منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   التوجيهات الزوجية (أرشيف) (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=4)
-   -   الزواج صفقة خاسرة! (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=127350)

ابو شهدالمنصوري 11-05-2007 03:55 PM

الزواج صفقة خاسرة!
 
نعم الزواج صفقة خاسرة بالنسبة للرجل المسكين ولكنه بالنسبة للمرأة أربح صفقة في حياتها كلها. إنه صفقة العمر ذاته.. والمبررات أظنها موضوعية وعادلة وستحكمون بأنفسكم حالا:


1- الأمومة فطرة أصيلة في كيان المرأة تتدرب عليها بالفطرة منذ طفولتها المبكرة فتراها تدلل عرائسها وتلعب لهن دور الأم الحنون التي تعنى بصغارها، بينما يلهو الصبي الأحمق بمسدسات بلاستيكية وطائرات ورقية وعربات مدرعة من علب الكبريت ويصدق أنه قائد ظافر ويستغرقه حلم أنه سوف يحكم العالم عن قريب لتنجلي أوهامه الحمقاء ذات يوم فيجد نفسه خاضعا لامرأة تحكمه، تخضعه بالأنوثة، فإن لم يكن بالأنوثة فبالأطفال، فإن لم يخضع لكليهما فهناك سلاح المرأة الأزلي الذي لا يخيب أبدا: النكد.!


الحقد على العزاب
وتثبت الأيام حكمة المرأة وبعد نظرها فتراها تحصد بالزواج أول وأعظم جوائزها: أطفالها، لكن الأمر مختلف بالنسبة للرجل. إنه يحب أطفاله حينما يولدون ويتعود على وجودهم في حياته، أما قبل ذلك فلا توجد لديه أي مشكلة من أي نوع إلا حينما يبدأ المجتمع في التدخل، فيهمس هذا في أذنيه: لماذا لم تتزوج بعد؟ ويسأله هذا في دهاء: متى ستنجب أطفالا؟ وآخر يتظاهر بالإشفاق عليه: احذر.. ستندم في شيخوختك وقت لا ينفع الندم، إلى آخر هذا الهراء المحفوظ الذي يجعله يكره نفسه ويقرر الزواج فقط لكي لا يسمع تلك الجملة الخالدة: لماذا لم تتزوج؟.


وفيما بعد يتبين له وراء هذا الإلحاح المتعمد دوافع عديدة ليست نبيلة، دوافع ليس أقلها حقد الرجال المتزوجين على العزاب الأوغاد الذين أفلتوا من نفس المصير، وهناك أيضا لهفة النساء على ضم عبد جديد لقبيلة النساء كخدمة مجانية متبادلة يقمن بها بعضهن لبعض.


"شيال الهانم"


2- ثاني جوائز الزواج بالنسبة للمرأة أنها تجد -بضربة حظ- عبدا مجانيا يعمل من أجلها بحيث تركن هي للتقاعد المريح باقي الحياة، فيقوم هذا العبد بالأعمال القذرة بدلا منها، ولماذا تشغل نفسها بإصلاح الأشياء التالفة؟ ما نفع الزوج إذن؟.


يعود المسكين ليلا من عمله وكل أحلامه بعد ضجيج النهار ووجع الدماغ تنحصر في حمام دافئ وعشاء سريع ثم ذلك الوضع الأفقي المريح حتى الصباح، لكن هذه الأحلام الصغيرة لا تتحقق أبدا؛ فالزوجة الحازمة مثل أي دكتاتور قاس لا تقبل بأقل من الطاعة المطلقة.


فتارة ترسله إلى الأسواق لشراء أشياء تافهة لا حاجة بها إليها، ومرات تتعلل بالملل ورغبتها في التغيير دون مراعاة لاستنزاف طاقته الحيوية عبر اليوم، وإذا لم يذعن لها ففي جعبتها الكثير جدا مما لا يستطيع أن يرفضه.


حيل الزوجات


إنها تعاني فجأة -آي.. آي.. آي- من آلام مفاجئة بالبطن وعلى زوجها العزيز المسئول عنها أن يحملها إلى المستشفى ويتشاجر هناك مع الأطباء وإلا فستفضحه في كل مكان أنه -الوغد الأثيم- تركها -المسكينة- تتلوى من فرط الألم، ويحملق بعينيه فيها مرتابا وواثقا في أعماق نفسه أنها تكذب فقط لإزعاجه.


ولكن هل بوسعه سوى ارتداء ملابسه وهو "يبرطم"؟ ويذهب معها إلى المستشفى ويتشاجر مع الأطباء دون أن تفلح هي في مداراة مشاعر الابتهاج الواضح على وجهها لانتصارها السريعوفي الأسواق يحمل الأشياء الثقيلة دون أن يجرؤ على الاعتراض فهو الرجل القوي ذو العضلات، أما هي فالحمامة الوديعة سليلة الأميرات الناعمات اللاتي يتألمن من حبة بازلاء تحت المرتبة العاشرة في المخدع الوردي، لا أعرف لماذا لا تظهر تلك الوداعة المزعومة إلا حينما يتعلق الأمر بالمغرم ولكن حينما تتسوق لنفسها ملابس أو أحذية يدب في أوصالها نشاط المصارعين وترحب بالمشي المتواصل ساعات طويلة دون أدنى شكوى من الإرهاق الذي لا يظهر إلا وقت حمل المشتريات التي دفع ثمنها الرجل بعقد إذعان مجهول السبب.


الجنة والجحيم


3- نأتي للنقطة الثالثة وهي أن المرأة تجد مملكة خاصة بها بعد أن كانت فردا عاديا في الأسرة، بينما أي رجل عاقل لا يتردد في اعتبار بيت أمه جنة الله في الأرض بحنانها الفطري العظيم، حنانها المبذول من دون ثمن، سيقارن في ذهنه بين أمه وزوجته وسيتساءل عن سر التباين بين المرأة أمًّا وزوجة.


مطلوب منه أيضا ألا يعلن أفكاره تلك أبدا وإلا فالويل له، سيدفع ثمنا غاليا لو أبدى بعض الحنين إلى الأيام الخوالي، أيام العز التي لا تعوض، والتي كان -كأي أحمق- لا يعرف قيمتها وقتها.


بنك متحرك


4- رابعا تجد المرأة بضربة حظ من ينفق عليها وعلى أولادها إلى الأبد. بل ويقوم بتمويل كل نزواتها.


إن رأيي الشخصي أن هناك نمطين يجب الاختيار بينهما:النمط الإسلامي الذي أوجب النفقة على الرجل كجزء من منظومة عامة تقتصر فيها المرأة على خدمة الرجل والبقاء في منزله وعدم الخروج إلا بإذنه، وطاعته طاعة مطلقة.


وهناك النمط الغربي الذي يقوم على الندية في الواجبات والحقوق، ولكن المرأة تريد أن تأخذ من الشريعة الغراء الحقوق الكاملة ومن منظومة الغرب الندية والمساواة الكاملة؛ فباسم الشريعة الغراء على الرجل أن ينفق عليها بالكامل، وباسم حقوق الإنسان على الرجل أن يمنحها الندية الكاملة.


البراجماتية الأنثوية


5- تعتمد المرأة بالسليقة المذهب النفعي.. ومن حسن طالعها أن المرأة لا تتزوج بامرأة وإلا لانتحرت في ليلة الزفاف، إنها تعرف بالفطرة أن أنوثتها هي رأس مالها الوحيد وهي تعتمد على تلك الأنوثة من أجل الحصول على منافع جمة رغم أن المتعة متبادلة في العلاقة الخاصة بينهما. وبنظرة واحدة إلى مواقع الزواج تجد طلبا مكررا في كل المواصفات التي تحلم بها النساء: أن يكون غنيا كريما.


باختصار تطلب المرأة كل شيء دون أن تعطي شيئا، وتتساءل معي: لماذا؟ والإجابة الوحيدة أنها من فرط حبها لنفسها تنتظر من الآخرين أن يكرسوا حياتهم من أجلها.


هارون الرشيد


6- وكدليل لا يدحض على صواب رأيي قارنوا بين حال الرجل العزب والمرأة العزب، فينما تشعر هي بالانكسار؛ محاطة بضغط المجتمع ورثاء الأمهات تجد ذات الرجل العازب وكأنه هارون رشيد زمانه: يحقد عليه الرجال الآخرون، وتتبارى الأسر في دعوته للعشاء على أمل أن تستميله إحدى بنات العائلة.


وكل ليلة يدعى إلى أشهى الأطباق والموائد الحافلة محاطا بالتدليل وثناء الأمهات وتملق الآباء، كل آرائه تفيض حكمة وكل فكاهاته مضحكة جدا، ورئيسه في العمل يحقد عليه من أجل عبقريته الفذة..


وتبذل الوعود بسخاء فيما يذكرك بالحملات الانتخابية، وعود كلنا نعرف أنها لن تتحقق أبدا؛ فهي مجرد طقوس مرحلة معينة حينما يتم تجاوزها يصبح التذكير بها نوعا من الحمق، سيكف الكل عن الضحك لفكاهاته فجأة بعد أن يكتشفوا كم هي سخيفة ومكررة. وسيقابل حيثما ذهب بالعبوس ونفاد الصبر.. وسيعرف طريق المطاعم بعد الزواجلماذا الهوان؟


والسؤال المهم إذن: لماذا يقبل الرجل بهذا الغبن؟ لماذا يتزوج ما دامت الخسارة تلاحقه؟ إنه الحمق طبعا، يخيل لكل رجل أن مصيره سيكون أفضل من مصير سابقيه، وهناك النسيان أيضا، ولو تذكر حال أبيه الكادح المغلوب على أمره لما تفاءل كثيرا، ومع الحمق والنسيان توجد أيضا الفطرة، هذه الهرمونات اللعينة المقلقة!.


وإني لأعجب حقا من تلك الأقاويل التي تتهم الأديان بمحاباة الرجل؛ فاعتقادي أنها جاملت المرأة جدا، فلولا تحريم العلاقات غير الشرعية لما وجد الرجل مبررا لربط وجوده بامرأة.


الرجل المسكين يريد كوبا من اللبن ولكنه يضطر لشراء البقرة بأكملها من أجل ذلك الكوب من اللبن، ويشتهي قطعة من الجبن الرومي فلا يجد سبيلا سوى دعوة البقال إلى مشاركته الحياة للأبد.


وبعد ذلك ربما يتبين له أن رائحة الجبن الرومي أجمل من طعمها، وحتى لو كانت لذيذة الطعم شهية المذاق فهي لا تستحق كل هذه التضحيات الجسيمة، كل هذا النكد.. العودة للطريق في منتصف الليالي وأنت متعب.. التشاجر مع الأطباء قبل انبلاج الفجر من أجل مرض مصطنع. لا تستحق أن تتحول إلى كيس الرمل لتدريب الملاكمين. وبالتأكيد لا تستحق أن تجعل البقال ينام جوارك على السرير إلى الأبد.


نعم أنا مُصر، الزواج صفقة خاسرة للرجل ولذلك تجدني مشغولا جدا هذه الأيام في البحث عن عروسة!.


منقول

أمة البديع 11-05-2007 04:12 PM

نقل لمكانه الأنسب

دمتم بحفظ الرحمن

تحياتي

mahmoma 11-05-2007 04:38 PM

الرجل فى الزواج لايكابد ربع ماتكابده :(المرأة...........
وهو فى حاجته المراة حاجة كبيرة...........
لكن فطرة المرأة التى فطرها الله عليها هى انه جبلها على الحاجة الى الرجل
تلجأ اليه وتستأنس بيه...........وقد علم الرجل ذلك
فأصبح يبيع ويشترى فى المرأة كيفما يشاء فهو قد علم انها فى حاجة اليه............

كثير من الرجال يريدون الحصول على كل مايريدون دون مجهود او معاناة او تحمل المسئولية......
فهو يجد من زوجته كل مايحتاجه من حنان ورعاية وخدمة تنجب له اولاده ويقضى فيها شهوته....
تخدمه هو واولاده............وهو يشتكى من مجرد طلبها منه طلبات البقالة وهو راجع من العمل فى الطريق؟؟؟؟؟؟!!!!

هذا يدفعنا الى............
لماذا سمى الرجل رجل............والمرأة مرأة؟؟؟؟
ان لكل منهم مسئولياته التى تنشأ من طبيعته.......فاذا لم يقوم به ذهبت الصفات المميزة لطبيعته........

بالعكس انا ارى المرأة فى الغرب تأخذ كل حقوقها
لاتحتاج الى الرجل مثلما تحتاج اليه المرأة الشرقية...........
وكما تقول لولا ان الله حرم اى علاقة اخرى فى خارج نطاق الزواج...........كان الرجل صال وجال
وهذا رحمة بالرجل............
فكما تقول كتب التفاسير كان سيدنا ادم يعيش فى الجنة(((وتذكر معى الجنة بكل مافيها من ما لذ وطاب))) وبالرغم من ذلك كان يشعر بالوحدة والوحشة........
حتى كان نائما فخلق الله السيدة حواء من ضلعه فما استيقظ وجدها فقال من انتى
قالت حواء قال ولماذا خلقتى قالت لتسكن الى.........

اذا المرأة سكن للرجل والرجل بيت للمرأة........

الرجل اذا اتقى الله فى زوجته سيكون الزواج له صفقة رابحة جد بل اربح الصفقات فى حياته
اليس وراء كل رجل عظيم امرأة؟؟؟!!! :)


حاجة النساء للزوج عظيمة بالرغم من ذلك تجد كثير من السيدات مطلقات ارامل لم يتزوجوا......
وتحملوا مسئولية انفسهم واولادهم وحدهم فى كل شىء بعد ان قلما تجد رجل يتحمل مسئولياته

وهذه حقيقة تؤكدها الاحصائات بقلة عدد الرجال الذين لم يتزوجوا بالمقارنة بالنساء......

mahmoma 11-05-2007 04:47 PM

فى نفس الوقت الذى تتحمل فيه المرأة مسئولياتها كاملة دون ضجر او ملل او شكوى....
نجد الرجل يشتكى من مسئولياته ويحن الى ايام العزب؟؟؟!!!!
بالرغم من ثقل مسئولية المرأة بالنسبة للرجل........

فبعد من ان كان الرجل هو الذى ينفق على البيت وهو العائل الوحيد
اصبحت المرأة ايضا تعمل وتشارك فى الانفاق وقد لاينفق الرجل من الاساس
اذا اضيفت الى مسئولياتها مسئولية اساسية من مسئوليات الرجل......
بالاضافة الى مسئولية رعاية الاسرة ففى معالرجل غائب عن البيت مسافر للعمل
او للتنزه مع اصدقائه.........يخرج كما يشاء فى نفس الوقت الذى يندر ان تجد فيه امرأة تاركة بيتها للتنزه مع صديقاتها....فإن رجلها مربوطة بالمكان الذى فيه بيتها؟؟؟!!!!

ملحوظة:::::::::::::::::::::::::::::::
الاسلام والحمد لله اعطى المساواة للمرأة وليس الغرب
ولكن للاسف الرجل الشرقى المسلم لايطبقها,,,, انما طبقها الغرب الكافر
فهناك نجد اسلام بلا مسلمين وفى الشرق نجد مسلمين بلا اسلام

llp00na 11-05-2007 04:53 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mahmoma
[COLOR="SeaGreen"][U][B]

ملحوظة:::::::::::::::::::::::::::::::
,,, انما طبقها الغرب الكافر
فهناك نجد اسلام بلا مسلمين وفى الشرق نجد مسلمين بلا اسلام

وأي مساواة أعطاها الغرب للمرأة ؟ والله إنهن سلع لا غير مضطهدات في كل شئ, قد يظهر لك عكس هذا لكن المرأة في الغرب جردت حتى من أنوثتها.

عدندن 11-05-2007 11:19 PM

أخي الفاضل عندما تفرح المراة بنوم أطفالها الذين يذهبون للمدارس فتبدأ معاناتها مع رضيعها فهي ما ان تفرح بنومه حتى تلبي طلبات زوجها .فاذا نام الزوج ما ان تضع رأسها على الوسادة حتى يستيقظ الصغير فتأخذه وتخرج من الغرفة ثم تبدأ رحلها الى منتصف الليل ثم ما ان تغمض عينيها حتى يأتي موعد المدارس وبعد أن تخرج الأولاد للمدارس يستيقظ الصغير والى أن ينام يأتي وقت الطبخ يأتي الزوج من العمل ليكون كل شئ جاهز يتغدا وينام تبقى المرأة مستيقظة لتذاكر للأولاد .ثم تبدأ الرحلة من جديد. أي مكسب في نوم أربع ساعات متقطعة بعد ما كانت تنام تسع ساعات على الأقل متواصلة.أين هي من المناسبات والأفراح بعد أن كانت أول الحاضرين أصبحت لاتأتي الا قبل انتهاء المناسبة بساعة هذا بعد الحاح شديد من أصحاب المناسبة بالحضور بعد عزلة وقطيعة للمناسبات من يوم ما أصبحت أم .ولكن أنظر للزوج هل يفكر في أطفاله أين يضعهم ومن سيهتم بهم اذا دعي للخروج مع أصدقائه أليس هذا الوقت يتحرر فيه من كل المسؤليات ويرفه فيه عن نفسه أخبرني متى يكون للزوجة مثل هذا الوقت.أخيرا وليس آخرا أليست المرأة تستطيع أن تعيش في منزل مشترك ويحكمها رجل سواء كان هذا الرجل والدها أوزوجها أو حتى والد زوجها ولكن هل يكون الرجل مرتاح اذا كان في منزل والديه ويحكمه والده يقولون:ديكين في بيت مايتفقوا.

فجررررررر 11-05-2007 11:56 PM

أخي يامن كتبت أو نقلت هذا المقال يحال أن تكون قد جربت الزواج فأنا أجزم أن أي رجل جرب السكن إلى زوجة تهتم به وتشاركه لحظت السعادة وتخفف عنه الحزن وتعينه على الدهر لن يكتب ما كتبت

ولو كتبت صفحات لما وفيت ما تحمله هذه العلاقة من جمال وحب فالله يرزقك بالزوجة الصالحة أخي لتنعم بمميزات الحياة مع زوجة وأسرة

تحياتي

توهقت 13-05-2007 09:00 AM

موضوع جميل جداً وواقعي وهذه هي الحقيقة من وجهة نظري, وأجمل عبارة في الموضوع هي العبارة التالية

"باختصار تطلب المرأة كل شيء دون أن تعطي شيئا، وتتساءل معي: لماذا؟ والإجابة الوحيدة أنها من فرط حبها لنفسها تنتظر من الآخرين أن يكرسوا حياتهم من أجلها" :d :d :d


طبعاً علشان ما يزعلون النساء :( , أقول لهم الكلام اللي في الموضوع ما ينطبق على كل النساء :26: , ولكن الغالبية بصراحة ينطبق عليهم :29:

أبوأوسامة 13-05-2007 09:59 AM

الزوج هو المسؤل الأول في الأسرة ، وهو الذي على رأس الهرم ، ونقدة لزوجته وحياته الزوجية هو نفد لنفسه في الحقيقة .

كريستال 13-05-2007 11:09 AM

والله استغربت من حتى نقل موضوع .. حتى اني لم اكمله

لانه موضوع يهين كل قيم الزواج

اي زوجه تمثل مثلا على زوجها انها تتلوى من الالم حتى تقلل راحته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وهل الزوج لايهمه الاطفال الا عندما يتدخلون الناس؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وهل الرجل المتزوج يحسد العزاب؟؟؟؟؟؟؟

يامن نقلت الموضوع لما اجحفت بحق المراءه اليست هي الحبيبه التي تسهر على راحة زوجها وتبثه الشوق وتبادله الحب والحنان

اليست هي الام التي تحمل بالم وتنجب بالموت وترضع بالسهر وتمضي ايامها تحبه وتراعيه وتقلق عليه

اليست هي الاخت التي تراعي اخوانها كثيرا من الاحيان وتقوم على حاجاتهم

والله لاارى في انسان ياكل حق المراه ويجحفها حقوقها ولايعطيها حقها الاينزل من عيني

او تقول ان المتزوج يحسد العازب اصحح لك معلوماتك بالعكس العازب هو من يحسد المتزوج ويقول ليتني مكانه اضع همي في حلالي ولاالجأ للحرام..

او المراه هي من تجد من ينفق عليها من غير تعب .. فكيف تقول عن المراه التي تنفق على الرجل

وثم اليس من حقها بعد ان كرمها الاسلام وحدد لها مسؤوليات مهيله ان يصرف عليها الرجل تنظف وراء زوجها واولادها تطبخ تربي وفي الاخر يلجأ اليها الرجل وهي مع كل هذا صامته


وبعدين لما يرى الرجل ان طلبات المراه للشراء شئ تافه وسخيف اليس لنا احتياجاتنا الحيوان الله يكرمكم يحتاج الى العلف وادوات لتظيف والعنايه به ولااقصد التشبيه فلما تقولون احتياجات المراه تافهه


انتم الرجال تريدون النوم والاكل والقعده في البراد ورجل على رجل والاوامر شغاله دون ماتعبوا نفسكم وتنتقدونا

حسبي الله ونعم الوكيل



ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون.


يقول الرسول : ((فاتقوا الله في النساء، فإنهن عوان عندكم)) أي أسيرات عندكم،


يقول الرسول : ((إنهن عوان عندكم أخذتموهن بكلمة الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله))، وكان يقول: ((خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي))


الساعة الآن 05:50 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©