكتأب والوساوس والخوف وعدم التوفيق وعدم الثقة بالنفس وحالات نفسية وتحويل الحياة إلى جحيم وبعض الأمراض وغيرهااااااااااااااااااا....... أسأل الله العلي العظيم أن يمن عليك بالشفاء والصحة ويفرج عنك فرجا عاجلا بحق أهل البيت عليهم السلام |
الله يفرج همك ويصلح امرك ويريح بالك مثل ما قال الاخ القران شفاء ورحمة للعالمين اخي انا مثلك ما اطلع من البيت ولا اخالط الناس وكل الي قلته من صفاتي إلا الخوف فانا لو اروح للمجالس اقدر اتكلم واعبر عن راي والحمدلله ........... عليك بالقران والدعاء فهذا بلاء من الله تعالى ......... الله يثبتك على الدين ظلم الناس |
عليك بالدعاء
أسأل الله العلي العظيم أن يمن عليك بالشفاء |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
اخي الفاضل داخل الحزن أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك يارب ويعافيك اخي الكريم ان مرض الرهاب الاجتماعي او Social Phobia كما يطلقون عليه ليس بالمرض الهين الي ممكن تتغاضى او تهمل في علاجه. يجب المحاولة والمثابرة في العلاج مع طبيب نفسي، فعندما علمت بحالتك بحثت في الانترنت ووجدت الاتي: تبدأ عادة حالة الرهاب (الخوف) الاجتماعي أثناء فترة المراهقة وإذا لم تعالج فقد تستمر طوال الحياة وقد تجر إلى حالات أخرى كالاكتئاب والخوف من الأماكن العامة والواسعة. وانت أكدت انها بدأت معاك منذ الدراسة. فهذه الحالة لن تشفى بين يوم وليلة ولكن يجب منك الصبر والصبر بالدعاء وقراءة القرآن وفي نقطة مهمة جدا اخي الكريم تساعدك في التخلص من ذلك الرهاب الا وهي مصاحبة الاخيار والاصدقاء. لا تخاف واندمج معهم وانت قلت انك بتصلي في المسجد فحاول ان تندمج مع الاشخاص هناك وان تكون صداقات قدر المستطاع. فالاصدقاء هم الذين سوف يدعموك ويشجعوك ولا تخاف من ترك نفسك على سجيتها امامهم فكل منا والله في هذه الحياة يعاني من مشاكل وتختلف المشاكل من شخص لاخر. اندمج مع اهلك واسرتك واوصيك بمواصلة العلاج مع طبيب نفسي. حاول ان تواصل حياتك اليومية بشكل طبيعي واخرج ابحث عن وظيفة ودع عنك الخوف والقلق. صدقني اخي الكريم الخوف والقلق لن يأتي بخير وليس هذا ما امرنا به الله. توكل على الله الكريم وخذ بالاسباب وعالج نفسك وكن صبورا فلن تتخلص من تلك المخاوف بين يوم وليلة ولكن مع الاندماج مع الاهل والاصدقاء ان شاء الله سوف تكون على خير ما يرام. ربنا يشفيك ويعافيك ويبعد عن كل سوء. |
ومن يتق الله يجعل له مخرجا
اخلص التوبه و اكثر من الدعاء والاستغفار فلن يخيبك الله فقط اخلص النية و احسن العمل اللهم فرج همه وازل وحشته وابعث له زوجة صالحه تعينه على دينه ودنياه اللهم امين |
| الساعة الآن 11:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©