![]() |
نقطه خايفه مواجهتها في ابن عمي رغم ايجابياته.. انيروني
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني واخواتي اضع موضوعي بين ايديكم للاستشاره وليقيني باني سوف استفيد من ارائكم الشخصيه ان شاء الله رغم انني عرضت موضوعي منذ فتره ولكنني كررته بسبب حيرتي الشديده خطبني ابن عمي وهو يكبرني باشهر و أريد ارائكم في نقطه خايفه منها جدا، ومهمه بالنسبه لي، والى الان لم اوافق عليه ولم ارفضه لانني في حيره رغم استخارتي المتتاليه، فالبدايه أريد اعطائكم فكره عنه وعني لتوضيح الموضوع والمامكم به. هو انسان ملتزم بالصلاه، لايدخن، حنون على الاطفال، غير عصبي وباله طويل، يحب صلة الرحم رغم صغر سنه، وليس انطوائي، خدوم، وهذه ايجابيات والحمدلله. ولكنني اعلم ان به بعض السلبيات مثل: لديه الشهاده الثانويه، وان حياته الدراسيه متدنيه وانا جامعية ولكن مقارنه بايجابياته فانها بسيطه وسيكتسب الخبره فالمستقبل بالدورات وغيرها، ونقطه اخرى وهي التي تجعلني متردده كثيرا ان افراد منزل عمي قليلين الكلام فالعلاقه فيما بينهم تكاد تكون رسميه لانهم تربوا على هذا الشئ، العلاقه جافه نوعا ما، لا يوجد حوار أو مائلا ذلك، سوى اشياء سطحيه فقط مع وجود الموده بينهم لكن لايوجد تعبير لفظي (برود احاسيس ومشاعر ان صح التعبير) وهذه سمة افراد منزلهم ككل تربوا عليها، وهي عكس البيئه التي عشت فيها في منزلنا فالعلاقه بين افراده مترابطه كثيرا فالمزح والعتاب والحب والزعل جميعها موجوده والجلوس مع بعض والمصارحه (وللتوضيح اكثر) التعبير فيما بيننا بكلمات الحب مثل: جعلني افداك ويالبيه وحبيبي وحياتي وبالافعال: ابي يحضنني، ويحضن اختي، واخواني كذلك والحنان بيننا منذ الصغر، لكن هذا الشيئ معدوم معدوووم في منزل عمي لانهم تربوا على هذا كما ذكرت. ومشكلتي هي انني خائفه من عدم استطاعتي العيش معه فانا انسانه حساسه جدا جدا اذا تضايقت أو بكيت اتجه لامي أو اخي القريبين مني وافضفض لهم وهم ولله الحمد يغطوني بالامان والحنان وكلامهم المريح، وهذا الشيئ هو اللي انا خايفه عدم ايجاده في زوجي لانه قليل الكلام والتعبير عن نفسه كما ذكرت، ربما يرى البعض انني اعطيت الموضوع اكبر من حجمه ولكن كيف اعيش باقي حياتي بمعاشرة انسان بدون احاسيس لا يعرف ان يعبر لي عن حبه ، ولا يعرف يعاتب ولا يزعل كلامي هذا اكيد وليس اعتقاد فقط. التعبير عن الحب والحنان هو اكسجين حياتي لا استطيع العيش بدونه أريد ان اشعر بحبي ومكانتي عند شريك حياتي من تعبيره وكلامه وعتابه من تلقاء نفسه، لا احب المظاهر ولم اطلب المال والعلم والمنصب لا لا هذا الشئ فقط وهو مهم عندي في الدرجه الاولى (اريد الرومنسيه والحب والاحاسيس والمشاعر النبيله والراقيه بالاحترام وبالتالي لن ابادله بها فقط بل ساضحي بدمي لاجله) ماذا افعل وكيف اتصرف؟ احساسي بانني لن استطيع العيش والتاقلم معه رغم ايجابياته راي جميع اهلي بانه الانسان الانسب لي وقالوا ان الامر الاول والاخير لي استخرت كثيرا ولم ارسى على شيئ هذي مشكلتي وارجوا انارتي بارائكم اخواني واخواتي واذا احد من الاخوات واجه نفس مشكلتي لا تبخل علي بنصيحه أو راي وانا متواصله معكم بالردود. |
يا اخت ن و اا ر ى من كلامك ان ابن عمك فية الصفات الي امر الرسول صلى الله علية وسلم ان تكون في العريس وهي ان يكون ذا خلق ودين ام الصفة الي متخوفة منها وهي انة قليل الكلام ورسمي في تعاملة مع افراد اسرتة فهذة يمكن تخطيها بان تعودية منذ اول يوم زواج على الاخذ واعطى في الكلام ترى الجل على ما تعود دائما توددي لة بالكلام وبالعبارات الرقيقة حتى يتعودهو ايضا
وقبل كل شي استخيري الله لما فية خير لك وبالتوفيق |
حبيبتي
ترى ما في كامل الا وجهه سبحانه الايجابيات اللي ذكرتيها توحيلي انها اساس كافي لبناء اسره سعيده باذن الله اما موضوع خوفج من انه ما يكون رومانسي وحساس ترى راح توجهينها مع اي عريس اخر لانه هالجزء من شخصية الانسان صعب تحددينه الا بالمعاشره يعني ما تضمنين العرسان الجايين يكونون مثل ما تتمنين وفي وسائل كثيره من كتب ومنتديات واستشاريين ممكن يساعدونج على تجاوز موضوع المشاعر استخيري |
قلب حنون
شكرا جزيلا على الرد كلامك صحيح مئه بالمئه فية الصفات الي امر الرسول صلى الله علية وسلم ان تكون في العريس وهي ان يكون ذا خلق ودين. ولا انكر ان هذه نعمه اخي الكريم في اعتقادي انني لن استطيع من اول يوم ان اقول له كلام جميل واتودد له من الحياء واخاف اسلوبه ينفرني منه ولا استطيع حتى ان اعوده من السهل ان يطبع الرجل المرءه على مايريد اما انا اطبعه صعبه |
3thooob
شكرا جزيلا على الرد صحيح كلامك واقنعني لكني مثل ماقلت خايفه جدا هل استطيع التكيف معه؟ وانا استخرت كثيرا والكل بانتظار الرد لكن اقول لهم صبروا بستخير مره ثانيه |
هذه مهارة ممكن أن تغيري عائلته بكاملها فيما اعتقد بالطبية وحسن التعامل والرجل مثل العجين كما يقال ذلك للمرأة تماما والأمر بيدك والله إنها فرصة اخشى ان تفوت عليك وتندمين وهذه العوارض سوف تزول مع الزمن والعشرة فانا مثلاً قليلي الكلام وكذلك أم أسامة ومع العشرة صار كل شيء تمام والله إنها نصحية خطيبك وابن عمك كنز فأرجو ألا تفرطين فيه لهذه الأسباب التي ذكرت لا أراها ذات أهمية كبيرة .
وفقك الله وعليك بالدعاء والاستخارة |
سليل الجد
شكرا جزيلا على ردك انا لا اقطع الاستخاره ابدا |
تغيير طباع الرجل فن لا تقدر عليه الا المرأة ..
يخطىء الزوج الذى يعتقد أن بامكانه تغيير عادات زوجته بين ليلة و أخرى ، كذلك تخطىء الزوجة التى تعتقد انها بضغطها و الحاحها الشديدين تستطيع اعادة تشكيل الزوج و تغيير عاداته التى تراها سلبية فى وقت قصير فالعلاقة الزوجية تفاعل حر طويل الأمد قائم على التاثير و التاثر ، و اذا كنت تشكين من عادات زوجك السيئة ، فليس امامك الا اتباع مهاراتك و ذكائك و حكمتك لتغيير طباعه و ستنجحين حتما ، و لكن بالتقسيط الممل -:: و الوصفة كما يلى ::- قليل من الحب ،، مع شىء من سعة الصدر ،، و مقدار من الصبر و الاحتمال امزجى كل ذلك فى اطار الحوار الهادىء الذى يراعى ما نشأ عليه الرجل من مفاهيم موروثة و عادات سلوكية و ستحصلين على ما تريدين ابحثى عن نقاط الاتفاق بينك و بينه ، تجاهلى نقاط الاختلاف ثم غيرى قدر الامكان عاداتك السلبية التى يرفضها حتى يشعر بحبك له و بأنك تضحين من اجله لعل ذلك يشكل حافزا له لكى يغير من عاداته السيئة فى نظرك لا تتذمرى ، و لا تقلقى فبقدر توافر المشكلات ثمة حلول لا حصر لها المهم أن تستخدمى مواهبك التى حباك بها المولى فى ابتكار وسائل التأقلم و طرق ايجاد الحلول .. و حاولى أن تتعرفى على أسباب العادات التى ترينها سيئة فى زوجك ، من أجل ان تساعدية على التخلص منها تغيير الذات اذا هى المدخل لتغيير الاخر و لكن لماذ يتوجب على المرأة أن تكون دائما هى الطرف البادىء بالتغيير الذاتى ؟؟ (( امانة عليك فى حالة احباط ، او حزن .. اما خطر ببالك هذا التساول ؟ لماذا يتوجب على المراة التنازل ؟؟ )) انه ليس تنازل عزيزتى و لكن هى سفينة قبطانها الرجل خارجيا و لكن لو تمعنتى لوجدتى بانكِ انت القبطان فى تسيير تلك السفينة الى بر الامان و فى الواقع لا احد يشترط ان تكون البداية من المراة و لكن حتى لو حدث ذلك فليكن من أجل عيون العلاقة الأحب الى قلبك أليس استمرار الحياة الهانئة جدير بالقليل من التضحية ؟؟ ونصيحة من أختاَ َ لكم لا تتطلعى ابدا لما حبى به المولى غيرك من نعم فقد حباك بنعم لا ترينها و لكن اذا رايتى من هو محروم منها عندها ستفكرين الالاف المرات كيف تحافظين على نعمة المولى لك |
هل تنصحوني باسامي كتب تساعدني على التغلب على مشكلتي
وفكرت في طريقه ان اعطي اخته وهي زوجة اخي كتاب قبل الزواج لاكنني ايضا اخجل |
كيف يمكن التوفيق بين اهتمامات الرجل والمرأة ؟
للمرأة اهتمامات وقيم في الحياة تختلف عن اهتمامات وقيم الرجل . تهتم المرأة بالحب والحوار والجمال والعلاقات الاجتماعية , فنري النساء يقضين وقتا طويلا لمساندة ومساعدة بعضهن البعض إذ إن المرأة وبطبيعتها تري كيانها من خلال المشاركة في الحياة . يقضي الرجال وقتا طويلا في الكفاح في الحياة بينما هم المرأة هو التعايش بسلام في محيط ملؤه الحب والتعاون والمساندة . بالنسبة للمرأة فإن جانب العلاقات الاجتماعية أهم من جانب التكنولوجيا ومعترك الحياة . لنضع في الحسبان ( إن أولويات النساء هي نقيض أولويات الرجال ) . الحوار بالنسبة للمرأة هو شئ اساسي وانه اكثر من تحقيق هدف ما أو النجاح في موضوع ما . الحوار المستمر يشبع رغبة المرأة . هذه النقطة حساسة جداً ومهمه بالنسبة للرجل وعليه أن يتذكر دائماً إذ إن الرجل لا يستطيع ان يفهم او يهتم بهذه النقطة , فإشباع الرغبة عند الرجل هي شعوره بالنجاح في جانب الحياة , كإصلاح شئ ما في المنزل أو تحقيق نجاح في العمل . يميل الرجل وبطبيعته الي الكفاح وتحقيق الاهداف , بينما المرأة وبطبيعتها الي تطوير العلاقات وتعميم الحب . عندما يذهب الرجل الي المطعم مع اصدقائه , فإنهم غالباً ما ينخرطون في الحديث عن مشكلة ما ويحاولون ايجاد الحل المناسب لها " قد تكون مشكلة سياسية او اجتماعية او ماليه او حتي رياضيه " . ولكن المرأة عند ذهابها الي المطعم مع صديقاتها فإنها تجد الفرصة لتوطيد العلاقة وكذلك تحاول النساء آنذاك مساندة بعضهما البعض . عالم الرجال ملئ بالمشاكل والمصاعب والاهداف وعليهم ان يجدوا ويكافحوا لاجل تحقيق تلك الاهداف المثلي والبقاء علي قيد الحياة . بينما عالم النساء ملئ بالعلاقات الاجتماعية والحب المتبادل والعواطف الجياشة والاهتمام والرعاية , لذلك تربت عند النساء حاسة ( توقع احتياج الاخرين للمساعدة ) وعليه فإن المرأة توفر مساعدتها لمثيلتها وبدون سؤال الاخري لها . عرض المساعدة عند النساء لا يدل علي المرتبة العليا , وكذلك فإن طلب المساعدة لا يدل علي أي ضعف أو تدني المرتبة . عرض تقديم مساعدة ما للمرأة يجعلها تشعر بانها محبوبة . بينما في عالم الرجال فإن التطوع في تقديم المساعدة يعتبر امرا غير مقبولا وقد يفسر احيانا علي انه نوع من الاهانة , إذ إن ذلك يجعل الرجل يشعر احيانا أن الاخرين غير واثقين من مقدرته ولذلك فإنهم يحاولون مساعدته . تؤمن النساء بفكرة المشاورة وتقديم الاقتراح وذلك دلالة علي الاهتمام والرعاية , وكذلك تؤمن النساء بالتطوير المستمر . فإذا كان هناك شئ ما في حالة صالحة فإن المرأة تفكر بالتغيير والتطوير والتحسين في ذلك الئ . عندما تحب المرأة أي شئ فإنها تصرح بما تفكر وما تقترح من تطوير وتغيير في ذلك الشئ , وكل ذلك نابع من منطلق الحب والاهتمام .في هذا المجال فإن الرجل يختلف تماماً عن المرأة , فهو كما ذكرنا " صاحب الحلول " وشعار الرجل في الحياة هو ( اذا كان هناك شئ ما يعمل بصورة منتظمة فدعه وشأنه ولا تعبث به ) دعه يعمل ولا تصلح الشئ إلآ إذا عطل وتوقف عن العمل . ولذلك فعندما تحاول المرأة ان تغير من مظهر الرجل والذي يعتبر بالنسبة لها تطوير , فإن الرجل يغتاظ ويتألم ويرفض ذلك إذ انه ينظر للمسألة من وجهة نظره , ولايمكن له ان ينظر للمسألة من وجهة نظر المرأة ألا وهي ان المسألة عبارة عن محاولة تطوير وليست إصلاح . ما الذي يحصل في مثل هذا الموقف ؟ الكل يعلم النتيجة , إحتجاج الرجل الشديد وغضبه وكذلك زعل المرأة . هدفها هو التطوير النابع من منطلق الحب والاهتمام . مافهمه الرجل هو عكس ذلك , رأت فيه عيباً وتحاول إصلآحه .ياسبحان الله فما أكثر من تكرر مثل هذه المواقف في حياتنا !!!! . كان احمد يسوق السيارة وتجلس الي جانبه زوجته التي يحبها هدي وهما في طريقهما الي حضور حفلة نظمها احد الاصدقاء في الطرف الاخر من المدينة , وعند وصولهما الي المنطقة , بدي علي احمد عدم معرفته العنوان بالضبط وظل يلف ويدور في شوارع المنطقة املا في الاهتداء الي مكان الحفلة . ظل يلف ويدور وبدون أي يأس او استسلآم . وبعد فترة تكلمت الزوجة هدي وأشارت عليه أن يوقف السيارة ويقوم بالسؤال عن المكان بدلا من اللف والدوران والذي لم ينتج عنه أية فائدة . سكت احمد وتوقف عن الكلآم لفترة وهنا بدت عليه علآمات الانزعاج جراء ما اقترحته الزوجة الحبيبة . ولكنه لم يتوقف عن السواقة وظل يلف ويدور في نفس المنطقة الي ان عثر علي المكان المطلوب . وعندما ترجلا من السيارة ودخلا المكان . كانت بوادر الانزاعج واضحة علي وجه احمد طوال فترة مكوثهما في الحفله , وكان قليل الكلام وضيق الخلق , بينما كانت الزوجة هدي في حالة إستغراب واندهاش جراء تصرف زوجها وظهوره بذلك المظهر المزري . فالمسألة بالنسبة لها فإن تصرفها داخل السيارة والاشارة علي زوجها بتوقف السيارة وسؤال احد المارة عن العنوان كان كإنما تقول : " بما اني زوجتك التي تحبك وتهتم بك فها اني اعرض عليك فكرتي التي تساعد علي التخلص من الضياع وعدم معرفة العنوان فعند عدم معرفة المكان بالضبط يجدر سؤال شخص ما قد يكون عارفاً للمكان وسيهدينا اليه وعندها تسهل المهمه " . أما بالنسبة للزوج أحمد فإن ما قلته وما أشارت به كان عبارة عن " إهانة كبري " لشخصه ولقدراته . فهي كأنما قالت : " أنا لا أثق بك ولا بقدرتك علي معرفة المكان بالضبط والاهتداء اليه بدون الحاجة الي مساعدة " !!! . لو علمت الزوجة إن عدم معرفة احمد العنوان بالضبط ودورانه في الشوارع كان بالنسبة له ( مهمة ) وإن واجبه كرجل يحتم عليه ان يحققها وينجزها بنفسه وبدون اي تدخل او معاونة من قبل أي شخص آخر كي يثبت لزوجته ( انه انسان قدير ) وكذلك فإن السؤال وطلب المعونة _ حسب مفهوم الرجل _ معناه انحدار مكانته في ذلك التركيب الهرمي ونزوله الي مكانة أوطأ إضافة الي انه سيعطي الفرصة للشخص الذي سيقوم بمساعدته الي الارتقاء في ذلك الهرم . ولو بقيت الزوجة هدي ساكتة وتظاهرت بالراحة التامة وعدم الاستياء وتركت الفرصة لزوجها لمعرفة العنوان بنفسه الي أن يصلوا إلي المكان المطلوب لزاد حب احمد لها وذلك لسببين , اولهما انها اعطته الفرصه ليثبت لها انه انسان كفوء ويمكن الاعتماد عليه وعدم اجبارة علي الانحدار من مكانته في الهرم وثانيهما انها وبالرغم من الضياع واللف والدوران في الشوارع لم تبد أي إستياء او انزعاج . بصورة عامة فعندما تحاول المرأة مساعدة زوجها أو تقديم النصحية من تلقاء نفسها وبدون أن يطلب الرجل منها ذلك , فإن وقع ذلك علي مسامع ومشاعر الرجل يكون كبيراً جداً ومؤلماً بشكل لا يمكن للمرأة ان تتصوره . فحتي لو إن المرأة قامت بذلك من باب الاهتمام والحب ب, إلآ إن الرجل وفي تلك اللحظة يفهم تصرفها ذلك علي عكس ما قصدته , يشعر الرجل وقتها بالاهانه والحرج . نعم هذا ما يشعر به الرجل واذا كان الرجل قد نشأ وتربي في بيت كانت أمه تقوم بذلك دائماً مع ابيه , فتلك الطامة الكبري . ردة فعل الرجل غالباً ما تكون عنيفة وقوية وشديدة الوطأ وقد تحمد عقباها . من المهم جداً ان يثبت انه قادر علي تحقيق الهدف المرسوم وانه اهلآ للمسؤولية حتي لو ان الامر كان بسيطاً مثل المثال السابق . ومن الغريب ايضاً فإن حساسية الرجل قد تزداد وتكبر عندما يكون الموضوع بسيطاً , فحسب تفكير الرجل ( إذا لم تثق المرأة به وبقدراته علي تحقيق الهدف في الآمور البسيطه فهل يمكن لها أن تثق به في تحقيق الهدف في الامور الصعبة والمعقدة والاكثر حساسية وهل ستثق بقراراته !!! . ) |
| الساعة الآن 01:32 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©