|
أحس ان بنتي ما تحبني
آنا سافرت عن بنتي يوم كان عمرها خمس شهور للحج لمدة أحد عشر يوما وبعد ما رجعت رفضت تشرب حليب مني واستمريت معاها في الحليب الصناعي الحين عمرها ثمانية أشهر اروح عنها الشغل واعطيها اختي اللي اخذتها بعد يوم رحت عنها الحج اللي صار ان بنتي تفضل اختي علي وتفضل أبوها بعد علي يعني لما نكون كلنا موجودين وهي عندي تقعد تبكي تبي تروح لأختي وانا مضايقة بسبب هذا الوضع وفي نفس الوقت انا مضطرة أشتغل لأن زوجي راتبه على قده وما يكفي مصاريف الحياة فهل هذا الشي طبيعي واشلون اقدر أخلي بنتي تحبني وتفضلني على الكل؟
|
بنتك صغيره جدا
ومصيرها تتعلق فيك لانك اكيد احن قلب قابلته في حياتها |
يا اختي افرحي انه بنتك تروح لاختك
و انه لك اخت تعتني بيها انت في نعمه كبيره كثير من الامهات العاملات شكواهن الدائمه في عدم وجود من يعتني باطفالهم هذه اختك دمك ولحمك وفيها من ريحتك الله يبارك لك باختك و يسهل لها امورها يارب الحمد لله الناس بخير و ما تقاطعو |
اختى الحبيبه
الطفل دائما و فى اى سن ينجذب الى الاشخاص الذين يستشعر فيهم الحب و الحنان بصدق و اكيد ابنتك احست بهذا الشىء و هى فى احضان خالتها و هذا شىء طيب و محمود من اختك بارك الله فيها و لكن بالتأكيد ان الام هى اكثر من يحتاج لهذا الالتحام مع ابنائها فزيدى من الاهتمام بها و اطالة فترات البقاء معها قدر امكانك و التحادث معها باللغه التى يمكن ان تكون مشتركه بينكم فى سنها هذا و الخروج بها و لو لوقت قصير و اشترى لها ما يحبه الاطفال فى هذا السن . يعنى شوية حنان + شوية دلع لبنوتك + كثير من الاهتمام ( و تلك كلها اشياء طبيعيه موجوده داخل كل ام ) = ارتباط بين الام و ابنائها و لكن حاذرى ان تفرطى فى هذا كله فينقلب الى تدليل مفسد فالثواب مطلوب و كذلك العقاب المعتدل حسب السن مطلوب و كل سنه و انت و بنوتك طيبين بمناسبة عيد الام (و ممكن بهذه المناسبه ان تخرجى بها فى فسحة قصيرة تنالان فيها قسط من المرح مع بعضكما ) بارك الله لكى فيها |
أم خالد
أم أثير أم من شبرا شكرا لكم أخواتي العزيزات والله يخليكم لنا على طول ونستفيد منكم ومن خبراتكم وتجاربكم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، اختي الكريمه للمسلمين عيدين فقط ،،، بارك الله بيك،،،،، ام اثير |
| الساعة الآن 05:13 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©