![]() |
أريد فتوى الجمع بين الصلوات والاستدانة
السؤال الاول هو
كنت في رحلة سفر مع والدتى تبع فوج ولما وصلنا المدينة ونزلنا في الفندف صلينا الظهروالعصر جمع تقديم ثانى يوم وقت الظهيرة كنا مع الفوج نتمشى في المدينة واذن الظهر ورجعنا الى الفندق فقالوا لنا صلوا الظهر والعصر مع بعض فقلت لهم لماذا نحنا الان في المدينة فلماذا نصلى الظهروالعصر معا جمع تقديم يجب نصلى كل واحد في وقته احنا وصلنا وارتحنا قالوا لى نحن في سفر فقلت كيف فى سفر وموعد عودتنا هو اليوم التالى ؟؟؟ فهل انا مخطئة ؟؟ السؤال الثانى كانت لى زميلة اقترضت من مال فسحبت من البنك واعطيته لها وهى رجعت لية المال بعد عشر سنوات بنفس القيمة المبلغ فهل لى حق في فوائد هذا المبلغ ام يعتبر هذا حرام لو طلبت منها فوائد هذا المبلغ لان لو كان في البنك كل هذه المدة لزاد المبلغ عن قيمته؟ |
اقتباس:
قال الشيخ ابن عثيمين في رسالته في مواقيت الصلاة (ص 26) : " الأفضل للمسافر النازل أن لا يجمع ، وإن جمع فلا بأس إلا أن يكون في حاجة إلى الجمع إما لشدة تعبه ليستريح ، أو لمشقة طلب الماء عليه لكل وقت ونحو ذلك ، فإن الأفضل له الجمع واتباع الرخصة. وأما المسافر السائر فالأفضل له الجمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء ـ حسب الأيسر له ـ إما جمع تقديم ، يقدم الثانية في وقت الأولى ، وإما جمع تأخير يؤخر الأولى إلى وقت الثانية " اهـ . والله تعالى اعلم . اقتباس:
هذا قرض ربوي محرم ، مهما كان حجم الفائدة الربوية . قال الإمام ابن قدامة رحمه الله : ( وكل قرض شرط فيه أن يزيده فهو حرام بغير خلاف . قال ابن المنذر : أجمعوا على أن المُسلف إذا شرط على المستلف زيادة أو هدية ، فأسلف على ذلك أن أخذ الزيادة على ذلك ربا . وقد روي عن أبي بن كعب وابن عباس وابن مسعود أنهم نهوا عن قرض جر منفعة . ولأنه عقد إرفاق وقربة ( يعني : القرض ) ، فإذا شرط فيه الزيادة أخرجه عن موضوعه ) المغني 6/436 والله تعالى اعلم . |
الساعة الآن 11:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©