![]() |
النوم على الظهر يحمي الأطفال من موت المهد المفاجئ
أكد تقرير طبي ان الآباء يستطيعون الحد من مخاطر موت أطفالهم اختناقا في الفراش من خلال اتباع اجراءات وقائية منها التأكد من نوم الطفل على ظهره وعدم مشاركته فراشه.
وقال ريتشارد كاربنتر من معهد الصحة وطب المناطق الحارة «يشكل تجنب عوامل الخطر مثل تلك المتعلقة بالوضع غير الملائم لنوم الأطفال ونوع الفراش المستخدم وترتيبات النوم أساسا للحد بشكل كبير من معدلات حدوث عرض موت الفراش». ويحدث موت المهد في أغلب الأحوال بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين شهر وأربعة أشهر، ويصيب الأولاد أكثر من البنات، وموت المهد هو أكبر أسباب الوفاة بين الأطفال الذين تقل اعمارهم عن عام. ونصح كاربنتر الذي نشر تقريره في مجلة «لانسيت» العلمية الآباء بعدم مشاركة أطفالهم الفراش، خاصة اذا كانت الأم من المدخنين لكن يجب ان يظل فراش الطفل في غرفة نوم الوالدين. ويتعين ألا يغطى رأس الطفل، وعلى الوالدين ان يتجنبا التدخين ولا يجب ان ينام الطفل ووجهه إلى أسفل على الاطلاق. وأضاف كاربنتر «ألقي باللوم في نحو 16 في المائة من حالات الوفاة على مشاركة الفراش وفي نحو 36 في المائة أخرى على نوم الرضيع بمفرده في غرفة منفصلة». والله يخلي لكم عيالكم ويتربون في عزكم او انشاء الله تشوفوهم معاريس وتشفون عيالهم وعيال عيالهم |
جزاك الله خير.
|
شكرا لك على هذه المعلومة ...
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ... اشكرك اخي العزيز ...< white_angle > ... على هذه المعلومة التي بصراحة هي جديدة ..علي ... و الله يرزقنا و إياكم الذرية الصالحة ...و الطيبة ...و المخلصة ... وشكراً ... Game Over |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...
اشكرك اخي العزيز ...< white_angle > ... على هذه المعلومة التي بصراحة هي جديدة ..علي ... و الله يرزقنا و إياكم الذرية الصالحة ...و الطيبة ...و المخلصة ... وشكراً ... Game Over |
[بعد ايام انشاء الله سوف اعقد قراني فارجوا النصيحه[/]
|
sorry i doubt we have been tought the opposite and especialy at nursry they make the baby ly at side and that match the islamic way right side and thet if he ly on his back the milk will go to his trachia and kill him
|
الساعة الآن 12:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©