منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المطلقات والأرامل والمتأخرات (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=36)
-   -   لا شيء .. أنا فقط ! (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=116996)

جنائنُ ورد .. 12-02-2007 12:11 PM

لا شيء .. أنا فقط !
 


" الذين يكتمونَ مشاعرَهم بإتقان ..
ينفجرونَ كالسّيلِ .. إذا باحوا " ... " بتصرّف طفيف "
:
في سنواتِ عمُريَ الفائتة ..
لم تتواجدِ الصّداقة بمعناها " الحقيقيّ " في حياتي ..
إذ كنتُ _ ومازلتُ وإن بنسبةٍ أقلّ _ أفتقدُ الثّقة بالآخرين ..!

كنتُ إذا ما شعرتُ برغبةٍ في الثّرثرَة ..
ناجيتُ بصَمتٍ .. أعماقي .. فشعرتُ بالأنس
من منكم فضفضَ لأعماقهِ .. فملّته ؛ زجَرته ؛ أو حتّى خذلته !؟
..
.
لا أدري كيفَ تغيّرالحال ..
فباتَ لي عددٌ " مهولٌ " من الصّداقات ..
_ وفي الملمّاتِ لا أرى أحداً !! _
ربما " العنوسة " مرادفٌ " خفيّ " للبوح !؟
:
اجتاحتني الليلة قبل الفائتة رغبةٌ ملحّة في
الحديث .. في اللاشيء
هاتفتُ أقربَ صديقتين فلم أجدهما !
..
.
تساءلتُ فيما لو أخذني تفكيري إلى اللاشيء
ولو لبرهةٍ أستعيد فيها ما تناثرَ منّي ..

هل جربتم أن تفكّروا في اللاشيء ؟
أنا لا أهذي .. بل أعني ما أقول

اغمضُوا أعينكم الآن .. اغمضوها
واسرحوا بعيداً .. بعيداً في اللاشيء
تجرّدوا من ذواتكم ؛ أوجاعِكم ؛ أحلامِكم
:
هل تستطيعون ؟
..... أنا لم أستطِع !!

ربَما لأنّ هذه الطريقةَ تحتاجُ إلى روحِ التحدّي والمغامرة
وبما أنّي _ وبكلّ رهافة _ أفتقدُها ؛ فقد فكرتُ في تحدٍّ قريب
ويمثّلُ لي مغامرَة " قاااسية " نوعاً مّا !

قلتُ لي ذاتَ تأمّل ؛ رغبةً في إسباغ المعنى على حياتي
لماذا لا أعيشُ يوماً .. يوماً واحداً فقط
دونما التفكير في متلازمة " الزواج " وما يتبعُ ذلكَ من
معاجمَ لا تنتهي !

هل يمكنُني أن أستيقظَ ذاتَ صباح ؛ وأتمتمَ بالذّكر
المصاحبِ ؛ دونما الإصغاء إلى زوايا غرفتي وهي تولول :
" يا عيني على شبابك " !؟

وهل بمقدوري أن أنظرَ في المرآة وأبتَسم ..
متجاهلةً مشاكساتها الغيور !؟

وهل باتَ من الممكنِ أن أشرعَ النّافذة
وأرتمي في الحياة ؛ دونَ أن ألمحَ حزناً يلوّحُ من بعيد !؟

وهل أستطيعُ أن أطهوَ _ بابتسامةٍ رحبَة _ غداء إخوتي
المفضّل .. دونَ استهلاك " لو " التي لا عملَ لها
إلا استحالةَ الأمنيات !؟

... ليسَ هذا ما يلزمُني فحسب
بل لا بدّ وأن أتحدّث مع من حولي بلغةٍ واثقَة ؛ سلسَة
دونما إدمان دور " المخطئ " الذي يتسوّلُ " العفوَ "
وما من محسِنين !

لا بدّ للدمَعاتِ أن تجافيَني اليومَ ..
الماء فقط .. ما أحتاج
حتى لا أختنقَ .. فأتذكر !

وماذا عن غرفتي ..؟
حتماً ستتفهّم .. لم يحتويني قلبٌ كإيّاها
مُذ نشأت علاقةُ حبّ واحترامٍ بيننا
ولطالما تسامرَ فيها الحلمُ والأملُ .. حتّى الضّجر !
..
.
افترضتُ أنّني قمتُ بدراسة وافية
لما أسميتهُ _ مجازاً _ " مغامرة " ..
تهيّأتُ للنّوم مبكرة ..
كطفلةٍ ترقبُ صباحها الدّراسيّ الأوّل
بتساؤلٍ وفرَح ..

رنّ المنبّه للفجر .. فأدركتُ أنّني لم أنم بعد !!
وبعد الصلاة ؛ عدتُ للنّوم إيذاناً بعهدٍ جديد مؤقّت يخلو
من " فرحيَ المؤجّل " ..

أنامُ دونما قلقِ التفكير التزاماً بالبنود
لأصحوَ في الحاديةَ عشرَ على ضوضاء يئنّ لها
بابُ غرفتي ..
أحدّقُ في الفراغ .. وأتحسّسُ لسعَ الكلمات
فإذا أمّي تنبّهني إلى الوقت دونَ أن تنسى أن تدلّلني بعبارةٍ
لطيفَةٍ محبّبة ؛ اخترعها الأقدمون : " من كتر خطابها ... " !!
:
كم هم محظوظونَ أولئكَ الذينَ نتناقلُ
ما نسجوه من عباراتٍ .. ساذجة .." موجِعة " ..
وربما مذهلةِ الصّدق .. مرعبَة الوضوح !

ضحكتُ بأسى دونَ أن أتساءلَ عن العلاقةِ
بينَ " صباحي " والمثلَ الرّقيق !

أحياناً تأخذنا الدّهشة ..
إلى حدودِ الصّمت !

لكنّي عاتبتُ فرحيَ المؤجّل :
" تُرى لو لم تستعذب الغيابَ .. هل كانت أمّي مرغمَة
أن تدللني حدّ التعّب !؟ "

خبطتُ كفّي بجبهتي ..
تذكرتُ التحدّي .. النّأيَ عن التفكير فيما يقلقُني

نفضتُ أفكاري ..
كطائرٍ ينفضُ جناحيهِ إثرَ المَطر
ويعاودُ التحليق ..
أخاطبُني بثقة .. حتّامَ أنتظرُ غيمةً لا تُمطر !؟
من قالَ أنّني عطشى !؟

وفي ومضةِ قلب ..
يعاودُني لسعُ الكلمةِ الأخيرة في المثل ..
كلمة عابرَة _ غصّت بها أمّي حتماً _ أثقَلتني
كنوعٍ منَ الخضوع لاستبداديّة اللحظة ..

لأستقبلَ يوماً ..كسابقِه
عااادي .. عادي جداً ؛ متخَماً بـ " لو " وملحقاتها
وأبدأه بابتسامةٍ _ لا لونَ لها _ تهتفُ :
" صباحُ الخير .. يا حزن " !!

..
.
وَ
يبدأ النّهار ..
رغمَ كلّ شيء !!

.



الكبير 12-02-2007 01:11 PM

حديث ذات راق بين مفردة وجمال الطرح

ومساحات من الإقتدار داخل جنائن ورد رائعة

وهمسات جميلة ملونة بالحزن والأمل والتحدى

لاتملك أن ترد عليها الا في ( ماشاء الله )


كل التقدير والإحترام لك

هند ام احمد 12-02-2007 01:37 PM

جنائن ورد اسم على مسمى
قرأت وانا لا اشكو الا همي
لكن غصت في احزان همك فتلاشى تقريبا همى
كلمات حزينه رائعه جميله لا استطيع ان اقول في مضمونها
شيئ سوى الدعاء لك بالزوج الصالحه والذريه الصالحه يارب

lovepeaceangel 12-02-2007 05:57 PM

لحظة ... لحظة

أَلتَقِط أنفاسى

أتعبتنى حروفكِ

تتابعت معها الأفكار

كفراشات وقع عن صندوقها غطاءً مُحكَم

فأسرعن بالفرار !


بصراحة

كان الله فى عون " نفوسنا "

وكثيراً ما تَخَيلتُ ما يلى :

ربما تركتنى تلك الصديقة " لموعدٍ " هام

أو " ذَهَبت " بخيالها فى فضاء ذو ملكية خاصة لها



أما تلك النفوس !!

أين ستذهب ؟!

ستظل هنا لا مفر !


حتى ولو أزعجها " صخب " أفكارنا الهامسة !

حتى ولو أصابها الملل لتساؤلات " مكررة " ... بل وأيضاً " غبية " !

تسعى لإطلاق ساقيها للريح والهروب



وأنا أتركها تحاول

لكننى " موقنة " من عودتها



اختلط الأمر فلم أعُد أدرى

هل أنا سجينتها ... أم هى أسيرتى ؟!



وعندما أعيانى التفكير

عقدنا " هدنة " اسمها :

" تَحَمَلينى .... وسأتَحَمَلك ... ربما يوماً نَصِل " !




أما ذلك " اللاشىء " فحكايته حكاااية !

تمنيته كثيراً

لكن تلك الـــ .... لا أدرى هل هى أفكار .. أمنيات ...

المهم ... بعدما أطردها وأُحكِمُ غَلقَ أبوابى فى وجهها

تعود بخطوات ثابتة

وكساحر " متمكن " من صنعته

تجعل من ذلك " اللاشىء " ..... أشيااااء وأشيااااء !





ألم أقُل لكِ أن حروفكِ أتعبتنى ؟!



لكن وربى يشهد هى حروف لها تأثير حبيب عجيب

أسير وراءها بوعى ... أو لا وعى ....

المهم أنها لا تتركنى هنااااك حيثُ أنا

بل تأتى بى إليك كل مرة بحنين أكثر وأكثر



دُمتِ لى بخير يا حبيبة

ودامت لنا " جنائنكِ " بروائع النسمات تبهجنا

عزة الإسلام 12-02-2007 06:33 PM

كلمات لامست شغاف القلب ,, تنبع من إحساس مرهف غاية في الرقه والوداعه ,,

أرق المشاعر بل وأرقاها هي ما خرجت من النفس لذات النفس ,, يكتشف المرء منا مدى ما تحوي بوتقة نفسه من نفائس ولالئ تترصد في ذاته عندما يبوح لها بما يئن ,, لو ترجمت على أرض الواقع لحظينا بأثمن الجوائز التي نسمع عن مستحقيها بأنهم أصحاب فكر رائق وقلم نابض ..

تألقي أيتها العزيزه بمزيد مما تشاطرك مكنونات نفسك به من إبدع , وأظهريه فهناك الكثيرين ممن تعني كلماتك لهم الكثير ..

ولا بد لهذه المشاعر الرقيقه أن ترقى يوما لتصل عروسا لمن يقدرها بإذنه عز وجل .

مع أصدق الدعوات بالفرج القريب ..

ودمتِ بسعاده يا من حمل إسمها كل الأمل بحياة مزدانة بجنائن الورد .

على قدم و ساق! 12-02-2007 06:35 PM

السلام عليكم

لا أعرف جفت نابع عقلي و أصبحت مليئة بالمياه المالحة

لم أقرأ موضوعك كله و كأن السطور الخمس الأولى علقت في ذهني

حاولت أن أنفضها

و لم أستطع

تعذبت بها حقا

أصبحت تغوص و تقول إلى متى ؟؟

إلى متى يا أمة الله ..إلى متى ؟؟

منذ عدة أيام و أنا أحاول

أن أجد نفسي بعد هذا التوهان

لم أستطع البوح لأن دموعي ستخرج رغما عني

آااه كم أكره الضعف لطالما كنت جبل الجليد أمام الآخرين

حتى أخوتي

ابتسم و يُقال لي

أنت من غير احساس

..

لم أعد اعرف

أصبحت من تمنوني أن أكون

قطعة خشب أوشكت أن تأكلها النار

أريد أن أخرج من متاهة التوهان

و لكني لم أجد الطريق حتى الآن

لا زلت أبحث و أبحث

و أبحث

و لا زلت أبحث

أريد أن اخرج فعلا هذه المرة

أتعرفين

قرب زفاف من حاول اغتصابي ذات يوم

أحد أقاربي

و السخرية أنه يجب أن احضر زفافه شئت أم أبيت

لا أحد يعلم بتلك الحرقة في قلبي

آاااه كم أكرهه

كم أكرهه

لا أريد أن أرى ابتسامته وهو يجلس بجوار عروسه على (الكوشة)

أتمنى أن أراه يدفع ثمن ما فعله بي

أعرف أن الله يمهل و لا يهمل

لا يهم ..

أسأل الله لك السعادة

و الزوج الصالح

و دمت بعيدة عن الأحزان

Miss Hawaii 12-02-2007 07:17 PM

أهديتنا أجمل الورود من جنينتك الجميلة

خواطر رائعة أضحكتني قليلاً ثم أخرستني بعد أن وصلت للنصف الصفحة !!

بدأت أستمتع بحزني وألمي وأعيش دور المضحي الذي ما أن أتى دوره ليسعد أغلقت في وجهه الأبواب

وفعلا ذلك ما حدث.. صحيح حدث.. لكن أدري وأتيقن أن من أنزل البلاء قادر على رفعه بلمحة بصر

ينتابني ما ينتابك.. بل أستمتع بتلك اللحظات.. لا أدري لمَ !! لعلي.. أتجرع المر بكل فخر لأستحق الحلى

المحلى بالشهد.. أعيش أيامي يوما بيوم كمن يأخذ أجره باليومية!! فقط أبعديني عمن يبحث بحثاً عن القيل

والقال وكثيري السؤال وعشاق المباراة !! أكون بخير بل أكون من أسعد الناس.

أما عن الأمثلة مع أن فكري فقير بها لكني أحبها.. فعلا وضوحها مفجع عندما تأتي مطابقة لواقعنا وهي

من قديم زمان آتية.. التاريخ يعيد نفسه النفس البشرية واحدة.. الفرق بين شخص وآخر هو مدى وضوح

رؤيته للأمور وإستيعابه لها.. فلا تلومي أم قد أثقل كاهلها الزمن بما فيه.. أو أخ يريد من الحياة ما تريدين

فأشغلته.. أو أخت لها مما لأمك نصيب.. ما لي وما لك إلا واحد أحد هو محور تفكيري.. قد لا أكون صوامة

ولا كثيرة صلاة لكن قلبي وفكري مشغول بربي.. إن فكرت تسائلت ما قد يقول ربي عن تلك الفكرة

ما أن أنتهي من تلك الجملة إلا وقفزت آية قرآنية تجيب على سؤالي وتؤيد أو تعارض فكرتي أو حديث شريف

يثلج صدري.. بعد ذلك سقط حديث البشر من هواي.. أصبحت أمل من حديثهم بصورة مؤلمة تحرجني

معهم..

وعلى قولتك.. ماااا علينا


بالنسبة للزواج هو إن أتى فكان بها وإن لم يأت فلم يفتني شيء.. " بهذا الأمر نظرتي سلبية لكي أقنع نفسي!! "

زوج مُلح دقداق يعشق التقريع ، أولاد عصاة عاقين ، أعمال منزل لا تنتهي ، رائحة بصل وثوم لا تنقشع ،

ساعات نوم مربكة ، عينين كعين الباندا... إلخ.


إستمتعي بيومك بصباحه ، وظهره ، ومسائه ، وبغرفتك ووسادتك طالما وضعت رأسك عليها وأنت بأمان

فأنت بعز ورفاهية.. وعدت نفسي وكلي ثقة برب السموات والأرض أن لن أنتقل من تلك الوسادة إلى

وسادة أخرى إلا ومعي نفس ذلك الإحساس.. ألا وهو الأمان.


جميل التفكير باللاشيء على حسب مفهومي للاشيء !! وجدت أني فعلاً أفكر بلا شيء يضيع يومي وأنا

أحارب أفكاري كلما طرأت فكرة شيطانية وئدتها في مهدها.. وعلى هذا الموال <<<< صارت سياف!!

ملابسي كثيرة والأكثر منها مكياجي قد ينتقدني البعض لكن كلها أتت من اللاشيء !! أليست أفضل من

الندب واللطلم.. وعلى قول أبي عند إحتجاج أمي " أتركيها حايرة بنفسها !!!"

ثرثرت كثيراً ولعلها من تلك التي تجتاحني قبل النوم :23: :d



سلمت أناملك خواطر لامست أحاسيسي فأجبرتني على الإسترسال :)

_الفارس_ 12-02-2007 07:23 PM

درر متناثره ونفائس مكنونه

لااملك الى ان اقول منجم من ذهب لايندم من يدخل اليه ابداً

كلمات عذبة تنساق كعذوبت كاتب الموضوع وروعته

t3b2006 13-02-2007 03:07 AM

جنائن
ود
وورد

وحب

...
وأكثر

...

طمنيني عليك
وغير هذا مايهم

...

بدأت سطورك بحكايا الصدق
أو هي الصداقة


والبوح

وماهو البوح دون الصديق
أفيكون
!!!

لذا
أحمد من وهبني صديقات أعلم أنهن أجمل مافي حياتي
وأشهى

كالشهد
وأحلى

ماكان لله بقي
لذا أحتسبهن جميعاً عنده

قبل قليل حادثتني إحداهن

قبل كيف الحال

أسمعها

تقول
" طفشت "
وبسرعه قلت لها
" خاطري مره تكلميني ومزاجك راااايق"

ثم ألحقت بكلامي
أنا أحسن حالاً منك

طلاق بائن ولازواج مائل


ضحكت كثيراً
...

تذكرت
كانت تقول عندما أتزوج ستتغير الكثير من الأمور

فوجدت أن مزاجها
أصبح أسوأ

ليس كل مانتمناه يجعلنا بتفاؤل
تماماً
كسطورك
كيف بدأت
...

ثم

إنتهت بسطر أحببته وحفظته
" تعبت أن ُامثل دور المخطيء لأسأل الغفران "

نعم
تعبت

قبل ساعات


كان في طريقي سيل من الأفكار

ربما من حاسدي

أو عاذلي

تعبت

لم ُأعد ُأفكر
كثيراً في التبرير والتفسير


الأيام كفيلة بكل شيء
لكن



لكن


مالذي أشعر به ياحبيبة في أنفاس سطورك

أهو
الحزن
أم
ثورة الوجدان

أم هي السنين عجزت عن

تناسي مساحة التعب بداخلك
أو محو متلازمة الزواج
وإشغالك بشيء آخر
...

أعلم
أنــــ*ـــه
رحل من رحل
وبقي من بقي
وحتى من بقي


صديقتان
تغيرت القلوب

وتبدلت الأوضاع


...


أنت لم تبحثي عن صديقتان

بل بحثتي عن دمعتان

إختبأتا
لتذكرنا بأن لسطورك
حضور مختلف

...


ياحبيبة

سيبقى النزف
مادامت فكرة
أنا والزواج لنكون

...

غيري النظارة

بصدق

ستكون الحياة بك
أجمل


دمتي كجنائن ود



...

كاره الرياضيات 13-02-2007 03:32 AM

\\

ليسَ هذا ما يلزمُني فحسب
بل لا بدّ وأن أتحدّث مع من حولي بلغةٍ واثقَة ؛ سلسَة
دونما إدمان دور " المخطئ " الذي يتسوّلُ " العفوَ "
وما من محسِنين !

\\

هذه تكفيني 000 ليتني استطيع قول المزيد 00

فلقد كرهت رسم تلك الابتسامة الغبية على وجهي 00

فقط لاقنعهم بأني من النوع الاليف ولست بمجرم كما يفترض ان يكون المطلق 00

\\


الساعة الآن 12:42 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©