![]() |
صلاة الاستخارة مع وجود العذر الشرعي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي سؤال اذا ممكن احد يجاوبني عليه بسرعه وضروري.... إذا كنت ابي استخير بس ما اقدر عشان العذر الشرعي والأمر ضروري وما راح اقدر اصلي استخاره قبل الموعد المحدد لاتخاذ القرار.... ممكن مثلا امي اتصلي بدالي.... هل يجوز؟ اتمنى اتفيدوني جزاكم الله كل خير ان شاء الله تحياتي للجميع تم تعديل العنوان |
أنا بصراحة مش عارقة لكني في هذه الظروف أقرأ دعاء الاستخارة أكثر عدد ممكن والله المخير إن شاء الله.
أنا كمان أعرف واحدة كانوا يلجؤا لها لتصلي عنهن الاستخارة في مثل ظروفك لكن بصراحة أنا لا أعرف هل هذا شرعا جائز أم لا |
لا استطيع ان افتي بدون معرفه مع اني افعلها احيانا حتى بدون ان يكون لي عذر شرعي لزيادة الإطمإنان بالرأي
يعني اطلب من امي او صديقتي ان تستخير معي بصلواتها بموضوع لي ويكون بإقتران اسم المستخار لها بالموضوع في الدعاء اختي ياريت تسألين اكثر ماعندي مصادر موثوقه بهالحكم أما إن كنت بعذر اقرأ دعاء الإستخاره بأوقات الإجابه مثل بين الأذان والإقامه وبالثلث الأخير من الليل ولا تنسين دعوات الوالده الله يحفظها......عسى ربي يكتبلك ويقدملك الي فيه الخير دنيا وآخره |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رقـم الفتوى : 16125 عنوان الفتوى : كيف يفعل من تعذرت عليه الاستخارة بالصلاة والدعاء تاريخ الفتوى : 19 صفر 1423 / 02-05-2002 السؤال كيف تكون الاستخارة وأنا حائض علماً بأنني أحتاجها في وقت قصير؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فمن تعذرت عليه الاستخارة بالصلاة والدعاء معاً - كالمرأة الحائض أو النفساء - أجزأته الاستخارة بالدعاء فقط، وهذا مذهب الحنفية والمالكية والشافعية. ولفظ دعاء الاستخارة هو ما رواه جابر رضي الله عنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كالسورة من القرآن يقول: إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة، ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر (ويسميه) خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله - فاقدره لي، ويسره لي، ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله، فاصرفه عني، واصرفني عنه، وأقدر لي الخير حيث كان، ثم رضني به" رواه البخاري . والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى |
رقـم الفتوى : 6405
عنوان الفتوى : لا تصح الإنابة في صلاة الاستخارة تاريخ الفتوى : 21 رمضان 1421 / 18-12-2000 السؤال هل يجوز أن أصلي صلاة الاستخارة عن شخص آخر مع العلم أنه يستطيع أن يصلي ولكن مازال في حيرة من الأمر ..وجزاكم الله خيرا الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن صلاة الاستخارة عبادة، والأصل في العبادة أن لا ينوب فيها أحد عن أحدٍ مالم يدل دليل على ذلك. مثل ما ورد في الحج بل قد أجمع العلماء على أنه لا يصلي أحد عن أحد سنة ولا فرضاً حياً كان ذلك الشخص أو ميتاً وقد حكى الإجماع ابن عبد البر في الاستذكار ، وعليه فإن من هم بأمر وأراد أن يستخير الله تعالى فليتول ذلك بنفسه، ولا ينب فيه غيره. لكن لهذا الغير أن يدعو له أن يهديه الله لأرشد أمره ، وأن يختار له الخير فيما نابه من أمر ، وهذا ينفعه بإذن الله إذا كان المحل قابلا ، وهو من دعاء المسلم لأخيه بظهر الغيب ، وقد صح أنه من مواطن إجابة الدعاء. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى |
الساعة الآن 10:00 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©