|
أهــــــلاً بالـطـــــــلاق !!!
السلام عليكــم
الطلاق وإن كان أبغض الحلال عند الله ، وإن كانا شبحاً مرعباً للكثــيرات إلا أنه في حقيقته أحياناً رحمة ، ولايتعدى كونه فك شراكة بين طرفيـن لم يستطيعا الإتفاق والإستمرار في شراكتهما 0 ومن حق كل شريك بعد ذلك أن يبحث عن شريك جديد وهــذي هي الحياة وتلك هي الدنيا التى سائرة لاتسأل عن حياة الآخرين ولاتتوقف لأحزانهم ولا لخوفهم ، الطلاق هذا اللي اقـلق الكثيرات من الإقدام على الزواج وحرمهن راحة البال فلا هن بدون زواج مرتاحات ولا من الزواج مطمئنات 00 ليس كما تتصوره الكثيرات كارثة ونهاية للإنسان بل أنه أحيانا قد يكون أساس للانطلاق نحو تجربة زوجية ناجحة ، وكما نعلم فإن معظم النجاح يأتي من الفشل ، الإنسانة التى تفكر أن لاتتزوج إلا وهى ضامنة عدم الطلاق لا أظنهـــا ستتزوج لأن لاشئ أصلاً في الدنيا مضمون حتى عمر الأنسان نفسه 0 صحيح أنه يجب التنبه والتثبت من الرجل قبل الموافقة ولكن إذا ماتوفرت لنا القاعدة الأساسية وهى دين الرجل وخلقه فإن مابعد ذلك يحتاج إلى شجاعة وإقدام وقبلها توكل على الله ، لايجب أن يكون هاجس الطلاق مقدماً على التفائل بالخير والنيــة عـلــى الصبر والإصرار على على الإستمرار ، فمتى ماتزوجت الواحدة وفي ذهنها الفشل والخوف من الفشل فإن ذلك يضعف العزيمة ويزرع الانهزامية فـي النفس والعكس صحيح 00 وكم واحدة تزوجت من شخص توقع كل من حولها فشلها لعدم التـكــافؤ ومع ذلك نجح زواجها بتوفيق الله ثم بالإصرار على الصبر والنجاح 00 انها دعوة للشجاعة والتفائل وعدم الخوف والتزمت الشديد في الانتقــاء فالحياة كلها نجاحات وفشل وهكذا هي وستستمر ، لاتقولى أريده كاملاً قدر المستطاع ، ولاتقولى اريده وأريده ، فكم تحتقرين من الفرص ما هو خير وسعادة لك 00 نسأل الله أن يوفق كل أخت لنا بالزوج الصالح ويستر الجميع أخوكن الكبير |
اتق الله اخوي الكبير ...
الطلاق خراب بيوت ... الطلاق باطفال مصيبة المصائب ... الطلاق اهدار لمدخرات الشباب .... الطلاق فتح باب جديد للرذيلة والانحراف للمطلقين والمطلقات ... عمر الطلاق ماكان مرحب به ، بل العكس هو الصحيح . اقبل انتقادي بصدر رحب .... والعنوان مثير للاستفزاز . |
الطلاق أحيانا يكون رحمة ..
كلامك سليم أخي الكبير ..أنا معك في كل كلمة قلتها .. جزاااااااك الله خير |
أخي space21
معك حق أخي حفظك الله ولكن يا أخي هناك كثيرات يرفضن الزواج بسبب الخوف من الطلاق ويظنن أن كل زواج مرده للطلاق والفشل لاسمح فأحببت أن اوضح لهن ضرورة التوكل على الله وعدم تقديم هاجس الطلاق على التفائل بالخير والنجاح أرجو منك أخي ان تعيد قراءة الموضوع أكثر من مره 00 مع شكرى وتقديري لتنبيهك وأقبله واقدره جدا حفظك الله ولك تقديري واحترامي |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخي الكبير حقا .. لا شيء يضمن وأحيانا الأهل يقدمون هاجس الطلاق قبل الزواج وبذلك هم يدفعون ابنتهم لرفض المتقدم لأنها لن تضمن عدم الطلاق. وقد يلومونها ويحملونها المسؤولية وسوء الإختيار إن حدث الطلاق لا سمح الله ولا أعتقد أن أي فتاة تريد أن تضع نفسها في هذا الموقف لذلك هي ترفض. |
اشكرك اخي الكريم
بلنسبة لي الطلاق كان فرج لي والحمدلله لاني تزوجت شخص... أعتبرة من اشباة الرجال منافق ظالم متكبر يحب نفسة لابعد الحدود تزوجني لاكون ديكور يزين بيتة الفاخر وبرستيج لة قدام الناس ولكن...الحياة لم تعجبني معه وأخترت اكون مطلقة ولا اكون لزوج متناقض والحياة معة كلها هممممممممممممم وغمممممممممممم ليش ادفن نفسي تحت تحت....وانا أستحق زوج افضل منه الف مرة بلنهاية الخسارة ليست لي لاني واثقة من نفسي .....وأعرف ماذا اكون والحمدلله تطلق والان أعيش فترة اعيد فيها الحياة لنفسي التي تحطمت بسبب زوج فاشل وإن شاءالله ربي يعوظني الافضل منة ....ويرزقني ربي بلشخص الي يستاهلني والطلاق وجد لحل مشكله,,,, |
بصراحه دائما تجيبها بالصميم يا اخي
ترى احسبك اخي الكبير كل ما اشوف مواضيعك في امان الله |
عليكم السلام ورحمه الله وبركاته
صحيح كلامك اخي الكبيررر ليس في هذه الحياه شي مضمووون وبالعكس اهلا بالطلاق اذاا هو بينكد عيشيتي لان كثير اعرفهم انفصلو الحين مرتاحين اكثر من اول وينتظرون فرصه افضل والله يعين على الحياه جزاك الله الف خيررررررر |
مثل ما يكون هناك زواج ناجح أيضا هناك طلااااق ناجح
بارك الله فيك أخــــي الكبير000 |
بارك الله فيك أخي الكبير الكبير
كلامك و كما يقولون "عين العقل " و كأنك تسكن داخل قلوب و عقول أمثالنا فأنا التي ينطبق عليها هذا الموضوع .. أخشى الزواج خوفا من الطلاق و خوفا من أن يتعلق قلبي به ثم يتركني .. لكني أعدك أن أضع كلامك دوما في عقلي و فكري فبارك الله فيك و سدد خطاك و جعله في ميزان حسناتك |
| الساعة الآن 02:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©